منتديات ورقلة لكل الجزائريين والعرب
السلام عليكم ورحمة الله وبركـاتـه

أهلا وسهلا في منتديات ورقلة لكل الجزائريين والعرب نحن سعداء جدا في منتداك بأن تكون واحداً من أسرتنا و نتمنى لك الأستمرار و الاستمتاع بالإقامة معنا و تفيدنا وتستفيد منا ونأمل منك التواصل معنا بإستمرار في منتديات ورقلة لكل الجزائريين والعرب و شكرا.

تحياتي

ادارة المنتدي

https://ouargla30.ahlamontada.com/
منتديات ورقلة لكل الجزائريين والعرب
السلام عليكم ورحمة الله وبركـاتـه

أهلا وسهلا في منتديات ورقلة لكل الجزائريين والعرب نحن سعداء جدا في منتداك بأن تكون واحداً من أسرتنا و نتمنى لك الأستمرار و الاستمتاع بالإقامة معنا و تفيدنا وتستفيد منا ونأمل منك التواصل معنا بإستمرار في منتديات ورقلة لكل الجزائريين والعرب و شكرا.

تحياتي

ادارة المنتدي

https://ouargla30.ahlamontada.com/


منتدى علمي ثقافي تربوي ديني رياضي ترفيهي
 
الرئيسيةالبوابة*الأحداثالمنشوراتأحدث الصورالتسجيلدخول


هذه الرسالة تفيد أنك غير مسجل .

و يسعدنا كثيرا انضمامك لنا ...

للتسجيل اضغط هـنـا

أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، اذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى ، فيرجى التكرم بزيارةصفحة التعليمـات، بالضغط هنا .كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيعو الإطلاع فتفضل بزيارة المواضيع التي ترغب .

مَعْرفَةُ الخصـال المُكَفّرة للذّنـوب المُقدّمة والمؤخّرة *تأليـف:أبي الفضل أحمد بن علي بن محمد بن محمد بن حجر العسقلاني الشافعي *

حفظ البيانات؟
الرئيسية
التسجيل
فقدت كلمة المرور
البحث فى المنتدى

منتديات ورقلة لكل الجزائريين والعرب :: °ღ°╣●╠°ღ°.. المنتديات الإسلامية ..°ღ°╣●╠°ღ° :: القسم الاسلامي العام

شاطر
مَعْرفَةُ الخصـال المُكَفّرة للذّنـوب المُقدّمة والمؤخّرة *تأليـف:أبي الفضل أحمد بن علي بن محمد بن محمد بن حجر  العسقلاني الشافعي * Emptyالثلاثاء 22 يناير - 21:22
المشاركة رقم: #
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
صاحب الموقع
الرتبه:
صاحب الموقع
الصورة الرمزية

محمود

البيانات
عدد المساهمات : 78913
تاريخ التسجيل : 11/06/2012
رابطة موقعك : http://www.ouargla30.com/
التوقيت

الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:
https://ouargla30.ahlamontada.com


مُساهمةموضوع: مَعْرفَةُ الخصـال المُكَفّرة للذّنـوب المُقدّمة والمؤخّرة *تأليـف:أبي الفضل أحمد بن علي بن محمد بن محمد بن حجر العسقلاني الشافعي *



مَعْرفَةُ الخصـال المُكَفّرة للذّنـوب المُقدّمة والمؤخّرة *تأليـف:أبي الفضل أحمد بن علي بن محمد بن محمد بن حجر العسقلاني الشافعي *

مَعْرفَةُ الخصـال المُكَفّرة للذّنـوب

المُقدّمة والمؤخّرة





تأليـف:أبي الفضل أحمد بن علي بن محمد بن محمد بن حجر العسقلاني الشافعي

تحقيق وتعليق أبي عبد الله محمد بن محمد المصطفى الأنصاري

المدينة النبوية مكتبة المسجد النبوي الشريف قسم البحث والترجمة

مع تحيّات عادل محمّد




تقـــريظ
بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله رب العلمين والصلاة والسلام الأتمان الأكملان على سيد ولد آدم أجمعين نبينا محمد وعلى آله وصحبه والتابعين لهم بإحسان إلى يوم الدين ، وبعد فقد قرأت ما علقه أخونا الفاضل أبو عبد الله محمد بن محمد المصطفى على كتاب ( معرفة الخصال المكفرة للذنوب المقدمة والمؤخرة ) للإمام الحافظ العلامة أبي الفضل أحمد بن علي بن حجر رحمه الله ، فوجدت تحقيق أبي عبد الله تحقيقاً علمياً يدل على معرفته لاصطلاحات المحدثين ، وقد بذل جهداً مشكوراً في تخريج الأحاديث ، والحكم عليها ، وإني أحث أخانا أبا عبد الله أن يتابع تحقيق مثل هذا الكتاب المفيد ، أسأل الله عز وجل أن ينفع به قارئه ، وأن يجزي المثوبة لمؤلف الكتاب ولكل من عني به وأن يزيد محقق هذا الكتاب توفيقاً وتسديداً إنه سميع مجيب

وكتب د ، طلال بن مصطفى بن أحمد عرقسوس
أستاذ مساعد بكلية القرآن الكريم
بالجامعة الإسلامية بالمدينة النبوية .

بسم الله الرحمن الرحيم

إن الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره ، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا وسيئات أعمالنا، من يهده الله فلا مضل له ، ومن يضلل فلا هادي له ، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، وأشهد أن محمداً عبده ورسوله صلى الله عليه وسلم ،
] يَا أَيُّهَا الَّذِينَ ءَامَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلاَ تَمُوتُنَّ إِلاَّ وَأَنتُم مُّسْلِمُونَ [ [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
] يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا قَوْلاً سَدِيداً يُصْلِحْ لَكُمْ أَعْمَالَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَمَن يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزاً عَظِيماً[ [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

اللهم لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك ، ولك الحمد عدد عفوك عن خلقك ، ولك الحمد عدد لطفك بعبادك ، ولك الحمد كله ، ولك الحمد كالذي نقول وخيراً مما نقول ، ولك الحمد أن هديتنا للإيمان ، ولك الحمد أن علمتنا ، ولك الحمد أن ألهمتنا الحمد ، فلك الحمد في الأولىولك الحمد في الأخرى ، ولك الحمد كل حين ،

] قَالَ رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وَعَلَى وَالِدَيَّ وَأَنْ أَعْمَلَ صَالِحاً تَرْضَاهُ وَأَصْلِحْ لِي فِي ذُرِّيَّتِي إِنِّي تُبْتُ إِلَيْكَ وَإِنِّي مِنَ المُسْلِمِينَ [[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

والصلاة والسلام على خير الحامدين ، وخير الشاكرين ، وخير الأنبياء والمرسلين القائل ( ألا أدلك على ما هو أكثر من ذكر الله الليل مع النهار تقول الحمد لله ملء ما خلق ، الحمد لله عدد ما في السماوات وما في الأرض ، الحمد لله عدد ما أحصى كتابه ، الحمد لله على ما أحصى كتابه ، الحمد لله عدد كل شيء ، والحمد لله ملء كل شيء ، تعلمهن وعلمهن عقبك من بعدك ) [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ،وعلى آله وصحبه رضي الله عنهم أجمعين ، واحشرنا في زمرتـهم يوم الدين إنك أكرم الأكرمين .

وبعد فإن إخراج كتب السلف محققة ومنقحة إلى من يستفيد منها عمل جليل وواجب عظيم على الأمة الإسلامية لاسيما وأن الكتاب الذي بين أيدينا من ضمن كتب فضائل الأعمال المنتقاة من السنة النبوية ، وهو كتاب معرفة الخصال المكفرة للذنوب المقدمة والمؤخرة ،للحافظ ابن حجر العسقلاني،

وإنه لجدير بالاهتمام لعدة أمور ، منها أنه جمع فيه الخصال المكفرة للذنوب المقدمة والمؤخرة ، ولا شك أن غفران الذنوب هو اهتمام كل مسلم ومطلبه ،

ومنها أن خدمة هذا الكتاب : هو خدمة لكلام رسول الله r وكفى بذلك فضلاً وشرفاً، ومنها أنه من مؤلفات عَلم من أعلام أهل الحديث الحفاظ ألا وهو الحافظ الحجة ابن حجر العسقلاني ، ومنها أن النسخة المطبوعة من ضمن مجموعة الرسائل المنيرية هي الوحيدة الموجودة عندنا بمكتبة المسجد النبوي الشريف وهي لا تمثل الكتاب لأنـها مختصره جداً وفيها أخطاء فاحشة كثيرة ، فإخراج الكتاب كاملاً من أصله المخطوط محققاً منقحاً مهم جداً ، ومن ناحية أخرى تنفيذاً لتوجيه مدير عام التوجيه والإرشاد بالمسجد النبوي ومدير عام مكتبة المسجد النبوي الشريف فضيلة الشيخ سليمان بن صالح العبيد حفظه الله وجزاه الله خيراً عن الإسلام والمسلمين أحسن الجزاء ، لأنه هو القائم على هذا الصرح الإسلامي الكبير من خزانات الكتب المطبوعة والمخطوطة بالمسجد النبوي وينهل منها رواد المسجد النبوي الشريف ليلاً ونهاراً من العلم النافع ، ولا شك أن مكتبة المسجد النبوي : قد جمعت بين فضل المكان والمحتوى والقائمين عليها ، أما المكان : فلأنـها داخل المسجد النبوي وكفى بذلك فضلاً وشرفاً، وأما المحتوى : فلأنـها حوت كل العلوم الشرعية وغيرها من شتى العلوم ، وأما القائمون عليها : فإن المسؤولين جزاهم الله خيراً مهتمون كل الاهتمام بـهذا الصرح الإسلامي الكبير وعلى رأسهم مديرها العام حفظه الله ، فهو الذي أمرني بتحقيق هذا الكتاب جعل الله ذلك في ميزان حسناته ،وأسأل الله عز وجل أن يجعل عملي هذا خالصاً لوجهه الكريم وأن ينفع به من قرأه إنه ولي ذلك والقادر عليه .

إثبات نسبة الكتاب للمؤلف
هذا الكتاب : الخصال المكفرة للذنوب المقدمة والمؤخرة ، نسبته إلى الحافظ ابن حجر صحيحة ، بالأدلة الآتية ،

1 ـ قال في فتح الباري في الكلام على حديث من قام ليلة القدر إيماناً واحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه : وقد استوعبت الكلام على طرقه في كتاب الخصال المكفرة للذنوب المقدمة والمؤخرة ، [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

وقال في موضع آخر من فتح الباري : وقد ورد في غفران ما تقدم وما تأخر من الذنوب ، عدة أحاديث جمعتها في كتاب مفرد.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

2 ـ وذكره السيوطي في ( تنوير الحوالك شرح موطأ الإمام مالك )

قال : ( فائدة )

ألف الحافظ ابن حجر كتاباً سماه الخصال المكفرة للذنوب المقدمة والمؤخرة ،

وقد سبقه إلى ذلك الحافـظ المنذري [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

3 ـ وذكره حاجي خليفة في كشف الظنون.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

4 ـ وذكره شاكر محمود عبد المنعم في كتابه ابن حجر العسقلاني مصنفاته ودراسة في منهجه [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].

المؤلفات التي ألفت في غفران الذنوب المقدمة والمؤخرة ،

قد ألف في هذا الموضوع جماعة من العلماء ، منهم

1 ـ الحافظ المنذري ألف كتاباً وسماه جزء غفران ما تقدم من ذنبه وما تأخر ، ذكـره ابن عراق في تنـزيه الشريعـة ، [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] والحـافظ ابن حجـر في لسان الميزان ، [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وفي مقدمة كتابه الذي بين أيدينا وهو معرفة الخصال المكفرة للذنوب المقدمة والمؤخرة،[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] والزبيدي في إتحاف السادة المتقين ، [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]والسيوطي في تنوير الحوالك ، [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وحاجي خليفة في كشف الظنون ، [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

وممن ألف فيه أيضاً :

2 ـ محمد بن محمـد بــن عبد الرحمن الحطاب الرعيني ، ألف كتاباً سماه تفريح القلوب بالخصال المكفرة لما تقدم وما تأخر من الذنوب ، ذكره ابن علان في الفتوحات الربانية ، [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وإسماعيل باشا في إيضاح المكنون ، [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

3ـ ومنهم جمال الدين محمد بن عمر اليمني الشهير ببحرق ، ألــف كتاباً وسماه ( النبذة المختصرة في معرفة الخصال المكفرة للذنوب المقدمة والمؤخرة ) ذكره إسماعيل باشا البغدادي في إيضاح المكنون [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ، ولعله هو الذي اختصر كتاب ابن حجر وهو المطبوع من ضمن مجموعة الرسائل المنيرية وأضيف إلى مؤلفه الأصل وهو الحافظ ابن حجر .

4 ـ ومنهم أيضا الحافظ السيوطي في تنوير الحوالك فإنه لخص ما ألفه الحافظان المنذري وابن حجر ونظمه في ستة أبيات فقال : قد جاء عن الهادي وهو خير نبي # أخبار مسانيد قد رويت بإيصــالِ

في فضل خصل غافرات ذنوب # ما قدم أو أخر للممات بإفضــال
حج وضوء قيام ليلة قـدر # وأسهر وصم له وقوف عرفة إقبال
آمين وقارئ حشر ثم من قاد # أعمى وشهيد إذا المؤذن قد قالِ
سعي لأخ والضحى وعند لباس # حمد ومجيء من إيلياء بإهــلال

في الجمعة يقرأ نواقلاً وصفاح # مع ذكرصلاة على النبي مع الآلِ [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

5 ـ ومنهم سيدي عبد الله العلوي الشنقيطي صاحب مراقي السعود ألف كتاباً وسماه الخصال المكفرة للذنوب المتقدمة والمتأخرة ، [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

النسخ التي اعتمدت عليها في إخراج الكتاب ووصفها :

ثلاث مخطوطات ، أصل ومصورتان ، ونسخة مطبوعة مختصرة ،

أما النسخة، المخطوطة الأصلية فهي محفوظة في مكتبة المسجد النبوي الشريف من ضمن مجموع تحت رقم 111/80(الرسالة الثانية) من المجموع في 7 ورقات ذات وجهين من ورقة 167-173 عدد سطور كل وجه 21سطراً وكتبت بخط :نسخ جيد ، ورمزت لها بـ (ح ) وعنوانـها كتاب الخصال المكفرة للذنوب المقدمة والمؤخرة ، وهي مختصرة ، نسخها محمد الشريف الحلفاوي المعناوي الأزهري عام 1117هـ . ( النسخة الثانية )

هي مصورة عن النسخة الأصلية محفوظة في المكتبة السليمانية باستنبول بتركيا ،
تحت رقم 396/11 - 2 - 2 -297وتوجد منها نسخة مصورة بمكتبة المسجد النبوي الشريف بقسم المخطوطات رقم 71 / ب ـ 103 / ب وتقع في 34 ورقة ذات وجهين من ورقة 254- 287 وعدد سطور كل وجه 13 سطراً وكتبت بخط :نسخ جيد ،

وتعتبر هذه النسخة من أحسن النسخ التي وقفت عليها لأنـها كاملة من حيث المتن والسند على ما فيها من بعض الأخطاء والسقط ، وهي أقدم من حيث تاريخ النسخ لأنها نسخت بعد وفاة المؤلف بخمسة عشر عاماً ، وقام بنسخها عمر بن نصر الله بن عمر الشافعي عام 867هـ ورمزت لها ب (س) .

والنسخة الثالثة : هي مصورة عن النسخة الأصلية المحفوظة في دار الكتب المصرية بالقاهرة رقــم ( 125 ) مجا ميع ضمن مجموع من ورقة 96 – 127 وتقع في ( 32 ) ورقة ذات وجهين عدد سطور كل وجه ( 15 ) سطراً وكتبت بخط نسخ عادي وليس لها تاريخ نســخ ولكن يوجد تاريخ على صفحة العنوان هو ( 1963 م ) ولعله هو تاريخ النسخ ، أو التملك أو الحفظ ، وقام بنسخها كل من : محمد بن عون ، وحسن توفيق ، ورمزت لها ب ( ص ) وتعتبر أيضاً من أحسن النسخ لأنها كاملة ولم يلاحظ فيها أي نقص لا في السند ولا في المتن ، وكلا النسختين بعنوان ( معرفة الخصال المكفرة للذنوب المقدمة والمؤخرة )

بينما النسختان المطبوعة والمخطوطة كلاهما بعنوان ( الخصال المكفرة للذنوب المقدمة والمؤخرة ) وهذا الذي تذكره المراجع الأخرى كما تقدم عن المؤلف وغيره وكلهم يقول ( الخصال المكفرة للذنوب المقدمة والمؤخرة ) ولعل كلمة (معرفة) من النساخ أو من غيرهم لأني لم أقف لها على مرجع إلا في النسختين المذكورتين ، وبما أن النسختين ( س ) و ( ص ) : هما النسختان الوحيدتان اللتان وقفت عليهما كاملتين ، على ما فيهما من بعض الأخطاء وهما بعنوان ( معرفة الخصال المكفرة للذنوب المقدمة والمؤخرة ) فقد اعتمدت في التحقيق على نسخة ( س ) إذ هي التي جعلتها أصلاً لأنـها أقدم من حيث تاريخ النسخ كما تقدم إذ إنـها نسخت بعد وفاة المؤلف بخمس عشر سنة وذلك في عام 867 هـ وقد قمت بـإضافة الفوارق من باقي النسخ ونبهت على ذلك في الحواشي .

وذكر شاكر محمود عبد المنعم في كتابه ( ابن حجر العسقلاني مصنفاته ودراسة في منهجه ) في وصفه لمخطوطة كتاب ( الخصال المكفرة للذنوب المقدمة والمؤخرة ) نسخاً أخرى مخطوطة ، فقال وتوجد منه نسخة في المكتبة التيمورية اطلعت على نسخة ذات الرقم 148 المكتوبة سنة 870هـ وعلى نسخة مكتبة الأوقاف ببغداد رقم (5/22801مجاميع ) المكتوبة سنة 1152هـ بدمشق على نسخة عليها خط الحافظ ابن حجر بقراءة شمس الدين محمد الدميري وولده وإجازة لهما من الحافظ ابن حجر في روايته وما يجــوز لهما روايته من مؤلفاته ، مؤرخة في16 رجب سنة 837 هـ وهي بخط أحمد بن الحسن المغربي وتقع في 10 أوراق ذات لوحين .[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

وأما النسخة المطبوعة فهي من ضمن مجموعة الرسائل المنيرية ( الرسالة الثالثة عشر) من الجزء الأول من صفحة 257-266 وطبعت الطبعة الأولى عام 1343هـ في إدارة الطباعة المنيرية لصاحبها محمد منير الدمشقي : وهي مختصرة اختصاراً مخلاً وفيها أخطاء كثيرة جداً ، ورمزت لها ب ( م )








ترجمة موجزة عن المؤلف
هو أبو الفضل ، شهاب الدين ، أحمد بن على بن محمد بن محمد ابن علي بن محمود بن علي،الشهير بابن حجر الكناني ، العسقلاني الأصل ، المصري المولد والمنشأ ، والدار والوفاة ، الشافعي ولد سنة 773 هـ .

شيخ الإسلام ، وعلم الأعلام ، أمير المؤمنين في الحديث ، حافظ العصر ، الإمام المنفرد ، بمعرفة الحديث وعلله في أيامه ، امتدحه الكبار ، من شيوخه : البلقيني ، وابن الملقن ، والعراقي ، والبرهان الأنباسي ، ونور الدين الهيثمي ، وأحمد الخليلي ، وأحمد بن محمد الأيكي ،وشمس الدين القلقشندي ، ونور الدين بن مكي .

و أما تلاميذه : فقد أخذ الناس عنه طبقة بعد طبقة وألحق الأصاغر بالأكابر ، ومن أبرز تلاميذه : برهان الدين إبراهيم بن عمر بن حسن البقاعي ، وشمس الدين محمد بن عبد الرحمن السخاوي ، وإسماعيل بن محمد بن أبي بكر ابن المقري اليمني ، وإبراهيم بن أحمد العجلوني ، وإبراهيم بن خضر العثماني ، وعبيد الله بن يوسف التبريزي ، وعطية ابن أبي الخير ، وعثمان بن عبد الله الحسيني ، وخلق كثير جداً.وتوفي سنة 852 هـ .

ومن آثاره كتاب فتح الباري شرح صحيح البخاري ، وتـهذيب التهذيب ، وتقريب التهذيب ، ولسان الميزان ، وتعجيل المنفعة بزوائد الأئمة الأربعة، والتلخيص الحبير في تخريج أحاديث الرافعي الكبير ، والإصابة في تمييز الصحابة ، ونخبة الفكر في مصطلح أهل الأثر والمطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية ، وإتحاف المهرة بأطراف العشرة ، ونتائج الأفكار في تخريج أحاديث الأذكار ، والخصال المكفرة للذنوب المقدمة والمؤخرة ، وهو الذي بين أيدينا ، وغيرها من الكتب النافعة .[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]







[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] سورة آل عمران : آية (102) .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] سورة الأحزاب : آيتا (70-71).


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] سورة الأحقاف: آية (15).


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] أخرجه أحمد وابن حبان وابن خزيمة والنسائي في عمل اليوم والليلة والطبراني في المعجم الكبير والدعاء والروياني في مسنده والحاكم في المستدرك والبيهقي في الدعوات والسهمي في تاريخ جرجان والديلمي في مسند الفردوس وابن حجر في نتائج الأفكار وذكره الهيثمي في مجمع الزوائد وصححه الحاكم ووافقه الذهبي وحسنه ابن حجر وصححه الألباني في صحيح الجامع من حديث أبي أمامة الباهلي رضي الله عنه .

انظر : مسند أحمد 5/249 ، وصحيح ابن حبان رقـم (830) 3 /112 ، وصحيح ابن خزيمة رقم (754 ) 1 /371 ، و عمل اليوم والليلة للنسائي رقم (166) ص214 –215 ، والمعجم الكبير رقم (7930) 8/248ورقم (7978) 8/302 ورقــم (8122) 8/352 ، والدعاء للطبراني رقــم ( 1743 )-(1744) 3/1587 – 1588، وومسند الروياني رقم ( 1233)2/291 ، والمستدرك 1/513 ، والدعوات رقم (131-132) 1/98-99 ، ونتائج الأفكار 1/84 ، ومجمع الزوائد 10/93-94 ، وتاريخ جر جان ص 159-160 ، والفردوس بمأثور الخطاب رقم (8414) 5/ 353-354 ، وصحيح الجامع للألباني رقم (2615) 1 / 510 .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] انظر : فتح الباري 4/116 .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] انظر : فتح الباري 4/252 .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] انظر : تنوير الحوالك 1/109 .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] انظر : كشف الظنون 1/705 .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] انظر : ابن حجر العسقلاني مصنفاته ودراسة في منهجه رقم (182) 1/268-269 .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] انظر : تنـزيه الشريعة رقم ( 54 ) 2 / 143 .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] انظر : لسان الميزان 1 / 141 .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] انظر : مقدمة معرفة الخصال المكفرة للذنوب المتقدمة ص 13 .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] انظر : إتحاف السدة المتقين 3 / 482 .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] انظر : تنوير الحوالك 1 / 109 ـ 110 .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] انظر : كشف الظنون 1 / 589 .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ) انظر : الفتوحات الربانية 1 / 300 .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] انظر : إيضاح المكنون 1 / 301 .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] انظر : إيضاح المكنون 2 / 618 .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] انظر : تنوير الحوالك شرح موطأ الإمام مالك 1 / 110 ـ 111 .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] لا يزال مخطوطاً وعندي نسخة منه ، وكتب بخط نسخ جيد وتقع في ( 16 ) ورقة .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] انظر : حاشية كتاب ابن حجر العسقلاني مصنفاته ودراسة منهجه لشاكر محمود عبد المنعم 1/ 268


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] انظر : البدر الطالع للشوكاني 1/87-92 ، والجواهر والدرر في ترجمة ابن حجرللسخاوي 3 / 1064-1111 ، وشذرات الذهب لابن العماد 9/395-401 ، والضوء اللامع للسخاوي رقم الترجمة (104)2/36-40 ، وابن حجر العسقلاني مصنفاته ودراسة منهجه لشاكر محمود عبد المنعم 1/107 ، ومعجم المؤلفين لعمر كحالة رقم الترجمة ( 1552) 1/210-211 .



أدخل عنوان بريدك الإلكتروني هنا يصــــلك كل جديــــد





بلغ الادارة عن محتوى مخالف من هنا ابلغون على الروابط التي لا تعمل من هنا



توقيع : محمود


التوقيع



مَعْرفَةُ الخصـال المُكَفّرة للذّنـوب المُقدّمة والمؤخّرة *تأليـف:أبي الفضل أحمد بن علي بن محمد بن محمد بن حجر  العسقلاني الشافعي * Emptyالثلاثاء 22 يناير - 21:23
المشاركة رقم: #
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
صاحب الموقع
الرتبه:
صاحب الموقع
الصورة الرمزية

محمود

البيانات
عدد المساهمات : 78913
تاريخ التسجيل : 11/06/2012
رابطة موقعك : http://www.ouargla30.com/
التوقيت

الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:
https://ouargla30.ahlamontada.com


مُساهمةموضوع: رد: مَعْرفَةُ الخصـال المُكَفّرة للذّنـوب المُقدّمة والمؤخّرة *تأليـف:أبي الفضل أحمد بن علي بن محمد بن محمد بن حجر العسقلاني الشافعي *



مَعْرفَةُ الخصـال المُكَفّرة للذّنـوب المُقدّمة والمؤخّرة *تأليـف:أبي الفضل أحمد بن علي بن محمد بن محمد بن حجر العسقلاني الشافعي *

تقديم
بسم الله الرحمن الرحيم
وبه ثقتي الحمد لله غافر الذنوب وإن عظمت ، وكاشف الكروب ولو استحكمت ، بيده ملكوت كل شئ ، يفعل ما يشاء ويختار ، وله الأمر من قبل ومن بعد وهو الملك الغفار.أحمده والحمد له من أوثق عرى الإيمان ، وأشكره والشكر له سبب مزيد الامتنان وأشهد أن لا اله إلا الله وحده لا شريك له في الملك ولامدبر غيره لما يدور عليه الفلَك، [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وتجري عليه الفُلك ،[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وأشهد أن محمداً عبده ورسوله أرسله إلى الناس رحمة مهداة شاملة وبركة كاملة صلى الله عليه وسلم وعلى آله وصحبه الذين هاجروا معه والذين اتبعوا ما أنزل إليه من ربه فوازروه ، [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ووقروه وعلى الذين اتبعوهم بإحسان ،

] وَالَّذِينَ جَاءُوا مِنْ بَعْدِهِمْ يَقُولُونَ رَبَّنَا اغْفِـــرْ لَنَا وَلِإِخْوَانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونَا بِالْأِيمَانِ [ [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] صلاةً وسلاماً دائميـن ما ائتلـف الفـرقدان ،[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]واختلــف الجديدان ، [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

أما بعد فهذه أحاديث نبوية تتبعتها من كتب كثيرة بعضها غريب ، وبعضها مشهور ، وكلها داخلة تحت معنى واحد رائق ، وهو العمل بما ورد الوعد فيه بغفران ما تقدم من الذنوب وما تأخر على لسان الصادق المصدوق ، وكان الباعث على جمعها إجابة سؤال سائل له حقوق توجب الإقبال على مطلوبه ، وذكر لي بعض الإخوان أنه وقف على جزءٍ في ذلك للحافظ زكي الدين عبد العظيم المنذري فما زلت أتطلبه إلى أن وقفت عليه ، فوجدت فيه نبذاً من ذلك ، وقد أشرت في أثناء هذا التصنيف إلى ما استفدته مما هنالك ، وقد رتبت الأحاديث التي جمعتها في المعنى المذكور على الأبواب ليسهل على طالبها كشفها ، وسميته ب (معرفة الخصال المكفرة للذنوب المقدمة والمؤخرة )

وقبل الشروع في إيراد الأحاديث ونسبتها إلى مخرجيها ، والكلام على حكم كل منها من صحة أو غيره فقد رأيت أن أذكر فصلاً في كلام الأئمة في جواز وقوع ذلك ، وذلك أن الأئمة تكلموا في

1 ـ قوله e في أهل بدرٍ ، أن الله تعالى اطلع عليهم فقـال : ( اعملوا ما شئتم فقد غفرت لكم ) والحديث مشهور في الصحيحين [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] من رواية أبي عبد الرحمن السلمي عن علي في قصة حاطب بن أبي بلتعة فلا نطيل بتخريجه لكنه بلفظ ( لعل الله اطلع ) ورواه بالجزم ابن أبي شيبة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]2 ) من حديث أبي هريرة بإسناد حسن .فقيل الأمر في قوله ( اعملوا ) للتكريم ، وأن المراد أن كل عمل عمله البدري لا يؤاخذ به لهذا الوعد الصادق . وقيل : المعنى أن أعمالهم السيئة تقع مغفورة فكأنـها لم تقع ، وقيل إن ذلك دالٌّ على أنـهم حفظوا فلا تقع من أحد منهم سيئة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]1 ) ، ومما يدخل في المعنى:

2 ــ ما رواه مسلم من حديث أبي قتادة ( في أن صوم يوم عرفة يكفر ذنوب سنتين سنة ماضية وسنة آتية ) [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] فإنه وإن كان مقيداً بسنة واحدة لكنه دالٌّ على التكفير قبل وقوع الذنب فهو من شواهد صحة جواز ذلك ، ومما يدخل في هذا المعنى

3 ـ ما أخرجه ابن حبان في صحيحه من طريق عبد الله بن وهب عن حيوة بن شريح عن أبي صخر حميد بن زياد عن أبي قسيط وهو يزيد بن عبد الله بن قسيط عن عروة ، عن عائشة قالت : رأيت من النبي صلى الله عليه وسلم طيب نفسٍ فقلت يا رسول الله ، ادعُ لي فقال :

( اللهم اغفر لعائشة ما تقدم من ذنبها وما تأخر وما أسرت وما أعلنت) [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]الحديث .

4 ـ وقال ابن أبي شيبة في مصنفه : حدثنا محمد بن القاسم الأسدي عن الأوزاعي عن حسان بن عطية أن النبي صلى الله عليه وسلم قال { لعثمان } [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ( غفر الله لك ما قدمت وما أخرت وما أسررت وما أعلنت وما أخفيت وما أبديت وما هو كائن إلى يوم القيامة) [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وهذا مرسل قوي. ( وله شاهد من حديث ابن مسعود في الطبراني وأخرجه من رواية مسعر بن خليفة عن أبي سعيد أخرجه ابن عساكر في ذكر ترجمة عثمان ) [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] { فدعاء المعصوم بذلك لبعض أمته دالٌّ على جواز وقوع ذلك} [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]) وسيأتي ما في

5 ـ حديث العباس بن مرداس ، أنه صلى الله عليه وسلم ( طلب ذلك في موقف عرفة فأجيب إلى ذلك واستثنى التبعات ثم أجيب مطلقاً صبيحة المزدلفة) [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وإذا علم أن الله مالك كل شئ ] لَهُ مَا فيِ السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَمَا تَحْتَ الثَّرَى [ [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] لم يمتنع أن يعطي من شاء ما شاء وقد ثبت أن ليلة القدر خير من ألف شهر وقد يقع العمل في بعض ليالي السنة من بعض الناس أكثر مما يعمل فيها ومع ذلك فالعمل فيها أفضل من غيرها بثلاثين ألف ضعف]ذَلِكَ فَضْلُ اللهِ يُؤْتِيهِ مَنْ يَشَاءُ وَاللهُ ذُو الْفَضْلِ الْعَظِيمِ [ [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
وهذا حين الشروع في إيراد الأحاديث الموعود بها ، والله سبحانه وتعالى أسأل أن ينفع به إنه قريب مجيب ، لا إله إلا هو عليه توكلت وإليه أنيب .














[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] الفَلك : بفتح الفاء : مدار النجوم في السماء .

انظر : النهاية 3 / 472 ، ولسان العرب 1 / 616 و2 / 212 و471


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] الفُلك : بضم الفاء : السفينة .

انظر : الغريب لابن قتيبة 1 / 327 ، والغريب للخطابي 2 / 559 ، ومختار الصحاح ص 127 ، 214 .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] أزره وآزره : إذا أعانه ونصره وأسعده ، من الأزر : القوة والشدة .

انظر: النهاية 1 / 44 ، ولسان العرب 4 / 17 .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] سورة (الحشر: من الآية10)


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] الفرقدان : نجمان في السماء لا يغربان ، وقيل هما كوكبان قريبان من القطب ، وقيل كوكبان في بنات نعش الصغرى .

انظر : مختار الصحاح ص 210 ، ولسان العرب 3 / 334 و10 / 278 .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] الجديدان ،والأجدان : الليل والنهار : لأنـهما لا يبليان .

انظر : مختار الصحاح ص 40 ، ولسان العرب 3 / 111 .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] أخرجه البخاري ومسلم وأبوداوود والترمذي وأحمد وابن حبان وأبو يعلى والبيهقي في السنن ودلائل النبوة من حديث علي وغيره .

انظر : صحيح البخاري في كتاب الجهاد باب إذا اضطر الرجل إلى النظر في شعـــور أهل الذمة رقم ( 3081 ) 2 / 382 ، وفي كتاب المغازي باب فضل من شهد بدراً رقم ( 3982 ) 3 / 87- 88 ، وفي كتاب الاستئذان باب من نظر في كتاب من يحذر على المسلمين ليستبين أمره رقم ( 6259 ) 4 / 142 ــ143 ، وفي كتاب المرتدين باب ما جاء في المتأولين رقم ( 6936 ) 4 / 282 – 283 ، وصحيح مسلم في كتاب فضائل الصحابة باب من فضائل أهل بدر رقم (2494) 4/1941 –1942 ، وسنن أبي داود في كتاب الجهاد باب حكم الجاسوس إذا كان مسلماً رقم (2650 ) 3/108-110 ، وسنن الترمذي في كتاب التفسير باب ومن أول سورة الممتحنة رقم (3305) 5/381 –383 ، ومسند أحمد 5 /79 –80 ، وصحيح ابن حبان رقم ( 6499) 14/424 –425 ورقم (7119 )16/57-58 ، ومسند أبي يعلى رقم (394 –398 ) 1/316 –321 ، والسنن الكبرى للبيهقي 9/146-147 ، ودلائل النبوة 3 / 152-153.


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] أخرجه ابن أبي شيبة وأحمد وأبو داوود والدا رمي وابن حبان والحاكم والهيثمي في موارد الظمئان وصححه الحاكم ووافقه الذهبي وصححه الألباني في صحيح سنن أبي داوود .

انظر : مصنف ابن أبي شيبة رقم ( 12397 ) 12 / 155، ومسند أحمد 2 / 295- 296 ، وسنن أبي داوود في كتاب السنة باب في الخلفاء رقم ( 4654 ) 5 / 42 ، ومسند الدارمي 2 / 313 ، وصحيح ابن حبان رقم ( 4798 ) 11 / 123 ، وموارد الظمئان رقم ( 2220 ) 7 / 164 – 166، والمستدرك 4/ 77 78 ، وصحيح سنن أبي داوود رقم ( 3890 ) 3 / 880 : ولعل للترجي قال الحافظ : في فتح الباري قال العلماء : والترجي في كلام الله تعالى وكلام رسوله صلى الله عليه وسلم للوقوع .

انظر : فتح الباري 7 / 356 ، وفيض القدير للمناوي 2 / 212 .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] قال الحافظ في الفتح :وقد استشكل قوله اعملوا ما شئتم فإن ظاهره للإباحة وهو خلاف عقد الشرع أجيب بأنه إخبار عن الماضي : أي كل عمل كان لهم فهو مغفور ، ويؤيده أنه لو كان لما يستقبله من العمل لم يقع بلفظ الماضي ولقال سأغفره لكم ، وقيل اعملوا للتشريف والتكريم : والمراد عدم المؤاخذة بما يصدر منهم بعد ذلك وأنهم خصوا بذلك لما حصل لهم من الحال العظيمة التي اقتضت محو ذنوبهم السابقة وتأهلوا لأن يغفر الله لهم الذنوب اللاحقة إن وقعت أي : كل ما عملتموه بعد هذه الواقعة من أي عمل كان فهو مغفور ، وقيل إن المراد ذنوبهم تقع إذا وقعت مغفورة ، وقيل هي بشارة بعدم وقوع الذنوب منهم اللاحقة إن وقعت : أي كل ما عملتموه بعد هذه الواقعة من أي عمل كان فهو مغفور ، قال : وقد اتفقوا على أن البشارة المذكورة فيما يتعلق بأحكام الآخرة لا بأحكام الدنيا من إقامة الحدود وغيرها .



انظر : فتح الباري 7 / 356 ، وقال النووي : في شرح مسلم قال العلماء : معناه الغفران لهم في الآخرة وإلا فإن توجه على أحد منهم حد أو غيره أقيم عليه في الدنيا ، ونقل القاضي عياض الإجماع على إقامة الحد .

انظر : شرح مسلم للنووي 16 / 56 .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] أخرجه مسلم وأحمد وأبوداوود والترمذي والنسائي في السنن الكبرى وابن ماجة وعبد بن حميد وأبو يعلى والبغوي في شرح السنة والطبراني في الكبير والصغير والبيهقي في السنن الكبرى وذكره ابن حجر في تلخيص الحبير ،

انظر : صحيح مسلم في كتاب الصيام باب استحباب صيام ثلاثة أيام من كل شهر وصوم يوم عرفة وعاشوراء والاثنين والخميس رقم ( 1162 ) 2 / 818 – 819 وأحمد 5 / 296 – 297 و304 و307 – 308 و310 – 311 ، وسنن أبي داوود في كتاب الصوم باب في صـوم الدهر تطوعاً رقـم ( 2425 ) 807 – 809 ، وسنن الترمذي في كتاب الصـوم باب في فضل صوم يوم عرفة رقــم ( 749 ) 3 / 124 ، والسنن الكبرى للنسائي في كتاب الصيام باب صـوم يوم عرفة رقـم ( 2801 ) 2 / 151 ، وسنن ابن ماجة في كتاب الصيام باب صيام يوم عرفة رقم ( 173 – 1731 ) 1/ 551 ، ومسند عبد بن حميد رقم ( 464 ) 1/ 170 ورقم ( 967 ) 1 / 299 ، ومسند أبي يعلى رقـــم ( 7548 ) 13/ 542 ، وشرح السنة للبغوي رقم ( 1789-1790 ) 6 / 342- 344 ، والمعجم الكبير للطبراني رقم ( 11081 ) 11 / 72 ، والمعجم الصغير رقم ( 963 ) 2 / 164، والسنن الكبرى للبيهقي 4 / 282 – 283 ، وتلخيص الحبير رقم ( 927 ) 2 / 213 .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] أخرجه ابن حبان والبزار وذكره الهيثمي في مجمع الزوائد وقال : رجاله رجال الصحيح غير أحمد بن منصور الرمادي وهو ثقة ، وحسن إسناده أيضاً شعيب الأرنؤوط في تعليقه على ابن حبان .

انظر : صحيح ابن حبان رقــــم ( 7111 ) 16 / 47 –48 ، وكشف الأستار عن زوائد البزار ( 2658 ) 3 / 238 – 239 ، ومجمع الزوائد 9 / 243 – 244 قلت : أحمد بن منصور الرمادي : ثقة حافظ طعن فيه أبو داوود لمذهبه في الوقف في القرآن ، قال ابن أبي حاتم :كتبت عنه مع أبي وكان أبي يوثقه ، وقال الدارقطني وغيره : ثقة ، وذكره ابن حبان في الثقات ، وقال مسلمة بن قاسم : ثقة .

انظر الثقات لابن حبان 8 / 41 ، و تهذيب التهذيب رقم ( 143 )1 / 83 ـ 84 ، وتقريب التهذيب رقم ( 114 ) ص 100 ، وأخرجه الحاكم في المستدرك بلفظ : ( اللهم اغفر لعائشة بنت أبي بكر الصديق مغفرة واجبة ظاهرة و باطنة ) وسكت عنه وقال الذهبي : منكر على جودة إسناده .

انظر : المستدرك 4 / 11-12 ، وذكره الديلمي في الفردوس بلفظ : ( اللهم اغفر لعائشة مغفرة ظاهرة وباطنة واسعة محللة لا تغادر دنساً ولا تكسب بـها إثـماً )

انظر : الفردوس بمأثور الخطاب رقم ( 2032 ) 1 / 489 .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وقع في ( ح ) و ( م ) لعمر : أي أنه قال ذلك لعمر وهو تصحيف ، ووقع في ( س ) و ( ص ) لعثمان :أي أنه قال ذلك لعثمان وهو الذي أثبتناه وهو الصحيح .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ضعيف أخرجه ابن أبي شيبة وأحمد في فضائل الصحابة والعقيلي في الضعفاء من طريق مسعر وقال: لا يصح حديثه ولا يتابع عليه من جهة تثبت، وابن عساكر في تاريخ مدينة دمشق وابن عدي في الكامل والديلمي في مسند الفردوس .

انظر : مصنف ابن أبي شيبة رقم ( 12108 ) 12 / 54 ، وفضائل الصحابة لأحمد رقم ( 736 ) 1/ 557 ورقم ( 853 ) 1 / 635 ، وتاريخ مدينة دمشق 39 / 55 ، 57 -58 ، 65 ، والضعفاء الكبير للعقيلي رقم ( 2033 ) 4 / 408، والكامل في الضعفاء لابن عدي 6/ 249 ، والفردوس بمأثور الخطاب رقم ( 4275 ) 2 / 99 ، وإسناده ضعيف لأن فيه محمد بن القاسم الأسدي كذبه أحمد بن حنبل ، وقال البخاري : يعرف وينكر وقال النسائي : ليس بثقة وقال الدارقطني : يكذب ، وضعفه غير واحد .

انظر : الضعفاء والمتروكين رقم ( 982 ) 2 / 300- 301 ، والضعفاء للعقيلي رقم ( 1684 ) 4 / 126 ، وتهذيب التهذيب رقم ( 661 ) 9 / 407- 408 .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] حديث ابن مسعود هذا ساقط من ( ح ، و س ، و م ) ومثبت في ( ص ) وأخرجه ابن عساكر في تاريخ مدينة دمشق وأبو نعيم في حلية الأولياء ،كلاهما بلفظ ( اللهم اغفر لعثمان ما أقبل وما أدبر وما أخفى وما أعلن وما أسر وما جهر ) .

انظر تاريخ مدينة دمشق 39 / 57 وحلية الأولياء 1 / 59 .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ما بين المعقوفين ، ساقط من ( ص ) ومثبت في ( ح ) و( س ) و ( م ) .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ضعيف أخرجه ابن ماجة مطولاً وأبوداوود مختصراً والبخاري في التاريخ الكبير وأحمد وأبو يعلى والضياء المقدسي في الأحاديث المختارة وابن أبي عاصم في الآحاد والمثاني والبيهقي في السنن الكبرى وشعب الإيمان والمزي في تهذيب الكمال وابن الجوزي في الموضوعات ورد الحكم عليه بالوضع ابن حجر في القول المسدد في الذب عن مسند أحمد ، وذكره الهيثمي في مجمع الزوائد وقال: رواه الطبراني في الكبير وفيه راو لم يسم وبقية رجاله رجال الصحيح ، وضعفه البوصيري في مصباح الزجاجة والألباني في ضعيف سنن أبي داوود وضعيف سنن ابن ماجة ، وأخرج عبد الرزاق في المصنف نحوه من حديث عبادة بن الصامت ،

انظر : سنن ابن ماجة في كتاب المناسك باب الدعاء بعرفة رقم ( 3013 ) 2 / 1002 وسنن أبي داوود في كتاب الأدب باب في الرجل يقول للرجل أضحك الله سنك رقم ( 5234 ) 5 / 400ـ 401 والتاريخ الكبير للبخاري 7 / 2-3 ومسند أحمد 4 / 14- 15 ومسند أبي يعلى رقم ( 1578 ) 3 / 149 – 150والأحاديث المختارة للضياء رقم ( 491 – 492 ) 8 / 398 والآحاد والمثاني لابن أبي عاصم رقم ( 1390 – 1391 ) 3 / 74 والسنن الكبرى للبيهقي 5 / 118 وشعب الإيمان رقم ( 346 ) 1 / 304 ـ 305 وتهذيب الكمال 14 / 251 و24 / 226، وابن الجوزي في الموضوعات رقم ( 1163 ) 2 / 592 ـ 593 ومجمع الزوائد 3 / 257 ، قال البوصيري في مصباح الزجاجة 3 / 27 – 28 هذا إسناد ضعيف ، عبدا لله كنانة ، قال البخاري : لم يصح حديثه ، وضعيف سنن أبي داوود رقم (1121 ) ص 516 و ضعيف سنن ابن ماجة رقم ( 651 ) ص 239 . ومصنف عبد الرزاق رقم ( 8831 ) 5 / 17 ، قلت فيه عبد الله بن كنانة ، قال البخاري : لم يصح حديثه ، وقال الذهبي حديثه مضطرب ، وذكره ابن حبان في الثقات .

انظر : تـهذيب الكمال للمزي 24 / 226 و15 / 478 ، وميزان الاعتدال رقم ( 4524 ) 2 / 474 و الكاشف 1 / 589 ، والثقات لابن حبان 5 / 52 =ورد الحكم عليه بالوضع ابن حجر في القول المسدد في الذب عن مسند الإمام أحمد ، بعد ما ذكر من أخرجه ، وقال : وأما إعلال ابن الجوزي له تبعاً لابن حبان بكنانة فلم يصب ابن الجوزي في تقليده لابن حبان في ذلك فإن ابن حبان تناقض كلامه فيه فقال في الضعفاء ما ذكره عنه ابن الجوزي ، وذكره في كتابه الثقات في التابعين ، ولا يلزم من كون الحديث لم يصح أن يكون موضوعاً قال : وقد وجدت له شاهداً قوياً أخرجه ابن جرير في التفسير في سورة البقرة من طريق عبد العزيز بن أبي داوود عن نافع عن ابن عمر ـ فساق حديثاً فيه المعنى المقصود من حديث العباس بن مرداس وهو غفران جميع الذنوب لمن شهد الموقف ، وأورد ابن الجوزي الطريق المذكورة أيضاً وأعلها ببشار بن بكير الحنفي راويها عن عبد العزيز فقال : إنه مجهول ، قال الحافظ : قلت ولم أجد للمتقدمين فيه كلاماً ، وقد تابعه عبد الرحيم بن هاني الغساني فرواه عن عبد العزيز نحوه ، هو عند الحسن بن سفيان في مسنده ، والحديث على قوي لأن عبد الله بن كنانة لم يتهم بالكذب ، وقد روي حديثه من وجه آخر ، وليس ما رواه شاذاً فهو على شرط الحسن عند الترمذي ، وذكر من رواه ممن تقدم ذكرهم .

انظر : القول المسدد في الذب عن مسند أحمد ص 44ـ 46 .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] سورة طه : آية ( 6 ) .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] سورة الحديد : آية (21) .



أدخل عنوان بريدك الإلكتروني هنا يصــــلك كل جديــــد





بلغ الادارة عن محتوى مخالف من هنا ابلغون على الروابط التي لا تعمل من هنا



توقيع : محمود


التوقيع



مَعْرفَةُ الخصـال المُكَفّرة للذّنـوب المُقدّمة والمؤخّرة *تأليـف:أبي الفضل أحمد بن علي بن محمد بن محمد بن حجر  العسقلاني الشافعي * Emptyالثلاثاء 22 يناير - 21:24
المشاركة رقم: #
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
صاحب الموقع
الرتبه:
صاحب الموقع
الصورة الرمزية

محمود

البيانات
عدد المساهمات : 78913
تاريخ التسجيل : 11/06/2012
رابطة موقعك : http://www.ouargla30.com/
التوقيت

الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:
https://ouargla30.ahlamontada.com


مُساهمةموضوع: رد: مَعْرفَةُ الخصـال المُكَفّرة للذّنـوب المُقدّمة والمؤخّرة *تأليـف:أبي الفضل أحمد بن علي بن محمد بن محمد بن حجر العسقلاني الشافعي *



مَعْرفَةُ الخصـال المُكَفّرة للذّنـوب المُقدّمة والمؤخّرة *تأليـف:أبي الفضل أحمد بن علي بن محمد بن محمد بن حجر العسقلاني الشافعي *

من كتاب الطهارة
6 -قال أبو بكر بن أبي شيبة في مصنفه وفي مسنده معاً حدثنا خالد بن مخلد ثنا إسحاق بن حازم سمعت محمد بن كعب القرظي يقول حدثني حمران بن أبان مولى عثمان ، قال : ( دعا عثمان بوضوء في ليلةٍ باردةٍ ، وهو يريد الخروج إلى الصلاة فجئته بماءٍ فأكثر ترداد الماء على وجهه ويديه ، فقلت : حسبك ، قد أسبغت الوضوء ، والليلة شديدة البرد فقال : صب ، فإني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : لا يسبغ عبد الوضوء إلا غفر الله له ما تقدم من ذنبه وما تأخر) [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

هكذا أخرجه في الكتابين المذكورين ، وأخرجه عنه أبو بكر أحمد بن على بن سعيد المروزي الحافظ شيخ النسائي في مسند عثمان له عن أبي بكر بن أبي شيبة بهذا الإسناد ، ولم ينفرد به أبو بكر بل تابعه جماعة منهم محمد بن سعيد بن يزيد بن إبراهيم التستري أخرجه أبو بكر البزار في مسنده عنه عن خالد بن مخلد قال البزار بعد تخريجه لا نعلم أسند محمد بن كعب القرظي عن حمران إلا هذا الحديث ، [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] قلت وأصل الحديث في فضل الوضوء من طريق حمران عن عثمان ، في الصحيحين بألفاظ من أوجه عن حمران وليس في شئ منها زيادة ( وما تأخر ) [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

7 ـ ولمسلم مــن طـــريق زيد بن أسلم عن حمران بلفظ ( من توضأ هكذا غفر له ما تقدم من ذنبه ) [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

8 ـ وللبخاري من طريق معاذ بن عبد الرحمن عن حمران قال : ( أتيت عثمان بطهور فتوضأ فأحسن ثم قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : من توضأ مثل هذا الوضوء ثم أتى المسجد فركع ركعتين ثم جلس غفر له ما تقدم من ذنبه ) [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ولهما سوى ذلك بألفاظ مختلفة وليس في شئ منها قوله ( ما تقدم من ذنبه وما تأخر ) [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وأما محمد بن كعب القرظي فحديثه في الصحيحين إلا أنهما لم يخرجا له من حديثه عن حمران شيئاً و حمران تابعي من أهل المدينة ثم تحول إلى البصرة في خلافة عثمان فسكنها إلى أن مات وكان معظماً مكرماً في دولة بني مروان ، وسماع محمد بن كعب منه ممكن إلا أنه تابعي أدرك من هو أكبر منه من الصحابة وغيرهم ،[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

وأما الراوي عنه إسحاق بن حازم فهو مدني أيضاً وثقه أحمد بن حنبل ويحيى بن معين وحدث عنه عبد الرحمن بن مهدي مع جلالته وقال أبو داود لا باس به وقد ذكره أبو الفتح الأزدي في الضعفاء من أجل قول زكرياء الساجي أنه كان يرى القدر وهو صدوق ولم أر لأحد فيه جرحاً ، [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وأما خالد بن مخلد فهو كوفي وجل حديثه عن أهل المدينة وهو من شيوخ البخاري وروى هو ومسلم عن واحدٍ عنه وقد وثقه العجلي ، وصالح جَزرة وأبو داود وغيرهم وقال أبو حاتم الرازي يكتب حديثه ولا يحتج به وكأن ذلك لقولهم إنه كان مفرطاً في التشيع ، وقال أحمد بن حنبل له مناكير قلت وقد تتبعها أبو أحمد بن عدي في الكامل وليس فيها هذا الحديث. [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
















[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] بحثت عنه في المصنف والمسند كلاهما لابن أبي شيبة فلم أقف عليه فيهما ، ولعله في المفقود من المصنف .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] حسن أخرجه البزار في مسنده وابن أبي عاصم في الآحاد والمثاني والهيثمي في كشف الأستار والمنذري في الترغيب والترهيب وقال : رواه البزار بإسناد حسن ، وذكره في مجمع الزوائد وقال : رجاله موثقون .

انظر : مسند البزار رقم ( 422 ) 2 / 75 ـ 76 ، والآحاد والمثاني رقم ( 150) 1 / 133 ، وكشف الأستار رقم ( 262 ) 1 / 137 ، ومجمع الزوائد 1 / 237 ، والترغيب والترهيب للمنذري رقم ( 295 ) 1 / 212 .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] أخرجه البخاري ومسلم وأبو داوود والنسائي وابن ماجة والدارمي

انظر : صحيح البخاري في كتاب الوضوء باب الوضوء ثلاثا رقم ( 159 ) 1 / 72 ، وفي باب المضمضة في الوضوء رقم ( 164 ) 1 / 74 ، وفي كتاب الصوم باب سواك الرطب واليابس للصائم رقم ( 1934 ) 2 / 40 ، وفي كتاب الرقاق باب قول الله تعالى ( يا أيها الناس إن وعد الله حق .. ) رقم ( 6433 ) 4 / 179، وصحيح مسلم في كتاب الطهارة باب صفة الوضوء وكماله رقم ( 226) 1 / 204 -205 ، وفي باب فضل الوضوء رقم ( 227 ـ 232 ) 1 / 205 – 208 ، وسنن أبي داوود في كتاب الطهارة باب صفة وضوء النبي صلى الله عليه وسلم رقم (106 ) 1 / 78 79 ، وسنن النسائي في كتاب الطهارة باب المضمضة والاستنشاق رقم ( 84 – 85 ) 1 / 68 – 69 ، وسنن ابن ماجة في كتاب الطهارة باب ثواب الطهور رقـم ( 285 ) 1 / 105، وسنن الدا رمي 1 / 176.


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] أخرجه مسلم في كتاب الطهارة باب صفة الوضوء رقم ( 229 ) 1 / 207 .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] أخرجــه البخاري في كتاب الرقاق باب قول الله تعالى ( يا أيها الناس إن وعد الله حق .. ) رقـم ( 6433 ) 4 / 179.


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] سبق تخريج جميع ألفاظه في الصحيحين وغيرهما في حديث رقم ( 6 ) .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] فقد صرح بالتحديث فالسند متصل ، وهو أحد أعلام التابعين ، فقد أدرك محمد بن كعب القرظي ، جماعة من الصحابة ، وهو ثقة عالم ، من الطبقة الثالثة .

انظر : تقريب التهذيب رقم ( 6297 ) ص 891 ، وتهذيب التهذيب رقم ( 689 ) 9 / 420 – 422 .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] إسحاق بن حازم : قال أحمد بن حنبل : لا أعلم إلا خيراً ، وقال أبو الفتح الأزدي : كان يرى القدر ، وقال الحافظ ابن حجر : صدوق تكلم فيه للقدر ، من السابعة .

انظر : ميزان الاعتدال رقم ( 745 ) 1 / 190، وتقريب التهذيب رقم ( 351 ) ص 128 .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] خالد بن مخلد : قال أبو داوود صدوق لكنه كان يتشيع ، وقال له مناكير وقال أبو حاتم يكتب حديثه ولا يحتج به ، وقال ابن سعد منكر الحديث مفرط في التشيع ، وقال الحافظ صدوق يتشيع وله أفراد ، من كبار العاشرة .

انظر : ميزان الاعتدال رقم ( 2463 ) 1 / 640 – 642 ، وتقريب التهذيب رقم ( 1687 ) ص 291 .



أدخل عنوان بريدك الإلكتروني هنا يصــــلك كل جديــــد





بلغ الادارة عن محتوى مخالف من هنا ابلغون على الروابط التي لا تعمل من هنا



توقيع : محمود


التوقيع



مَعْرفَةُ الخصـال المُكَفّرة للذّنـوب المُقدّمة والمؤخّرة *تأليـف:أبي الفضل أحمد بن علي بن محمد بن محمد بن حجر  العسقلاني الشافعي * Emptyالثلاثاء 22 يناير - 21:24
المشاركة رقم: #
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
صاحب الموقع
الرتبه:
صاحب الموقع
الصورة الرمزية

محمود

البيانات
عدد المساهمات : 78913
تاريخ التسجيل : 11/06/2012
رابطة موقعك : http://www.ouargla30.com/
التوقيت

الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:
https://ouargla30.ahlamontada.com


مُساهمةموضوع: رد: مَعْرفَةُ الخصـال المُكَفّرة للذّنـوب المُقدّمة والمؤخّرة *تأليـف:أبي الفضل أحمد بن علي بن محمد بن محمد بن حجر العسقلاني الشافعي *



مَعْرفَةُ الخصـال المُكَفّرة للذّنـوب المُقدّمة والمؤخّرة *تأليـف:أبي الفضل أحمد بن علي بن محمد بن محمد بن حجر العسقلاني الشافعي *

من كتاب الصلاة
9 ـ حديث في القول عند سماع المؤذن قال أبو عوانة الاسفرايني في مستخرجه الصحيح على مسلم حديث الربيع بن سليمان ثنا شعيب بن الليث ، [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]ح قال وثنا الصغاني ومحمد بن عامر قالا ثنا يحيى بن إسحاق السالحيني ثنا الليث بن سعد عن الحكم بن عبد الله بن قيس عن عامر بن سعد عن سعد بن أبي وقاص قال قال رسول الله r ( من سمع المؤذن قال ـ وفي رواية محمد بن عامر من قال حين يسمع المؤذن أشهد أن لا إله إلا الله قال أشهد أن لا إله إلا الله رضيت بالله ربا وبالإسلام دينا وبمحمد صلى الله عليه وسلم نبياً وفي رواية محمد بن عامر رسولاً غفر له ما تقدم من ذنبه وما تأخر ) ، فقال له رجل يا سعد بن أبي وقاص وفي رواية محمد بن عامر يا سعد ( ما تقدم من ذنبه وما تأخر ) ؟ فقال هكذا سمعته من رسول الله صلى الله عليه وسلم وفي رواية شعيب بن الليث من قال حين يسمع المؤذن وأنا أشهد والباقي مثله عن النبي صلى الله عليه وسلم قال أبو عوانة وثنا إبراهيم الزهري ثنا عمرو بن خالد ويحيى بن بكير عن الليث مثله انتهى ، [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ، وهذا الحديث أخرجه مسلم عن قتيبة ومحمد بن رمح وأبو داود والترمذي والنسائي عن قتيبة وابن ماجة عن محمد بن رمح كلاهما عن الليث وليس عندهم فيه ( وما تأخر ) ولا السؤال المذكور في آخره [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وكذلك رواه أحمد عن قتيبة ويونس بن محمد كلاهما عن الليث ، وكذلك رواه أحمد بن إبراهيم الدورقي في مسند سعد له عن شبابة عن الليث وقال في آخره ( غفرت له ذنوبه ) [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ولم يذكر الزيادة ورواه سعيد بن عُفَيْر عن يحيى بن أيوب عن عبيد الله بن المغيرة عن الحكيم بن عبد الله وليس فيه ( وما تأخر ) ورواه أبو حاتم الرازي في العلل عن إبراهيم بن سعيد الجوهري عن سعيد بن عبد الحميد ابن جعفر عن فليح بن سليمان ، [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] عن حنين بن ( أبي ) [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] حكيم ، عن حكيم بن عبد الله بن قيس مثله لكن قال عن أبي هريرة بدل سعد قال ابن أبي حاتم : سألت أبي عنه فقال : الليث ثقة ، وعبد الله بن المغيرة من أهل مصر وروايتهما أشبه ، انتهى ، [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ثم وقفت له على علة فقال أبو بكر بن أبي شيبة ثنا يحيى بن إسحاق أنا ليث بن سعدٍ فذكره بإسناده إلى أن قال ( غفرت له ذنوبه ) فقال له رجل يا سعد ( ما تقدم من ذنبه وما تأخر ) قال لا هكذا سمعت رسول الله r ) [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] فتبين بهـذا أن ذكر ( وما تأخر ) إنما وقع من السائل وأن سعداً نفى ذلك ، والله أعلم .







[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ما أثبتناه في ( س ) وفي ( ص ) شعيب بن إسحاق : بدل الليث .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] أخرجه أبو عوانة رقم ( 995 – 996 ) 1 / 283 ـ 284 .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] أخرجه مسلم وأبو داوود والترمذي والنسائي وابن ماجة وابن حبان والحاكم في المستدرك .

انظر : صحيح مسلم في كتاب الصلاة باب استحباب القول مثل قول المؤذن ، رقم ( 386 ) 1 / 290 ، وسنن أبي داوود في كتاب الصلاة باب ما يقول إذا سمع المؤذن رقم ( 525 ) 1 / 360 ، وسنن الترمذي في كتاب الصلاة باب ما يقول الرجل إذا أذن المؤذن من الدعاء رقم ( 210 ) 1 / 411 – 412 ، وسنن النسائي في كتاب الأذان باب الدعاء عند الأذان رقم ( 678 ) 2 / 355 ، وسنن ابن ماجة في كتاب الأذان باب ما يقال إذا أذن المؤذن رقم ( 721 ) 1 / 238 – 239 ، وصحيح ابن حبان رقم ( 1693 ) 4 / 591 ، والمستدرك 1 / 203 .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] أخرجه أحمد وابن خزيمة وعبد بن حميد وأبو يعلى وأبو سعيد الهيثم الشاشي والطبراني في الدعاء والطحاوي في معاني الآثار والخطيب البغدادي في تلخيص المتشابه والبيهقي في السنن الكبرى .

انظر : مسند أحمد 1 / 181 ، وصحيح ابن خزيمة رقم ( 421 ـ 422 ) 1 / 220 ، ومسند عبد بن حميد رقم ( 142 ) 1 / 178 ، ومسند أبي يعلى رقــم ( 722 ) 2 / 76 ، ومسند الشاشي رقم ( 100ـ 101 ) 1 / 161ـ162، والدعاء للطبراني رقم ( 429 ) 2 / 997 ، ومعاني الآثار للطحاوي 1 / 145 ، وتلخيص المتشابه للخطيب رقم ( 233 ) 1 / 147 ، 149 ، والسنن الكبرى للبيهقي 1 / 410 .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] أخرجه ابن أبي حاتم في العلل رقم ( 462 ) 1 / 163: وفليح بن سليمان الخز اعي : قال أبو حاتم وابن معين والنسائي : ليس بالقوي ولا يحتج بحديثه وقال ابن عدي أحاديثه صالحة وقد اعتمده البخاري في صحيحه وروى عنه الكثير وهو عندي لا بأس به وقال الحاكم ليس بالمتين ، وقال الحافظ ابن حجر صدوق كثير الخطأ ، من السابعة .

انظر : ميزان الاعتدال رقم ( 6782 ) 3 / 365 ، و تهذيب التهذيب رقم ( 551 ) 8 / 303 – 305 ، وتقريب التهذيب رقم ( 5478 ) ص 787 .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] كلمة أبي ساقطة من ( س ، و ص ، ) والمثبت فيهما حنين بن حكيم وهو خطأ : والصواب حنين بن أبي حكيم ، كما في المراجع الآتية قال الذهبي : حنين بن أبي حكيم : شيخ لأبي لهيعة ليس بعمدة ، وثقه ابن حبان ، وقال ابن عدي : لا أدري البلاء منه أو من ابن لهيعة ، وأحاديثه غير محفوظة ، ولا أعلم روي عنه غير ابن لهيعة ولا يكاد يعرف ، قال الحافظ ابن حجر : صدوق ، من السادسة .

انظر: الثقات لابن حبان 6 / 243 ـ 244 ، وميزان الاعتدال رقم ( 2376 ) 1 / 621 ـ 622 ، وتهذيب التهذيب رقم ( 120 ) 3 / 64 ، وتقريب التهذيب رقم ( 1598 ) ص 280 .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] أخرجه ابن أبي حاتم في كتابه علل الحديث وابن خزيمة في صحيحه وقال الأعظمي إسناده جيد .

انظر : علل الحديث لابن أبي حاتم رقم ( 462 ) 1 / 163 ، وصحيح ابن خزيمة رقم ( 422 ) 1 / 220 .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] أخرجه ابن أبي شيبة رقم ( 9298 ) 10 / 226 – 227 .



أدخل عنوان بريدك الإلكتروني هنا يصــــلك كل جديــــد





بلغ الادارة عن محتوى مخالف من هنا ابلغون على الروابط التي لا تعمل من هنا



توقيع : محمود


التوقيع



مَعْرفَةُ الخصـال المُكَفّرة للذّنـوب المُقدّمة والمؤخّرة *تأليـف:أبي الفضل أحمد بن علي بن محمد بن محمد بن حجر  العسقلاني الشافعي * Emptyالثلاثاء 22 يناير - 21:25
المشاركة رقم: #
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
صاحب الموقع
الرتبه:
صاحب الموقع
الصورة الرمزية

محمود

البيانات
عدد المساهمات : 78913
تاريخ التسجيل : 11/06/2012
رابطة موقعك : http://www.ouargla30.com/
التوقيت

الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:
https://ouargla30.ahlamontada.com


مُساهمةموضوع: رد: مَعْرفَةُ الخصـال المُكَفّرة للذّنـوب المُقدّمة والمؤخّرة *تأليـف:أبي الفضل أحمد بن علي بن محمد بن محمد بن حجر العسقلاني الشافعي *



مَعْرفَةُ الخصـال المُكَفّرة للذّنـوب المُقدّمة والمؤخّرة *تأليـف:أبي الفضل أحمد بن علي بن محمد بن محمد بن حجر العسقلاني الشافعي *

حديث آخر في فضل صلاة التسبيح

10 - قال أبو داوود حدثنا عبد الرحمن بن بشر بن الحكم النيسابوري ثنا موسى بن عبد العزيز ثنا الحكم بن أبان عن عكرمة عن ابن عباس أن رسول الله r قال للعباس بن عبد المطلب( يا عباس يا عماه ألا أعطيك ألا أمنحك ألا أحبوك ألا أفعل بك عشر خصال إذا فعلت ذلك غفر الله لك ذنبك أوله وآخره قديمه وحديثه وخطأه وعمده صغيره وكبيره سره وعلانيته عشر خصال أن تصلي أربع ركعات تقرأ في كل ركعة فاتحة الكتاب وسورة فإذا فرغت من القراءة في أول ركعة وأنت قائم قلت سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر خمس عشرة مرة ثم تركع فتقولها وأنت راكع عشراً ثم ترفع رأسك من الركوع فتقولها عشراً ثم تهوي ساجداً فتقولها وأنت ساجد عشراً ثم ترفع رأسك من السجود فتقولها عشراً ثم تسجد فتقولها عشراً ثم ترفع رأسك فتقولها عشراً فذلك خمس وسبعون مرة في كل ركعة تفعل ذلك في أربع ركعات إن استطعت أن تصليها في كل يوم مرة فافعل فإن لم تفعل ففي كل جمعة مرة فإن لم تفعل ففي كل شهر مرة فإن لم تفعل ففي كل سنة مرة فإن لم تفعل ففي عمرك مرة ) [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]1) هكذا أورده أبو داوود وأشار إليه الترمذي بقوله

وفي الباب ، [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وأورده ابن خزيمة في صحيحه قال باب صلاة التسبيح ، إن صح الخبر فإن في القلب من هذا الإسناد شيئاً ،[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] حدثنا عبد الرحمن بن بشر بن الحكم إملاء بالكوفة ثنا موسى بن عبد العزيز أبو شعيب العدني وهو الذي يقال له القنباري سمعته يقول أصلي فارسي حدثني الحكم بن أبان حدثني عكرمة عن ابن عباس فذكر مثله ،قال ابن خزيمة رواه إبراهيم بن الحكم بن أبان عن أبيه عن عكرمة مرسلاً لم يقل فيه عن ابن عباس حدثنا محمد بن رافع ثنا إبراهيم بهذا قلت إبراهيم فيه مقال ، [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وموسى بن عبد العزيز أوثق منه ورجال هذا الإسناد الموصول لا بأس بهم ، عكرمة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] احتج به البخاري ، والحكــم بن أبان صدوق ، [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وموسى بن عبد العزيز قال يحيى بن معين لا أرى به بأساً قال النسائي نحو ذلك ، وقال ابن المديني : ضعيف ، [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] فهذا الإسناد من شرط الحسن فإن له شواهد تقويه

وقد أساء ابن الجوزي بذكره إياه في الموضوعات ، [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

فأورده من طريق عبد الرحمن بن بشر بن الحكم بهذا الإسناد وقال إن موسى بن عبد العزيز مجهول فلم يصب في ذلك لأن من يوثقه ابن معين والنسائي لا يضره إن جهل حاله من جاء بعدهما ، وشاهده ما رواه الدارقطني في الأفراد من طريق أبي رجاء الخراساني عن صدقة عن عروة بن رويم عن ابن الديلمي عن العباس بن عبد المطلب قال قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم ( ألا أهب لك ألا أعطيك ) ؟ الحديث وقد رواه الترمذي وابن ماجة من حديث أبي رافع بإسناد ضعيف وأخرجه أبو داوود من حديث عبد الله بن عمرو بإسناد لابأس به إلا أنه اختلف على راويه في وقفه ورفعه ، وأورده أبو داو ود أيضا من طريق عروة بن رويم قال حدثني الأنصاري أن النبي صلى الله عليه وسلم قال لجعفر بن أبي طالب قال فذكر نحوه ورواه الحاكم من حديث ابن عمر نحوه ، [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] 1 ) وأقوى طرقه من حديث ابن عباس الذي ذكرته، وقال أحمد في علل الخلال ما يصح عندي في صلاة التسبيح شيء قلت ولا يلزم من نفي الصحة ثبوت الضعف لاحتمال الواسطة وهو الحسن وقد قال أحمد : بعد ذلك لما قيل له إن المستمر بن الريان [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] رواه فقال :هو شـيـخ ثقة وكأنه أعجبه وفي رواية ( من صلاهما غفر له ما تقدم من ذنبه وما تأخر وما أسر وما أعلن ) طريق أخرى

روى الطبراني في الأوسط من طريق عبد القدوس بن حبيب عن مجاهد عن ابن عباس أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال له ( يا غلام ألا أحبوك ) فذكر نحوه وزاد في آخره دعاءً طويلاً وفي حديثه ( غفر الله لك ذنوبك كلها صغيرها وكبيرها وقديمها وحديثها وسرها وعلانيتها وعمدها وخطأها ) وعبد القدوس متروك ، [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ورواه من وجه آخر عن ابن عباس بلفظ ( غفر له كل ذنب كان أو هو كائن) [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] )

وفي إسناده يحيى بن عقبة بن أبي العيزار وهو متروك أيضا،[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]) والله أعلم .







[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] صحيح أخرجه أبو داوود والترمذي وابن ماجة والطبراني في الأوسط والكبير وأبو نعيم في الحلية والحاكم في المستدرك والبيهقي في السنن الكبرى وفي شعب الإيمان وعبد الكريم القزويني في أخبار قزوين والمزي في تهذيب الكمال ، وذكره الهيثمي في مجمع الزوائد وابن حجر في فتح الباري والمنذري في الترغيب والترهيب ، وصححه جماعة من العلماء منهم أبو داوود ومسلم و الحاكم ووافقه الذهبي والنووي وابن الصلاح وابن منده والآجري والخطيب والسمعاني وابن ناصر الدين الدمشقي وآخرون كما سيأتي ، والألباني في صحيح سنن أبي داوود .

انظر : سنن أبي داوود في كتاب الصلاة باب صلاة التسابيح رقم ( 1297 ـ 1298 ) 2 / 46 ـ 47 ، وسنن الترمذي في كتاب الصلاة ، باب ما جاء في صلاة التسبيح رقم ( 481 ) 2 / 348 ، وسنن ابن ماجة في كتاب إقامة الصلاة والسنة فيها باب صلاة التسابيح رقم ( 1386 ـ 1387 ) 1 / 442 – 443 ، والمعجم الأوسط رقم ( 2318 ) 3 / 14 ورقم ( 2879 ) 3 / 187 ، والمعجم الكبير رقم ( 11622 ) 11 / 243 ـ 244 ، وحلية الأولياء 1 / 25 ، والمستدرك 1 / 318 ـ 320 ، والسنن الكبرى للبيهقي 3 / 51 ـ 52 ، و شعب الإيمان رقم ( 611 ) 1 / 428 ورقــم (3080 ) 3 / 125 ، وأخبار قزوين 3 / 249 ، وتهذيب الكمال 29 / 103 ، ومجمع الزوائد 2 / 281 ـ 282 ، وفتح الباري 10 / 533 ، قال المنذري في كتابه الترغيب والترهيب 1 / 528 : وقد صححه جماعة ، منهم الحافظ أبو بكر الآجري ، وشيخنا أبو محمد عبد الرحيم المصري ، وشيخنا أبو الحسن المقدسي ، وقال أبو بكر بن أبي داوود : سمعت أبي يقول : ليس في صلاة التسبيح حديث صحيح غير هذا ، وقال مسلم بن الحجاج : لا يروى في هذا الحديث إسناد أحسن من هذا ، وذكر ذلك أيضاً ابن ناصر الدين الدمشقي ، في كتابه الترجيح لحديث صلاة التسابيح ، ص 41 وممن صححه أيضاً سراج الدين البلقيني ، والحافظ العلائي ، وبدر الدين الزركشي . ذكر ذلك ابن عراق في كتابه تنزيه الشريعة 2 / 109 والسيوطي في كتابه اللآلئ المصنوعة في الأحاديث الموضوعة 2 / 44 ، وقال الشوكاني في الفوائد المجموعة ص 53 ـ 54 وممن صححه أو حسنه : ابن منده ، والآجري ، والخطيب ، وأبو سعد السمعاني ، وأبو موسى المديني ، وأبو الحسن ابن المفضل ، والمنذري ، وابن الصلاح ، والنووي ، والسبكي ، وآخرون ، وذكر من تقدم ذكرهم ممن صححوه ، وصححه الألباني في صحيح سنن أبي داوود رقم ( 1152 ـ 1153 ) 1 / 240 – 241 ، وقد اعتنى جماعة من العلماء بالتصنيف في حديث صلاة التسبيح ، وذلك مما يدل على اعتناء العلماء به قديماً وحديثاً ،

منهم الحافظ الدارقطني ، المتوفى سنة 385 هـ ألف فيه جزءاً ، والحافظ الخطيب البغدادي ، المتوفى سنة 463 هـ والحافظ عبد الكريم السمعاني ، المتوفى سنة 562 هـ والحافظ أبو موسى الأصبهاني ، المتوفى سنة 581 هـ وسماه : تصحيح صلاة التسبيح من الحجج الواضحة والكلام الفصيح ، والإمام تاج الدين السبكي ، المتوفى سنة 771 هـ والحافظ ابن ناصر الدين الدمشقي ، المتوفى سنة 842 هـ وسماه : الترجيح لحديث صلاة التسبيح ، طبع بيروت ، دار البشائر 1409 هـ والحافظ جلال الدين السيوطي ، المتوفى سنة 911 هـ وسماه : تصحيح حديث صلاة التسبيح ، والعلامة شمس الدين محمد بن طولون ، المتوفى سنة 953 هـ ، وسماه : التو شيح لبيان صلاة التسبيح ، والشيخ محمد بن عبد الرسول البر زنجي المتوفى سنة 1103 هـ والشيخ أحمد الصديق الغماري المتوفى سنة 1380 هـ وسماه الترجيح لقول من صحح صلاة التسبيح ، والشيخ علوي بن أحمد السقاف المتوفى سنة 1335 هـ : وسماه القول الجامع النجيح في أحكام صلاة التسبيح ، والشيخ جاسم الفهيد الدوسري حفظه الله : وسماه التنقيح لما جاء في صلاة التسبيح ، طبع بدار البشائر .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] أخرجه الترمذي في كتاب الصلاة ، باب ما جاء في صلاة التسبيح رقم ( 481 ) 2 / 348 قال : وفي الباب عن ابن عباس وعبد الله بن عمرو والفضل بن عباس وأبي رافع .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] أخرجه ابن خزيمة في صحيحه رقم ( 1216 ) 2 / 223 ـ224.


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] إبراهيم بن الحكم بن أبان : قال ابن معين والنسائي ليس بثقة ، ولا يكتب حديثه ، وقال البخاري سكتوا عنه ، وقال أبو زرعة ليس بالقوي وهو ضعيف ، وقال الجوزجاني والأزدي : ساقط ، وقال أحمد بن حنبل في سبيل الله دراهم أنفقناها إلى عدن : إلى إبراهيم بن الحكم ، قال الحافظ ابن حجر : ضعيف ، من التاسعة .

انظر : ميزان الاعتدال رقم ( 72 ) 1 / 27 ،وتهذيب التهذيب رقم ( 205 ) 1 / 115 ـ 116 ، وتقريب التهذيب رقم ( 168 ) ص 106 .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] عكرمة ، أبو عبد الله : مولى ابن عباس ، قال الذهبي : أحد أوعية العلم ، تكلم فيه لرأيه ، لا لحفظه ، فاتُّـهِم برأي الخوارج وقد وثقه جماعة ، واعتمده البخاري ، وأما مسلم فتجنبه ، وروى له قليلاً مقروناً بغيره ، وأعرض عنه مالك وتحايده إلا في حديث أو حديثين ، قال الحافظ ابن حجر : ثقة ثبت ، عالم بالتفسير ، لم يثبت تكذيبه عن ابن عمر ، ولا تثبت عنه بدعة ، من الثالثة .

انظر : ميزان الاعتدال رقم ( 5716 ) 3 / 93 ، وتقريب التهذيب رقم ( 4707 ) ص 687 – 688 .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] الحكم بن أبان ، العدني ، وثقه ابن معين والنسائي ، وقال العجلي : ثقة صاحب سنة ، وقال بعضهم : هو سيد أهل اليمن ، وقال ابن عيينة : أتيت عدن فلم أر مثل الحكم بن أبان ، وقال ابن خزيمة : تكلم أهل المعرفة بالحديث في الاحتجاج بخبره ، وقال الحافظ صدوق عابد ، وله أوهام ، من السادسة .

انظر : ميزان الاعتدال رقم ( 2169 ) 1 / 569 ـ 57 ، وتـهذيب التهذيب رقم ( 736 ) 2 / 423 ـ 424 ، وتقريب التهذيب رقم ( 1447 ) ص 261 .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] موسى بن عبد العزيز ، العدني أبو شعيب القنباري : قال ابن معين : لا أرى به بأساً ، وقال النسائي : ليس به بأس ، وقال ابن المديني : ضعيف ، وقال أبو الفضل السليماني : منكر الحديث ، وقال ابن حبان : ربما أخطأ ، وقال الذهبي : ما هو بحجة وحديثه من المنكرات ، وقال الحافظ ابن حجر : صدوق سيئ الحفظ .

انظر : ميزان الاعتدال رقم ( 8893 ) 4 / 213 ، وتـهذيب التهذيب رقم ( 635 ) 10 / 356 ، وتقريب التهذيب رقم ( 7037 ) ص 983 .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] أخرجه ابن الجوزي في الموضوعات والسيوطي في اللآلئ المصنوعة وابن عراق في تنزيه الشريعة ، وذكره الشوكاني في الفوائد المجموعة في الأحاديث الموضوعة .

انظر : الموضوعات لابن الجوزي رقم ( 1031 ) 2 / 466 ـ 467 ، واللآلئ المصنوعة في الأحاديث الموضوعة 2 / 38 ـ 45 ، وتنزيه الشريعة لابن عراق رقم ( 87 ) 2 / 107 ـ 109 ، والفوائد المجموعة في الأحاديث الموضوعة رقم ( 123 – 83 ) ص 52 ـ 54 ، وذكر ابن عراق أن ممن ضعفه ابن تيمية والمزي واختلف فيه كلام النووي فحسنه في تهذيب الأسماء واللغات ، وقوى استحبابها في الأذكار ، وضعفه في شرح المهذب وقال في استحبابها عندي نظر ، قال وقال العقيلي وابن العربي ليس فيها حديث صحيح ، قلت : والحاصل أن حديث صلاة التسبيح حديث صحيح لغيره لأن له طرقاً على شرط الحسن فيضم بعضها إلى بعض ويقوي بعضها بعضاً ، فيصير صحيحاً لغيره ، كما تقدم تصحيحه عن مجموعة من العلماء ، والله أعلم .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] الحاكم في المستدرك 1 / 319 وقال : هذا إسناد صحيح لا غبار عليه ووافقه الذهبي .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] المستمر بن الريان ، أبو عبد الله الزهراني ، البصري ، وثقه ابن معين ، وابن المديني ، والنسائي ، وابن حبان ، والحاكم ، وقال الحافظ : ثقة عابد ، من السادسة .

انظر : تهذيب التـهذيب رقم ( 195 ) 10 / 104 ـ105، وتقريب التـهذيب رقم ( 6635 ) ص934 .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] عبد القدوس بن حبيب ، الكلاعي ، الشامي ، الدمشقي ، قال عبد الرزاق : ما رأيت ابن المبارك يفصح بقوله كذاب إلا لعبد القدوس ، وقال النسائي : ليس بثقة ، وقال الفلاس : أجمعوا على ترك حديثه ، وقال ابن عدي : أحاديثه منكرة الإسناد والمتن .

انظر : ميزان الاعتدال رقم ( 5156 ) 2 / 643 ، ولسان الميزان رقم ( 134 ) 4 / 45 ـ 48 .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] الطبراني في الأوسط رقم ( 2318 ) 3 / 14 ـ 15 رقم ( 2879 ) 3 / 187.


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] يحيى بن عقبة بن أبي العيزار : قال البخاري : منكر الحديث ، وقال ابن معين : كذاب خبيث عدو الله ، وليس بشيء ، وقال أبو داوود : ليس بشيء ، وقال أبو حاتم : يفتعل الحديث ، وضعفه النسائي ، والدارقطني ، وصالح جزرة ، والعقيلي ، والدولابي ، وغيرهم .

انظر : ميزان الاعتدال رقم ( 9590 ) 4 / 397 ، ولسان الميزان رقم ( 948 ) 6 / 270 .



أدخل عنوان بريدك الإلكتروني هنا يصــــلك كل جديــــد





بلغ الادارة عن محتوى مخالف من هنا ابلغون على الروابط التي لا تعمل من هنا



توقيع : محمود


التوقيع



مَعْرفَةُ الخصـال المُكَفّرة للذّنـوب المُقدّمة والمؤخّرة *تأليـف:أبي الفضل أحمد بن علي بن محمد بن محمد بن حجر  العسقلاني الشافعي * Emptyالثلاثاء 22 يناير - 21:27
المشاركة رقم: #
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
صاحب الموقع
الرتبه:
صاحب الموقع
الصورة الرمزية

محمود

البيانات
عدد المساهمات : 78913
تاريخ التسجيل : 11/06/2012
رابطة موقعك : http://www.ouargla30.com/
التوقيت

الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:
https://ouargla30.ahlamontada.com


مُساهمةموضوع: رد: مَعْرفَةُ الخصـال المُكَفّرة للذّنـوب المُقدّمة والمؤخّرة *تأليـف:أبي الفضل أحمد بن علي بن محمد بن محمد بن حجر العسقلاني الشافعي *



مَعْرفَةُ الخصـال المُكَفّرة للذّنـوب المُقدّمة والمؤخّرة *تأليـف:أبي الفضل أحمد بن علي بن محمد بن محمد بن حجر العسقلاني الشافعي *

حديث آخر في فضل التأمين في الصلاة
11 ـ قال ابن وهب في مصنفه رواية بحر بن نصر عنه . أخبرنا مالك بن أنس ويونس بن يزيد عن ابن شهاب حدثني سعيد بن المسيب وأبو سلمة بن عبد الرحمن أن أبا هريرة قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : ( إذا أمن الإمام فأمنوا فإن الملائكة تؤمن فمن وافق تأمين الملائكة غفر له ما تقدم من ذنبه وما تأخر ) [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] هكذا رويناه في المجلس الثاني من أمالي أبي عبد الله الجرجاني ثنا أبو العباس الأصم ثنا بحر بن نصر قال( قرئ على عبد الله بن وهب) وهذا الحديث قد أخرجه مسلم وابن ماجة من حديث ابن وهب عن يونس وليس فيه ( وما تأخر ) وبحر بن نصر بن سابق الخولاني المصري من الثقات ، [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

12ــ فأما مسلم فقال حدثني حرملة بن يحيى أنا ابن وهب أخبرني يونس عن ابن شهاب أخبرني ابن المسيب وأبو سلمة بن عبد الرحمن أن أبا هريرة قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول بمثل حديث مالك وكان أخرج حديث مالك عن يحيى بن يحيى عن مالك بلفظ ( إذا أمن الإمام فأمنوا فإنه من وافق تأمينه تأمين الملائكة غفر له ما تقدم من ذنبه ) قال ابن شهاب ( كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول آمين ) [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

13 ـ وأما ابن ماجة فقال حدثنا بكر بن خلف وجميل بن الحسن قالا ثنا عبد الأعلى ثنا معمر ثنا أحمد بن عمرو بن ( السرح ) [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] المصري وهاشم بن القاسم الحراني قالا ثنا عبد الله بن وهب عن يونس جميعا عن الزهري عن سعيد بن المسيب وأبي سلمة بن عبد الرحمن عن أبي هريرة قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( إذا أمن القارئ فأمنوا فمن وافق تأمينه تأمين الملائكة غفر له ما تقدم من ذنبه ) [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]وقد عرف بهذا أن مسلماً وابن ماجة لا يتحرر من سياقهما لفظ ابن وهب بعينه لجمع ابن ماجة بين روايته وبين رواية معمر ، وحوالة مسلم رواية يونس على رواية مالك وله متابعٌ رويناه من طريق أبي فروة محمد بن يزيد بن سنان عن أبيه عن عثمان والوليد ابني ساج عن سهيل بن أبي صالح عن أبيه عن أبي هريرة نحوه وهو إسناد ضعيف لكن رواه ابن خزيمة في صحيحة عن يونس ابن عبد الأعلى عن ابن وهب فلم يقل في آخره ( وما تأخر ) [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] فعرف بذلك تفرد بحر بن نصر له بالزيادة المذكورة ثم وجدته في المنتقى لابن الجارود ، وقد أخرجه عن بحر بن نصر بهذا الإسناد وليس في آخره ( وما تأخر ) [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] فالله أعلم .

وقد رواه مسلم من راوية أبي موسى مولى أبي هريرة والأعرج وهمام بن منبه وأبي صالح السمان كلهم عن أبي هريرة ولم يذكر فيه ( وما تأخر ) [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

وله متابع من طريق أبي فروة ،[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] محمد بن يزيد بن سنان عن أبيه ، [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] عن عثمان والوليد ابني ساج ، [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] عن سهيل بن أبي صالح ،

عن أبيه عن أبي هريرة نحوه وهو إسناد ضعيف. [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]







[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ضعيف قال الحافظ ابن حجر : في فتح الباري هذه الرواية بهذه الزيادة وهي ( وما تأخر ) شاذة ، وقال في كتابه التلخيص الحبير : تنبيه ذكر الغزالي في الوسيط ، والوجيز زيادة ( وما تأخر ) قال ابن الصلاح : في مشكل الوسيط وهي زيادة ليست بصحيحة ، وقال النووي : في التنقيح فإن قوله ( وما تأخر ) زيادة باطلة لا ذكر لها في الحديث ولم يذكرها إمام الحرمين ، وليس كما قال ، كما بينته في طرق الأحاديث الواردة في ذلك . قلت : لم أقف للحافظ في هذه الزيادة إلا أنها شاذة وضعيفة ، وكذا قال الزرقاني في شرحه على الموطأ وأخرجه البيهقي في السنن الكبرى بنفس الإسناد بدون زيادة وما تأخر .

انظر : فتح الباري 2 / 265 ، وتلخيص الحبير 1 / 430 ، ومشكل الوسيط 2 / 519 ، وشرح الزرقاني على الموطأ 1 / 180 ، والسنن الكبرى للبيهقي 2 / 56 ـ 57 .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] بحر بن نصر بن سابق ، الخولاني المصري : روى عنه ابن وهب ، والشافعي ، وخلق كثير ، قال ابن أبي حاتم كتبنا عنه بمصر ، وهو صدوق ، ثقة ، وقال ابن خزيمة : ثقة ، وقال مسلمة بن قاسم الأندلسي : كان ثقة فاضلاً مشهوراً ، حدثنا عنه غير واحد .

انظر : تهذيب التهذيب رقم ( 775 ) 1 / 420 –421، وتقريب التهذيب رقم ( 645 ) ص 163 .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] أخرجه مسلم والبخاري وأبو داوود والنسائي والترمذي وابن ماجة ومالك في الموطأ والدارمي وأحمد وعبد الرزاق والحميدي وابن الجارود وابن حبان وابن خزيمة والبغوي في شرح السنة والبيهقي في السنن الكبرى .

انظر : صحيح مسلم في كتاب الصلاة ، باب التسميع والتحميد والتأمين رقم ( 410 ) 1 / 307 ، وصحيح البخاري في كتاب الصلاة ، باب جهر الإمام بالتأمين ، وباب فضل التأمين ، وباب جهر المأموم بالتأمين ، ر قم ( 780 – 782 ) 1 / 253 ـ 254 ، وفي كتاب الأذان ، باب فضل اللهم ربنا لك الحمد رقم ( 796 ) 1 / 258 ، وفي كتاب بدء الخلق ، باب إذا قال أحدكم آمين رقم ( 3228 ) 2 / 428 ، وفي كتاب الدعوات ، باب التأمين رقم ( 6402 ) 4 / 172 ، وسنن أبي داوود في كتاب الصلاة ، باب التأمين وراء الإمام رقم ( 935 ـ 936) 1 / 575 ـ 576 ، وفي كتاب الصلاة ، باب ما يقول إذا رفع رأسه من الركوع رقم ( 848 ) 1 / 529 ـ 530 ، وسنن النسائي في كتاب الاستفتاح ، باب جهر الإمام بالتأمين رقم ( 924 ـ 929 ) 2 / 481 ـ 483 وسنن الترمذي في كتاب الصلاة ، باب ما جاء في فضل التأمين رقم ( 250 ) 2 / 30 وفي باب منه آخر رقم ( 267 ) 2 / 55 وسنن ابن ماجة في كتاب إقامة الصلاة والسنة فيها ، باب الجهر بآمين رقم ( 851 ) 1 / 277 ، والموطأ لمالك في كتاب الصلاة ، باب ما جاء في التأمين رقـم ( 198 ـ 201 ) 1 / 97 ـ 99 ، وسنن الدا رمي 1 / 284 ، ومسنـد أحمد 2 / 238 و 270 و 459 ، والمصنف لعبـد الرزاق رقم ( 2644 ) 2 / 97 ، ومسند الحميدي رقم ( 933 ) 2 / 417 ، والمنتقى لابن الجارود رقــــم ( 190 ) ص 57 ورقم ( 322 ) ص 88 ـ 89 ، وصحيح ابن حبان رقم ( 1804 ) 5 / 106 ـ 107ورقــم ( 1907 ) 5 / 233 ورقــم ( 1911 ) 5 / 237 ، وصحيـــح ابن خزيمة رقم ( 569 ـ 570 ) 1 / 286 ورقم ( 575 ) 1 / 288 ـ 28 ، وشرح السنة للبغوي رقم ( 587 ـ 590 ) 3 / 60 ـ 62 ، والسنن الكبرى للبيهقي 2 / 57 .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] في ( س ) التنوخي ، وما أثبتناه ( السرح ) هو الصحيح لأنه مثبت في ( ص ) وفي سنن ابن ماجة رقم ( 852 ) 1 / 277 .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] صحيح أخرجه ابن ماجة وصححه الألباني في صحيح سنن ابن ماجة .

انظر : سنن ابن ماجة في كتاب إقامة الصلاة والسنة فيها ، باب الجهر بآمين رقم ( 852 ) 1 / 277 ، وصحيح سنن ابن ماجة رقم ( 694 ) 1 / 141 .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] أخرجه ابن خزيمة في صحيحه رقم ( 569 ـ 570 ) 1 / 286ورقم ( 575 ) 1 / 288 ـ 289 ، وليس بهذا الإسناد الذي ذكره الحافظ ، وهو عن يونس بن عبد الأعلى عن ابن وهب ، لم أقف عليه عند ابن خزيمة بهذا الإسناد


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] أخرجه ابن الجارود في المنتقى رقم ( 322 ) ص 88 ـ 89 ، وأخرجه أيضاً كما تقدم من طريق علي بن خرشم عن ابن عيينة عن الزهري عن سعيد عن أبي هريرة رضي الله عنه يبلغ به النبي صلى الله عليه وسلم قال ( إذا أمن القارئ فأمنوا (… الحديث ، المنتقى رقم ( 190 ) ص 57 .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] سبق تخريجه كاملاً في حديث رقم ( 12 ) .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] أبو فروة ، محمد بن يزيد بن سنان : قال أبو داوود وأبو حاتم ليس بشيء ، وقال النسائي : ليس بالقوي ، وقال الدارقطني : ضعيف وقال الترمذي : لا يتابع على حديثه وهو ضعيف ، وقال الحافظ في تقريب التهذيب : ليس بالقوي ، وذكره ابن حبان في الثقات .

انظر : تهذيب التهذيب رقم ( 860 ) 9 / 524 ـ 525 ، وتقريب التهذيب رقم ( 6439 ) ص 909 ، والثقات لابن حبان 9 / 74 .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] أبوه : هو يزيد بن سنان بن يزيد التميمي ، أبو فروة ، ضعفه أحمد ، وابن المديني ، وقال ابن معين ليس بشيء ، وقال البخاري : مقارب الحديث ، وقال أبو حاتم : محله الصدق ، وكان الغالب عليه الغفلة ، يكتب حديثه ولا يحتج به ، واضطرب فيه ابن حبان : فذكره في كتابه الثقات ، وذكره في كتابه المجروحين ، وقال الحافظ : ضعيف ، من كبار السابعة .

انظر : ميزان الاعتدال رقم ( 9705 ) 4 / 427 ، وتهذيب التهذيب رقم ( 640 ) 11 / 335 ـ 336 ، وتقريب التهذيب رقم ( 7778 ) ص 1076، والثقات لابن حبان 9 / 276 ، والمجروحين رقم ( 1185 ) 2 / 457 .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] عثمان ، والوليد ، ابنا ساج : قال أبو حاتم : يكتب حديثهما ولا يحتج بهما وضعفهما آخرون ، وقال ابن حبان عن الوليد بن عمرو بن ساج : منكر الحديث جد اً ، يروي عن الثقات الأشياء المقلوبة ، قلت : وقد اضطرب فيه فذكره في الثقات وذكره في المجروحين ، وذكره في الضعفاء الساجي ، والعقيلي ويعقوب بن شيبة وآخرون ، وقال الحافظ في عثمان بن عمرو بن ساج : فيه ضعف ، من التاسعة .

انظر : لسان الميزان رقم ( 794 ) 6 / 224 ـ 225 ، وتهذيب التهذيب رقم ( 291 ) 7 / 144 ـ 145 ، وتقريب التهذيب رقم ( 4538 ) ص 667 ، والمجروحين لابن حبان رقم ( 1134 ) 2 / 421 ، والثقات له أيضاً 7 / 553 ، والضعفاء للعقيلي رقم ( 1922 ) 4 / 320 ـ 321 .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] قال الذهبي : عثمان بن عمرو بن ساج عن سهيل بن أبي صالح ، قال أبو حاتم : لا يحتج به ، وقال الحافظ ابن حجر : وله طريق ضعيفة ، وذكر نفس الإسناد .

انظر : ميزان الاعتدال رقم ( 5546 ) 3 / 49 ، وفتح الباري 2 / 265 .



أدخل عنوان بريدك الإلكتروني هنا يصــــلك كل جديــــد





بلغ الادارة عن محتوى مخالف من هنا ابلغون على الروابط التي لا تعمل من هنا



توقيع : محمود


التوقيع



مَعْرفَةُ الخصـال المُكَفّرة للذّنـوب المُقدّمة والمؤخّرة *تأليـف:أبي الفضل أحمد بن علي بن محمد بن محمد بن حجر  العسقلاني الشافعي * Emptyالثلاثاء 22 يناير - 21:28
المشاركة رقم: #
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
صاحب الموقع
الرتبه:
صاحب الموقع
الصورة الرمزية

محمود

البيانات
عدد المساهمات : 78913
تاريخ التسجيل : 11/06/2012
رابطة موقعك : http://www.ouargla30.com/
التوقيت

الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:
https://ouargla30.ahlamontada.com


مُساهمةموضوع: رد: مَعْرفَةُ الخصـال المُكَفّرة للذّنـوب المُقدّمة والمؤخّرة *تأليـف:أبي الفضل أحمد بن علي بن محمد بن محمد بن حجر العسقلاني الشافعي *



مَعْرفَةُ الخصـال المُكَفّرة للذّنـوب المُقدّمة والمؤخّرة *تأليـف:أبي الفضل أحمد بن علي بن محمد بن محمد بن حجر العسقلاني الشافعي *

حديث في صلاة الضحى
14 ـ قال آدم ابن أبي إياس في كتاب الثواب له: أخبرنا الخليل ابن عبد الله الخشني حدثني عبد الله بن مروان عن نعمة عن أبيه عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( من صلى سبحة الضحى ركعتين إيماناً واحتساباً كتب الله له بهما مائتي حسنةٍ ومحى عنه مائتي سيئة ورفع له مائتي درجة وغفرت ذنوبه كلها ما تقدم منها وما تأخر إلا القصاص ) [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] إسناد ضعيف جداً ،

الخليل بن عبد الله، [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ونعمة ،[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وأبوه ، [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] مجاهيل ، وعبد الله بن مروان ضعفه ابن عدي [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وابن حبان.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

حديث في القراءة بعد صلاة الجمعة
15 ـ قال أبو عبد الرحمن السلمي : أنا أبو جعفر محمد بن أحمد بن سعيد الرازي ، ثنا أبو علي الحسين بن داود البلخي ثنا يزيد بن هارون ثنا حميد عن أنس قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( من قرأ إذا سلم الإمام يوم الجمعة قبل أن يثني رجليه فاتحة الكتاب وقل هو الله أحد وقل أعوذ برب الفلق وقل أعوذ برب الناس سبعاً سبعاً ، غفر له ما تقدم من ذنبه وما تأخر وأعطى من الأجر بعدد كل من آمن بالله واليوم الآخر ) [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وهكذا رواه أبو الأسعد القشيري في الأربعين له عن أبي عبد الرحمن السلمي ، وفي إسناده ضعف شديد جداً ، فإن الحسين بن داود البلخي قال الحاكم انه كثير المناكير في رواياته وأنه حدث عن أقوام لا يحتمل سنه السماع منهم وقال الخطيب حدث الحسين بن داوود عن يزيد بن هارون بنسخة أكثرها موضوعة ،[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

16 ـ وفي مصنف ابن أبي شيبة عن جعفر بن عون عن أبي العميس عن عون قال قالت أسماء بنت أبي بكر : ( من قرأ بعد الجمعة فاتحة الكتاب وقل هو الله أحد وقل أعوذ برب الفلق وقل أعوذ برب الناس حفظ ما بينه وبين الجمعة الأخرى ) [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وذكر أبو عبيد عن يزيد

عن حجاج وهو ابن أرطاة ، [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] عن عون [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] نحوه لم يذكر الفاتحة قال : ( حفظ أو كفي من مجلسه ذلك إلى مثله ) [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]














[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ضعيف أخرجه ابن النجار كما في تنزيه الشريعة لابن عراق رقم ( 147 ) 2 / 125 ـ 126 من حديث علي مطولاً ، قال ابن عراق : وفيه صالح بن الصباح البغدادي ، واتـهم به ، والحافظ ابن حجر في تـهذيب التهذيب رقم ( 316 ) 3 / 167 ـ 168ذكر السند ، وقال حديث منكر ، و في لسان الميزان رقم ( 694 ) 3 / 170 ـ 171 وقال هذا خبر كذب مختلق ، وإسناده مجهول مظلم ، رواه ابن طاهر عن أبي سعيد الخشاب .. قال ثم وجدته في كتاب الثواب لآدم بن أبي إياس ، فبرئ صالح من عهدته ، وكان البلاء فيه ممن فوق آدم من المجاهيل ، وذكره الشوكاني في الفوائد المجموعة في الأحاديث الموضـوعة رقم ( 82 ) ص 36 .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] الخليل بن عبد الله : قال الذهبي : لا يعرف ، وقال المنذري في الترغيب والترهيب : لا أعرفه بعدالة ولا جرح ، وقال الدارقطني : مجهول ، وقال الحافظ ابن حجر : مجهول ، من السابعة .

انظر : ميزان الاعتدال رقم ( 2569 ) 1 / 667 ، ولسان الميزان رقم ( 1686 ) 2 / 410 وتـهذيب التهذيب رقم ( 316 ) 3 / 167 ـ 168 ، وتقريب التهذيب رقم ( 1764 ) ص 302


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] نعمة بن عبد الله ، قال الأزدي : لا يقوم إسناد حديثه .

انظر : ميزان الاعتدال رقم ( 9100 ) 4 / 266 ، ولسان الميزان رقم ( 592 ) 6 / 168 .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] أبو نعمة : مجهول ، لم أقف على من ترجم له .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] عبد الله بن مروان : ذكره ابن عدي في الكامل في الضعفاء رقم ( 1084 ) 4 / 250 ، والبخاري في التاريخ رقم ( 655 ) 5 / 207 ، وابن أبي حاتم في الجرح والتعديل رقم ( 767 ) 5 / 66 وقال : ثقة .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]( 5) اضطرب فيه ابن حبان : ذكره في الثقات ، وذكره في المجروحين فقال في المجروحين : كان يلزق المتون الصحاح التي لا يعرف لها إلا طريق واحد بطريق آخر ليشتبه على من الحديث صناعته ، لا يحل الاحتجاج به . وذكره ابن الجوزي في الضعفاء والمتروكين ، وابن جحر في طبقات المدلسين ، وابن حبان في الثقات ، وقال يعتبر حديثه إذا بين السماع في خبره ، قلت وهذا يدل على الحكم عليه بالتدليس .

انظر : المجروحين رقم ( 563 ) 1 / 530 ، والثقات رقم ( 13799 ) 8 / 345 ، وطبقــات المدلسين رقم ( 76 ) ص 39 ، والضعفاء والمتروكين رقم ( 2119 ) 2 / 141 .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ضعيف ذكره السيوطي في الجامع الصغير ، وحسنه : فيض القدير 6 / 203 ـ 204 قال المناوي : قال ابن حجر : سنده ضعيف ، وله من مرسل مكحول : أخرجه سعيد بن منصور في سننه عن فرج بن فضالة ، وفرج ضعيف ، قلت : لم أقف عليه في سنن سعيد بن منصور ،وذكره السيوطي في نور اللمعة في خصائص الجمعة رقم ( 92 ) ص 55 ، وقال أخرج سعيد بن منصور عن مكحول قال : ( من قرأ فاتحة الكتاب والمعوذتين وقل هو الله أحد سبع مرات يوم الجمعة ، قبل أن يتكلم ، كفر عنه ما بين الجمعتين ، وكان معصوماً ) وفرج بن فضالة ، مختلف فيه : قال البخاري : منكر الحديث ، وضعفه النسائي والدارقطني ، وقال ابن حبان : يقلب الأسانيد ويلزق المتون الواهية بالأسانيد الصحيحة لا يحل الاحتجاج به ، ووثقه ابن معين ، وقال أبو حاتم : صدوق لا يحتج به .

انظر : الضعفاء والمتروكين للنسائي رقم ( 491 ) ص 87 ، والجرح والتعديل رقم ( 483 ) 7 / 85 ، والمجروحين من المحدثين لابن حبان رقم ( 862 ) 2 / 207 ـ 208 ، والموضوعات لابن الجوزي 1 / 285 ، وميزان الاعتدال رقم ( 6702 ) 5 / 415 ، والحديث ضعفه الألباني في ضعيف الجامع رقـم ( 5764 ) ص 831 ، والسلسلة الضعيفة رقم ( 4630 ) حسب ما ذكره في ضعيف الجامع ، وأخرجه الخلال في فضائل سورة الإخلاص رقم ( 13 ) ص 51 ، وابن السني في عمل اليوم والليلة من حديث عائشة بدون ذكر الفاتحة رقم ( 375 ) ص 181 ـ 182 ، بلفظ ( من قرأ بعد صلاة الجمعة قل هـو الله أحـد ، وقل أعوذ برب الفلـــق ، وقل أعوذ برب الناس سبـع مرات أجاره الله عـز وجــل بها من السوء إلى الجمعة الأخرى ) ، وذكره السيوطي في الإتقان 2 / 155، وأخرج حميد بن زنجويه في فضائل الأعمال عن ابن شهاب قال : ( من قرأ قل هو الله أحد والمعوذتين ، بعد صلاة الجمعة حين يسلم الإمام ، قبل أن يتكلم سبعاً سبعاً ، كان ضامناً هو وماله وولده من الجمعة إلى الجمعة ). ذكره السيوطي في نور اللمعة في خصائص الجمعة رقم ( 93 ) ص55 ، والسخاوي في كتابه جمال القراء وكمال الإقراء 1 / 75 ، والمتقي الهندي في كنز العمـــال رقم ( 4985 ) 2 / 648 .

وأخرجه أبو عبيد القاسم بن سلام الهروي في فضائل القرآن رقم ( 531 ـ 532 ) 2 / ص 81 وفي سنده ابن لهيعة : هو عبد الله .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] الحسين بن داوود البلخي ، قال الخطيب : ليس بثقة ، حديثه موضوع ، وقال ابن الجوزي : حديثه موضوع .

انظر : الضعفاء والمتروكين لابن الجوزي رقم ( 880 ) 1 / 212 ، و ميزان الاعتدال رقم ( 1998 ) 1 / 534 ، ولسان الميزان رقم ( 1175 ) 2 / 282 ـ 283 .

وفيه محمد بن الحسين ، أبو عبد الرحمن السلمي ، النيسابوري ، شيخ الصوفية ، وصاحب تاريخهم وطبقاتهم وتفسيرهم ، تكلموا فيه ، وليس بعمدة ، كان يضع الأحاديث للصوفية ، قال الخطيب : قدر أبي عبد الرحمن عند أهل بلده جليل ، وكان مع ذلك مجوداً صاحب حديث ، وله دويرة للصوفية ، قال الذهبي : وفي القلب مما يتفرد به ، وقال السراج : مثله إن شاء الله لا يتعمد الكذب ، ونسبه إلى الوهم .

انظر : ميزان الاعتدال رقم ( 7419 ) 3 / 523 ـ 524 ، ولسان الميزان رقم ( 466 ) 5 / 140 –141 .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] صحيح ، أخرجه بهذا اللفظ ابن الضريس في فضائل القرآن وأبو عبيد القاسم بن سلام في فضائل القرآن .

انظر : فضائل القرآن لابن الضريس رقم ( 291 ) ص 198 ـ 199 وقال في آخره : قال وكيع فجربناه فوجدناه كذلك ، وفي سنده ، المسعودى : هو عبد الرحمن بن عبد الله ، المسعودى ، أحد الأئمة الكبار : قال ابن معين والنسائي وابن المديني وغيرهم ، ثقة اختلط بآخره ، قال الذهبي : سيئ الحفظ ، وقال الحافظ ابن حجر : صدوق اختلط قبل موته ، من السابعة ، والراوي عنه وكيع ، قال أحمد بن حنبل : سماع وكيع من المسعودى بالكوفة قديم ، وذكره ابن الكيال في كتابه الكواكب النيرات في معرفة من اختلط من الرواة الثقات ص 293 وعده فيمن سمع منه قبل اختلاطه ، وعلى ذلك فالسند صحيح إن شاء الله تعالى .

انظر : ميزان الاعتدال رقم ( 4907 ) 2 / 574 ـ 575 ، وتـهذيب التهذيب رقم ( 427 ) 6 / 210 ـ 212 ، وتقريب التـهذيب رقم ( 3944 ) ص 586 ، و فضائل القرآن لأبي عبيد القاسم بن سلام رقم ( 530 ) 2 / 81 ، وأخرجه ابن أبي شيبة في المصنف 2 / 159عن أسماء : بلفظ : ( من قرأ قل هو الله أحد والمعوذتين يوم الجمعة سبع مرات في مجلسه حفظ إلى مثلها ) كلاهما من طريق الحجاج بن أرطاة ، والحجاج بن أرطاة : ضعيف كما سيأتي .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] الحجاج بن أرطاة ، الفقيه ، النخعي ، أبو أرطاة ، أحد الأعلام على لين في حديثه ، قال العجلي :كان فقيهاً مفتياً ، وكان فيه تيه ، وكان يقول :أهلكني حب الشرف ، وقال أحمد : كان من الحفاظ ، قال وكان يدلس : إذا قيل له من حدثك ؟ يقول : لا تقولوا هذا ، قولوا من ذكرت ، وقال ابن معين : ليس بالقوي وهو صدوق يدلس ، وقال النسائي : ليس بالقوي ، وقال الدارقطني وغيره : لا يحتج به ، وقال ابن القطان : هو وابن إسحاق عندي سواء ، وقال الأصمعي : أول من ارتشى بالبصرة من القضاة الحجاج بن أرطاة ، وقال أبو حاتم : إذا قال حدثنا فهو صالح لا يرتاب في صدقه وحفظه ، وقال الحافظ ابن حجر صدوق كثير الخطأ والتدليس ، من السابعة .

انظر ميزان الاعتدال رقم ( 1726 ) 1 / 458 ـ 460 وتقريب التـهذيب رقم ( 1127 ) ص 222 . وذكره السيوطي في نور اللمعة في خصائص الجمعة رقم ( 91 ) ص 55 ونسبه لأبي عبيد وابن الضريس ، وذكره أيضاً السخاوي : في كتابه جمال القراء وكمال الإقراء 1 / 75 .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] عون :هو ابن عبد الله بن عتبة بن مسعود الهذلي ، كما صرح بذلك أبو عبيد القاسم بن سلام في روايته ، فقال : حجاج بن أرطاة ، عن عون بن عبد الله قلت : عون بن عبدا لله بن عتبة بن مسعود ، الهذلي أبو عبد الله ثقة ، زاهد ، عابد ، وثقه أحمد ، وابن معين ، والنسائي ، والعجلي ، وقال ابن المديني : قال : عون صليت خلف أبي هريرة ، وقال الحافظ ابن حجر : كان ثقة عابد ،كثير الإرسال ، من الرابعة

انظر : تهذيب التهذيب رقم ( 310 ) 8 / 171 ـ 173 ، وتقريب التهذيب رقم ( 5258 ) ص 758


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] أخرجه أبو عبيد القاسم بن سلام الهروي في فضائل القرآن ، وذكره علم الدين السخاوي في كتابه جمال القراء ، والسيوطي في نور اللمعة في خصائص الجمعة ونسبه لأبي عبيد وابن الضريس .

انظر : فضائل القرآن لأبي عبيد رقم ( 530 ) 2 / 81 ، ونور اللمعة في خصائص الجمعة رقم ( 91 ) ص 55 ، وجمال القراء وكمال الإقراء لعلم الدين السخاوي 1 / 75 .



أدخل عنوان بريدك الإلكتروني هنا يصــــلك كل جديــــد





بلغ الادارة عن محتوى مخالف من هنا ابلغون على الروابط التي لا تعمل من هنا



توقيع : محمود


التوقيع



مَعْرفَةُ الخصـال المُكَفّرة للذّنـوب المُقدّمة والمؤخّرة *تأليـف:أبي الفضل أحمد بن علي بن محمد بن محمد بن حجر  العسقلاني الشافعي * Emptyالثلاثاء 22 يناير - 21:29
المشاركة رقم: #
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
صاحب الموقع
الرتبه:
صاحب الموقع
الصورة الرمزية

محمود

البيانات
عدد المساهمات : 78913
تاريخ التسجيل : 11/06/2012
رابطة موقعك : http://www.ouargla30.com/
التوقيت

الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:
https://ouargla30.ahlamontada.com


مُساهمةموضوع: رد: مَعْرفَةُ الخصـال المُكَفّرة للذّنـوب المُقدّمة والمؤخّرة *تأليـف:أبي الفضل أحمد بن علي بن محمد بن محمد بن حجر العسقلاني الشافعي *



مَعْرفَةُ الخصـال المُكَفّرة للذّنـوب المُقدّمة والمؤخّرة *تأليـف:أبي الفضل أحمد بن علي بن محمد بن محمد بن حجر العسقلاني الشافعي *


من كتاب الصيام
حديث في فضل القيام فيه وفي فضل صيامه
17 ـ قال الإمام أحمد في مسنده حدثنا عثمان بن عمر ثنا مالك عن الزهري عن أبي سلمة بن عبد الرحمن عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يأمرنا بقيام رمضان من غير أن يأمرنا فيه بعزيمة ويقول : ( من قام رمضان إيماناً واحتساباً غفر له ما تقدم من ذنبه وما تأخر ) [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] هكذا أخرجه الأمام أحمد في مسنده ورواه محمد بن يحيى الذهلي ومحمد بن مسلم بن الوليد كلاهما عن عثمان بن عمر دون قوله (وما تأخر) وكذلك حدث به ابن خزيمة في صحيحه عن عمرو ابن علي الفلاس عن عثمان بن عمر

وليس فيه (وما تأخر) [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وكذلك رواه بن ناجية عن عمرو ورواه عن مالك أيضاً بهذا الإسناد يحيى ابن بكير أخرجه أبو عوانة من طريقه ، [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]وعبد الرزاق أخرجه في مصنفه مقرونا بحديث معمر ، [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] والمحفوظ عن مالك في هذا الإسناد عن الزهري عن حميد بن عبد الرحمن

18 ـ كذلك رواه مسلم حدثنا يحيى بن يحيى قراءة على مالك عن ابن شهاب عن حميد بن عبد الرحمن عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلــم قال ( من قام رمضان إيماناً واحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه ) [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وكذلك أخرجه ابن خزيمة من حديث عبد الرحمن

بن مهدي عنه ، [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وكذلك هو في الموطآت إلا أنه سقط من نسخة يحيى بن يحيى الليثي وقد رواه عبد الله بن وهب عن مالك فجمع بين أبي سلمة وحميد أخرجه ابن خزيمة في صحيحه عن الربيع بن سليمان عنه عن مالك عن الزهري عنهما عن أبي هريرة ، [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وكذا رواه الدارقطني في غرائب مالك من طريق أحمد بن عبد الرحمن بن وهب عن عمه وكذا رواه جويرية بن أسماء عن مالك عن الزهري عنهما وأشار أبو عوانة والدارقطني وغيرهما إلى أنه من رواية مالك عن الزهري عن أبي سلمة مرسلاً ليس فيه أبو هريرة وكذا هو في الموطأ ومن روايته عن الزهري عن حميد موصولاً بذكر أبي هريرة وقد أمعنت الكلام عليه في كتابي في المدرج ، [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

طريق أخرى
19 ـ قال الإمام أحمد أيضاً حدثنا عفان ثنا حماد بن سلمة بن محمد بن عمرو عن أبي سلمة عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ( من صام رمضان إيماناً واحتساباً غفر له ما تقدم من ذنبه وما تأخر) هكذا أخرجه ، [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

وقد رواه الترمذي من طريق عبدة بن سليمان وعبد الرحمن المحاربي كلاهما عن محمد بن عمرٍو وليس فيه ( وما تأخر) طريق أخرى

20 ـ قال النسائي في السنن الكبرى له حدثنا قتيبه بن سعيد ومحمد بن عبد الله بن يزيد قالا ثنا سفيان عن الزهري عن أبي سلمة عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال ( من قام رمضان ـ و في رواية قتيبة شهر رمضان

ـ إيماناً واحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه )

21 ـ و في رواية قتيبة ( وما تأخر ) ( و من قام ليله القدر إيماناً واحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه ) و في حديث قتيبة ( وما تأخر) هكذا رواه النسائي عن قتيبة ، [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وتابعة حامد بن يحيى ، [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] قال قاسم بن أصبغ في مصنفة حدثنا محمد بن وضاح ثنا حامد بن يحيى به قال ابن عبـــد البر في التمهيد [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] حدثنا عبد الوارث بن سفيان بن قاسم فذكره ثم قال هكذا رواه حامد بن يحيى وأخطأ فيه فإنه قال قام ولم يقل صام وزاد (وما تأخر) وهي زيادة منكرة ،قلت لم يصب ابن عبد البر في الحمل على البلخي فإنه لم ينفرد بذلك كما تراه وقد جمع محمد بن عبد الله بن يزيد بن المقرئ شيخ النسائي بين قوله ( قام ) وبين قوله ( صام ) ووافقه قتيبة وزاد فيه (وما تأخر) وعلى هذا فرواية قتيبة وحامد سيان ، فما أدري كيف غفل ابن عبد البر عن ذلك ؛ وقد تابعهما أيضًا هشام بن عمار ، ويوسف بن يعقوب النجاحي ، نزيل مكة ، والحسين بن الحسن المروزي ، وأما حديث هشام بن عمار، [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] فهكذا دوناه في الجزء الثاني عشر من فوائده حدثنا سفيان بن عيينة فذكره نقلته من أصل أبي القاسم بن عساكر ،

22 ـ وأما حديث يوسف ،[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] فقال أبو بكر بن المقري في فوائده حدثنا إبراهيم بن أحمد بن محمد بن عبد الله بن محمد بن العباس المطلبي ، الشافعي في المسجد الحرام ، حدثنا يوسف ابن يعقوب النجاحي حدثنا سفيان حدثنا الزهري عن أبي سلمة عن أبي هريرة قال {قال رسول الله صلى الله عليه وسلم } [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ( من صام رمضان إيماناً واحتساباً غفر له ما تقدم من ذنبه وما تأخر ومن قام ليلة القدر إيماناً واحتساباً غفر له ما تقدم من ذنبه وما تأخر) ، [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] )
وأما حديث الحسين ، [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] بن الحسن المروزي ، فهكذا أخرجه في كتاب الصيام له : حدثنا سفيان بن عيينة عن الزهري عن أبي سلمة عن أبي هريرة يبلغ به النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( من صام رمضان إيماناً واحتساباً غفر له ما تقدم من ذنبه وما تأخر ) ، فهؤلاء خمسة من ثقات أصحاب ابن عيينة ، يبعد غاية البعد أن يتواطئوا على زيادة لم يحدثهم بها شيخهم ، نعم قد رواه جماعة من أصحاب سفيان بن عيينة عنه عن الزهري فلم يذكروا فيه (وما تأخر) منهم إسحاق بن راهويه في مسنده وعمرو بن علي الفلاس وسعيد بن عبد الرحمن { المخزومي} [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، وعبد الجبار بن العلاء وكذلك رواه من أصحاب الزهري عنه معمر ويونس بن يزيد وصالح بن كيسان وكذلك رواه يحيى بن أبي كثير ويحيى بن سعيد الأنصاري ومحمد بن عمرو وكلهم عن أبي سلمة عن أبي هريرة بتمامه دون قوله ( وما تأخر) لكن ليس في رواية يحيى بن سعيد الجملة التي فيها ومن قام وكذلك أبو الزناد عن الأعرج عن أبي هريرة في ذكر ليلة القدر فقط وليس فيه (وما تأخر) [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

حديث آخر في قيام ليلة القدر
23 ـ قال أحمد بن حنبل في مسنده حدثنا حيوة بن شريح ثنا بقية بن الوليد ، حدثني بـحير بن سعد عن خالد بن معدان عن عبادة بن الصامت أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ( ليلة القدر في العشر البواقي من قامهن ابتغاء حسبتهن ، فـإن الله تبارك وتعالى يغفـر له ما تقدم من ذنبه وما تأخر، وهـي ليلة وتر ، تسـع ،أو سبــع ، أو خامسـة ، أو ثالثة ، أو آخر ليلة ) [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] هــــذا الحــديث رجاله ثقــات ولا يضر كونه من رواية بقية ، [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] لأنه أشد ما عيب عليه التدليس وقد صرح بالتحديث ، وأيضا فهو من روايته عن شامي ،[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وهو أعرف بحديثهم من غيره ، إلا أن فيه انقطاعاً بين خالد بن معـــدان ،[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وعبادة بن الصامت ، فقد قال ابن أبي حـاتم في كتاب المراسيـل : له عن أبيه لم يصــح سماعه من عبادة بن الصامت ، [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

طريق أخرى
24 ـ قال الإمام أحمد أيضا حدثنا أبو سعيد مولى بني هاشم ثنا سعيد بن سلمة يعني بن أبي الحسام ثنا عبد الله بن محمد بن عقيل عن عمر بن عبد الرحمن عن عبادة بن الصامت أنه سأل رسول الله صلى الله عليه وسلم عن ليلة القدر فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( في رمضان فالتمسوها في العشرالأواخر فإنـها في وتر إحدى وعشرين أو ثلاث وعشرين أو خمس وعشرين أو سبع وعشرين أو في آخر ليلة فمن قامها ابتغاءها إيماناً واحتساباً ثم وفقت له غفر له ما تقــــدم من ذنبه وما تأخر ) [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ح ،

25 ـ قال أحمد أيضا : حدثنا عبد الملك بن عمرو ثنا (زهير )[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] بن محمد عن عبد الله بن محمد بن عقيل عن عمر بن عبد الرحمن عن عبادة بن الصامت أنه قال يا رسول الله أخبرنا عن ليلة القدر فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( هي في رمضان فالتمسوها في العشر الأواخر وإنها في وتر إحدى وعشرين أو ثلاث وعشرين أو خمس وعشرين أو سبع وعشرين أو تسع وعشرين أو في آخر ليلة، فمن قامها إيماناً واحتساباً غفر له ما تقدم من ذنبه وما تأخر ) [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وقال الطبراني في المعجم الكبير حدثنا حفص بن عمر الرقي ثنا أبو حذيفة ثنا زهير بن محمد عن عبد الله بن محمد بن عقيل عن عمر بن عبد الرحمن فذكر نحوه ولم يقل في آخره ثم وفقت له قال الطبراني عمر بن عبد الرحمن أظنه ابن الحارث بن هشام يعني أخا أبي بكر بن عبد الرحمن ابن الحارث وعمر ثقة ، [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ولد يوم مات عمر بن الخطاب ومات في زمن الحجاج وقد رواه ابن مردويه في تفسيره عن دعلج بن أحمد ثنا بشر بن موسى ثنا زكرياء بن عدي ثنا عبيد الله بن عمر فذكره ولم يقل فيه (غفر له ما تقدم من ذنبه )

26 ـ ورواه أحمد عن زكرياء بن عدي فقالها ولفظه عن عبادة ابن الصامت قال أخبرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم عن ليلة القدر فقال ( هي في شهر رمضان فالتمسوها في العشر الأواخر فإنها في وتر ليلة إحدى وعشرين أو ثلاث وعشرين أو خمــس وعشرين { أو سبع وعشرين} [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] أو تسع وعشرين أو آخر ليلة في رمضان من قامها إيماناً واحتساباً غفر له ما تقدم من ذنبه) .[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

حديث في صيام يوم عرفة
27 ـ قال أبو سعيد محمد بن عمرو بن علي بن مهـــدي النقاش الحافظ في أماليه ، [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] حدثنا أبو بكر محمد بن إسحاق بن إبراهيم ثنا سعيد بن عثمان ثنا هارون بن صالح المقري حدثني عبد الرحمن بن زيد بن أسلم عن أبيه عن ابن عمر قال قال رسول الله عليه وسلم ( من صام يوم عرفة غفر له ما تقدم من ذنبه وما تأخر ) [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] عبد الرحمن بن زيد ضعيف ، [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

28 ـ وقد ثبت في صحيح مسلم من حديث أبي قتادة ( أن صيام يوم عرفة يكفر ذنوب سنتين سنة ماضية وسنة آتيه ) [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] فلعل ذلك المراد من قوله ما تقدم من ذنبه وما تأخر إن كان عبد الرحمن حفظه .
















[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] أخرجه أحمد في المسند 2 / 529 بهذا السند ، بدون زيادة ( وما تأخر ) وقــد أخرجه بزيادة ، ( وما تأخر) في المسند بسند آخر غير هذا ، قال حدثنا عبد الله ، حدثنا أبي ، حدثنا عفان ، ثنا حماد بن سلمة ، أنبأنا محمد بن عمرو ، عن أبي سلمة ، عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم ، قال حماد: وثابت ، عن الحسن ، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال Sad من صام رمضان إيماناً واحتساباً غفر له ما تقدم من ذنبه وما تأخر )

انظر: المسند 2 / 385 ، وفيه محمد بن عمرو بن علقمة الليثي سيأتي الكلام عليه ، إن شاء الله ، وأخرجه ابن عبد البر في التمهيد 7 / 105 وقال : زيادة ( وما تأخر ) منكرة ، والخطيب البغدادي في تاريخ بغداد رقم ( 3236 ) 6 / 181 ـ 182، وابن حجر في أطراف المسند رقم ( 10693 ) 8 / 148 ، من حديث عثمان بن عمر ، الذي ساقه المؤلف ، قلت :لم أقف على هذه الزيادة من حديث عثمان في المسند بهذا السند ، وأخرجه أيضاً في فتح الباري 4 / 251 ـ 252 وذكر هذه الزيادة ( وما تأخر) شمس الحق العظيم آبادي في عون المعبود 4 / 171 ونسبها أيضاً لأحمد .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] أخرجه ابن خزيمة رقم ( 2202 ) 3 / 336 .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] أخرجه أبو عوانة في مسنده رقم ( 3038 ـ 3045 ) 2 / 249 ـ 250


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] أخرجه عبد الرزاق في المصنف رقم ( 7719 ـ 7720 ) 4 / 258 .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] أخرجه مسلم والبخاري وأبو داوود ومالك في الموطأ والنسائي والترمذي وابن حبان والدارمي وابن خزيمة وابن أبي شيبة والطيالسي وابن الجارود والحميدي وأبو يعلى والبغوي في شرح السنة والبيهقي في السنن الكبرى وابن عبد البرفي التمهيد .

انظر : صحيح مسلم في كتاب صلاة المسافرين ، وقصرها ، باب الترغيب في قيام رمضان وهو التراويح رقم ( 759 ـ 760 ) 1 / 523 ـ 524 ، وصحيح البخاري في كتاب صلاة التراويح ، باب فضل من قام رمضان رقم ( 2008 ـ 2009 ) 2 / 60 ، وسنن أبي داوود في كتاب الصلاة ، باب تفريع أبواب شهررمضان رقم ( 1371 ـ 1372 ) 2 / 102 ـ 103 ، و الموطأ ، رواية يحيى بن يحيى الليثي ، في كتاب الصلاة في رمضان ، باب الترغيب في الصلاة في رمضان رقم ( 254 ) 1 / 119، ورواية أبي مصعب الزهري في كتاب الصلاة ، باب الترغيب في الصلاة في رمضان رقم ( 276 ـ 278 ) 1 / 108 ـ 109 ، وسنن النسائي في كتاب قيام الليل ، باب ثواب من قام رمضان إيماناً واحتساباً رقم ( 1601ـ 1602 ) 3 / 223 ، وسنن الترمذي في كتاب الصوم ، باب الترغيب في قيام رمضان ، وما جاء فيه من الفضل رقم ( 808 ) 3 / 171 ـ 172 ، ومسند أحمد 2 / 281 ، 408 ، 423 ، 473 ، 486 ، 529 ، 289 ، 241 ، 503 ، 232 ، وصحيــح ابن حبان رقم ( 141 ) 1 / 353 ـ 354 وسنن الدارمي 2 / 26 ، وصحيح ابن خزيمة رقم ( 1894 ) 3 / 195 ، ومصنف ابن أبي شيبة 2 / 395 ـ 396 ، و3 / 1 ـ 3 ، ومسـند أبي داوود الطيالسي رقم ( 2481 ) 4 / 115 ـ 116 ، والمنتقى لابن الجارود رقـم ( 404 ) ص 108 ، ومسند الحميـدي رقم ( 950) 2 / 422 ورقـم ( 1007 ) 2 / 440 ـ 441 ، ومسند أبي يعلى رقـم ( 5930 ) 10 / 336 ورقم ( 5960 ) 10 / 371 ورقم ( 5997 ) 10 / 394 ، وشرح السنة للبغوي رقم ( 988 ) 4 / 116 ، ورقم ( 1706 ـ 1707 ) 6 / 217 ـ 218 ، والسنن الكبرى للبيهقي 2 / 492 و 4 / 304 ، 306 ، والتمهيد لابن عبد البر 7 / 105 .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] أخرجه ابن خزيمة رقم ( 2203 ) 3 / 336 .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] لم أقف على هذه الرواية بهذا السند عند ابن خزيمة فلعلها من المفقود من صحيحه .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] للحافظ ابن حجر كتاب في المدرج سماه ب ( تقريب المنهج بترتيب المدرج ) لم أقف عليه .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] أخرجه أحمد في المسند 2 / 385 ، وفيه محمد بن عمرو بن علقمة بن وقاص الليثي ، أبو عبد الله ، المدني ، قال الجوزجاني : ليس بقوي الحديث ، ويشتهى حديثه ، وقال أبو حاتم : صالح الحديث ، يكتب حديثه ، وهو شيخ ، وقال النسائي : ليس به بأس ، وقال مرة : ثقة ، وقال ابن عدي : له حديث صالح ، وقد حدث عنه جماعة من الثقات ، وذكره ابن حبان : في الثقات ، وقال الحاكم عن ابن المبارك :ليس به بأس ،وقال ابن سعد : كثير الحديث يستضعف ، وقال الحافظ ابن حجر صدوق ، له أوهام ، من السادسة

انظر : الثقات لابن حبان 7 / 377 ، وتـهذيب التهذيب رقم ( 617 ) 9 / 375 ـ 377 ، وتقريب التـهذيب رقم (6228 ) ص 884 ، وأخرجه البخاري ومسلم وأبوداوود والنسائي والترمذي وابن ماجة وأحمد وابن أبي شيبة وابن حبان والحميدي وأبو يعلى والبيهقي في السنن الكبرى والبغوي في شرح السنة من حديث أبي هريرة رضي الله عنه بدون زيادة ( وما تأخر ) .

انظر : صحيح البخاري في كتاب الإيمان باب صوم رمضان إيماناً واحتساباً رقم ( 38 ) 1 / 29 ، وفي كتاب الصو م باب من صام رمضان إيماناً واحتساباً رقم ( 1901 ) 2 / 31 ، وفي كتاب ليلة القدر باب فضل ليلة القدر رقم ( 2014 ) 2 / 62 ، وصحيح مسلم في كتاب صلاة المسافرين وقصرها باب الترغيب في قيام رمضان رقم ( 760 ) 1 / 523 ـ 524 ، وسنن أبي داوود في كتاب الصلاة باب تفريع أبواب شهر رمضان رقم ( 1372 ) 2 / 103 ، وسنن النسائي في كتاب الصيام باب ثواب من قام رمضان وصامه إيماناً واحتساباً رقم ( 2202 ـ 2204 ) 4 / 466 ـ 467 ، وسنن الترمذي في كتاب الصوم باب ما جاء في فضل شهر رمضان رقم ( 683 ) 3 / 67 ، وسنن ابن ماجة في كتاب إقامة الصلاة باب ما جاء في قيام شهر رمضان رقم ( 1326 ) 1 / 420 ، وفي كتاب الصيام باب ما جاء في فضل شهر رمضان رقم ( 1641 ) 1 / 526 ، ومسند أحمد 2 / 232 ، 473 ، 503 ، ومصنف ابن أبي شيبة 3 / 2 ، وصحيح ابن حبان رقم ( 3432 ) 8 / 218 ـ 219 ، ومسند الحميدي رقم ( 95 ) 2 / 422 ، ومسند أبي يعلى رقم ( 5930 ) 10 / 336 ، والسنن الكبرى للبيهقي 4 / 304 ، وشرح السنة للبغوي رقم ( 1707 ) 6 / 218 .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] السنن الكبرى للنسائي رقم ( 2501 ـ 2517 ) 2 / 86 ـ 89 .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] حامد بن يحيى بن هاني البلخي ، أبو عبد الله ، نزيل طر سوس ، قال أبو حاتم : صدوق ، قال جعفر الفريابي : سألت عنه علي بن المديني : فقال سبحان الله بقي حامد إلى زمان يحتاج من يسأل عنه ، وقال محمد بن مسلمة الأندلسي : ثقة حافظ ، وذكره ابن حبان في الثقات ، وقال : كان ممن أفنى عمره في مجالسة ابن عيينة ، وكان أعلم أهل زمانه بحديثه ، وقال الحافظ ابن حجر : ثقة حافظ .

انظر: الثقات لابن حبان 8 / 218 ، وتـهذيب التهذيب رقم ( 306 ) 2 / 169 ـ 170 ، وتقريب التهذيب رقم ( 1076 ) ص 216 .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] التمهيد لابن عبد البر 7 / 105 وقال :هي زيادة منكرة في حديث الزهري .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] هشام بن عمار بن نصير بن ميسرة بن أبان ، أبو وليد ، السلمي ، الدمشقي الخطيب ، قال ابن معين : ثقة ، وقال العجلي : ثقة ، وقال مرة : صدوق ، وقال النسائي : لا بأس به ، وقال الدارقطني : صدوق ، كبير المحل ، وقال عبدان : ما كان في الدنيا مثله ، وقال أبو حاتم عن ابن معين : كيس ، كيس ، وقال ابن أبي حاتم عن أبيه : لما كبر هشام تغير فكل ما دفع إليه قرأه ، وكلما لقن تلقن ، وكان قديماً أصح ، كان يقرأ من كتابه ، قال : وسئل عنه أبي فقال : صدوق ، وقال المروزي : عن أحمد بن حنبل : هشام طياش خفيف ، وذكره ابن حبان : في الثقات ، وقال الذهبي : ثقة ، مكثر ، له ما ينكر ، وقال أبو داوود : حدث بأربعمائة حديث لا أصل لها ، وقال الحافظ ابن حجر : صدوق مقرئ ، كبر فصار يتلقن ، فحديثه القديم أصح ، من كبار العاشرة .

انظر الثقات لابن حبان 9 / 233 ، وميزان الاعتدال رقم ( 9234 ) 4 / 302 ـ 304 ، والمغني في الضعفاء رقم ( 6755 ) 2 / 370 ، وتـهذيب التهذيب رقم ( 90 ) 11 / 51 ـ 54 ، وتقريب التـهذيب رقم ( 7353 ) ص 1022 .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] يوسف بن يعقوب ، البغدادي ، النجاحي ، أبو بكر ، سكن مكة ، وحدث بها عن سفيان بن عيينة ، وروى عنه القاضي المحاملي ، وإسحاق بن العباس الوراق ، وغيرهما ، وكان ثقة .

انظر تاريخ بغداد للخطيب البغدادي رقم ( 7618 ) 14 / 306 ، والعقد الثمين في تاريخ البلد الأمين لتقي الدين ، محمد بن أحمد الفاسي المكي ، رقم الترجمة ( 2789 ) 7 / 497 .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ما بين المعقوفين ، ساقط من (س) و ( ص ) ومثبت في ( ح ) و ( م ) .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] سبق تخريجه في حديث رقم ( 19 ) .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] الحسين بن الحسن بن حرب ، المروزي ، السلمي ، أبو عبد الله ، نزيل مكة ، قال أبو حاتم : سمع منه أبي بمكة ، وسئل عنه ، فقال صدوق ، وقال مسلمة : ثقة، وذكره ابن حبان في الثقات ، وقال الحافظ : صدوق من العاشرة .

انظر : الثقات لابن حبان 8 / 190 ، وتـهذيب التهذيب رقم ( 593 ) 2 / 334 ، وتقريب التهذيب رقم ( 1324 ) ص 246 .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ما بين المعقوفين { المخزومي } ساقط من ( س) ومثبت في ( ص ) .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] سبق تخريج كل هذه الروايات في تخريج ، متن الحديث السابق ، بدون زيادة وما تأخر ، في حديث رقم ( 18 ) عند البخاري ، ومسلم ، وأبي داوود ، والترمذي ، والنسائي ، وأحمد ، والدارمي ، ومالك ، وابن أبي شيبة ، وعبد الرزاق ، وابن خزيمة ، وابن حبان ، وابن الجارود ، والحميدي ، والطيالسي ، وأبي يعلى ، والبغوي ، والبيهقي ، وابن عبد البر كما سبق .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] حسن أخرجه أحمد وضياء الدين المقدسي في الأحاديث المختارة والمروزي في مختصر قيام الليل وذكره الهيثمي في مجمع الزوائد وقـــال: رجاله ثقات والألباني في السلسلة الصحيحة من شواهد حديث رقم ( 1471 ) وقال : إسناده جيد فإن رجاله كلهم ثقات وبقية قد صرح بالتحديث ، وأخرجه الطبراني في الكبير مختصراً .

انظر : مسند أحمد 5 / 324 ، والأحاديث المختارة لضياء الدين المقدسي رقم (342 ) 8 / 279 ، ومختصر قيام الليل للمر وزي ص 238 ، ومجمـــع الزوائد 3 / 175 ، والسلسلـة الصحيحة رقم ( 1471 ) 3 / 455 ـ 458 ، والمعجم الكبير للطبراني رقم ( 177 ) 20 / 92 .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] بقية بن الوليد بن صائد بن كعب الكلاعي ، أبو محمد ، قال ابن المبارك : صدوق ، لكنه يكتب عمن أقبل وأدبر ، وقال ابن القطان : يدلس عن الضعفاء ، ويستبيح ذلك ، وهذا إن صح فهو مفسد لعدالته ، قال الذهبي : نعم والله صح هذا عنه ، وعن جماعة كبار ، وهذه بلية منهم ، ولكنهم فعلوا ذلك باجتهاد منهم ، وما جوزوا على ذلك الشخص الذي يسقطون ذكره بالتدليس ، أنه يتعمد الكذب ، هذا أمثل ما يعتذر به عنهم ، قال النسائي وغيره : إذا قال حدثنا وأخبرنا ، فهو ثقة ، وإذا قال عن فلان ، فلا يؤخذ عنه ، وقال ابن سعد : ثقة في روايته عن الثقات ، ضعيف في روايته عن غير الثقات ، وقال أبو حاتم : يكتب حديثه ولا يحتج به ، وقال الحافظ ابن حجر : صدوق كثير التدليس عن الضعفاء ، من الثامنة .

انظر ميزان الاعتدال رقم (1250 ) 1 / 331 ـ 339 ، وتـهذيب التهذيب رقم ( 878 ) 1 / 473 ـ 478 ، وتقريب التـهذيب رقم ( 741 ) ص 174 .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] هو بـحيـر بن سعد ، السحولي ، أبو خالد ، الحمصي ، قال أبو طالب عن أحمد : ليس بالشام أثبت من حريز ، إلا أن يكون بـحير ، وقال الأثرم : قلت لأبي عبد الله : أيما أصح حديثاً عن خالد بن معدان ، ثور ، أو بـحير ؟ فقال: بـحير فقدم بـحيراً عليه ، وقال دحيم وابن سعد والنسائي : ثقة ، وقال العجلي : شامي ثقة ، وقال أبو حاتم : صالح الحديث ، وذكره ابن حبان : في الثقات ، وقال الحافظ ابن حجر :ثقة ثبت .

انظر الثقات لابن حبان 6 / 115 وتـهذيب التهذيب رقم ( 777 ) 1 / 431 ، وتقريب التـهذيب رقم ( 646 ) ص 163 ـ 164 .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] خالد بن معدان بن أبي كريب ، الكلاعي ، أبو عبد الله الشامي ، الحمصي ، روى عن ثوبان ، وابن عمرو ، ومعاوية بن أبي سفيان ، وغيرهم من الصحابة ، ذكره ابن حبان في الثقات ، قال : وكان من خيار عباد الله ، ولقي سبعين رجلاً من أصحاب النبي r ، وقال الحافظ ابن حجر : ثقة ، عابد ، يرسل كثيراً ، من الثالثة .

انظر الثقات لابن حبان 4 / 196 ـ 197 ، وتـهذيب التهذيب رقم ( 222 ) 3 / 118 ـ 120 ، وتقريب التـهذيب رقم ( 1688 ) ص 291


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] كتاب المراسيل لابن أبي حاتم الرازي رقم ( 71 ) ص 49 ، وجامع التحصيل للعلائي رقم ( 167 ) ص 206 ،


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ضعيف أخرجه أحمد وأبو سعيد الهيثم الشاشي في مسنده ، وذكره العراقي في طرح التثريب في شرح التقريب : وعزاه لأحمد والطبراني ، قال : وفيه عبد الله بن محمد بن عقيل ، وحديثه حسن والمنذري في الترغيب والترهيب والهيثمي في مجمع الزوائد وقال : رواه أحمد والطبراني في الكبير ، وفيه عبد الله بن محمد بن عقيل ، وفيه كلام ، وقد وثق وضعفه الألباني في ضعيف الترغيب

انظر : مسند أحمد 5 / 318 ، ومسند الشاشي رقم ( 1289 ) 3 / 201 ، و طرح التثريب في شرح التقريب 4 / 163 ، والترغيب والترهيب للمنذري رقم ( 1482 ) 2 / 36 ، و مجمع الزوائد 3 / 175 ، وضعيف الترغيب رقم ( 603 ) 1 / 307 ، قال الحافظ : في فتح الباري 4 / 116 قد وقعت هذه الزيادة في حديث عبادة بن الصامت ، عند الإمام من وجهين وإسناده حسن ، قلت : لم أقف عليه عند الطبراني ، لا في المعجم الكبير ، ولا في الأوسط ،ولا في الصغير ، وعبد الله بن محمد بن عقيل بن أبي طالب الهاشمي ، روى جماعة عن ابن معين : أنه ضعيف الحديث ، وقال ابن المديني : لم يدخل مالك في كتبه ابن عقيل ، واحتج به أحمد وإسحاق والحميدي ، وقال حنبل عن أحمد : منكر الحديث وقال أبو حاتم وغيره : لين الحديث ، وقال ابن خزيمة : لا أحتج به ، وقال الترمذي : صدوق ، وتكلم فيه بعضهم من قبل حفظه ، وقال ابن حبان : رديء الحفظ ، يجيء بالحديث على غير سننه ، فوجبت مجانبة أخباره ، وقال آخرون : كان ابن عقيل خيراً عابداً فاضلاً في حفظه شيء ، وقال الحافظ : صدوق في حديثه لين ، ويقال تغير بآخره ، قال الألباني : والمتقرر أنه حسن الحديث ،

انظر : ميزان الاعتدال رقم ( 4536 ) 2 / 484 ـ 485، وتهذيب التهذيب رقم ( 19 ) 6 / 13 ـ 15 ، وتقريب التهذيب رقم ( 3617 ) ص 542 ، والسلسلة الصحيحة 3 / 457 ،

وفيه أيضاً سعيد بن سلمة بن أبي الحسام ، مولى آل عمر بن الخطاب ، بصري ، اعتمده مسلم ، وخرج له النسائي ، وضعفه ، فقال : شيخ ضعيف ، وقال أبو حاتم : سألت ابن معين عنه فلم يعرفه ، وذكره ابن حبان في الثقات ، وقال الحافظ : صدوق صحيح الكتاب ، يخطئ من حفظه .

انظر : الثقات لابن حبان 6 / 358 ، و ميزان الاعتدال رقم ( 3198 ) 2 / 141 ، وتـهذيب التـهذيب رقم ( 66 ) 4 / 41 ـ 42 ، وتقريب التهذيب رقم ( 2339 ) ص 380 .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] في ( ص ) زيد ، وهو خطأ والصواب زهير كما في ( س ) ، ومسند أحمد 5 / 312 وهو الذي أثبتناه .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ضعيف أخرجه أحمد 5 / 321 ، وهو مكرر بالذي قبله ، وفيه عبد الله بن محمد بن عقيل ، وقد سبق الكلام عليه أيضاً ، في تخريج الحديث السابق ، قال الشيخ محمد ناصر الدين الألباني : في السلسلة الصحيحة 3 / 457 قول الحافظ في الخصال المكفرة للذنوب ، أن للحد يث طريقين عند أحمد ( وهم ) ؟ فليس عنده بهذا للفظ إلا طريق واحد ، وهي هذه ، قلت : بل الحافظ ساق الطريقين بالسند عن أحمد ، وهو كما قال ، وقد وقفت على كلا الطريقين في المسند كما سبق في هذا التخريج ، وهذا هو مراده ، لأن السند قبل عبد الله بن محمد بن عقيل ـ مختلف ، فالسند الأول قال : حدثنا أبو سعيد مولى بني هاشم ، حدثنا سعيد بن سلمة ، حدثنا عبد الله بن محمد بن عقيل ، والسند الثاني قال: حدثنا عبد الملك بن عمرو ، حدثنا زهير بن محمد ، عن عبد الله بن محمد بن عقيل ، ولعل الشيخ محمد ناصر الدين الألباني يرحمه الله لم يقف على أحد السندين ، أو أنه لم يقف إلا على النسخة المختصرة المطبوعة في الرسائل المنيرية ، وهذا هو الأرجح لأنه أحال عليها في سلسلته ، والنسخة المطبوعة في الرسائل المنيرية مختصرة بدون سند ، و السندان كلاهما يلتقيان عند عبد الله بن محمد بن عقيل ، وهو العلة في هذا الحديث ، والحاصل أنهما طريقان كما تقدم ذلك ووثق من المسند ، وكما قال الحافظ ابن حجر رحمه الله .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] عمر بن عبد الرحمن بن الحارث بن هشام بن المغيرة ، المخزومي ، ذكره ابن حبان في الثقات ، وقال عبد الرحمن بن خراش : أبو بكر وعمر وعكرمة وعبد الله بنو عبد الرحمن بن الحارث كلهم أجلة ثقات يضرب بهم المثل ، قال الحافظ ابن حجر : ثقة ، من الثانية ، ولد يوم مات عمر ، وتعقبه الألباني : بقوله إن الحافظ أفاد أن رواية عمر بن عبد الرحمن ثقة ، وليس كذلك لأنه لم يوثقه إلا ابن حبان وهو متساهل في التوثيق ، قلت ليس كما قال الشيخ الألباني ، فقد وثقه أيضاً ابن خراش والحافظ في التقريب ، ولم أقف على من ضعفه .

انظر : الثقات لابن حبان 5 / 147 ، وتهذيب الكمال رقم ( 4272 ) 21 / 424 ـ 425 ، وتهذيب التهذيب رقم ( 785 ) 7 / 472 ـ 473، وتقريب التهذيب رقم ( 4969 ) ص 723 ، والسلسلة الصحيحة 3 / 457 .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ما بين المعقوفين ساقط من ( س ) ومثبت في ( ح ) و ( ص ) و ( م ) وهو الصحيح كما في مسند أحمد 5 / 324 .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] أخرجه أحمد 5 / 324 سبق الكلام عليه في الحديث السابق .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] الأمالي للحافظ أبي سعيد النقاش لا يزال مخطوطاً ، وتوجد منه نسخة بالظاهرية بدمشق ، تحت رمز مجموع رقم ( 20 ) من الصفحة 40 ـ 53 ، نسخ في القرن السادس الهجري .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ذكره السيوطي في تنوير الحوالك شرح موطأ الإمام مالك 1 / 110 .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] عبد الرحمن بن زيد بن أسلم العدوى ، مولاهم ، ضعفه أحمد ، وابن المديني ، وأبو داوود والنسائي ، وأبو زرعة ، وقال ابن معين : ليس بشيء ، وقال أبو حاتم : ليس بقوي في الحديث ، كان في نفسه صالحاً ، وفي الحديث واهياً ، قال الشافعي : ذكر لمالك حديث ، فقال من حدثك به ؟ فذكر له إسناداً منقطعاً ، فقال اذهب إلى عبد الرحمن ابن زيد بن أسلم يحدثك عن أبيه عن نوح عليه السلام ، وقال الدراوردي ومعن وعامة أهل المدينة : لا ترد عبد الرحمن أنه كان لا يدري ما يقول ، قال الحافظ ابن حجر : ضعيف ، من الثامنة .

انظر : ميزان الاعتدال رقم ( 4868 )2 / 564 ـ 566 ، وتهذيب الكمال رقم ( 3820 ) 17/ 114 ـ 119 ، وتــهذيب التهذيب رقم ( 358 ) 6 / 177 ـ 17، وتقريب التهذيب رقــم ( 3890 ) ص 578 .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] سبق تخريجه في بداية الكتاب في حديث رقم ( 2 ) .



أدخل عنوان بريدك الإلكتروني هنا يصــــلك كل جديــــد





بلغ الادارة عن محتوى مخالف من هنا ابلغون على الروابط التي لا تعمل من هنا



توقيع : محمود


التوقيع



مَعْرفَةُ الخصـال المُكَفّرة للذّنـوب المُقدّمة والمؤخّرة *تأليـف:أبي الفضل أحمد بن علي بن محمد بن محمد بن حجر  العسقلاني الشافعي * Emptyالثلاثاء 22 يناير - 21:30
المشاركة رقم: #
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
صاحب الموقع
الرتبه:
صاحب الموقع
الصورة الرمزية

محمود

البيانات
عدد المساهمات : 78913
تاريخ التسجيل : 11/06/2012
رابطة موقعك : http://www.ouargla30.com/
التوقيت

الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:
https://ouargla30.ahlamontada.com


مُساهمةموضوع: رد: مَعْرفَةُ الخصـال المُكَفّرة للذّنـوب المُقدّمة والمؤخّرة *تأليـف:أبي الفضل أحمد بن علي بن محمد بن محمد بن حجر العسقلاني الشافعي *



مَعْرفَةُ الخصـال المُكَفّرة للذّنـوب المُقدّمة والمؤخّرة *تأليـف:أبي الفضل أحمد بن علي بن محمد بن محمد بن حجر العسقلاني الشافعي *

من كتاب الحج
حديث في فضل الإهلال من المسجد الأقصى
29 ـ قال أبو داود في كتاب السنن له : حدثنا أحمد بن صالح ثنا ابن أبي فديك عن عبد الله بن عبد الرحمن بن يحنس عن يحيى بن أبي سفيان بن الأخنس عن جدته حكيمة عن أم سلمة زوج النبي صلى الله عليه وسلم أنـها سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : ( من أهل بحجة أو عمرة من المسجد الأقصى إلى المسجد الحرام غفر له ما تقدم من ذنبه وما تأخر أو وجبت له الجنة ) شك عبد الله أيهما قال ، [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] تابعه الحسن بن عيسى البسطامى عن ابن أبي فديك أخرجه الحاكم فيما انتقاه لأبي بكر أحمد بن الحسن بن مهران المقري الأصبهاني في الجزء الثالث منه قال ابن مهران

30 ـ حدثنا أبو محمد زنجويه بن محمد بن الحسن اللباد حدثنا الحسين ورواه البيهقي في شعب الإيمان عن الحاكم قال حدثنا أبو العباس الأصم حدثنا أبو عتبة أحمد بن الفرج الحجازي ، حدثنا ابن أبي فديك قال أخبرني عبد الله فذكره، ولفظة ( من أهل بالحج و العمرة ) و قال فيه (غفر له ما تقدم من ذنبه و ما تأخر و وجبت له الجنة ) [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] هكذا رأيته في نسختي بواو ليس قبلها ألف

رواه البخاري في تاريخه الكبير، حدثنا محمد أبو يحيى يعني ابن عبد الرحيم صاعقة حدثنا سعيد بن سليمان حدثنا ابن أبي فديك فذكره بإسناده ولم يسق لفظه ورواه أيضا فيمن إسمه محمد قال حدثني أبو يعلى محمد بن الصلت عن ابن أبي فديك فلم يذكر فيه ( وما تأخر ) [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وخالفهم في الإسناد فقال عن محمد بن عبد الرحمن ابن يحنس بدل عبد الله و الظاهر أن التردد فيه من ابن أبي فديك كان يشك فيه مرة ويجزم به أخرى وقد خالفه عبد العزيز بن محمد الدراوردي فقال عن عبد الله ولم يذكر أيضاً ( وما تأخر ) أخرجه البخاري عن الأويسي ،[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] عنه ، ورواه يحيى بن عبد الحميد الحماني عن الدراوردي بلفظ ( غفـر له ما تقدم من ذنبه ) [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] فقط ، ورواه أحمد بن منيع في مسنده كذلك ،

31 ـ ورواه ابن ماجة من طريق أخرى عن محمد بن إسحاق عن يحيى بن أبي سفيان عن أمه أم حكيم بنت أمية عن أم سلمة ولفظه ( من أهل من بيت المقدس كان كفارة لما قبلها من الذنوب ) [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

ورواه البيهقي في الشعب من طريق عبد الأعلى بن إسحاق قال حدثني سليمان بن سحيم عن يحيى بن فلان عن أم حكيم بنت أبي أمية عن أم سلمة كذلك وكذا أورده البخاري في تاريخه ، عن القواريري ، [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] عن عبد الأعلى لكن رأيت فيه عن أم جعفر بنت أبي أمية ورواه أيضا عـن عبد الله بن أبي شيبه عـن عبد الأعلى ، [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] لكن لم يذكر في الإسناد يحيى ولفظه عن ابن إسحاق سمع سليمان بن سحيم عن أم حكيم، [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وهذا الإسناد أضبط من إسناد ابن ماجة وحُكيمة في إسناد أبي داوود بضم الحاء و هي أم حكيم المذكورة وهي بنت أمية بن الأخنس ويحيى بن أبي سفيان ، [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] قال أبو حاتم شيخ من شيوخ المدينة ليس بالمشهور وعبد الله الراوي عنه،[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] روى عنه أيضا ابن جريج ، ولم يُجْرح وقد اختلف في إسمه كما تقدم ، وقال البخاري لا يتابع في هذا الحديث ،

32 ـ لأن النبي صلى الله عليه وسلم وقت المواقيت وأهل من ذي الحليفة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] انتهى

حديث في فضل الحج الخالص
33 ـ قال أبو نعيم في الحلية في ترجمة مسعر ، [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] { حدثنا عبد الواحد بن الحسين } [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] حدثنا الحسين بن محمد بن شريح ثنا أبو يزيد بن طريف ثنا زكرياء بن يحيى بن زكرياء بن أبي زائدة حدثنا إسماعيل بن يحيى عن مسعر عن حماد عن إبراهيم عن علقمة عن عبد الله : هو ابن مسعود قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : ( من جاء حاجاً يريد وجه الله غفر الله له ما تقدم من ذنبه وما تأخر وشفع فيمن دعا له ) [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] قال أبو نعيم : غريب من حديث مسعر ، لم يكتبه إلا من هذا الوجه .

قلت : والراوي له عنه إسماعيل بن يحيى متروك الحديث عندهم .[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

حديث آخر في ذلك
34 ـ قال عبد الله بن منده في أماليه [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] : أخبرنا أحمد بن عبيد الحمصي ثنا موسى بن عيسى ثنا موسى بن أيوب ثنا الحسن بن عبد الله بن أبي عون الثقفي عن عقبة بن أبي عمرو الفزاري عن يعقوب بن عطاء عن أبيه عن عائشة قالت قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( إذا خرج الحاج من بيته كان في حرز الله فإن مات قبل أن يقضي نسكه وقع أجره على الله وإن بقي حتى يقضي نسكه غفر الله له ما تقدم من ذنبه وما تأخر وإنفاق الدرهم في ذلك الوجه يعدل أربعين ألف ألف فيما سواه في سبيل الله ) [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] في إسناده من لا يعرف وفيه ألفاظ منكرة جداً ، [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ورويناه في الجزء السابع من كتاب الترغيب لأبي جعفر بن شاهين ، قال حدثنا الحسين بن منصور بحمص ثنا موسى بن عيسى بن المنذر،[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]فذكره سواءً قرأته على ابن أبي الفرج بن الغزي عن الثقة سماعاً أنا النجيب بن كليب أنا أحمد بن علي أنا بدران أنا أبو طالب العشاري ثنا ابن شاهين فذكره .

حديث آخر في ذلك وفي غيره
35 ـ قال أحمد بن منيع في مسنده حدثنا مروان بن معاوية عن موسى بن عبيدة عن أخيه عبد الله بن عبيدة عن جابر بن عبد الله قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( من قضى نسكه وسلم المسلمون من لسانه ويده غفر له ما تقدم من ذنبه وما تأخر ) وأخرجه أبو يعلى في مسنده الكبير رواية ابن المقري عنه ، [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] عن أبي خيثمة زهير بن حرب عن مروان إلا أنه قال فيه

عن عبد الله بن عبيدة ، [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] عن أبيه عن جابر فزاد في الإسناد عن أبيه وهي زيادة خطأ قال ابن عساكر قال وقد رواه أيوب بن محمد الوراق عن مروان بن معاوية عن محمد ولم يقل فيه عن أبيه وقال يحيى بن معين : روى موسى بن عبيدة عن أخيه عبد الله بن عبيدة عن جابر بن عبد الله وعبد الله لم يسمع من جابر شيئاً ، [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
قلت وموسى بن عبيدة ضعيف . [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] .

36 ـ { حديث آخر [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] 2 ) ذكر القاضي عياض في الشفا : أن من صلى خلف المقام ركعتين غفر له ما تقدم من ذنبه وما تأخر وحشر يوم القيامة

من الآمنين } [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] هكذا ذكره بغير إسناد ولا عزو فلينظر فيه

( وينبغي أن نذكر هنا ) [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

37 ـ {حديث العباس بن مرداس في دعاء النبي r له بمزدلفة } [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] فإنه يدخل في معنى ما نحن فيه .
















[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ضعيف أخرجه أبو داوود والدارقطني وأبو يعلى والطبراني في الأوسط والبيهقي في السنن وشعب الإيمان وابن حزم في المحلى وذكره ابن حجر في تلخيص الحبير وضعفه ابن حزم في المحلى والألباني في ضعيف سنن أبي داوود وسلسلة الأحاديث الضعيفة .

انظر سنن أبي داوود في كتاب المناسك ، باب المواقيت رقم ( 1741 ) 2 / 355 ـ 356، وسنن الدارقطني رقم ( 210 ) 2 / 283 ، ومسند أبي يعلى رقم ( 6927 ) 12 / 359 ، والمعجم الأوسط رقم ( 6515 ) 6 / 319 ، و السنن الكبرى 5 / 30 ، وشعب الإيمان رقم ( 4026 ـ 4027 ) 3 / 488 ، والمحلى لابن حزم 7 / 76 ، وتلخيص الحبير رقم ( 975 ) 2 / 438 ، و ضعيف سنن أبي داوود رقم ( 1471) ص 138، وسلسلة الأحاديث الضعيفـة رقم ( 211 ) 1 / 378 ، وأخرجه ابن ماجة وأحمد وابن حبان وأبو يعلى بلفظين : أحدهما ( كانت كفارة لما قبلها من الذنوب ) والآخر ( غفر له )

انظر :سنن ابن ماجة في كتاب المناسك ، باب من أهل بعمرة من بيت المقدس رقـم ( 3001 ـ 3002 ) 2 / 999 ، ومسند أحمد 6 / 299 ، وصحيح ابن حبان رقم ( 3701 ) 9 / 13 ، ومسند أبي يعلى رقم ( 7009 ) 12 /441 ، وذكره الهيثمي في موارد الظمآن إلى زوائـــد ابن حبان بلفظ ( غفر له ما تقدم من ذنبه )

انظر : موارد الظمآن رقم ( 1021 ) 3 / 341 ، وأخرجـه أبو يعلى والطبراني في الكبير بلفظ ( غفر له ) انظر : مسند أبي يعلى رقم ( 6900 ) 12 / 327 ، والمعجم الكبير رقم ( 849 ) 23 / 361 ورقم ( 1006 ) 23 / 416 ، والدارقطني بلفظ : ( كان من ذنوبه كيوم ولدته أمه )

انظر : سنن الدارقطني رقم ( 211 ـ 212 ) 2 / 283 ـ 284 ، قال المنذر ي في مختصر سنن أبي داوود 2 / 285 وقـد اختلف الرواة في متـنه وإسناده اختلافاً كثيراً ، وقال ابن القيــم في زاد المعاد 3 / 267 فالحديث لا يثبت ، وقد اضطرب فيه إسناداً ومتناً اضطراباً شديداً ، وضعفه الألباني في ضعيف سنن ابن ماجة رقم ( 646 ـ 647 ) ص 237 ـ 238 و السلسلة الضعيفة رقم ( 211 ) 1 / 378 .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ضعيف أخرجه البيهقي في شعب وضعفه الألباني في ضعيف الجامع .

انظر : شعب الإيمان رقم ( 4027 ) 3 / 448 ، وضعيف الجامع رقم ( 5493 ) ص 792 .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] أخرجه البخاري في التاريخ الكبير 1 / 161 .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] أخرجه البخاري في التاريخ الكبير 1 / 161 .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] أخرجه البخاري في التاريخ الكبير 1 / 160 ـ 161.


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ضعيف أخرجه ابن ماجة وضعفه الألباني في ضعيف سنن ابن ماجة .

انظر : سنن ابن ماجة في كتاب المناسك ، باب من أهل بعمرة من بيت المقدس رقم ( 3002 ) 2 / 999 ، وضعيف سنن ابن ماجة رقم ( 3057 ) ص 241


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] أخرجه البخاري في التاريخ الكبير 1 / 161 .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ) أخرجه البخاري في التاريخ الكبير 1 / 161 .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ) أم حكيم : هي حكيمة بنت أمية بن الأخنس بن عبيد ، روت عن أم سلمة ، وعنها يحيى بن أبي سفيان الأخنسي ، ذكرها ابن حبان في الثقات ، وقال الذهبي : غير معروفة ، وقال الحافظ : مقبولة ، من الرابعة .

انظر : الثقات لابن حبان 4 / 195 ، وميزان الاعتدال رقم ( 2232 ) 1 / 587 ، وتهذيب التهذيب رقم ( 2767 ) 12 / 411 ، وتقريب التهذيب رقم (8664 ) ص 1350 .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ) هو يحيى بن أبي سفيان بن الأخنس ، الأخنسي ، المدني ، روى عن جدته ، وقيل أمه ، وقيل خالته ، أم حكيم ، حكيمة بنت أمية بن الأخنس ، قال ابن أبي حاتم : عن أبيه : شيخ من شيوخ المدينة ليس بالمشهور ، وقال الحافظ ابن حجر : مستور ، من السادسة .

انظر تهذيب التهذيب رقم ( 361 ) 11 / 224 ، وتقريب التهذيب رقم ( 7610 ) ص 1056 .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] هو : عبد الله بن عبد الرحمن بن يحنِّس ، حجازي ، روى عن دينار بن عبد الله ويحيى بن أبي سفيان الأخنسي ، وعنه ابن جريج ، قال البخاري : لا يتابع على حديثه ، وذكره ابن حبان في الثقات ، وقال الحافظ ابن حجر : مقبول ، من السادسة .

انظر: الثقات لابن حبان 7 / 44 ـ 45 ، والتاريخ الكبير للبخاري 1/ 161 ، وتهذيب التهذيب رقم ( 505 ) 5 / 297 ـ 298 ، وتقريب التهذيب رقم ( 3458 ) ص 522 .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] أخرجه البخاري في التاريخ الكبير 1 / 161 ، وأخرجه أيضاً : في الصحيح من حديث ابن عمر وابن عباس بلفظ ( وقت لأهل المدينة ذا الحليفة ، ولأهل الشام الجحفة ، ولأهل نجد قرن المنازل ، ولأهل اليمن يلملم ، هن لهن ولمن أتى عليهن من غير أهلهن ممن أراد الحج والعمرة ، ومن كان دون ذلك فمن حيث أنشأ ، حتى أهل مكة من مكة ) في كتاب الحج ، باب مهل أهل مكـة للحج والعمرة رقـم ( 1524 ) 1 / 471 ، وباب ميقات أهـل المدينة رقـم ( 1525 ) 1 472 وباب مهل أهـل الشام رقـم ( 1526 ) 1 / 472وباب مهـل أهـل نجد رقم ( 1527 ـ 1528 ) 1 / 472 وباب مهل من كان دون المواقيت رقم ( 1529 ) 1 / 472 وباب مهل أهل اليمن رقم ( 1530 ) 1 / 473 وفي كتاب المحصر ، باب دخول الحرم ومكة بغير إحرام ، رقم ( 1845 ) 2 / 16 ، ومسلم ومالك في الموطأ وأبوداوود والنسائي والترمذي وابن ماجة . بألفاظ متقاربة .

انظر : صحيح مسلم في كتاب الحج باب مواقيت الحج والعمرة رقم ( 1181 ـ 1183 ) 2 / 838 ـ 841 ، ومالك في الموطأ في كتاب الحج باب مواقيت الإهلال رقم ( 746 ـ 751 ) 1 / 303 ـ 304 ، وسنن أبي داوود في كتاب الحج باب في المواقيت رقم ( 1737 ـ 1738 ) 2 / 353 ـ 354 ، وسنن النسائي في كتاب المناسك باب المواقيت رقم ( 2650 ـ2657 ) 5 / 130 ـ 135 ، وسنن الترمذي في كتاب الحج باب ما جاء في مواقيت الإحرام لأهل الآفاق رقم (831 ـ 832 ) 3 / 193 ـ 194 ، وسنن ابن ماجة في كتاب المناسك باب مواقيت أهل الآفاق رقم ( 2913 ـ 2915 ) 2 / 972 ـ 973 .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] في ( س ) سعد ، وما أثبتناه هو الصحيح ( مسعر ) ومثبت في ( ص ) والحلية 7 / 235 .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ما بين المعقوفين ساقط من ( س ) ومثبت في ( ص ) وفي الحلية 7 / 235 .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ضعيف أخرجه أبو نعيم في الحلية 7 / 235 ، وذكره الهيثمي في تقريب البغية بترتيب أحاديث الحلية رقم ( 1592 ) 2 / 46 .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ) إسماعيل بن يحيى بن سلمة بن كهيل ، قال الدارقطني : متروك . وقال الذهبي والحافظ ابن حجر : متروك

انظر : الضعفاء والمتروكين للدار قطني رقم ( 86 ) ص 140 ، وميزان الاعتدال رقم ( 968 ) 1 / 254 ، والمغني في الضعفاء رقم ( 734 ) 1 / 144 ، وتقريب التهذيب رقم ( 498 ) ص 145 .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] الأمالي لابن منده : لا يزال مخطوطاً ، وتوجد منه نسخة مخطوطة بالمكتبة الظاهرية بدمشق ضمن مجموع 35 / 3 ، القسم الثالث ق ( 24 أ ـ 52 ب )

انظر : سزكين 1 / 1/ 440 ، ومقدمة الأمالي الحلبية لابن حجر ، والمقدمة لمحقق الكتاب عواد الخلف ص 8 .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] موضوع أخرجه ابن شاهين في كتاب الترغيب والديلمي في مسند الفردوس وذكره ابن عراق في تنزيه الشريعة قال : وقال الحافظ : في زهر الفردوس موضوع وذكره الفتني في تذكرة الموضوعات قال: وقال الحافظ : موضوع والشوكاني في الفوائد المجموعة في الأحاديث الموضوعة .

انظر : الترغيب في فضائل الأعمال رقم ( 320 ) ص 291 ـ292،ومسند الفردوس رقم ( 1261 ) 1 / 319 وتنزيه الشريعة رقم ( 23 ) 2 / 175 ، وتذكرة الموضوعات للفتني ص 73 ، والفوائد المجموعة في الأحاديث الموضوعة للشوكاني رقم ( 310 ) ص 109 ـ 110 .

وفيه يعقوب بن عطاء بن أبي رباح قال أبو طالب : عن أحمد : منكر الحديث ، وقال ابن معين وأبو زرعة والنسائي : ضعيف وقال أبو حاتم : ليس بالمتين يكتب حديثه وقال ابن عدي : أحاديثه صالحة وهو ممن يكتب حديثه وعنده غرائب ، وقال ابن معين : ليس بذاك ، وقال الساجي : قال أحمد : ضعيف ، وقال الحافظ ابن حجر : ضعيف ، من الخامسة .

انظر : تهذيب التهذيب رقم ( 756 ) 11 / 392 ـ 393 ، وتقريب التهذيب رقم ( 7880 ) ص 1089 .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] في إسناده مجاهيل ، وفيه الحسن بن عبد الله الثقفي ، قال ابن عدي و الذهبي والحافظ ابن حجر : منكر الحديث ، وقال العقيلي : في حديثه وهم ،

انظر : ميزان الاعتدال رقم ( 1876 ) 1 / 501 ، والمغني في الضعفاء رقم ( 1420 ) 1 / 239 ـ 240 ، ولسان الميزان رقم ( 954 ) 2 / 217 .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] أخرجه ابن شاهين في كتابه الترغيب في فضائل الأعمال رقم ( 320 ) ص 291 ـ 292 .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ضعيف ، لم أقف عليه في مسند أبي يعلى ، ولعله من القسم المفقود منه ، وأخرجه الحافـظ ابن حجر في المطالب العالية رقم ( 1162 ) 12 / 331 بنفس اللفظ ، وأخرجه عبد بن حميد وابن عدي في الكامل والعقيلي في الضعفاء والذهبي في ميزان الاعتدال وذكره المتقي الهندي في كنز العمال والسيوطي في الجامع الصغير وضعفه ، وضعفه الألباني في ضعيف الجامع والسلسلة الضعيفة كلهم بدون زيادة ( وما تأخر ) .

انظر : مسند عبد بن حميد رقم ( 1148 ) 3 / 78 ، والكامل في الضعفاء لابن عدي 2 / 476 و4 / 1451 و6 / 2334 ، والضعفاء الكبير للعقيلي رقم ( 836 ) 2 / 274 ، و ميـزان الاعتدال رقم ( 4440 ) 2 / 459 ، وكنز العمال رقم ( 11810 ) 5 / 8 ، وفيض القدير رقم ( 8959 ) 6 / 205 ، والسلسلة الضعيفة رقم ( 2281 ) 5 / 307 ، وضعيف الجامع رقم ( 5793 ) ص 835 . ومما يدل على أفضلية الحج وأنه من مكفرات الذنوب المتقدمة ، ما صح من حديث أبي هريرة t أن النبي r قال ( من حج هذا البيت فلم يرفث ولم يفسق رجع كيوم ولدته أمه ) أخرجه البخاري ومسلم والنسائي وابن ماجة وأحمد والدارمي والحميدي وعبد الرزاق والطيالسي وابن خزيمة وابن حبان والدارقطني والبغوي في شرح السنة .

انظر : صحيح البخاري في كتاب الحج باب قول الله تعالى فلا رفث ولا فسوق : البقرة : آية 197 ، رقم ( 1819 ـ 1820 ) 2 / 6ـ7 وفي باب فضل الحج رقم ( 1521 ) 1 / 470 ـ 471 ، وصحيح مسلم في كتاب الحج باب فضل الحج والعمرة ويوم عرفة رقم ( 1350 ) 2 / 983 ـ 984 ، وسنن النسائي في كتاب الحج باب فضل الحج رقم ( 2626 ) 5 / 120 ـ 121 ، وسنن ابن ماجة في كتاب الحج باب فضل الحج والعمرة رقم ( 2889 ) 2 / 964 ـ 965 ، ومسند أحمد 2 / 484 ، 494 ، وسنن الدارمي 2 / 31 ، ومسند الحميدي رقم ( 1004 ) 2 / 440 ، ومصنف عبد الرزاق رقم ( 8800 ) 5 / 4 ، ومسند الطيالسي رقم ( 2641 ) 4 / 253 ، وصحيح ابن خزيمة رقـم ( 2514 ) 4 / 131، وصحيح ابن حبان رقـم ( 3694 ) 9 / 7 ، وسنـن الدارقـطني رقم ( 213 ) 2 / 284 ، وشرح السنة للبغوي رقم ( 1841 ) 7 / 4 ، وأخرجه الترمذي بلفظ ( غفر له ما تقدم من ذنبه ) .

انظر : سنن الترمذي في كتاب الحج باب ثواب الحج والعمرة رقم ( 811 ) 3 / 176 .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] عبد الله بن عبيدة ، الربذي أخو موسى ، قال الذهبي : وثقه غير واحد ، وهو صدوق فيه شيء ، وقال أحمد بن حنبل : لا يشتغل بحديثه ولا بأخيه ، وذكره ابن حبان : في المجروحين وقال لا راوي له غير أخيه موسى بن عبيدة ، منكر الحديث جداً ، وليس بشيء في الحديث ، فلا أدري البلاء من أيهما ، فمن هنا اشتبه أمره ووجب تركه ، وقال أبو يعلى عن ابن معين : ليس بشيء ، وقال مرة حديثه ضعيف ، وقال ابن عدي : تبين على حديثه الضعف ، وقال الحافظ ابن حجر : ثقة ، من الرابعة .

انظر : المجروحين لابن حبان رقم ( 517 ) 1 / 496 ، والكاشف رقم ( 2874 ) 2 / 95 ، وميزان الاعتدال رقم ( 4440 ) 2 / 459 ، وتهذيب التهذيب رقم ( 528 ) 5 / 309 ـ 310 ، وتقريب التهذيب رقم (3481 ) ص 525 .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] قال ابن أبي حاتم : قال ابن معين : عبد الله بن عبيدة ـ أخو موسى بن عبيدة لم يسمع من جابر شيئاً

انظر : المراسيل لابن أبي حاتم رقم ( 404 ) ص 11 ـ 112 ، وجامع التحصيل للعلائي رقم ( 381 ) ص 261 ، وميزان الاعتدال رقم ( 440 ) 2 / 459 ، وتهذيب التهذيب رقم ( 528 ) 5 310 .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] موسى بن عبيدة الربذي ، قال ابن حبان : كان من خيار عباد الله نسكاً وفضلاً وعبادة وصلاحاً ، وكانوا بعد موته يجدون المسك يفوح من قبره ، إلا أنه غفل عن الإتقان في الحفظ ، حتى يأتي بالشيء الذي لا أصل له متوهماً ، ويروي عن الثقات ما ليس من حديث الأثبات من غير تعمد له ، فبطل الاحتجاج به من جهة النقل ، وإن كان فاضلاً في نفسه . وقال أحمد : لا يكتب حديثه ، وقال النسائي وغيره : ضعيف ، وقال ابن معين : ليس بشيء ، وقال مرة : لا يحتج بحديثه ، وقال ابن عدي : الضعف على روايته بين ، وقال يحيى بن سعيد : كنا نتقي حديثه ، وقال ابن سعد : ثقة ، وليس بحجة ، وقال يعقوب بن شيبة : صدوق ضعيف الحديث جداً قال الحافظ ابن حجر : ضعيف لا سيما في عبد الله بن دينار ، وكان عابداً ، من صغار السادسة .

انظر :المجروحين لابن حبان رقم ( 904 ) 2 / 241 ـ 244 ، وميزان الاعتدال رقم ( 8895 ) 4 / 213 ـ 214 ، والكاشف رقم ( 5815 ) 3 / 164 ، وتهذيب التهذيب رقم ( 636 ) 10 / 356 ـ 360 ، وتقريب التهذيب رقم ( 7038 ) ص 983 .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ) هذا الحديث ساقط من (س) ومثبت في (ح) و ( ص ) و ( م ) .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ضعيف ذكره القاضي عياض في الشفا في حقوق المصطفى 2 / 687 وقال : رواه الديلمي ، قلت لم أجده في مسند الفردوس ، وأخرجه الواحدي في تفسيره الوسيط 1 / 206 من حديث جابر بن عبد الله ، t بلفظ : ( من طاف بالبيت سبعاً وصلى خلف المقام ركعتين وشرب من ماء زمزم ، غفر الله له ذنوبه كلها بالغة ما بلغت ) وذكره القيسراني في تذكرة الموضوعات ص 91 ، والسخاوي في المقاصد الحسنة رقم ( 1144 ) ص 417 ـ 418 وعزاه للواحدي والجندي في فضائل مكة والديلمي أيضاً بلفظ ( من طاف بالبيت أسبوعاً ثم أتى مقام إبراهيم فركع عنده ركعتين ثم أتى زمزم فشرب من مائها أخرجه الله من ذنوبه كيوم ولدته أمه ) قال : ولا يصح باللفظين وقد ولع به العامة كثيراً لاسيما بمكة بحيث كتب على بعض جُدُرها الملاصق لزمزم ، وتعلقوا في ثبوته بمنام وشبهه مما لا تثبت الأحاديث النبوية بمثله ، مع العلم بسعة فضل الله والترجي لما هو أعلى وأغلى ، وذكره العجلوني في كشف الخفا والشوكاني في الفوائد المجموعة .

انظر :كشف الخفاء رقم ( 2525 ) 2 / 340 ، والفوائد المجموعـة في الأحاديث الموضوعة رقـــم ( 298 ) ص 107 .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] هذا الحديث ساقط من ( ح ) و( س ) و ( م ) ومثبت في ( ص ) .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ضعيف أخرجه ابن ماجة مطولاً وأبوداوود مختصراً والبخاري في التاريخ الكبير وأحمد وأبو يعلى وضياء الدين المقدسي في الأحاديث المختارة وابن أبي عاصم في الآحاد والمثاني والبيهقي في السنن الكبرى وشعب الإيمان ، والمزي في تهذيب الكمال ، وابن الجوزي في الموضوعات ، وضعفه البوصيري في مصباح الزجاجة في زوائد سنن ابن ماجة ، والألباني في ضعيف سنن ابن ماجة ، وضعيف سنن أبي داوود .

انظر سنن ابن ماجة في كتاب المناسك باب الدعاء بعرفة رقم ( 3013 ) 2 / 1002 ، وسنن أبي داوود في كتاب الأدب باب في الرجل يقول للرجل أضحك الله سنك رقم ( 5234 ) 5/ 400ـ 401 ، والتاريخ الكبير 7 / 2-3 ، ومسند أحمد 4 / 14- 15، ومسند أبي يعلى رقم ( 1578 ) 3 / 149 – 150 ، والأحاديث المختارة رقم ( 491 – 492 ) 8 / 398 ، والآحاد والمثاني رقم ( 1390 – 1391 ) 3 / 74 ، والسنن الكبرى 5 / 118، وشعب الإيمان رقم ( 346 ) 1 / 304 ـ 305 ، وتهذيب الكمال 14 / 251 و24 / 226، والموضوعات لابن الجوزي رقم ( 1163 ) 2 / 592 ـ 593 ، ومصباح الزجاجة 3 / 27 – 28 ، وضعيف سنن ابن ماجة رقم ( 651 ) ص 239 ، وضعيف سنن أبي داو ود رقم (1121 ) ص 516 239 ، قال البوصيري : هذا إسناد ضعـيف : عبدا لله كنانة ، قال البخاري : لم يصح حديثه ، وكذا قال المزي ، وقال البخاري : لم يصح حديثه ، وقال الذهبي : حديثه مضطرب ، وذكره ابن حبان في الثقات .

انظر : تـهذيب الكمال للمزي 24 / 226 و15 / 478 ، وميزان الاعتدال رقم ( 4524 ) 2 / 474 ، و الكاشف 1 / 589 ، والثقات لابن حبان 5 / 52 ، 593 ، ورد الحكم عليه بالوضع ابن حجر في القول المسدد في الذب عن مسند الإمام أحمد ص 43 ـ 45 وذكر من أخرجه ، وقال : وأما إعلال ابن الجوزي له تبعاً لابن حبان بكنانة فلم يصب ابن الجوزي في تقليده لابن حبان في ذلك فإن ابن حبان تناقض كلامه فيه فقال في الضعفاء ما ذكره عنه ابن الجوزي ، وذكره في كتابه الثقات في التابعين ، ولا يلزم من كون الحديث لم يصح أن يكون موضوعاً قال : وقد وجدت له شاهداً قوياً أخرجه ابن جرير في التفسير في سورة البقرة من طريق عبد العزيز بن أبي داوود عن نافع عن ابن عمر ـ فساق حديثاً فيه المعنى المقصود من حديث العباس بن مرداس وهو غفران جميع الذنوب لمن شهد الموقف ، وأورد ابن الجوزي الطريق المذكورة أيضاً وأعلها ببشار بن بكير الحنفي راويها عن عبد العزيز فقال : إنه مجهول ، قال الحافظ : قلت ولم أجد للمتقدمين فيه كلاماً ، وقد تابعه عبد الرحيم بن هاني الغساني فرواه عن عبد العزيز نحوه ، هو عند الحسن بن سفيان في مسنده ، والحديث على ذلك قوي : لأن عبد الله بن كنانة لم يتهم بالكذب ، وقد روي حديثه من وجه آخر ، وليس ما رواه شاذاً فهو على شرط الحسن عند الترمذي ، وذكر من رواه ممن تقدم ذكرهم .

انظر : القول المسدد في الذب عن مسند أحمد ص 44ـ 46 .

، وأخرج عبد الرزاق في المصنف رقم ( 8831 ) 5 / 17نحوه من حديث عبادة بن الصامت ، وذكره الهيثمي في مجمع الزوائد 3 / 257 قال : ورواه الطبراني في الكبير وفيه راو لم يسم ، وبقية رجاله رجال الصحيح .



أدخل عنوان بريدك الإلكتروني هنا يصــــلك كل جديــــد





بلغ الادارة عن محتوى مخالف من هنا ابلغون على الروابط التي لا تعمل من هنا



توقيع : محمود


التوقيع



مَعْرفَةُ الخصـال المُكَفّرة للذّنـوب المُقدّمة والمؤخّرة *تأليـف:أبي الفضل أحمد بن علي بن محمد بن محمد بن حجر  العسقلاني الشافعي * Emptyالثلاثاء 22 يناير - 21:32
المشاركة رقم: #
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
صاحب الموقع
الرتبه:
صاحب الموقع
الصورة الرمزية

محمود

البيانات
عدد المساهمات : 78913
تاريخ التسجيل : 11/06/2012
رابطة موقعك : http://www.ouargla30.com/
التوقيت

الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:
https://ouargla30.ahlamontada.com


مُساهمةموضوع: رد: مَعْرفَةُ الخصـال المُكَفّرة للذّنـوب المُقدّمة والمؤخّرة *تأليـف:أبي الفضل أحمد بن علي بن محمد بن محمد بن حجر العسقلاني الشافعي *



مَعْرفَةُ الخصـال المُكَفّرة للذّنـوب المُقدّمة والمؤخّرة *تأليـف:أبي الفضل أحمد بن علي بن محمد بن محمد بن حجر العسقلاني الشافعي *

من كتب الأذكار والقراءة
حديث في القراءة بعد الجمعة : تقدم في الصلاة .
حديث في قراءة سورة الحشر

38 ـ قال أبو إسحاق الثعلبي في تفسيره : أخبرني ابن فنجويه عبد الله بن محمد الدينوري ثنا ابن حمدان ثنا أبي ثنا محمد بن يونس ثنا عمرو بن عاصم ثنا أبو الأشهب عن يزيد بن أبان عن أنس بن مالك قال قال رسول الله r ( من قرأ آخر سورة الحشر غفر له ما تقدم من ذنبه وما تأخر ) يزيد بن أبان هو الرقاشي فيه ضعف ، [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ومحمد بن يونس هو الكديمي فيه كلام كثير، [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

39 ـ وقد رواه معه عن عمرو بن عاصم محمد بن أحمد بن زيد لكنه لم يذكر هذا اللفظ إنما قال أن رسول الله صلى الله عليه وسلم ( أمر رجلاً إذا أوى إلى فراشه أن يقرأ آخر سورة الحشر ) [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ويحتمل أن يكون حديثاً واحداً اختصره كل منهما قال ابن مردويه في تفسيره ، حدثنا محمد بن الحسين ثنا أحمد بن يحيى حدثنا محمد بن أحمد بن زيد فذكره . [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

حديث آخر
40 ـ قال الطبراني حدثنا أحمد بن محمد بن نافع ح وقال أبو بكر بن لال في كتاب مكارم الأخلاق له حدثنا أبو داوود

سليمان بن يزيد القزويني أنا علي بن طاهر قالا حدثنا عبيد الله بن عبد الله بن المنكدر ثنا ابن أبي فديك عن عمر بن سهل عن الحسن البصري عن أنس بن مالك قال قال رسول الله r ( من علم ابناً له القرآن نظراً غفر الله له ما تقدم من ذنبه وما تأخر، ومن علمه إياه ظاهراً فكلما قرأ آية رفع الله بها الأب درجة حتى ينتهي إلى آخر ما معه من القرآن ) [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]1 ) قلت في إسناده من لا يعرف

حديث في فضل التسبيح والتهليل والتكبير
41 ـ قال أبو محمد عبد الله بن محمد بن جعفر بن حيان المعروف بأبي الشيخ الأصبهاني في فوائد الأصبهانيين له حدثنا الحسن بن بشار ودليل بن إبراهيم قالا ثنا عبيد الله بن عمر بن عبد الرحمن بن معراء عن سعيد بن المرزبان عن رجل من أهل المدينة وعن الكلبي عن أبي صالح عن أم هاني وكانت تكثر الصيام والصــلاة والصدقة فدخل عليها رسول الله r فشكت إليه ضعفها فقال سأخبرك بما هو عوض من ذلك ( تسبحين الله مائة مرة فتلك مثل مائة رقبـة تعتقينها متقبلة وتحمدين الله مائة مـرة فذلك مثل بدنة مجللة تهدينها متقبلـة وتكبرين الله مائة مـرة وهناك يغفـر لك ما تقدم من ذنبك وما تأخر ) [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

الكلبي هو محمد بن السائب مشهور بالضعف ، [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]وكذا شيخه ، [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

وسعيد بن المرزبان أيضا فيه مقال ، [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]










حديث ذكره أبو الحسن الربعي في فضائل الشام
42 ـ قال روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال ( من عد في البحر أربعين موجة وهو يكبر غفر الله له ذنوبه ما تقدم منها وما تأخر ، وإن الأمواج لتحت الذنوب حتاً ) .[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]















[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ضعيف ، يزيد بن أبان الرقاشي البصري ، أبو عمرو الزاهد العابد ، قال النسائي وغيره متروك ، وقال الدارقطني وغيره ضعيف ، وقال شعبة : لأن أزني أحب إلي من أن أحدث عن يزيد الرقاشي ، وقال أحمد : منكر الحديث ، وقال ابن معين : في حديثه ضعف ، وكان سعيد : يحمل عليه ، وقال ابن عدي : أرجو أنه لا بأس به ، وقال الحافظ ابن حجر : ضعيف ، من الخامسة .

انظر : الضعفاء والمتروكين للدار قطني ( 953 ) ص 400 ، وميزان الاعتدال رقم ( 9669 ) 4 / 418 ، ولسان الميزان رقم ( 5266 ) 7 / 439 ، وتقريب التهذيب رقم ( 7733 ) ص 1071 .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] محمد بن يونس بن موسى القرشي السامي الكديمي البصري الحافظ أحد المتروكين ، قال الدارقطني : اتهم بالوضع ، وقال ابن عدي : اتهم بالوضع وادعى الرواية عمن لم يرهم ، ترك عامة مشايخنا الرواية عنه ، وكذبه أبو داوود وموسى بن هارون والقاسم المطرز ، وقال ابن حبان : لعله قد وضع أكثر من ألف حديث وقال الحافظ ابن حجر : ضعيف .

انظر :الضعفاء والمتروكين للدار قطني رقم ( 486 ) ص 351 ، والمجروحين لابن حبان رقم ( 1020 ) 2 / 332 ـ 334 ، وميزان الاعتدال رقـم ( 8353 ) 4 / 74 ـ 76 ، وتقـريب التهذيب رقم ( 4659 ) ص 912 .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ضعيف أخرجه ابن السني في عمل اليوم والليلة رقم ( 718 ) ص 430 من حديث أنس بن مالك رضي الله عنه بلفظ أن رسول الله r ( أوصى رجلاً إذا أخذ مضجعه أن يقرأ سورة الحشر ، وقال إن مت مت شهيداً ، أو قال من أهل الجنة ) : وفيه يزيد الرقاشي أيضاً ، وقد سبق الكلام عليه .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] أخرجه ابن مرد ويه كما في الدر المنثور 6 / 202، ومما يدخل في هذا الباب : فضل سورة الحشر ما رواه معقل بن يسار عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : من قال حين يصبح ثلاث مرات : ( أعوذ بالله السميع العليم من الشيطان الرجيم ، ثم قرأ الثلاث آيات من آخر سورة الحشر ، وكل الله به سبعين ألف ملك يصلون عليه حتى يمسي ، إن مات في ذلك اليوم مات شهيداً ، ومن قالها حين يمسي كان بتلك المنزلة )

أخرجه أحمد والترمذي وقال : غريب لا نعرفه إلا من هذا الوجه والطبراني في الكبير والدعاء وابن السني في عمل اليوم والليلة والدارمي وابن الضريس والقزويني في التدوين في أخبار قزوين والمزي في تهذيب الكمال والذهبي في ميزان الاعتدال وذكره المنذري في الترغيب وضعفه الألباني في ضعيف سنن الترمذي .

انظر : مسند أحمد 5 / 26 ، وسنن الترمذي في كتاب فضائل القرآن باب 22 رقم ( 2922 ) 5 / 167 ، والمعجم الكبير رقم ( 537 ) 20 / 229 ، والدعاء رقم ( 308 ) 2 / 934 ، وعمل اليوم والليلة لابن السني رقم ( 80 ) ص 67 ، وسنن الدا رمي 2 / 458 ، وفضائل القرآن لابن الضريس رقم ( 231 ) ص ، 173والتدوين في أخبار قزوين 2 / 495، وتهذيب الكمال 29 / 295 ، والذهبي في ميزان الاعتدال رقم ( 2433 ) 1 / 632 ، والترغيب والترهيب للمنذري رقم ( 949 ) 1 / 501 وضعيف سنن الترمذي رقم ( 2922 ) ص 306 ـ 307 ، لأن في سنده خالد بن طهمان ، أبو العلاء الكوفي ، ضعفه ابن معين وقال : خلط قبل موته بعشر سنين ، وكان قبل ذلك ثقة ، وكان في تخليطه كلما جاءوه به قرأه ، وقال أبو حاتم : من عتق الشيعة ، محله الصدق ، وقال الحافظ ابن حجر : صدوق رمي بالتشيع ثم اختلط ، من الخامسة .

انظر : ميزان الاعتدال رقم ( 2433 ) 1 / 632 ، وتهذيب التهذيب رقم ( 184 ) 3 / 98 ـ 99 ، وتقريب التهذيب رقم ( 1654 ) ص 287 .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ضعيف أخرجه الطبراني في الأوسط وقال : لم يرو هذا الحديث عن الحسن إلا عمر بن سهل ، تفرد به ابن فديك ، وذكره الهيثمي في مجمع البحرين ومجمع الزوائد قال وفيه من لم أعرفه .

انظر: المعجم الأوسط للطبراني رقم ( 1935 ) 2 / 264 ، ومجمع البحرين رقم ( 3470 ) 6 / 117 ـ 118ومجمع الزوائد 7 / 165 ـ 166 ، قلت وتفرد ابن أبي فديك لا يضر لأنه صدوق ، وهو محمد بن إسماعيل بن أبي فديك ، المدني ، صدوق مشهور يحتج به في الكتب الستة ، قال الحافظ ابن حجر : صدوق ، من صغار الثامنة .

انظر : ميزان الاعتدال رقم ( 7236 ) 3 / 483 ، ولسان الميزان رقم ( 878 ) 4 / 311 ، وتقريب التهذيب رقم ( 5773 ) ص 826 .

وفيه أيضاً عمر بن سهل المازني البصري ، قال العقيلي : لا يتابع على حديثه ، وقال الذهبي : تكلم فيه ، وقال مرة : صدوق وهم في إسناد ، وذكره ابن حبان في الثقات وقال ربما خالف ، وقال الحافظ ابن حجر : صدوق يخطئ .

انظر : الثقات لابن حبان 8 / 440 ، والضعفاء للعقيلي رقم ( 1161 ) 3 / 170 ، وميزان الاعتدال رقم ( 6133 ) 3 / 203 ، وتقريب التهذيب رقم ( 4948 ) ص 720 ، وفيه أيضاً الحسن البصري ، أبو سعيد ، الأنصاري اسم أبيه يسار ، ثقة فاضل مشهور كان يرسل كثيراً ويدلس ، قال البراز : كان يروي عن جماعة لم يسمع منهم فيتجوز ويقول : حدثنا وخطبنا ، يعني قومه الذين حدثوا وخطبوا بالبصرة ، هو رأس أهل الطبقة الثالثة . ، قال الدارقطني : مراسيله فيها ضعف ، والحديث ضعيف لجهالة بعض الرواة كما قال الحافظ أن فيه من لا يعرف .

انظر : تهذيب التهذيب رقم ( 488 ) 2 / 263 ـ 270 ، وتقريب التهذيب رقم ( 1337 ) ص 236 ، وتعريف أهل التقديس بمراتب الموصوفين بالتدليس رقم ( 40 ) ص 56 .




[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] حسن : بدون غفران الذنوب المتقدمة والمتأخرة ، أخرجه أحمد وعبد الرزاق وابن أبي شيبة والنسائي في عمل اليوم والليلة وابن ماجة والبخاري في التاريخ الكبير والبغوي في شرح السنة والطبراني في الكبير والدعاء والأوسط والحاكم في المستدرك والبيهقي في السنن وشعب الإيمان وابن عبد البر في التمهيد وذكره المنذري في الترغيب والترهيب والهيثمي في مجمع الزوائد ومجمع البحرين وقال : رواه أحمد والطبراني وأسانيدهم حسان وحسنه الألباني في صحيح سنن ابن ماجة . بعدة ألفاظ متقاربة منها : ( لا تبقي ذنباً قبلها ولا بعدها ) ومنها ( فإنها لا تمر على ذنب إلا محته ) ومنها ( لا يرفع لأحد يومئذ عمل أفضل مما يرفع لك إلا من قال مثل ما قلت أو زاد ) ومنها ( لا تذر ذنباً ولا يشبهها عمل )

انظر : مسند أحمد 6 / 344 ، 425 ، ومصنف عبد الرزاق رقم ( 20580 ) 11 / 295 ، ومصنف ابن أبي شيبة رقم ( 9434 ) 10 / 278 ، وعمل اليوم والليلة للنسائي رقم ( 844 ) ص 486 ، وسنن ابن ماجة في كتاب الأدب باب فضل التسبيح رقم ( 3810 ) 2 / 1252 ، والتاريخ الكبير 2 / 254 ـ 255 ، وشـرح السنة رقــم 1280 ) 5 / 62 ـ 63 والمعجـم الكبير رقـم ( 995 ) 24 / 410 و ( 1061 ) 24 / 434 و ( 1008 ) 24 / 414، والدعاء رقــم ( 327 ـ 329 ) 1 / 945 ـ 947 ، والمعجـم الأوسط رقـم ( 4223 ) 4 / 288 ورقــم ( 6313 ) 6 / 247 ـ 248 ، والمستدرك 1 / 513 ـ 514 ، والسنن الكبرى رقم ( 10680 ) 6 / 211 ، وشعب الإيمان رقم ( 621 ) 1 / 432 ، والتمهيد 22 / 18 ، والترغيب والترهيب للمنذري رقم ( 2297 ) 2 / 409 ـ 410 ، ومجمـع الزوائد 10 / 92 ، ومجمــع البحرين رقم ( 4543 ) 7 / 331 ـ 332 ، وصحيح سنن ابن ماجة رقم ( 3072 ) 2 / 320 ـ 321 .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] محمد بن السائب بن يزيد ، أبو النضر الكوفي المفسر النسابة ، قال سفيان الثوري : اتقوا الكلبي ، فقيل : فإنك تروي عنه ، قال : أنا أعرف صدقه من كذبه وقال البخاري : تركه يحيى وابن مهدي ، ثم قال البخاري : قال علي : حدثنا يحيى عن سفيان ، قال لي الكلبي : كل ما حدثتك عن أبي صالح فهو كذب ، وقال الساجي : متروك الحديث وقال أحمد بن زهير: قلت لأحمد بن حنبل : يحل النظر في تفسير الكلبي قال : لا وقال ابن معين : ليس بثقة ، وقال الجوزجاني وغيره : كذاب ، وقال الدارقطني وجماعة : متروك ، وقال ابن حبان : مذهبه في الدين ووضوح الكذب فيه أظهر من أن يحتاج إلى الإغراق في وصفه ، وقال الذهبي : لا يحل ذكره في الكتب ، فكيف الاحتجاج به ، وقال الحافظ ابن حجر : متهم بالكذب ورمي بالرفض .

انظر : ميزان الاعتدال رقم ( 7574 ) 3 / 556 ـ 559 ، وتهذيب التهذيب رقم ( 266 ) 9 / 178 ـ 181 ، وتقريب التهذيب رقم ( 5938 ) ص 847 .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] شيخه : هو أبو صالح ، باذام ، مولى أم هاني بنت أبي طالب ، قال البخاري : ضعيف ، وقال ابن المديني عن القطان : لم أر أحداً من أصحابنا تركه ، وما سمعت أحداً من الناس يقول فيه شيئاً ، وقال أحمد : كان ابن مهدي ترك حديث أبي صالح ، وقال ابن أبي خيثمة عن ابن معين : ليس به بأس وإذا روى عنه الكلبي فليس بشيء ، وقال أبو حاتم : يكتب حديثه ولا يحتج به ، وقال النسائي : ليس بثقة ، وقال ابن عبد الحق : ضعيف وقال الجوزقاني : متروك ، ونقل ابن الجوزي عن الأزدي : أنه كذاب ، وقال أبو أحمد الحاكم : ليس بالقوي ، وقال ابن حبان : يحدث عن ابن عباس ولم يسمع منه ، وقال الحافظ ابن حجر : ضعيف مدلس .

انظر : ميزان الاعتدال رقم ( 1121 ) 1 / 296 ، وتهذيب التهذيب رقم ( 770 ) 9 / 416 ـ 417 ، وتقريب التهذيب رقم ( 639 ) ص 163 .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] سعيد بن المرزبان ، أبو سعد البقال الأعور ، مولى حذيفة بن اليمان ، تركه الفلاس ، وقال ابن معين : لا يكتب حديثه ، وقال أبو زرعة : صدوق مدلس ، وقال مرة : لين الحديث مدلس ، وقال البخاري : منكر الحديث وقال الحافظ ابن حجر : ضعيف مدلس .

انظر : ميزان الاعتدال رقم ( 3271 ) 2 / 157 ـ 158 ، وتقريب التهذيب رقم ( 2402 ) ص 387 ، وتهذيب التهذيب رقم ( 137 ) 4 / 79 ـ 80 .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] هذا الحديث لم يذكر له إسناداً حتى يعرف حاله ولم أجده في تخريج أحاديث فضائل الشام للشيخ ناصر الدين الألباني ، ولا في غيره من الكتب ، فالله أعلم بحاله .



أدخل عنوان بريدك الإلكتروني هنا يصــــلك كل جديــــد





بلغ الادارة عن محتوى مخالف من هنا ابلغون على الروابط التي لا تعمل من هنا



توقيع : محمود


التوقيع



مَعْرفَةُ الخصـال المُكَفّرة للذّنـوب المُقدّمة والمؤخّرة *تأليـف:أبي الفضل أحمد بن علي بن محمد بن محمد بن حجر  العسقلاني الشافعي * Emptyالثلاثاء 22 يناير - 21:32
المشاركة رقم: #
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
صاحب الموقع
الرتبه:
صاحب الموقع
الصورة الرمزية

محمود

البيانات
عدد المساهمات : 78913
تاريخ التسجيل : 11/06/2012
رابطة موقعك : http://www.ouargla30.com/
التوقيت

الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:
https://ouargla30.ahlamontada.com


مُساهمةموضوع: رد: مَعْرفَةُ الخصـال المُكَفّرة للذّنـوب المُقدّمة والمؤخّرة *تأليـف:أبي الفضل أحمد بن علي بن محمد بن محمد بن حجر العسقلاني الشافعي *



مَعْرفَةُ الخصـال المُكَفّرة للذّنـوب المُقدّمة والمؤخّرة *تأليـف:أبي الفضل أحمد بن علي بن محمد بن محمد بن حجر العسقلاني الشافعي *

من كتاب الجهاد
حديث في الرباط بعكا
43 ـ قال أبو الحسن علي بن محمد بن شجاع الربعي في كتاب فضائل الشام حدثنا علي بن محمد بن عبيد عن داوود بن زكرياء القطان ثنا إبراهيم بن سليمان من علماء الحجاز حدثني أبي عن محمد بن عزيز الأيلي عن سلامة بن روح عن عقيل بن خالد عن ابن شهاب عن أنس بن مالك قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( مدينة بين الجبلين على البحر يقال لها عكا من دخلها رغبة فيها غفر له ما تقدم من ذنبه وما تأخر، ومن خرج منها رغبة عنها لم يبارك له في خروجه ، بها عين تسمى عين البقر من شرب منها ملأ الله بطنه نوراً ومن أفاض عليه منها كان طاهراً إلى يوم القيامة ) .[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

هذا حديث منكرُ جداً وفي إسناده غير واحد من المجهولين .















[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] منكر جداً ، وفي إسناده غير واحد من المجهولين كما قال المؤلف ، ولم أجده في تخريج أحاديث فضائل الشام للشيخ ناصر الدين الألباني يرحمه الله ، وفيه سلامة بن روح الأيلي ، قال أبو زرعة : منكر الحديث ، وقال أبو حاتم : يكتب حديثه ، وقال : مرة ليس بالقوي محله عندي محل الغفلة ، وقال ابن حبان : مستقيم الحديث .

انظر: الجرح والتعديل 4 / 301 ، وميزان الاعتدال رقم ( 3361 ) 2 / 183 ـ 184، والمغني في الضعفاء رقم ( 2512 ) 1 / 392 ، وتـهذيب التهذيب رقم ( 496 ) 4 / 289 ـ 290 .



أدخل عنوان بريدك الإلكتروني هنا يصــــلك كل جديــــد





بلغ الادارة عن محتوى مخالف من هنا ابلغون على الروابط التي لا تعمل من هنا



توقيع : محمود


التوقيع



مَعْرفَةُ الخصـال المُكَفّرة للذّنـوب المُقدّمة والمؤخّرة *تأليـف:أبي الفضل أحمد بن علي بن محمد بن محمد بن حجر  العسقلاني الشافعي * Emptyالثلاثاء 22 يناير - 21:34
المشاركة رقم: #
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
صاحب الموقع
الرتبه:
صاحب الموقع
الصورة الرمزية

محمود

البيانات
عدد المساهمات : 78913
تاريخ التسجيل : 11/06/2012
رابطة موقعك : http://www.ouargla30.com/
التوقيت

الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:
https://ouargla30.ahlamontada.com


مُساهمةموضوع: رد: مَعْرفَةُ الخصـال المُكَفّرة للذّنـوب المُقدّمة والمؤخّرة *تأليـف:أبي الفضل أحمد بن علي بن محمد بن محمد بن حجر العسقلاني الشافعي *



مَعْرفَةُ الخصـال المُكَفّرة للذّنـوب المُقدّمة والمؤخّرة *تأليـف:أبي الفضل أحمد بن علي بن محمد بن محمد بن حجر العسقلاني الشافعي *















من كتاب الأدب
حديث ( فيمن سلم المسلمون من لسانه ويده ) تقدم في الحج . [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
حديث في فضل قود الأعمى
44 ـ قال أبو عبد الله بن مندة في أماليه أنا أبو عثمان سعيد بن إبراهيم معقل النسفي ثنا إبراهيم بن الحجاج الصغاني ثنا عبد الله بن غسان ثنا زافر بن سليمان عن حفص بن عبد الرحمن البلخي عن محمد بن عبد الملك الأنصاري عن محمد بن المنكدر عن عبد الله بن عمر قال قال رسول الله r ( من قاد مكفوفاً أربعين خطوة غفر الله له ما تقدم من ذنبه وما تأخر ) [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

قال أبو عبد الله ، [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] هذا حديث غريب من حديث زافر ، [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] لم يكتبه إلا من هذا الوجه انتهى ، وقال ابن عدي أحاديث زافر مقلوبة ، وعامه ما يرويه لا يتابع عليه ، ويكتب حديثه مع ضعفه ، وقال ابن حبان : كان كثيرالغلط واسع الوهم وقد وثقه أحمد وابن معين وأبو داوود وقال النسائي : ليس بالقوي ، وحديثه عن مالك منكر ، قلت وليس هذا من حديثه عن مالك ، وقال أبو حاتم : محله الصدق ، وأما { شيخه [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] حفص بن عبد الرحمن البلخي ، فثقة ،[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] لكن } شيخه محمد بن عبد الملك الأنصاري [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] كذبه أحمد فهو الآفة في هذا الحديث .

حديث في فضل السعي في حاجه المسلم
45 ـ قال أبو أحمد عبد الله بن محمد ابن المفسر الناصح في فوائده حدثنا أحمد بن بكار بن علي بن بكار المصيصي ثنا حجاج عن ابن جريج عن عطاء عن ابن عباس قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( من سعى لأخيه المسلم في حاجة قضيت له أو لم تقض غفر الله له ما تقدم من ذنبه وما تأخر وكتب له براءتان براءة من النار وبراءة من النفاق ) [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] قلت رجاله ثقات أثبات سوى أحمد بن بكار ويقال له أيضا أحمد بن بكرويه البالسي وقد ذكره ابن حبان في الثقات ، [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وقال : يخطئ ، وضعفه ابن عدي وقال روى مناكير عن الثقات ، وأما أبو الفتح الأزدي فاتهمه بوضع الحديث وقال الدارقطني : غيره أثبت منه ، [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

حديث في فضل المصافحة
46 ـ قال الحسن بن سفيان وأبو يعلى الموصلي في مسنديهما جميعا حدثنا خليفة بن خياط أبو عمرو العصفري ثنا دُرست بن حمزة ثنا مطر الوراق عن قتادة عن أنس بن مالك عن النبي صلى الله عليه وسلم قال ( ما من عبدين متحابين في الله يستقبل أحدهما صاحبه و في رواية مامن مسلمين يلتقيان فيتصافحان و يصليان على النبي صلى الله عليه وسلم إلا لم يتفرقا حتى يغفر لهما ذنوبهما ما تقدم منها وما تأخر ) أخرجه ابن حبان في كتاب الضعفاء ،[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

في ترجمه دُرست بن حمزة ، [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وقال : إنه منكر الحديث جداً روى عن مطر ،[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] أشياء يتخايل إلى من يسمعها أنها موضوعه وذكره ابن عدي أيضا في ترجمته وقال ما أظن أن له غيره وقـال الدارقـطني درست بن حمزة و درست بن زياد ضعيفان ، [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وكذا فرق بينهما البخاري في تاريخه [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]2 ) وقال في ترجمة درست بن حمزة : لا يتابع ، وقال الدارقطني : لا أعلم روى عن درست بن حمزة غير خليفة بن خياط وقد تفرد عنه بهذا الحديث.


حديث في فضل حمد الله عقيب الأكل واللبس
47 ـ قال أبو داود في السنن : حدثنا نصير بن الفرج ثنا عبد الله بن يزيد هو المقري ثنا سعيد يعني ابن أبي أيوب عن أبي مرحوم عن سهل بن معاذ بن أنس عن أبيه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ( من أكل طعاماً ثم قال الحمد لله الذي أطعمني هذا الطعام ورزقنيه من غير حول مني ولا قوة.غفر له ما تقدم من ذنبه ، ومن لبس ثوباً فقال الحمد لله الذي كساني هذا من غير حول مني ولا قوة غفر له ما تقدم من ذنبه وما تأخر ) [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
هذا إسناد حسن ، سهــل بن معاذ بن أنس الجهني المصري تابعي مشهور صدوق ، [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وأبو مرحوم اسمه عبد الرحيم بن ميمون مصري أيضا ، قال أبو حاتم يكتب حديثه ولا يحتج به وقال النسائي : أرجو أنه لابأس به وقال أبو سعيد بن يونس في تاريخ مصر زاهد يعرف بالإجابة والفضل ، [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وسعيد وعبد الله من رجال الصحيح ونُصير شيخ أبي داوود بضم النون تصغير نَصر وهو ثقة وقد تفرد بقوله ( وما تأخر ) فقد أخرجه الطبراني في المعجم الكبير عن بشر بن موسى الأسدي أحد الثقات عن عبد الله بن يزيد المقري فلم يقلها واقتصر على الفصل الأول من حديث الترمذي فأخرجه عن محمد بن إسماعيل عن عبد الله بن يزيد فذكره ، وهكذا أخرجه ابن ماجة عن حرملة بن يحيى عن عبد الله ابن وهب عن سعيد بن أبي أيوب ورجال إسناده كلهم مصريون .[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

حديث في فضل التعمير في الإسلام
وقع لنا من حديث عبد الله بن أبي بكر الصديق ومن حديث عثمان بن عفان ومن حديث شداد بن أوس ومن حديث أنس بن مالك ومن حديث أبي هريرة ومن حديث ابن عمر، { ومن حديث ابن عباس } [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

48 ـ أما حديث عبد الله بن أبي بكر الصديق فقال أبو القاسم البغوي في معجم الصحابة له حدثنا أحمد بن محمد القاضي ثنا عثمان بن الهيثم بن الأ شعث عن الهيثم أبي محمد السلمي عن محمد بن عمار الأنصاري عن جهم بن عثمان بن أبي جهم السلمي عن محمد بن عبد الله بن عمرو بن عثمان ح وقال أبو الحسين بن قانع في معجم الصحابة له حدثنا إبراهيم بن عبد الله ثنا عثمان بن الهيثم المؤذن ثنا أبو الهيثم بن الأشعث ثنا محمد بن الهيثم السلمي عن محمد بن عمار المصري عن الجهم بن أبي جهيم [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] السملي ، عن أبي عمرو بن عثمان عن عبد الله بن أبي بكر الصديق قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( إذا بلغ المرء المسلم أربعين سنة صرف الله عنه ثلاثة أنواع من البلاء الجنون ، [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] والجنون والجذام والبرص فإذا بلغ خمسين خفف الله عنه ذنوبه فإذا بلغ ستين رزقه الله الإنابة إليه فإذا بلغ سبعيـن أحبته ملائكة السماء ) وفي رواية البغوي ( أحبه أهل السماء فإذا بلغ ثمانين سنةً أثبتت حسناته ومحيت سيئاته فإذا بلغ تسعين غفر الله له ما تقدم من ذنـبه وما تأخر وسمي أسـير الله في الأرض وشفـع لأهل بيته ).وفي رواية البغويSad وشفعه الله في أهل بيته ) [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] قلت سياق البغوي مستقيم وقد خبط ابن قانع في إسناده وقد وافق البغوي علي سياقه ابن مرد ويه في تفسيره قال حدثنا عبد الله بن جعفر بن أحمد بن فارس ثنا أحمد بن يونس الضبي ثنا عثمان بن الهيثم فذكره وهكذا قرأته على إبراهيم { بن } [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] أحمد التنوخي عن عيسى ابن معالي أن جعفر بن علي أخبره أنا السلفي أنا أبو طالب البصري ثنا ابن بشران أنا عبد الخالق بن الحسن ثنا محمد ابن سليمان هو الباغندي الكبير ثنا عثمان بن الهيثم ، [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] فذكره مثل سياق البغوي وفي هؤلاء الرواة من لا يعرف حاله ثم هو منقطع بين محمد بن عبد الله بن عمرو بن عثمان وعبد الله بن أبي بكر الصديق فإن وفاة عبد الله بن أبي بكر الصديق قبل مولد عمرو بن عثمان جد محمد بن عبد الله بن عمرو بن عثمان وقد اختلف على محمد بن عبد الله بن عمرو بن عثمان اختلافاً سنذكره مفصلاً في بعض طرق حديث عثمان وفي بعض طرق حديث أنس إن شاء الله تعالى .







[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] سبق تخريجه في حديث رقم ( 35 )


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] موضوع أخرجه السيوطي في اللآلئ المصنوعة في الأحاديث الموضوعة و ذكره العجلوني : بنفس اللفظ في كشف الخفاء قال : رواه الخطيب عن ابن عمر ، قلت : الذي في تاريخ بغداد عن ابن عمر بلفظ قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( من قاد أعمى أربعين خطوة غفر له ما تقدم من ذنبه ) بدون وما تأخر ، وفيه عبد الباقي بن قانع ، ذكره ابن الجوزي في الضعفاء والمتروكين والذهبي في ديوان الضعفاء .

انظر : اللآلئ المصنوعة 2 / 89 وقال : ابن بـحير روى عن الثقات المناكير ، وكشـــف الخفاء رقم ( 2558 ) 2 / 353 ، وتاريخ بغداد رقم ( 4791 ) 9 / 214 ، والضعفاء والمتروكين لابن الجوزي رقم ( 1810 ) 2 / 82 ، وديوان الضعفاء للذهبي رقم ( 2368 ) ص 234 ، وأخرجه الذهبي في ميزان الاعتدال في ترجمة عبد الله بن أبان الثقفي : والسيوطي في اللآلئ المصنوعة في الأحاديث الموضوعة عن سفيان الثوري عن عمرو بن دينار عن ابن عباس مرفوعاً بلفظ ( من قاد مكفوفاً أربعين ذراعاً دخل الجنة ) وقال عبد الله بن أبان الثقفي عن سفيان الثوري لا يعرف وخبره منكر باطل ، وقال السيوطي : قال ابن عدي : عبد الله بن أبان حدث عن الثقات بالمناكير وهو مجهول .

انظر : ميزان الاعتدال رقم ( 4189 ) 2 / 388 ، واللآلئ المصنوعة 2 / 88 ، وأخرجه ابن الجوزي في الموضوعات والسيوطي في اللآلئ المصنوعة في الأحاديث الموضوعة من حديث ابن عمر وأبي هريرة وابن عمرو وأنس بن مالك وابن عباس وجابر بن عبد الله بعدة ألفاظ ، منها من حديث ابن عمر وجابر بلفظ ( من قاد أعمى أربعين خطوة وجبت له الجنة ) ومنها من حديث ابن عمر وابن عمرو بلفظ ( غفر له ما تقدم من ذنبه ) ومنها من حديث ابن عباس بلفظ ( أدخله الله الجنة ) ومنها من حديث أنس بلفظ ( كانت له عدل رقبة ) ومنها من حديث أنس أيضاً بلفظ : ( لـم تمس النار وجهه ) ومنها من حديث جابر بلفظ ( غفر له ما مضى من ذنوبه ) ومنها من حديث أبي هريرة بلفظ ( من مشى مع أعمى ميلاً يرشده كان له بكل ذراع من الميل عتق رقبة ) .

انظر الموضوعات لابن الجوزي رقم ( 1087 ـ 1100 ) 2 / 521 ـ 529 ، واللآلئ المصنوعة في الأحاديث الموضوعة 2 / 88 ـ 90 ، وأخرجه ابن عدي في الكامل والديلمي في مسند الفردوس وذكره السيوطي في الجامع الصغير وضعفه ، وضعفه الألباني : ( بلفظ من قاد أعمى أربعين خطوة غفر له ما تقدم من ذنبه ) وابن عدي أيضاً بلفظ : ( من قاد مكفوفاً أربعين خطوة غفر له غفر ما مضى من ذنوبه ) .

انظر : الكامل 6 / 2167 و7 / 2528 ، والفردوس بمأثور الخطاب رقم ( 5527 ) 3 / 491 وفيض القدير شرح الجامع الصغير رقم ( 8894 ) 6 / 188، وضعيف الجامع رقم ( 5725 ) ص 824 ، وأخرجه أبو يعلى في مسنده وابن عدي والطبراني في الكبير وذكره محمد بن طاهر القيسراني في تذكرة الموضوعات وابن عراق في تنزيه الشريعة والهيثمي في مجمع الزوائد والسيوطي في الجامع الصغير وضعفه ، وفي اللآلئ المصنوعة في الأحاديث الموضوعة ، وقال : فيه سلم بن سالم وشيخه سالم البلخي كذابان ، وضعفه أيضاً الألباني في ضعيف الجامع بلفظ : ( من قاد أعمى أربعين خطوة وجبت له الجنة ) قال الهيثمي في مجمع الزوائد : وفيه علي بن عروة وهو كذاب .

انظر : مسند أبي يعلى رقم ( 5613 ) 9 / 466 ، والكامل لابن عدي 2 / 531 و4 / 1544و5 / 1851، والمعجم الكبير للطبراني رقم ( 13322 ) 12 / 353 ، وتذكرة الموضوعات للقيسراني ص 93 ـ 94 ، وتنـزيه الشريعة لابن عراق رقم ( 33 ) 2 / 138 ، ومجمع الزوائد للهيثمي 3 / 138 ، وفيض القدير شرح الجامع الصغير رقم ( 8892 ) 6 / ، 188واللآلئ المصنوعة 2 / 88 ، وضعيف الجامع للألباني رقم ( 5727 ) ص 825 ، وأخرجه الطبراني في الأوسط والسيوطي في اللآلئ المصنوعة في الأحاديث الموضوعة وذكره الهيثمي في مجمع البحرين ومجمع الزوائد من حديث أنس بن مالك بلفظ : ( من قاد أعمى أربعين ذراعاً كان له كعتق رقبة ) قال الهيثمي في مجمع الزوائد : وفيه يوسف بن عطية الصفار وهو متروك .

انظر: المعجم الأوسط رقم ( 3594 ) 4 / 55 ، ومجمع البحرين رقم ( 1464 ) 3 / 82 ـ 83 ، واللآلئ المصنوعة 2 / 88 ، ومجمع الزوائد 3 / 138 ، وأخرجه الطبراني في الكبير وذكره الهيثمي في مجمع الزوائد من حديث ابن عباس مرفوعاً بلفظ : ( من قاد أعمى حتى يبلغه مأمنه غفر الله له تعالى أربعين كبيرة وأربع كبائر توجب النار ) قال الهيثمي : وفيه عمر بن يحيىى الإملي ولم أجد من ترجمه .

انظر : المعجم الكبير رقم ( 12942 ) 12 / 220 ، ومجمع الزوائد 3 / 138 .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وقع في ( م ) : أي النسخة المطبوعة ، قال عبد الله : وهو غريب ، وقال الإمام أحمد وابن معين وأبو داوود رواته ثقات ، وهذا من أقبح التحريف كما ترى .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] زافر بن سليمان الأيادي أبو سليمان القهستاني ، نزل الري ثم بغداد ، وثقه أحمد وابن معين وقال البخاري : عنده مراسيل ووهم ، وقال أبو داوود : ثقة صالح ، و قال ابن عدي : عامة ما يرويه لا يتابع عليه ، وقال ابن حبان : كثير الغلط ، واسع الوهم ، على صدق فيه يعتبر به ، وقال النسائي : ليس بذاك عنده حديث منكر ، وقال الساجي : كثير الوهم ، وقال الحافظ ابن حجر : صدوق كثير الأوهام .

انظر : ميزان الاعتدال رقم ( 2819 ) 2 / 63 ـ 64 ، وتهذيب التهذيب رقم ( 568 ) 3 / 304 ـ 305 ، وتقريب التهذيب رقم 1990 ) ص 333 .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ما بين المعقوفين ساقط من ( س ) ومثبت في ( ص ) وهو الصحيح لوجوده في السند .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] حفص بن عبد الرحمن بن عمر بن فروخ البلخي ، أبو عمر قال أبو حاتم : صدوق مضطرب الحديث ، وقال النسائي : صدوق ، وقال الحاكم : حفص أفقه أصحاب أبي حنيفة الخراسانيين ، وقال الدارقطني : صالح ، وقال الخليلي : مشهور روى عنه شيوخ نيسابور يعرف وينكر ، وقال السليماني : فيه نظر ، وقال الحافظ ابن حجر : صدوق عابد رمي بالإرجاء .

انظر : ميزان الاعتدال رقم ( 2126 ) 1 / 560 ، وتهذيب التهذيب رقم ( 706 ) 2 / 404 ـ 405 ، وتقريب التهذيب رقم ( 1419 ) ص 258 .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] محمد بن عبد الملك الأنصاري ، أبو عبد الله ، مدني ، قال أحمد بن حنبل : كان أعمى يضع الحديث ويكذب ، وقال البخاري : هو الذي روى عن محمد بن المنكدر : من قاد أعمى أربعين خطوة منكر الحديث ، وقال النسائي : متروك ، وساق له ابن عدي جملة أحاديث واهية ، وبعضها أنكر من بعض ، وقال مسلم والنسائي والشافعي : منكر الحديث ، وقال أبو نعيم الأصبهاني : لا شيء ، وقال النسائي مرة : ليس بثقة ، وقال عبد الله بن أحمد عن أبيه : كذاب حرقنا حديثه .

انظر :ميزان الاعتدال رقم ( 7889 ) 3 / 631 ، ولسان الميزان رقم ( 912 ) 5 / 265 ـ 266 .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] موضوع أخرجه الحافظ ابن حجر في لسان الميزان مختصراً من حديث ابن عباس مرفوعاً بلفظ : ( من سعى لأخيه في حاجة غفر له ما تقدم من ذنبه وما تأخر ) وقال : أخرجه المنذري في جزء غفران ما تقدم وما تأخر وقال : رجال إسناده معروفون سوى أحمد بن بكار ، وذكره ابن عراق في تنزيه الشريعة المرفوعة عن الأخبار الشنيعة الموضوعة وقال : موضوع ، والشوكاني في الفوائد المجموعة في الأحاديث الموضوعة وقال : قال في الذيل : موضوع .

انظر : لسان الميزان رقم ( 446 ) 1 / 140 ـ 141، وتنزيه الشريعة المرفوعة عن الأخبار الشنيعة الموضوعة رقم ( 54 ) 2 / 143، والفوائد المجموعة في الأحاديث الموضوعة رقم ( 236 ) ص 89 . وأخرج الخطيب في تاريخ بغداد عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه قال ( إن الجنة لتساق إلى من سعى لأخيه المؤمن في قضاء حوائجه ليصلح شأنه على يديه ، فاستبقوا النعم بذلك ، فإن الله الكريم يسأل الرجل عن جاهه وما بذله ، كما يسأله عن ماله فيم أنفقه )

انظر : تاريخ بغداد رقم ( 1134 ) 3 / 117 .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] انظر : الثقات لابن حبان 8 / 51 .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] أحمد بن بكر البالسي ، ويقال له ابن بكرويه أبو سعيد قال ابن عدي : روى مناكير عن الثقات ، وقال أبو الفتح الأزدي : كان يضع الحديث ،

وقال الدارقطني : وغيره أثبت منه .

انظر : ميزان الاعتدال رقم ( 309 ) 1 / 86 ، ولسان الميزان رقم ( 446 ) 1 / 140 ـ 141.


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] منكر جدا أخرجه ابن حبان في كتابه المجروحين من المحدثين في ترجمة درست بن حمزة وقال منكر الحديث جداً ، وابن عدي في الكامل ، وأبو يعلى في مسنده والبيهقي في شعب الإيمان وابن السني في عمل اليوم والليلة ، والذهبي في سير أعلام النبلاء وميزان الاعتدال وقال : هذا حديث منكر ، وابن حجر في المطالب العالية ، والألباني في سلسلة الأحاديث الضعيفة والموضوعة وقال : حديث منكر جداً ، وذكره الهيثمي في مجمع الزوائد قال : وفيه درست بن حمزة وهو ضعيف .

انظر : كتاب المجروحين من المحدثين لابن حبان رقم ( 326 ) 1 / 359 ، والكامل في الضعفاء لابن عدي 3 / 969 ، ومسند أبي يعلى رقم ( 2960 ) 5 / 334،وشعب الإيمان للبيهقي رقم ( 8944 ) 6 / 471 ، وسير أعلام النبلاء 16 / 349 ، وميزان الاعتدال رقم ( 3320 ) 3 / 42 ، وعمل اليوم والليلة لابن السني رقم ( 194 ) ص 128 ، والمطالب العالية رقم ( 2705 ) 11 / 825 ، وسلسلة الأحاديث الضعيفة والموضوعة للألباني رقم ( 652 ) 2 / 106 ، ومجمع الزوائد 10 / 275 ، وروى أبو داوود والترمذي وابن ماجة وأحمد وابن أبي شيبة والطبراني في الأوسط والبزار والبيهقي وابن عبد البر في التمهيد وابن حجر في فتح الباري ، وقال الترمذي حسن غريب وصححه الألباني في صحيح سنن أبي داو ود ، من حديث البراء بن عازب قال قال رسول الله r ( ما من مسلمين يلتقيان فيتصافحان إلا غفر لهما قبل أن يفترقا ) وفي لفظ لأبي داوود ( إذا التقى المسلمان فتصافحا وحمدا الله عز وجل واستغفراه غفر لهما )

انظر : سنن أبي داوود في كتاب الأدب باب في المصافحة رقم ( 5211 ـ 5212 ) 5 / 243 ـ 244 ، وسنن الترمذي في كتاب الاستئذان باب ما جاء في المصافحة رقم ( 2727 ) 5 / 70 ، والمسند لأحمـد رقم (18570 ) 4 / 289 ورقم ( 18721 ) 4 / 303 ، وسنن ابن ماجـة في كتاب الأدب باب المصافحة رقم ( 3703 ) 2 / 1220 ، ومصنف ابن أبي شيبة رقم ( 25717 ) 5 / 246 ، والمعجم الأوسط رقم ( 8339 ) 8 / 182 ، والسنن الكبرى للبيهقي رقم ( 13349 ) 7 / 99 ، وكشف الأستار للهيثمي رقم ( 2004 ) 2 / 419 ـ 420 ، والتمهيد 12 / 246 و21 / 13 ، وفتح الباري 11 / 55 ، وصحيح سنن أبي داوود رقم ( 4343 ) 3 / 979 .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] درست بن حمزة الفراء ، وهو الذي يقال له درست بن زياد العنبري ، أبو الحسن ، قال ابن حبان : يروي عن مطر الوراق ويزيد الرقاشي وكان منكر الحديث جداً ، ولا يحل الاحتجاج بخبره ، وقال البخاري : لا يتابع على حديثه وضعفه العقيلي والدارقطني وابن عدي وابن الجوزي .

انظر : المجروحين من المحدثين رقم ( 326 ) 1 / 359 360 ، والتاريخ الكبير للبخاري رقم ( 871 ) 3 / 252 ، والضعفاء والمتروكين للدار قطني رقم ( 214 ) ص 206 ، والضعفاء والمتروكين لابن الجوزي رقم ( 1176 ) 1 / 269 ، وميزان الاعتدال رقم ( 3320 ) 3 / 42 ، والضعفاء الكبير للعقيلي رقم ( 474 ) 2 / 45 ، والكامل لابن عدي 3 / 969 .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] مطر بن طهمان الوراق ، قال ابن سعد : فيه ضعف في الحديث ، وقال أبو حاتم : ضعيف ، وقال أحمد بن حنبل ويحيى : ضعيف في عطاء خاصة ، وقال النسائي : ليس بالقوي ، وقال عثمان بن دحية : لا يساوي دستجة بقل ، قال الذهبي : متعقباً فهذا غلو من عثمان ، فمطر من رجال مسلم ، حسن الحديث ، وكان يحيى بن القطان : يشبه مطر الوراق بابن أبي ليلى في سوء الحفظ .

انظـر : الجـرح والتعـديل رقـم ( 1319 ) 8 / 287 ـ 288 ، والتاريخ الكبير للبخـاري رقم ( 1752 ) 7 / 400 ـ 401 ، وميزان الاعتدال رقم ( 8587 ) 4 / 126 ـ 127 .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] فرق بينهما الدارقطني ، وذكرهما في كتابه الضعفاء والمتروكين ، وكذلك ابن عدي فرق بينهما وذكرهما في كتابه الكامل ، وابن الجوزي فرق بينهما وذكرهما في كتابه الضعفاء والمتروكين .

انظر : الضعفاء والمتروكين للدار قطني رقم ( 213 ـ 214 ) ص 205 ـ 206 ، والكامل في ضعفاء الرجال 3 / 968 ـ 969 ، والضعفاء والمتروكين لابن الجوزي رقم ( 1176 ـ 1177 ) 1 / 269 ـ 270 .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] فرق بينهما أيضاً البخاري فقال : درست بن حمزة البصري ، وذكر الحديث ، وقال : لا يتابع عليه ، وقال : درست بن زياد الرقاشي البصري ، عن الرقاشي ، حديثه ليس بالقائم .

انظر : التاريخ الكبير للبخاري رقم ( 871 ) 3 / 252 ورقم ( 873 ) 3 / 253


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ضعيف بهذا اللفظ زيادة ( وما تأخر ) أخرجه أبو داو ود وضعفه الألباني في ضعيف سنن أبي داوود .

انظر : سنن أبي داوود في كتاب اللباس باب ، رقم ( 4023 ) 4 / 310 ، وضعيـف سنن أبي داوود رقم ( 869 ) ص 399 ، وحسنه الألباني أيضاً في صحيح سنن أبي داوود دون زيادة (وما تأخر ) في الموضعين .

انظر : صحيح سنن أبي داوود رقــم ( 4023 ) 2 / 501 ـ 502 ، وأخرجه الحاكم بدون زيادة ( وما تأخر ) وقال : حديث صحيح على شرط البخاري ووافقه الذهبي ، ومن طريق آخر وقال هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه ، وتعقبه الذهبي بقوله : قلت أبو مرحوم ضعيف وهو عبد الرحيم بن ميمون , وأخرجه أبو يعلى ، والطبراني في الكبير ، وابن السني في عمل اليوم والليلة ، بدون زيادة ( وما تأخر ) وأخرج الترمذي وقال حسن غريب ، وابن ماجـة وأحمد : الجزء الأول منه ، كلهم بدون زيادة ( وما تأخر ) وحسنه الحافظ ابن حجر في نتائج الأفكار ، والألباني في صحيح سنن ابن ماجة وسنن الترمذي . وأخرج الدارمي الجزء الثاني منه فقط .

انظر : المستدرك 1 / 507 و4 / 192 ـ 193 ، ومسند أبي يعلى رقـم ( 1488 ) 3 / 62 ورقم ( 1498 ) 3 / 67 ، والمعجم الكبير رقم ( 389 ) 20 / 181 ، وعمل اليوم والليلة رقم ( 467 ) ص 221 ، والترمذي في كتاب الدعوات باب ما يقول إذا فرغ من الطعام رقم ( 3458 ) 5 / 474 ، وابن ماجة في كتاب الأطعمة باب ما يقال إذا فرغ من الطعام رقم ( 3285 ) 2 / 1093 وأحمد 3 / 439 ، ونتائج الأفكار 1 / 123 ، وصحيح ابن ماجة رقم ( 2673 ) 3 / 122 ، وصحيح الترمذي رقم ( 3458 ) 3 / 426 ، و الدا رمي رقم ( 2732 ) 3 / 1761.


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] سهل بن معاذ بن أنس الجهني ، قال العجلي : مصري تابعي ثقة ، واضطرب فيه ابن حبان : فذكره في الثقات وقال : لا يعتبر حديثه ما كان من رواية زبان بن فائد عنه ، وذكره في المجروحين من المحدثين ، وقال يروي عن أبيه ، روى عنه زبان بن فايد ، منكر الحديث جداً ، فلست أدري أوقع التخليط في حديثه منه أو من زبان بن فايد ، قال أبو بكر بن أبي خيثمة عن ابن معين : ضعيف ، وقال الذهبي : في ديوان الضعفاء صويلح ، وقال الحافظ ابن حجر : لا بأس به إلا في روايات زبان عنه .

انظر : معرفة الثقات للعجلي رقم ( 693 ) 1 / 440 ، والثقات لابن حبان 4 / 321 ، والمجروحين من المحدثين لابن حبان رقم ( 441 ) 1 / 441 ـ 442 ، وميزان الاعتدال رقم ( 3592 ) 2 / 241 ، وديوان الضعفاء رقم ( 1816 ) ص 179 ، وتهذيب التهذيب رقم ( 442 ) 4 / 258 ـ 259 ، وتقريب التهذيب رقم ( 2682 ) ص 420 .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] أبو مرحوم ، عبد الرحيم بن ميمون ، قال أبو حاتم يكتب حديثه ولا يحتج به ، وضعفه يحيى ، وذكره ابن حبان في الثقات وقال الذهبي : من الزهاد المجابي الدعوة بمصر ، وقال النسائي : أرجو أنه لا بأس به ، وقال ابن ما كولا : زاهد يعرف بالإجابة والفضل ، وقال الحافظ ابن حجر : صدوق زاهد .

انظر : الجرح والتعديل رقم ( 1597 ) 5 / 338 ، والثقات لابن حبان 7 / 134 ، وميـزان الاعتدال رقم ( 5037 ) 2 / 607 ، وتهذيب التهذيب رقـم ( 603 ) 6 / 308 ، وتقريب التهذيب رقم ( 4087 ) ص 607 والتاريخ الكبير للبخاري رقم ( 1834 ) 6 / 101 .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] سبق تخريج كل هذه الروايات في تخريج متن الحديث رقم ( 47 ) .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ما بين المعقوفين ساقط من ( س ) ومثبت في ( ح ) و ( ص ) و ( م ) .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] في ( ص ) جهيمة السلمي وفي ( س ) جهيم السلمي وهو الذي أثبتناه .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] في (س) مكررة ، وفي (ح) و( ص ) و ( م ) بدون تكرير .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ضعيف أخرجه البغوي في معجم الصحابة وقال : ولا أعلم لعبد الله بن أبي بكر عن رسول الله صلى الله عليه وسلم غير هذا الحديث وفي إسناده ضعف وإرسال ، وابن قانع في معجم الصحابة ، والحاكم في المستدرك وسكت عنه هو والذهبي ، والعقيلي في الضعفاء وقال : مرسل وفيه اختلاف واضطراب وليس إلى شيء اعتمد عليه ، والحاكم في المستدرك وسكت عنه هو والذهبي ، والسيوطي في اللآلئ المصنوعة في الأحاديث الموضوعة من طريق البغوي ، والبزار مختصراً وقال : لا نعلم روى عبد الله بن أبي بكر عن النبي صلى الله عليه وسلم إلا هذا الحديث ، في إسناده مجاهيل ، وذكره الهيثمي في مجمع الزوائد قال : ورواه الطبراني من رواية عبد الله بن عمرو بن عثمان عن عبد الله بن أبي بكر الصديق ولم يدركه ولكن رجاله ثقات إن كان محمد بن عمار الأنصاري هو سبط ابن سعد القرظ والظاهر أنه هو والله أعلم وذكره الحافظ ابن حجر في الإصابة وقال أخرجه البغوي وفي إسناده من لا يعرف .

انظر : معجم الصحابة للبغوي رقم ( 1557 ) 4 / 14 ـ 15 ، ومعجـم الصحابة لابن قانع رقـم ( 549 ) 2 / 99 ـ 100، والمستدرك للحاكــم 3 / 478 ، والضعفـاء الكبير للعقيـلي رقـم ( 1958 ) 4 / 351 في ترجمة الهيثم بن الأشعث ، ومستـدرك الحاكم 3 / 478 ، واللآلئ المصنوعــة في الأحاديث الموضوعـة للســيوطي 1 / 141 ، وكشف الأستار عن زوائد البزار رقم ( 3589 ) 4 / 226 ـ 227 ، ومجمع الزوائد للهيثمي 10 / 206 ، والإصابة في تمييز الصحابة لابن حجر 2 / 284 .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ما بين المعقوفين ساقط من ( س ) ومثبت في ( ص ) .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] عثمان بن الهيثم بن جهم أبو عمرو البصري ، قال أبو حاتم : صدوق غير أنه صار بأخرة يتلقن ، وقال الدارقطني : صدوق كثير الخطأ ،وقال الحافظ ابن حجر : ثقة تغير فصار يتلقن .

انظر : الجرح والتعديل رقم ( 942 ) 6 / 172، وميزان الاعتدال رقم ( 5575 ) 3 / 59 ، والمغني في الضعفاء رقم ( 4069 ) 2 / 608 ، وتهذيب التهذيب رقم ( 312 ) 7 / 157 ـ 158 ، وتقريب التهذيب رقم ( 4557 ) ص 670 .

وفيه أيضاً شيخه ، الهيثم بن الأشعث ، شيخ يروي عنه عثمان بن الهيثم ، مجهول .

انظر : الضعفاء الكبير للعقيلي رقم ( 1958 ) 4 / 351 ، وميزان الاعتدال رقم ( 9290 ) 4 / 319 ، والمغني في الضعفاء رقم ( 6791 ) 2 / 375 .



أدخل عنوان بريدك الإلكتروني هنا يصــــلك كل جديــــد





بلغ الادارة عن محتوى مخالف من هنا ابلغون على الروابط التي لا تعمل من هنا



توقيع : محمود


التوقيع



مَعْرفَةُ الخصـال المُكَفّرة للذّنـوب المُقدّمة والمؤخّرة *تأليـف:أبي الفضل أحمد بن علي بن محمد بن محمد بن حجر  العسقلاني الشافعي * Emptyالثلاثاء 22 يناير - 21:37
المشاركة رقم: #
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
صاحب الموقع
الرتبه:
صاحب الموقع
الصورة الرمزية

محمود

البيانات
عدد المساهمات : 78913
تاريخ التسجيل : 11/06/2012
رابطة موقعك : http://www.ouargla30.com/
التوقيت

الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:
https://ouargla30.ahlamontada.com


مُساهمةموضوع: رد: مَعْرفَةُ الخصـال المُكَفّرة للذّنـوب المُقدّمة والمؤخّرة *تأليـف:أبي الفضل أحمد بن علي بن محمد بن محمد بن حجر العسقلاني الشافعي *



مَعْرفَةُ الخصـال المُكَفّرة للذّنـوب المُقدّمة والمؤخّرة *تأليـف:أبي الفضل أحمد بن علي بن محمد بن محمد بن حجر العسقلاني الشافعي *

طريق أخرى لحديث عبد الله بن أبي بكر
49 ـ قرأته في جزء من رواية أبي شجاع سعدون بن محمد بن عبد الله أحد من روى سنن ابن ماجة عنه ، قال سعدون حدثنا أحمد بن خلاد ثنا الهيثم بن عثمان الو اسطي ثنا تميم بن الهيثم عن رجل عن ابن أبي جحيفة عن أبي ميمونة السلمي عن عبد الله بن عمرو بن العاص عن عبد الله بن أبي بكر الصديق فذكر هذا الحديث وهذا إسناد مجهول و أظن سعدون أو شيخ سعدون قلب اسم عثمان بن الهيثم فقال الهيثم بن عثمان ثم خبط في باقي الإسناد فقد قال الدارقطني فأما عبد الله بن أبي بكر فأسند عنه حديث في إسناده نظر يرويه عن عثمان بن الهيثم المؤذن عن رجال ضعفاء ، [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] فعرفنا من هذا أن مدار هذا الحديث على عثمان بن الهيثم . [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

ذكر حديث عثمان بن عفان في ذلك
50 ـ قال الحكيم أبو عبد الله محمد بن علي الترمذي في نوادر الأصول له في الأصل الرابع والأربعين بعد المائة حدثنا عبد الله بن أبي زياد القطواني ثنا سيار بن حاتم العنزي ، ثنا سلام أبو سلمة مولى أم هاني قال سمعت شيخاً يقول سمعت عثمان بن عفان يقول سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : قال الله جل ذكره : ( إذا بلغ عبدي أربعين سنة عافيته من البلايا الثلاث من الجنون والجذام والبرص ، فإذا بلغ خمسين سنة حاسبته حساباً يسيراً ، فإذا بلغ ستين سنة حببت إليه الإنابة ، فإذا بلغ سبعين سنة أحبته الملائكة ، فإذا بلغ ثمانين سنة كتبت حسناته وألغيت سيئاته ، فإذا بلغ تسعين سنة قالت الملائكة : أسير الله في أرضه وغفر له ما تقدم من ذنبه وما تأخر وشفع في أهله ) [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] قال الحكيم : هذا من جيد الحديث وقد ورد من طرق أخرى عن النبي صلى الله عليه وسلم فقط ، يعني لم يقل فيه عن الله عز وجل ،

طريق أخرى لحديث عثمان
51 ـ قال أبو بكر أحمد بن مردويه في تفسيره حدثنا أحمد بن هشام بن حميد ثنا يحيى بن أبي طالب أنا مخلد بن إبراهيم الشامي ثنا عبد الله بن واقد عن عبد الكريم بن حرام عن عبد الله بن عمرو بن عثمان عن أبيه عن عثمان بن عفان قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( إذا بلغ المسلم أربعين سنة عافاه الله من البلايا الثلاثة من الجنون والجـذام والبرص فذكره وقال { في الستين } [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ورزقه الله الإنابة إليه فيما يحب وقال في الثمانين وكتب له الحسنات وإذا بلغ التسعين غفر الله له ما تقدم من ذنبه وما تأخر وسمته الملائكة أسيرا لله في الأرض ) [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

طريق ثالثة
52 ـ قال ابن مردويه أيضا حدثنا أحمد بن عيسى بن محمد الخفاف ثنا أحمد بن يونس الضبي ثنا محمد بن موسى الحر شي البصري ثنا عبد الله بن الزبير الباهلي ثنا خالد الحذاء عن عبد الأعلى بن عبد الله القرشي عن عبد الله بن الحارث بن نوفل عن عثمان بن عفان فذكر نحوه. والله الموفق والهادي

طريق أخرى رابعة لحديث عثمان
53 ـ قال أبو يعلى في مسنده وأبو القاسم البغوي جميعاً حدثنا عبيد الله بن عمر القواريري أنا عزرة بن قيس الأزدي أنا أبو الحسن الكوفي عن عمرو بن أوس قال قال محمد بن عمرو بن عثمان عن عثمان بن عفان عن النبي r قال : ( إذا بلغ العبد الأربعين خفف الله عنه حسابه فإذا بلغ الخمسين [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] كذا فإذا بلغ الستين رزقه الله الإنابة إليه فإذا بلغ السبعين أحبه أهل السماء ) فذكر باقي الحديث مثل سياق ابن قانع المتقدم وكذلك رواه ابن شاهين عن البغوي ولفظ أبي يعلى ( العبد المسلم إذا بلغ أربعين سنة ولم يذكر الخمسين قال فإذا بلغ الثمانين سنة ثبت الله حسناته ومحى سيئاته فإذا بلغ تسعين سنة غفر الله له ما تقدم من ذنبه وما تأخر وشفعه الله في أهل بيته وكتب في السماء أسير الله في أرضه ) [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
ذكر حديث شداد بن أوس في ذلك
54 ـ أخرج ابن حبان في كتاب الضعفاء له من طريق زيد بن الحباب عن عيسى بن لاحق بن النعمان عن علي بن الجهم عن عبد الله بن شداد بن أوس عن أبيه فذكر نحوما تقدم . [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

قال ابن حبان لا اعرف علي بن الجهم هذا من هو، قلت هو مجهول ، [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وأما علي بن الجهم البصري الشامي الشاعر المشهور في أيام المتوكل فقد كان يطلب الحديث ويظهر السنة. وهو متأخر عن المذكور .

ذكر حديث أبي هريرة في ذلك
55 ـ قال الحكيم الترمذي في نوادر الأصول له : حدثنا داو ود بن حماد القيسي ثنا اليقظان بن عمار بن اليقظان بن ياسر ثنا ابن شهاب الزهري عن أبي سلمة عن أبي هريرة قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( إن العبد إذا بلغ أربعين سنة وهو العمر: آمنه الله من الخصال الثلاث من الجنون والجذام والبرص ، فإذا بلغ خمسين سنة وهو الدهر خفف الله عنه الحساب ، فإذا بلغ ستين سنة فهو في إدبار من قوته رزقه الله الإنابة إليه فيما يحبـه ، فإذا بلـغ سبعين سنةً وهو الحقب ، [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] أحبه أهل السماء ، فإذا بلغ ثمانين سنه وهـو الخرف [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] أثبتت حسناته ومحيت سيئاته ، فإذا بلغ تسعين سنة وهو الفند ، [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وقد ذهب العقل غفر له ما تقدم من ذنبه وما تأخر، وشفع في أهل بيته وسماه أهل السماء أسير الله وإذا بلغ مائة سنة سمي حبيب الله في الأرض حق على الله أن لا يعذب حبيبه في الأرض ) [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

56 ـ وقال ابن مردويه في تفسيره حدثنا عبد الرحمن بن محمد بن حامد البلخي ثنا محمد بن صالح بن سهل الترمذي ثنا داوود بن حماد بن الفرافصة فذكر مثله لكن زاد في أوله قصة بينا النبي صلى الله عليه وسلم ذات يوم جالساً في عدة من أصحابه إذ دخل شيخ كبير متوكئ على عكازة فسلم على النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه فردوا عليه السلام فقال رسول الله عليه وسلم ( اجلس يا حماد فإنك على خير) فقال علي بن أبي طالب : بأبي وأمي يا رسول الله ، قلت لحماد ( اجلس فإنك على خير ) قال نعم يا أبا الحسن ، إذا بلغ العبد فذكر الحديث ، وقال فيه ( فإذا بلغ ستين سنةً وهو الوقف إلى ستين في إقبال من قوته وبعد الستين في إدبار من قوته وقال فيه فإذا بلغ تسعين سنة انحنى وذهب العقل من نفسه ) [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وأخرجه أبو موسى من طريق ابن مردويه وقال هذا الحديث له طرق غرائب وهذا الطريق أغربها وفيها ألفاظ ليست في غيرها وهو كما قال

طريق أخرى من حديث أبي هريرة
57 ـ قال الدارقطني في غرائب مالك حدثنا أبو الحسن على بن محمد بن أحمد المصري ثنا عبد السلام بن محمد بن عبد السلام الأموي ثنا البزير بن أبي بكر ثنا مطرف بن عبد الله ثنا مالك عن أبي الزناد عن الأعرج عن أبي هريرة قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( ما من معمر يعمر في الإسلام أربعين سنة إلا صرف الله عنه ثلاثة أنواع من البلاء الجنون والجذام والبرص ) [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وذكر باقي الحديث هكذا في الأصل وقال الدارقطني : لا يثبت هذا عن مالك ، وعبد السلام هذا منكر الحديث ، [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

ذكر حديث ابن عباس
58 ـ قال الحاكم في تاريخ نيسابور : ثنا أبو بكر محمد بن أحمد بن عبدوس إملاءً ثنا أبو بكر محمد بن حمدون بن خالد ثنا أبو حنيفة محمد بن عمر بن عمرو ثنا أبي عن الحكم بن عبدة عن أيوب السختياني عن خالد الحذاء عن أبي قلابة عن ابن عباس عن النبي صلى الله عليه وسلم قال ( يثغر الغلام لسبع سنين ، ويحتلم في أربع عشرة ، ويتم طوله لإحدى وعشرين ، ويجتمع عقله لثمان وعشرين ، ثم لا يزداد بعد ذلك عقلاً إلا بالتجارب ، فإذا بلغ أربعين سنة عافاه الله من أنواع البلاء : من الجنون والجذام والبرص ، فإذا بلغ خمسين سنة رزقه الله الإنابة إليه ، فإذا بلغ الستين حببه الله إلى أهل سمائه وأهل أرضه فإذا بلغ السبعين سنة أثبتت حسناته ومحيت سيئاته ، فإذا بلغ ثمانين سنة استحى الله تبارك وتعالى منه أن يعذبه ، فإذا بلـغ تسعين سنة كان أسير الله في أرضه ، ولم يخط عليه القلـم بحرف ) [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]{ هكـذا أورده في ترجـمة ابن عبـدوس في طبقة شيوخه } [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

59 ـ وأما حديث ابن عمر فستأتي الإشارة إليه في أثناء الكلام على طريق أنس الأولى .

ذكر حديث أنس بن مالك وله طرق : الطريق الأولى

60 ـ قال أبو الحسن الخلعي أنا عبد الرحمن بن عمر إملاءً أنا بكر بن عبد الرحمن الخلال ثنا محمد بن علي بن زيد الصايغ ثنا إبراهيم بن المنذر ثنا عبيد الله بن عبد الله بن محمد حدثني محمد بن عبد الله بن عمرو بن عثمان عن أنس بن مالك قال قال رسول الله r ( ما من عبد يعمر في الإسلام أربعين سنة إلا صرف الله عنه ثلاثة أنواع من البلاء الجنون والجذام والبرص ) .

وقال ابن مردويه في تفسيره حدثنا الحسن بن محمد بن إسحاق السوسي ومحمد بن أحمد بن إسحاق العسكري قالا ثنا محمد بن سهل بن أيوب ثنا إبراهيم بن المنذر فذكره ، تابعه غير واحد عن محمد بن عبد الله بن عمرو بن عثمان ، [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

61 ـ قال أبو يعلى في مسنده الكبير : حدثنا يحيى بن أيوب ثنا يحيى بن سليم حدثني رجلان من أهل العلم من أهل حران وكانا عندي ثقة عن زفر بن محمد عن محمد بن عبد الله بن عمرو بن عثمان عن أنس بن مالك قال قال رسـول الله r ( ما من معمر يعمر في الإسلام أربعين سنة إلا دفع الله عنه أنواع البلاء الجنون والجذام والبرص فإذا بلغ الخمسين هون الله عليه الحساب ، فإذا بلغ الستين رزقه الله الإنابة إليه بما يحبه الله ، فإذا بلغ السبعين أحبه الله وأحبه أهل السماء ، فإذا بلـغ الثمانين كتبت حسناته ومحيت سيئاته ، فإذا بلغ التسعين غفـر الله له ما تقـدم من ذنبه وما تأخـر ، وكان أسيـر الله في أرضـه ، وشفـع في أهل بيته ) [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

62 ـ قال أبو يعلى ثنا يحيى بن أيوب ثنا يحيى بن سليم ، [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] قال وأخبرني أيضا عبد الرحمن بن عثمان [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] عن سعيد بن الحكم المديني عن محمد بن عبد الله بن عمرو بن عثمان عن أنس بمثله هكذا رواه هؤلاء عن محمد بن عبد الله بن عمرو عن أنس وخالفوا من تقدم ممن رواه عنه عن عبد الله بن أبي بكر أو عن عثمان بن عفان وأدخل غيرهم بين محمد بن عبد الله بن عمرو بن عثمان وأنس رجلاً
63 ـ قال الإمام أحمد في مسنده حدثنا أبو النضر - هو هاشم بن القاسم ثنا الفرج - هو ابن فضالة ثنا محمد بن عامر عن محمد ابن عبد الله بن عمرو عن عمرو بن جعفر عن أنس بن مالكٍ قال ( إذا بلغ الرجل المسلم أربعين ) فذكره موقوفاً ، هكذا رواه [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ، ورواه غيره عن محمد بن عبد الله بن عمرو فقال : عن جعفر بن عمرو وهو الصواب وكان الوهم فيه من الفرج بن فضالة فإنه قلب جعفر بن عمرو فجعله عمرو بن جعفر وخلط فيه الفرج بن فضالة مرةً أخرى فقال : حدثني محمد بن عبد الله العرزمي عن محمد بن عبد الله بن عمرو بن عثمان عن عبد الله بن عمر بن الخطاب عن النبي صلى الله عليه وسلم قال مثل حديث أنس .

64 ـ قال أبو يعلى الموصلي في المسند الكبير له حدثنا أبو عبيدة بن فضيل بن عياض ثنا عبد الملك الجدي ح وقال أبو طاهر الحسن بن فيل في جزئه المشهور : ثنا عمرو بن هشام ثنا البالسي- ثنا عبد الملك بن إبراهيم الجُدي ح وقال ابن مردويه في تفسيره ثنا محمد بن أحمد بن إبراهيم ثنا محمد بن أيوب ثنا عبد العزيز بن عبد الله الأويسي قالا أنا عبد الرحمن بن أبي الموالي حدثني محمد بن موسى بن أبي عبد الله عن محمد بن عبد الله بن عمرو بن عثمان عن جعفر بن عمرو بن أمية الضمري عن أنس بن مالك أن رسول الله r قال : ( من عمره الله أربعين سنة في الإسلام كف الله عنه أنواع البلاء الجذام والبرص وخفق الشياطين ، ومن عمره الله خمسين سنة في الإسلام لين الله عليه الحساب يوم القيامة ، ومن عمره الله ستين سنة في الإسلام رزقه الله الإنابة إلى الله بما يحبه الله ، ومن عمره الله سبعين سنة في الإسلام أحبه أهل السماء والأرض ، ومن عمره الله ثمانين سنة في الإسلام محى الله عز وجل سيئاته وكتب حسناته ، ومن عمره الله تسعين سنة في الإسلام غفر الله عز وجل ذنوبه ، وكان أسير الله في أرضه وشفع في أهل بيته يوم القيامة ) [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

وله طريق أخرى عن جعفر بن عمرو بن أمية الضمري ،

ـ قال أحمد في مسنده حدثنا أنس بن عياض حدثني يوسف ابن أبي ذرة عن جعفر بن عمرو بن أمية الضمري عن أنس بن مالك ح وقال أبو يعلى : حدثنا ابن نمير ثنا أنس بن عياض قال وحدثنا أبو خيثمة - هو زهير بن حرب - ثنا أنس بن عياض ح وقال ابن مردويه : ثنا أحمد بن عيسى ثنا أحمد بن يونس الضبي ثنا زهير بن حرب ح وقال أبو بكر أحمد بن مروان الدينوري في المجالسة له : حدثنا محمد بن عبد العزيز بن المبارك ثنا أبي ثنا أنس بن عياض ح وقال الخلعي في فوائده : أنا عبد الرحمن بن عمر أنا أبو الطيب الحسن بن محمد بن إبراهيم حدثنا يونس بن عبد الأعلى ثنا أبو ضمرة - هو أنس بن عياض - ثنا يوسف بن أبي ذرة عن جعفر بن عمرو بن أمية عن أنس بن مالك قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( ما من معمر يعمر في الإسلام أربعين سنة إلا صرف الله عنه ثلاثة أنواع من البلاء الجنون والجذام والبرص، فإذا بلغ الخمسين لين الله عليه الحساب ، فإذا بلغ الستين رزقه الله الإنابة لما يحب ، فإذا بلغ السبعين أحبه الله وأحبه أهل السماء ، فإذا بلغ الثمانين تقبل الله حسناته وتجاوز عن سيئاته ، فإذا بلغ التسعين غفر الله له ما تقدم من ذنبه وما تأخر وسمي أسير الله في أرضه ) [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] قال أبو يعلى قال أبو خثيمة قال أنس بن عياض ( أنا أسير الله في أرضه ) وهكذا رواه الحارث بن أبي الزبير النوفلي عن يوسف بن أبي ذرة قال ابن مردويه في تفسيره ثنا محمد بن أحمد بن محمد ثنا إسماعيل القاضي ثنا الحارث بن أبي الزبير النوفلي ثنا يوسف ابن أبي ذرة الأنصاري السلمي حدثني جعفر بن عمرو بن أمية به ،

وقد ذكر ابن حبان في الضعفاء هذا الحديث في ترجمة يوسف ابن أبي ذرة وقال إنه منكر الحديث جداً وقال ابن معين لاشيء .







[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] انظر : الإصابة 2 / 284 .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] سبق الكلام عليه في حديث رقم ( 48 ) .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ضعيف أخرجه الحكيم الترمذي في نوادر الأصول والسيوطي من طريق الحكيم في اللآلئ المصنوعة في الأحاديث الموضوعة وفي الجامع الصغير ، قال المناوي : في فيض القدير، فيه مجهول وضعيف ، وضعفه الألباني في ضعيف الجامع .

انظر : نوادر الأصول 1 / 375 ، واللآلئ المصنوعة في الأحاديث الموضوعة 1 / 141 ـ 142 ، وفيض القدير شرح الجامع الصغير للمناوي رقم ( 6042 ) 4 / 486 ـ 487 ، وضعـيف الجامع رقم ( 4043 ) ص 589 ، وفيه سيار بن حاتم العنزي ،وثقه ابن حبان ، وقال الذهبي : صالح الحديث ، قال عبيد الله القواريري : لم يكن له عقل ، كان معي في الدكان قيل للقواريري أتتهمه قال : لا ، وقال الحاكم : كان سيار عابد عصره ، وقد أكثر عنه أحمد بن حنبل ، وقال الأزدي : عنده مناكير ، وقال أبو أحمد الحاكم : في حديثه بعض المناكير ، وقال العقيلي : أحاديثه مناكير ، وضعفه ابن المديني ، وقال الأزدي : عنده مناكير ، وقال الحافظ ابن حجر : صدوق له أوهام ، من كبار التاسعة .

انظر : الثقات لابن حبان 8 / 298 ، وميزان الاعتدال رقم ( 3628 ) 2 / 253 ـ 254 ، وتهذيب التهذيب رقم ( 497 ) 4 / 290 ، وتقريب التهذيب رقم ( 2729 ) ص 427 .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ما بين المعقوفين ساقط من ( ص ) ومثبت في ( س ) .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] إسناده ضعيف أحمد بن هشام بن حميد أبو بكر المصري ، سكن البصرة وحدث بـها عن يحيى بن أبي طالب وأحمد بن عبد الجبار العطاردي ومحمد بن الجهم السمري وغيرهم ، ذكره الخطيب البغدادي في تاريخ بغداد ولم يذكر فيه جرحاً ولا تعديلاً ، وذكره المزي في تهذيب الكمال والذهبي في سير أعلام النبلاء كلاهما من ضمن إسناد .

انظر : تاريخ بغداد رقم ( 2668 ) 5 / 198 ، وتهذيب الكمال 1 / 379 ، وسير أعلام النبلاء 19 / 177 ، وأما شيخه يحيى بن أبي طالب ، جعفر بن الزبرقان ، محدث مشهور ، وثقه الدارقطني وقال : لم يطعن فيه أحد بحجة ، وقال موسى بن هارون : أشهد أنه يكذب علي في كلامه ، ولم يعن في الحديث ، قال الذهبي : والدارقطني من أخبر الناس به ، وقال أبو عبيد الآجري : خط أبوداوود على حديث يحيى بن أبي طالب ، وقال مسلمة بن قاسم : ليس به بأس تكلم الناس فيه .

انظر : ميزان الاعتدال رقم ( 9547 ) 4 / 386 ـ 387 ، وتاريخ بغداد رقم ( 7512 ) 14 / 220 ـ 221 ، ولسان الميزان رقم ( 921 ) 6 / 262 ـ 263 ، ومخلد الشامي ، مجهول لم أجد من ترجم له ، وعبد الله بن واقد : هو الحراني ، أبو قتادة مولى بني جماز ويقال مولى بني تميم ، خرا ساني الأصل ، قال أبو حاتم : ما به بأس رجل صالح يشبه أهل النسك والخير إلا أنه كان ربما أخطأ وأظنه كان يدلس ولعله كبر واختلط ، وقال: في موضع آخر كان من عباد أهل الجزيرة وقرائهم ممن غلب عليه الصلاح حتى غفل عن الإتقان فكان يحدث عند التوهم فوقع المناكير في أخباره والمقلوبات فيما يروي عن الثقات حتى لا يجوز الاحتجاج بخبره ، وقال : مرة تكلموا فيه منكر الحديث ، وقال : مرة ذهب حديثه ، وقال مرة : ضعيف الحديث ، وقال البخاري : سكتوا عنه ، وقال : في موضع آخر تركوه منكر الحديث ، وقال النسائي : ليس بثقة ، وقال الجوزجاني : متروك الحديث ، وقال يحيى بن معين : ليس بشيء ، وقال الدوري عن يحيى : ثقة ، وقال الحافظ ابن حجر : متروك وكان أحمد يثني عليه ، وقال : لعله كبر واختلط وكان يدلس .

انظر: المجروحين من المحدثين لابن حبان رقم ( 555 ) 1 / 522 ـ 525 ، والضعفاء والمتروكين للدار فطني رقم ( 312 ) ص 259 ، والضعفاء والمتروكين لابن الجوزي رقم ( 2136 ) 2 / 145 والضعفاء الكبير للعقيلي رقم ( 898 ) 2 / 313 ، وتهذيب التهذيب رقم ( 131 ) 6 / 66 ـ 67 ، وتقريب التهذيب رقم ( 3711 ) ص 555 .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] بياض في الأصل في ( س ) و ( ص ) .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] موضوع أخرجه ابن الجوزي في الموضوعات والسيوطي في اللآلئ المصنوعة في الأحاديث الموضوعة وذكره الهيثمي في مجمع الزوائد وابن عراق في تنزيه الشريعة .

انظر : الموضوعات لابن الجوزي رقم ( 379 ) 1 / 284 ، و اللآلئ المصنوعة في الأحاديث الموضوعة 1 / 142 ، و مجمع الزوائد 10 / 205 ـ206 ، وتنزيه الشريعة رقم ( 69 ) 1 / 206 .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ضعيف أخرجه الحافظ ابن حجر في لسان الميزان عن عبد الله بن شداد بن أوس بلفظ ( إذا بلغ الرجل أربعين سنة عوفي من الجنون والجذام والبرص )

انظر : لسان الميزان رقم ( 558 ) 4/ 210 .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] علي بن الجهم السلمي شيخ مجهول روى عن عبد الله بن شداد بن أوس ، قال المتوكل : علي بن الجهم أكذب خلق الله .

انظر : لسان الميزان رقم ( 558 ) 4 / 210 .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] الحقب بالضم وسكون القاف : ثمانون سنة ، وقيل أكثر من ذلك وجمعه حقاب مثل قف وقفاف ، والحقب بضمتين : الدهر وجمعه أحقاب والحقبة بالكسر وسكون القاف : واحدة الحقب : وهي السنون

انظر : النهاية 1 / 412 ، ومختار الصحاح ص 61 ، ولسان العرب 1 / 326 .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] الخرف : بفتحتين : فساد العقل من الكبر والهرم أو المرض .

انظر : النهاية لابن الأثير 2 / 217 ، ومختار الصحاح ص 73 ، ولسان العرب 3 / 338 .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] الفند : بفتحتين الكذب وهو أيضا ًضعف الرأي من الهرم والعقل منهما أفند ، ولا يقال عجوز مفندة ، لأنها لم تكن في شبيبتها ذات رأي ، والتفنيد اللوم وتضعيف الرأي ،، ومنه الحديث ( ما ينظر أحدكم إلا هرماً مفنداً أو مرضاً مفسداً ) أخرجه الحاكم في المستدرك 4 / 356 ، والبيهقي في شعب الإيمان رقم ( 10572 ) 7 / 357 ، والفند : الخرف وإنكار العقل من الهرم أو المرض يقال شيخ مفند

انظر : النهاية لابن الأثير 3 / 474 ـ 475 ، والغريب لابن قتيبة 1 / 311 ، ومختار الصحاح ص 214 ، ولسان العرب 3 / 338 ـ 339 .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ضعيف : أخرجه الحكيم الترمذي في نوادر الأصول ، والسيوطي من طريقه في اللآلئ المصنوعة في الأحاديث الموضوعة وذكره المتقي الهندي في كنز العمال .

انظر : نوادر الأصول 1 / 375 ، واللآلئ المصنوعة في الأحاديث الموضوعة 1 / 142 ـ 143 ، وكنز العمال رقم ( 42661 ) 15 / 669 ـ 670 .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ضعيف أخرجه ابن الأثير في أسد الغابة وابن حجر في الإصابة كلاهما في ترجمة حماد والسيوطي في اللآلئ المصنوعة في الأحاديث الموضوعة .

انظر : أسد الغابة رقم ( 1242 ) 1 / 526 ، والإصابة رقم ( 1812 ) 1 / 351 ، واللآلئ المصنوعة في الأحاديث الموضوعة 1 / 143 .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] موضوع أخرجه ابن حجر في لسان الميزان والسيوطي في اللآلئ المصنوعة في الأحاديث الموضوعة ، وأخرجه أبو يعلى وابن الجوزي في الموضوعات مطولاً من حديث أنس بن مالك رضي الله عنه .

انظر : لسان الميزان رقـم ( 40 ) 4 / 17 ، واللآلئ المصنوعـة 1 / 138، ومســند أبي يعلى رقم ( 4249 ) 7 / 243 ـ 244 ، والموضوعات رقم ( 376 ) 1 / 282 ـ 283 ، وأخرجه أيضاً أبو يعلى من حديث أنس بن مالك رضي الله عنه أن رسول الله r قال ( ما من مسلم يعمر في الإسلام أربعين سنة إلا صرف الله عنه ثلاثة أنواع من البلاء : الجذام والجنون ، والبرص ، فإذا بلـغ الخمسين لين الله عليــه الحساب فإذا بلغ الستين رزقه الله الإنابة بما يحب ) الحديث .

انظر : مسند أبي يعلى رقم ( 4248 ) 7 / 242 ـ 243 .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] عبد السلام بن محمد بن عبد السلام قال ابن عدي : لا يعرف ، وقال الدارقطني : منكر الحديث ، وقال الحافظ ابن جحر : منكر الحديث .

انظر : ميزان الاعتدال رقم ( 5060 ) 2 / 618 ، وذيل ميزان الاعتدال للعراقي رقم ( 537 ) ص 334 ـ 336 ، ولسان الميزان رقم ( 40 ) 4 / 17 .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] موضوع أخرجه السيوطي في اللآلئ المصنوعة في الأحاديث الموضوعة 1 / 147، وفيه الحكم بن عبدة ، قال الأزدي : ضعيف ، وقال الآجري عن أبي داوود : ما عندي من علمه شيء ، وقال الحافظ ابن حجر : مستور من السابعة .

انظر : ميزان الاعتدال رقم ( 2188 ) 1 / 577 ، وتهذيب التهذيب رقم ( 755 ) 2 / 432 ، وتقريب التهذيب رقم ( 1460 ) ص 263 ، وأخرجه الذهبي في سير أعلام النبلاء من كلام سفيان الثوري وكذا الرامهرمزي في كتابه المحدث الفاضل .

انظر : سير أعلام النبلاء 7 / 270 ، والمحدث الفاضل ص 188 .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ما بين المعقوفين أعني حديث ابن عباس كاملاً ساقط من ( س ) ومثبت في ( ح ) و ( ص ) و ( م ) .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ضعيف محمد بن عبد الله بن عمرو بن عثمان : هو الملقب بالديباج وهو ضعيف ذكره البخاري : في كتابه الضعفاء الصغير وقال: عنده عجائب ، وقال مسلم بن الحجاج في كتابه الكنى : منكر الحديث ، وقال ابن الجارود : لا يكاد يتابع على حديثه ، وذكره ابن حبان : في الثقات ، وقال ابن سعد : كان كثير الحديث عالماً ، وقال الحافظ ابن حجر : صدوق .

انظر : كتاب الضعفاء الصغير للبخاري رقـــم ( 325 ) ص 106 ، والكـنى والأسماء لمسلم رقـم ( 1884 ) 1 / 487 ، والثقات لابن حبان 7 / 417 ، وتهذيب التهذيب رقم ( 444 ) 9 / 268 ـ 269 ، وتقريب التهذيب رقم ( 6076 ) ص 864 .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] موضوع أخرجه ابن حبان في كتابه المجروحين من المحدثين ، وأبو يعلى في مسنده ، والبيهقي في الزهد الكبير وابن الجوزي في الموضوعات وقال : هذا حديث لا يصح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم والشجري في الأمالي وابن النجار في ذيل تاريخ بغداد والسيوطي في اللآلئ المصنوعة في الأحاديث الموضوعة وابن حجر في القول المسدد في الذب عن مسند أحمد .

انظر : المجروحين من المحدثين رقم ( 1226 ) 2 / 484 ـ 485 ، ومسند أبي يعلى رقم ( 4249 ) 7 / 243 ـ 244 ، والزهد الكبير للبيهقي رقم ( 641 ) ص243 ـ 244 ، و الموضوعات لابن الجوزي رقم ( 376 ) 1 / ، 282والأمالي للشجري 2 / 242 ـ 243 ، وذيل تاريخ بغداد لابن النجار 1 / 132 ـ 133 ، واللآلئ المصنوعة في الأحاديث الموضوعة 1 / 138، والقول المسدد ص 7 ، وأخرجه أحمد في المسند 3 / 218موقوفاً على أنس وكذا ابن الجوزي في الموضوعات 1 / 285 ، قال ابن الجوزي في الموضوعات والحافظ ابن حجر في القول المسدد : علة الحديث المرفوع يوسف بن أبي ذرة :سيأتي الكلام عنه في حديث رقم 65حيث ذكر في سنده وفيه أيضاً يحيى بن سليم القرشي الطائفي أبو محمد ويقال أبو زكرياء : مختلف فيه ، قال ابن معين : ثقة ، وقال أبو حاتم : شيخ صالح محله الصدق ولم يكن بالحافظ يكتب حديثه ولا يحتج به ، وقال ابن سعد : كان ثقة كثير الحديث ، وقال النسائي : ليس به بأس وهو منكر الحديث ، وقال الدولابي : ليس بالقوي ، وذكره ابن حبان في الثقات ، وقال الساجي : صدوق يهم في الحديث ، وقال الحافظ ابن حجر : صدوق سيئ الحفظ .

انظر : الثقات لابن حبان 7 / 615 ، وتهذيب التهذيب رقم ( 366 ) 11 / 226 ـ 227 ، وتقريب التهذيب رقم ( 7613 ) ص 1057 ، وفيه أيضاً زفر بن محمد الفهري المدني ، ضعفه البخاري وأبو حاتم ، وقال الذهبي : فيه جهالة .

انظر : ميزان الاعتدال رقم ( 2866 ) 2 / 71 ، ولسان الميزان رقم ( 1918 ) 2 / 476 ، والقول المسدد ص 8 ، وفيه أيضاً محمد بن عبد الله بن عمرو بن عثمان سبق الكلام عنه في حديث رقم (57 ) .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] يحيى بن سليم سبق الكلام عنه في حديث رقم ( 61 ) .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ضعيف عبد الرحمن بن عثمان بن أمية البكراوي ، قال أحمد بن حنبل : طرح الناس حديثه ، وقال النسائي وابن معين : ضعيف ، وقال أبو حاتم : يكتب حديثه ولا يحتج به ، وقال علي ابن المديني : ذهب حديثه ، وقال أبو أحمد الحاكم : ليس بالقوي ، وقال ابن حبان : يروي المقلوبات عن الأثبات ويأتي عن الثقات ما لا يشبه أحاديثهم ، وقال الحافظ ابن حجر : ضعيف من التاسعة .

انظر : الجرح والتعديل رقم ( 1252 ) 5 / 264 ـ 265 ، والمجروحين من المحدثين لابن حبان رقـم ( 599 ) 2 / 27 ، والتاريخ الكبير للبخاري رقم ( 1054 ) 5 / 331 ، وتهذيب التهذيب رقــم ( 456 ) 6 / 226 ـ 227 ، وتقريب التهذيب رقم ( 3968 ) ص 590 .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ضعيف أخرجه أحمد في المسند وابن الجوزي في الموضوعات .

انظر: المسند 2 / 89 ، والموضوعات رقم ( 378 ) 1 / 283 ، قال ابن الجوزي : وأما حديث أنس الموقوف ففيه الفرج بن فضالة ، وكذا قال الحافظ في القول المسدد ص 8 ، قلت سبق الكلام عن الفرج بن فضالة في حديث رقم ( 15 ) .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ضعيف أخرجه أبو يعلى والبزار وذكره الهيثمي في مجمع الزوائد وقال : رواه البزار بإسنادين رجال أحدهما ثقات .

انظر : مسند أبي يعلى رقم ( 4248 ) 7 / 242 ـ 243 ، وكشف الأستار عن زوائد البزار للهيثمي رقم ( 3587 ) 4 / 225 ـ 226 ، ومجمع الزوائد 10 /205 ، قلت : فيه محمد بن عبد الله بن عمرو بن عثمان تقدم الكلام عنه في حديث (60) .




[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] موضوع أخرجه ابن حبان في كتابه المجروحين من المحدثين وأبو يعلى في مسنده والبيهقي في الزهد الكبير وابن الجوزي في الموضوعات وقال : هذا حديث لا يصح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم والشجري في الأمالي وابن النجار في ذيل تاريخ بغداد والسيوطي في اللآلئ المصنوعة في الأحاديث الموضوعة وابن حجر في القول المسدد في الذب عن مسند أحمد وذكره الهيثمي في مجمع الزوائد .

انظر : المجروحين من المحدثين رقم ( 1226 ) 2 / 484 ـ 485 ، ومسند أبي يعلى رقم ( 4249 ) 7 / 243 ـ 244 ، والزهد الكبير للبيهقي رقم ( 641 ) ص243 ـ 244 ، و الموضوعات لابن الجوزي رقم ( 376 ) 1 / 282 ، والأمالي للشجري 2 / 242 ـ 243 ، وذيل تاريخ بغداد لابن النجار 1 / 132 ـ 133 ، واللآلئ المصنوعة في الأحاديث الموضوعة 1 / 138، والقول المسدد ص 7 ، ومجمع الزوائد 10 / 205 ، وأخرجه أحمد في المسند 3 / 218موقوفاً على أنس وكذا ابن الجوزي في الموضوعات 1 / 285 ، قال ابن الجوزي في الموضوعات والحافظ ابن حجر في القول المسدد: علة الحديث المرفوع يوسف بن أبي ذرة ، قال يحيى بن معين : ليس بشيء ، وذكره ابن حبان في المجروحين وقال : منكر الحديث جداً ممن يروي المناكير التي لا أصول لها من حديث رسول الله r على قلة روايته ، لا يجوز الاحتجاج به .

انظر : المجروحين من المحدثين رقم ( 1226 ) 2 / 484 ـ 485 ، والجرح والتعديل لابن أبي حاتم رقم ( 926 ) 9 / 222 ، والموضوعات لابن الجوزي 1 / 284 ، والقول المسدد ص 8 .



أدخل عنوان بريدك الإلكتروني هنا يصــــلك كل جديــــد





بلغ الادارة عن محتوى مخالف من هنا ابلغون على الروابط التي لا تعمل من هنا



توقيع : محمود


التوقيع



مَعْرفَةُ الخصـال المُكَفّرة للذّنـوب المُقدّمة والمؤخّرة *تأليـف:أبي الفضل أحمد بن علي بن محمد بن محمد بن حجر  العسقلاني الشافعي * Emptyالثلاثاء 22 يناير - 21:38
المشاركة رقم: #
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
صاحب الموقع
الرتبه:
صاحب الموقع
الصورة الرمزية

محمود

البيانات
عدد المساهمات : 78913
تاريخ التسجيل : 11/06/2012
رابطة موقعك : http://www.ouargla30.com/
التوقيت

الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:
https://ouargla30.ahlamontada.com


مُساهمةموضوع: رد: مَعْرفَةُ الخصـال المُكَفّرة للذّنـوب المُقدّمة والمؤخّرة *تأليـف:أبي الفضل أحمد بن علي بن محمد بن محمد بن حجر العسقلاني الشافعي *



مَعْرفَةُ الخصـال المُكَفّرة للذّنـوب المُقدّمة والمؤخّرة *تأليـف:أبي الفضل أحمد بن علي بن محمد بن محمد بن حجر العسقلاني الشافعي *

الطريق الثانية
66 ـ قال البيهقي في كتاب الزهد له : حدثنا أبو عبد الله الحافظ وغيره قالوا وثنا أبو العباس محمد بن يعقوب ثنا بكر بن سهل نا عبد الله بن محمد بن رمح بن المهاجر أنا ابن وهب عن حفص بن ميسرة عن زيد بن أسلم عن أنس قال قال رسول الله r ( ما من معمر يعمر في الإسلام أربعين سنةً إلا صرف الله عنه الجنون والجذام والبرص، فإذا بلغ الخمسين لين الله عليه حسابه ، فإذا بلغ الستين رزقه الله الإنابة ، فإذا بلغ السبعين أحبه الله وأحبه أهل السماء ، فإذا بلغ الثمانين قبل الله حسناته وتجاوز عن سيئاته ، فإذا بلغ التسعين غفر الله له ما تقدم من ذنبه وما تأخر ، وسمي أسير الله في أرضــه وشفع في أهل بيته ) [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

قلت هذا أمثل طرق هذا الحديث فان رجاله ثقات وبكر بن سهل وإن كان النسائي تكلم فيه فقد توبع عليه قال إسماعيل بن الفضل الأخشيذ في فوائده حدثنا أبو طاهر بن عبد الرحيم ثنا أبو بكر بن المقري ثنا أبو عروبة الحراني ثنا مخلد بن مالك الصنعاني هو حفص بن ميسرة فذكر نحوه وهكذا رواه ابن عساكر في المجلس التاسع والسبعين من أماليه من هذا الوجه ، [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

الطريق الثالثة
67 ـ قال الحافظ أبو طاهر السلفي : أخبرنا أبو بكر أحمد بن علي الطريثيثي من أصل سماعه الصحيح ثنا فضل الله الميهني أنا زاهر بن أحمد السرخسي ثنا يحيى بن صاعد ثنا علي بن سعيد ثنا مسروق بن المرزبان الكندي ح وحدثنا محمد بن إسحاق الصغاني ثنا منصور بن أبي مزاحم قال : ثنا خالد بن يزيد الزيات عن رجل ، وقال ابن أبي مزاحم : في روايته عن داوود بن سليمان ح وقال ابن مردويه في التفسير حدثنا عبد الرحمن بن العباس بن عبد الرحمن ثنا إبراهيم بن إسحاق ثنا عبد الرحمن بن صالح ح قال وثنا محمد بن أحمد بن إبراهيم ثنا محمد بن أيوب أنا علي بن الحسين قالا ثنا خالد الزيات عن داوود بن أبي سليمان كذا قال ح وقال الحكيم الترمذي حدثنا صالح بن عبد الله ثنا خالد الزيات عن داوود بن أبي سليمان عن عبد الله بن عبد الرحمن بن معمر بن حزم الأنصاري عن أنس بن مالك رفع الحديث إلى النبي r قال : ( المولود حتى يبلغ الحنث ما عمل من حسنةٍ كتبت له ولوالديه وما عمل من سيئةٍ لم تكتب عليه ولا على والديه فإذا بلغ الحنث وجرى عليه القلم أمر الله الملكين اللذين معه أن يغلظا وأن يشفقا ، فإذا بلغ أربعين سنةً آمنه الله من البلايا الثلاث: الجنون ، والجذام ، والبرص ) [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

68ـ ح وقال أبو يعلى في مسنده الكبير حدثنا منصور بن أبي مزاحم ثناخالد الزيات حدثني داود بن أبي سليمان عن عبد الله بن عبد الرحمن بن معمر بن حزم الأنصاري عن أنس بن مالك رفع الحديث ( قال المولود حتى يبلغ الحنث ما عمل من حسنة كتبت لوالده أولوالديه وما عمل من سيئة لم تكتب عليه ولا على والديه فإذا بلغ الحنث جري عليه القلم وأمر الملكان اللذان معه أن يحفظاه وأن يشددا ، فإذا بلغ أربعين سنة في الإسلام آمنه الله من البلايا الثلاثة الجنون ، والجذام ، والبرص ، فإذا بلغ الخمسين خفف الله عليه حسابه ، فإذا بلغ الستين رزقه الله الإنابة إليه فيما يحب ، فإذا بلغ السبعين أحبه أهل السماء ، فإذا بلغ الثمانين كتب الله حسناته وتجاوزعن سيئاته ، فإذا بلغ التسعين غفر الله له ما تقدم من ذنبه وما تأخر وشفعه الله في أهل بيته ، وكان أسير الله في أرضه ، فإذا بلغ أرذل العمر لكيلا يعلم بعد علم شيئاً كتب الله له مثل ما كان يعمل في صحته من الخير ، فإذا عمل سيئة لم تكتب عليه ) [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] قلت خالد الزيات وشيخه مجهولان . [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

الطريق الرابعة
69 ـ قال أبو محمد بن قتيبة : في غريب الحديث له حدثنا أبو سفيان الغنوي ثنا معقل بن مالك عن عبد الرحمن بن سليمان عن عبد الله بن أنس عن أنس عن النبي r قال ( إذا بلغ العبد ثمانين سنة فإنه أسير الله في الأرض تكتب له الحسنات وتمحى عنه السيئات ) [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] هكذا رواه مختصراً ورواه أبو الشيخ الأصبهاني في فوائد الأصبهانيين من وجه آخر عن عبد الرحمن بن سليمان فقال في روايته الأنصاري قلت وعبد الرحمن المذكور مجهول ،

الطريق الخامسة :
70 ـ قال أبو المغيرة عبد القدوس بن الحجاج ثنا ثابت بن سعد ابن ثابت الأملوكي عن أبيه عن عمه عبادة بن رافع الأملوكي عن أنس قال قال رسول الله r ( إذا بلغ العبد أربعين سنةً أمن من أنواع البلاء ) الحديث ذكره المزي في التهذيب في ترجمة ثابت بن سعد الأملوكي ، [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ولم يخرج له أصحاب الكتب الستة وإنما أخرجوا لثابت بن سعد الطائي فذكر ثابت بن سعد هذا تمييز عن الطائي.

الطريق السادسة :
71 ـ قال البزار في مسنده حدثنا عبد الله بن شبيب ثنا عبد الله ابن عبد الملك أبو شيبة ثنا أبو قتادة ثنا ابن أخي الزهري عن عمه عن أنس بن مالك قال قال رسول الله r ( ما من عبد يعمر في الإسلام أربعين سنة إلا صرف الله عنه أنواعاً من البلاء الجنون والجذام والبرص ، فإذا بلغ خمسين سنة لين الله له الحساب ، فإذا بلغ ستين سنه رزقه الله الإنابة إليه بما يحب ، فإذا بلغ سبعين أحبه الله وأحبه أهل السماء ، فإذا بلغ الثمانين تقبل الله منه حسناته وتجاوز عن سيئاته ، فإذا بلغ التسعين غفر الله له ما تقدم من ذنبه وما تأخر ، وسمي أسير الله في أرضه وشفع في أهل بيته) [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

قال البزار : لا نعلم رواه عن ابن أخي الزهري ، [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] إلا أبو قتاده قلت : اسمه عبد الله بن واقد الحراني ، ضعفه يحيى بن معين وقال البخاري : تركوه ، وأثنى عليه أحمد ، وقال البزار : كان يغلط ولا يرجع ، [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]


الطريق السابعة
72 ـ قال أبو نعيم في تاريخ أصبهان حدثنا عبد الله بن محمد ابن جعفر ثنا أحمد بن عمرو بن صبيح ثنا الحجاج بن يوسف بن قتيبة ثنا الصباح بن عاصم الأصبهاني عن أنس بن مالك قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( صاحب الأربعين يصرف عنه ثلاثة أنواع : البلاء ، والجذام ، والبرص ، وما أشبهه ، وصاحب الخمسين يرزقه الله الإنابة ) [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] الحديث بطوله ،

ورواته موثقون إلا الصباح فلا أعرف فيه جرحاً ولا تعديلاً ، [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
الطريق الثامنة
73 ـ قال أحمد بن منيع في مسنده : حدثنا عباد بن عباد المهلبي ثنا عبد الواحد بن راشد عن أنس قال قال رسول الله r : ( إذا بلغ العبد أربعين سنة آمنه الله تعالى من البلايا الثلاث : الجنون ، والجذام ، والبرص ، فإذا بلغ خمسين سنة خفف الله عليه الحساب ، فإذا بلغ ستين سنة رزقه الله الإنابة إليه ، فإذا بلغ سبعين سنة أحبه أهل السماء ، فإذا بلغ ثمانين سنةً أثبت الله له الحسنات ومحى عنه السيئات وغفر الله له ما تقدم من ذنبه وما تأخر ، وسماه أهل السماء أسير الله في الأرض ) أخرج ابن الجوزي هذا الحديث في الموضوعات ، [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وأعله بعباد بن عباد ، فأفحش القول فيه ، وهو غلط من ابن الجوزي ، فإن عباد بن عباد المذكور ثقة جليل من رجال الصحيح ، [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وقد بينت وهم ابن الجوزي في ذلك فيما علقته على كتابه المذكور وأما شيخه عبد الواحد بن راشد فهو شيخ مجهول لم أر للمتقدمين فيه جرحاً ولا تعديلاً ، وقد ذكره الذهبي في الميزان بهذا الحديث وقال ليس بعمدة ،[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وأملى شيخنا الحافظ زين الدين العراقي هذا الحديث في أماليه

74 ـ في المجلس السابع و الثلاثين منها فأخرجه من مشيخة الفخر بن البخاري من رواية الفخر عن ابن طبرزد عن إسماعيل بن السمرقندي عن ابن النقور عن عمر بن الكناني عن البغوي عن جده لأمه أحمد بن منيع فذكره وقال : إن هذا الحديث روي من طرق وهذا الطريق أمثلها ، انتهى والذي يظهر أن أمثلها الطريق الثانية كما تقدم ، وكلام شيخنا مقبول بالنسبة إلى الطرق التي ذكرها هو ، فإنه لم يذكر الطريق الثانية التي ذكرتها إما سهواً وإما إغفالاً والله أعلم ، ووجدت شاهداً لبعضه ،

75 ـ من حديث عائشة رضي الله عنها أخرجه ابن حبان في الضعفاء من طريق عابد بن نسير ، [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] عن عطاء عن عائشة عن رسول الله r قال ( من بلغ الثمانين من هذه الأمــة لم يعرض ولـم يحاسب و قيل ادخل الجنة ) [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] والله الموفق والهادي إلى الصواب ، ومن شواهده :

76 ـ ما أخرجه ابن مردويه في تفسيره : حدثنا أبو عمرو - هو ابن حكيم - ثنا محمد بن عبد الوهاب ثنا آدم ثنا قيس بن الربيع وشيبان عن عاصم بن أبي النجود عن أبي رزين عن ابن عباس رضي الله عنهما في قوله : ( في أحسن تقويم) [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] قال :{ يعني} [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] في أعدل خلق ( ثـم رددناه أسفــل سافلين ) [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] يعني إلى أرذل العمر ( إلا الذين آمنوا و عملوا الصالحات فلهم أجـــر غير ممنون ) [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] يعني :غير منقوص يقول ( فإذا بلغ المؤمن أرذل العمر و كان يعمل في شبابه عملاً صالحاً كتب الله له من الأجر مثل ما كان يعمل في صحته وشبابه ولم يضره ما كان يعمل في كبره ولم تكتب عليه الخطايا التي يعمل بعد ما يبلغ أرذل العمر ) [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ) إسناده صحيح وفيه إشارة إلى أن المراد بمن ذكر في الأحاديث السابقة من كان يعمل في شبابه عملاً صالحاً ، والله تعالى أعلم

ومما يدل على شهرة الحديث في المتقدمين ما ذكره الصولي في نوادره حدثني علي بن محمد بن نصر حدثني خالي أحمد بن حمدون قال : قال أبو الحسن بن الضحاك من أبيات

أما في ثمانين وفيتها عذير وإن أنا لم أعتذر

وقد رفع الله أقلامه عن ابن ثمانين دون البشر

وأني لمن أُسَرَاء الإله في الأرض نُصْبَ صُروفِ القدر

فإن يقضي لي عملاً صالحاً أثاب وإن يقضي شراً غفر،[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

(وله أيضاً )

أصبحت من أُسَراءِ الله محتسبا : في الأرض نحو قضاء الله والقدر

إن الثمانين إذ وفيت عدتها : لم تبق باقية مـني ولم تــذر،[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

آخر الكتاب - والحمد لله وحده ، وصلي الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم، علقه لنفسه بحلب كاتبه العبد الفقير إلى الله تعالى عمر بن نصر الله بن عمر الشافعي عفى الله عنه وعنا وجميع المسلمين ، وفرغ من تعليقه يوم السبت عن وقت الضحى عشرين من شهر ربيع الأول المبارك من شهور سنة سبع وستين وثمانمائة وصلى الله على سيدنا محمد وآله وصحبه أجمعين آمين .
وإلى هنا انتهى ما أردته وهو تحقيق كتاب معرفة الخصال المكفرة للذنوب المقدمة والمؤخرة للحافظ ابن حجر ، والحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات ، وأسأل الله عز وجل أن يجعله خالصاً لوجهه الكريم وأن ينفع به من قرأه إنه ولي ذلك والقادر عليه ، وأن يغفر لنا ذنوبنا ما تقدم منها وما تأخر ،

وكان الفراغ منه يوم الأحد الموافق20 / 7 / 1422 هـ بالمدينة النبوية ، مكتبة المسجد النبوي الشريف ،
قسم البحث والترجمة
كتبه أبو عبد الله محمد بن محمد المصطفى الأنصاري .



















*********







[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ضعيف أخرجه البيهقي في كتابه الزهد الكبير ، وأبو يعلى في مسنده ، وابن الجوزي في الموضوعات ، وابن النجار في ذيل تاريخ بغداد ، والشجري في الأمالي وابن جحر في لسان الميزان في ترجمة بكر بن سهل ونقل عن ابن عساكر أنه حديث حسن وذكره الهيثمي في مجمع الزوائد .

انظر : الزهد الكبير رقم ( 641 ) ص 243 ـ 244 ، ومسند أبي يعلى رقم ( 4249 ) 7 / 243 ـ 244 ، والموضوعات رقم ( 376 ) 1 / 282 ، وذيل تاريخ بغداد 1 / 132 ـ 133 ، والأمالي للشجري 2 / 242 ـ 243 ، ولسان الميزان رقم ( 196 ) 2 / 51 ـ 52 ، ومجمع الزوائد 10 / 205 ، وفيه بكر بن سهل الدمياطي ، أبو محمد حمل الناس عنه وهو مقارب الحال ، قال النسائي : ضعيف .

انظر : ميزان الاعتدال رقم ( 1284 ) 1 / 345 ـ 346 ، والمغني في الضعفاء رقم ( 978 ) 1 / 177 ، ولسان الميزان رقم ( 196 ) 2 / 51 ـ 52 .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] انظر : لسان الميزان أيضاً رقم ( 196 ) 2 / 51 ـ 52 .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ضعيف أخرجه أبو يعلى والحكيم الترمذي في نوادر الأصول والسيوطي في للآلي المصنوعة في الأحاديث الموضوعة وذكره الهيثمي في مجمع الوائد .

انظر : مسند أبي يعلى رقم ( 3678 ) 6 / 351 ـ 352 ، ونوادر الأصول 1 / 375 ، واللآلئ المصنوعة في الأحاديث الموضوعة 1 / 144 ، ومجمع الزوائد 10 204 ـ 205 ، وسيأتي في الحديث الآتي أيضاً .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ضعيف أخرجه أبو يعلى والحكيم الترمذي في نوادر الأصول والسيوطي في للآلي المصنوعة في الأحاديث الموضوعة وذكره الهيثمي في مجمع الوائد .

انظر : مسند أبي يعلى رقم ( 3678 ) 6 / 351 ـ 352 ، ونوادر الأصول 1 / 375 ، واللآلئ المصنوعة في الأحاديث الموضوعة 1 / 144، ومجمع الزوائد 10 204 ـ 205 ، وهو مكرر بالحديث الذي قبله .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] قال السيوطي في اللآلئ المصنوعة :خالد الزيات وشيخه : مجهولان .

انظر : اللآلئ المصنوعة في الأحاديث الموضوعة 1 / 144 ، وسماه الهيثمي ياسين الزيات وقال : ضعيف .

انظر : مجمع الزوائد 10 / 205 .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ضعيف أخرجه السيوطي في اللآلئ المصنوعة 1 / 144 ـ 145 ، وفيه أبو سفيان : واسمه يزيد بن عمرو بن البراء بن عبد الله الغنوي : لم أجد من ترجم له ، وذكره المزي في تهذيب الكمال في ترجمة شيخه معقل بن مالك الباهلي وذكر أنه ممن روى عنه .

انظر : تهذيب الكمال 28 / 277 ، وأما شيخه معقل بن مالك الباهلي : ذكره ابن حبان في الثقات ، وقال الأزدي وغيره :منكر الحديث ، وقال مرة :متروك ، وقال ابن أبي حاتم : كذب منكر عن المجهولين .

انظر : الثقات لابن حبان 9 / 202 ، وتهذيب الكمال رقم ( 6093 ) 28 / 277 ـ 278، وميزان الاعتدال رقم ( 8665 ) 4 / ، 147، ولسان الميزان رقم ( 239 ) 6 / 62 ، وفيه أيضاً عبد الله بن أنس أبو عمير ، قيل من أكبر ولد أنس بن مالك ذكره ابن حبان : في الثقات قال ابن سعد : كان ثقة قليل الحديث ، وقال ابن عبد البر : مجهول لا يحتج به ، وقال الحافظ ابن حجر : ثقة من الرابعة .

انظر : الثقات لابن حبان 5 / 11 ـ 12 ، وتهذيب التهذيب رقم ( 867 ) 12 / 188 ، وتقريب التهذيب رقم ( 8344 ) ص 1184 .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ضعيف أخرجه المزي في تهذيب الكمال والحافظ ابن حجر في تهذيب التهذيب مختصراً والخطيب في تاريخ بغداد مطولاً .

انظر : تهذيب الكمال رقم ( 815 ) 4 / 354 ـ 355 ، وتهذيب التهذيب 2 / 5 ، وتاريخ بغداد رقم ( 1034 ) 3 / 70 ـ 71 ، وثابت بن سعد بن ثابت الأملوكي ذكره المزي في تهذيب الكمال ، والحافظ ابن حجر في تهذيب التهذيب وقالا : إنه متأخر عن ثابت بن سعد الطائي وذكراه للتمييز عنه ، وقال الحافظ في التقريب : مجهول من الثامنة .

انظر : تهذيب الكمال رقم ( 815 ) 4 / 354 ـ 355 ، وتهذيب التهذيب رقم ( 6 ) 2 / 5 ، وتقريب التهذيب رقم ( 822 ) ص 185 .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ضعيف أخرجه البيهقي في كتابه الزهد الكبير وأبو يعلى في مسنده وابن الجوزي في الموضوعات ، وابن النجار في ذيل تاريخ بغداد ، والشجري في الأمالي وابن جحر في لسان الميزان في ترجمة بكر بن سهل ونقل عن ابن عساكر أنه حديث حسن وذكره الهيثمي في مجمع الزوائد .

انظر : الزهد الكبير رقم ( 641 ) ص 243 ـ 244 ، ومسند أبي يعلى رقم ( 4249 ) 7 / 243 ـ 244 ، والموضوعات رقم ( 376 ) 1 / 282 ، وذيل تاريخ بغداد 1 / 132 ـ 133 ، والأمالي للشجري 2 / 242 ـ 243 ، ولسان الميزان رقم ( 196 ) 2 / 51 ـ 52 ، ومجمع الزوائد 10 / 205 ، وهو مكرر مع الحديث السابق رقم ( 63 ) .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ابن أخي الزهري : هو محمد بن عبد الله بن مسلم ابن أخي ابن شهاب الزهري ، قال ابن حبان : كان رديء الحفظ كثير الوهم يخطئ عن عمه في الروايات ويخالفه فيما روى عن الأثبات فلا يجوز الاحتجاج به إذا انفرد ، وقال يحيى بن معين : ضعيف ، وقال ابن عدي : لم أر بحديثه بأساً ، وقال أبو حاتم : ليس بالقوي وقال الحافظ ابن حجر : صدوق له أوهام .

انظر : المجروحين من المحدثين لابن حبان رقم ( 921 ) 2 / 257 ـ 258 ، والجرح والتعديل لابن أبي حاتم رقم ( 1653 ) 7 / 304 ، والضعفاء الكبير للعقيلي رقم ( 1643 ) 4 / 88 ـ 90 والضعفاء والمتروكين لابن الجوزي رقم ( 3100 ) 3 / 81 ، وتهذيب التهذيب رقم ( 458 ) 9 / 278 ـ 280 ، وتقريب التهذيب رقم ( 6089 ) ص 866 .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] عبد الله بن واقد الحراني أبو قتادة ، سبق الكلام عليه في حديث عثمان بن عفان رقم ( 48 ) وفيه أيضاً عبد الله بن شبيب أبو سعد الربعي ، قال ابن حبان : يقلب الأخبار ويسرقها ولا يجوز الاحتجاج به لكثرة ما خالف أقرانه في الروايات عن الأثبات وقال فضلك الرازي : يحل ضرب عنقه ، وقال أبو أحمد الحاكم : ذاهب الحديث ، وقال الذهبي : أخباري علامة لكنه واه يروي عن مالك .

انظر : المجروحين من المحدثين لابن حبان رقم ( 576 ) 2 / 11 ، والضعفاء والمتروكين لابن الجوزي رقم ( 2043 ) 2 / 126 ، والجرح والتعديل رقــم ( 387 ) 5 / 83 ـ 84 ، وميزان الاعتدال رقم ( 4376 ) 2 / 438 ـ 439 ، ولسان الميزان رقم ( 1245 ) 3 / 299 ـ 300 ، وفيه أيضاً عبد الله بن عبد الملك أبو شيبة لم أر من ترجم له .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] منكر أخرجه أبو نعيم في تاريخ أصبهان وأبو الشيخ الأنصاري في طبقات المحدثين وابن حجر في لسان الميزان وقال : منكر ، والسيوطي في اللآلئ المصنوعة في الأحاديث الموضوعة .

انظر : تاريخ أصبهان رقم ( 768 ) 1 / 406 ، وطبقات المحدثين بأصبهان رقم ( 32 ) 1 / 344 ـ 345 ، ولسان الميزان رقم ( 725 ) 3 / 179، واللآلئ المصنوعة في الأحاديث الموضوعة 1 / 145 .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] الصباح بن عاصم الأصبهاني : قال الحافظ ابن حجر : لا يعرف وأتى بخبر منكر ، وذكر الحديث المتقدم ، وذكره أبو نعيم في تاريخ أصبهان وأبو الشيخ في طبقات المحدثين بأصبهان والسيوطي في اللآلئ المصنوعة في الأحاديث الموضوعة ولم يذكروا فيه جرحاً ولا تعديلاً .

انظر : لسان الميزان رقم ( 725 ) 3 / 179 ، وتاريخ أصبهان رقم ( 768 ) 1 / 406 ، وطبقات المحدثين بأصبهان رقم ( 32 ) 1 / 344 ـ 345 ، واللآلئ المصنوعة في الأحاديث الموضوعة 1 / 145 .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] موضوع أخرجه ابن الجوزي في الموضوعات والخطيب في تاريخ بغداد ، وأخرجه الذهبي في ميزان الاعتدال وفي المغني في الضعفاء وابن حجر في لسان الميزان كلاهما في ترجمة عبد الواحد بن راشد وقالا ليس بعمدة .

انظر: الموضوعات لابن الجوزي رقم ( 377 ) 1 / 283 ، وتاريخ بغداد رقم ( 1034 ) 3 / 70 ـ 71 ، وميزان الاعتدال رقم ( 5285 ) 2 / 672 ، والمغني رقم ( 3867 ) 2 / 581 ، ولسان الميزان رقم ( 135 ) 4 / 79 .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] عباد بن عباد بن المهلب بن أبي صفرة الأزدي المهلبي أبو معاوية البصري ، قال ابن معين ويعقوب بن شيبة وأبوداوود والنسائي وابن خراش : ثقة وقال ابن أبي حاتم عن أبيه : صدوق وقال ابن سعد : كان ثقة وربما غلط وقال : في موضع آخر كان معروفاً بالطلب وحسن الهيئة ، ولم يكن بالقوي في الحديث ، وذكره ابن حبان في الثقات ، وقال أبو حاتم : لا يحتج به وقال الذهبي : صدوق من مشاهير علماء البصرة ، وكان شريفاً نبيلاً عاقلاً كبير القدر وثقه غير واحد ، وقال الحافظ ابن حجر : ثقة ربما وهم ، من السابعة .

انظر : الثقات لابن حبان 7 / 161 ، وميزان الاعتدال رقم ( 4123 ) 2 / 367 ـ 368 ، وتهذيب التهذيب رقم (161 ) 5 / 95 ـ 96 ، وتقريب التهذيب رقم ( 3149 ) ص 481 .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] عبد الواحد بن راشد : ذكره الذهبي وابن حجر وابن الجوزي والخطيب البغدادي وقال الذهبي : ليس بعمدة كما قال الحافظ .

انظر : ميزان الاعتدال رقم ( 5285 ) 2 / 672، والمغني في الضعفاء رقم ( 3867 ) 2 / 581 ولسان الميزان رقم ( 135 ) 4 / 79 ، والموضوعات لابن الجوزي رقم ( 377 ) 1 / 283 ، وتاريخ بغداد رقم ( 1034 ) 3 / 70 ـ 71 .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] في ( س ) و ( ص ) عابد بن نسير ، والذي في حلية الأولياء عائذ بن بشير ، وفي الضعفاء للعقيلي والمتروكين لابن حبان وميزان الاعتدال للذهبي ولسان الميزان لابن حجر ( عائذ بن نسير ) ضعفه يحيى بن معين وسرد له ابن عدي مناكير ، وقال العقيلي : منكر الحديث ، وذكره الذهبي في ديوان الضعفاء .

انظر : حلية الأولياء 8 / 215 والضعفاء الكبير للعقيلي رقم ( 1447 )3 / 410 والمتروكين من المحدثين من المحدثين لابن حبان رقم ( 835 ) 2 / 187 ـ 188 وميزان الاعتدال رقم ( 4101 ) 2 / 363 ـ 364 وديــوان الضعفاء والمتروكين رقـم ( 2066 ) ص 206 ولسان الميزان رقــم ( 1013 ) 2 / 226


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] منكر أخرجه ابن عدي في الكامل وأبو نعيم في الحلية والذهبي في ميزان الاعتدال وابن حجر في لسان الميزان .

انظر : الكامل لابن عدي رقــم ( 1513 ) 5 / 354 ، وحلية الأولياء 8 / 215 ، وميزان الاعتدال رقم ( 4101 ) 2 / 363 ـ 364 ، ولسان الميزان رقم ( 1013 ) 2 / 226 .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] سورة التين : آية ( 4 )


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] 2) ما بين المعقوفين مثبت في (ص ) وهو الصواب لأن السياق يقتضيه وفي (س) بعثتي وهو تحريف .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] سورة التين : آية ( 5 )


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] سورة التين : آية ( 6 )


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]5) أخرجه ابن أبي حاتم في تفسيره والحكيم الترمذي في نوادر الأصول وابن جرير الطبري في تفسيره وذكره السيوطي وقال : أخرجه عبد بن حميد وسعيد بن منصور وابن المنذر وابن مردويه .

انظر :تفسير القرآن العظيم لابن أبي حاتم رقم ( 19409 ) 10 / 3448 ، ونوادر الأصول 1 / 378 ، وجامع البيان في تأويل القرآن للطبري 30 / 246 ـ 247 ، والدر المنثور في التفسير بالمأثور للسيوطي 6 / 620 .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] انظر: الأبيات في وفيات الأعيان لابن خلكان 2 / 166 ، والأغاني لأبي الفرج الأصفهاني 7 / 243 ـ 244 .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] انظر : الأغاني 7 / 245 .



أدخل عنوان بريدك الإلكتروني هنا يصــــلك كل جديــــد





بلغ الادارة عن محتوى مخالف من هنا ابلغون على الروابط التي لا تعمل من هنا



توقيع : محمود


التوقيع



الكلمات الدليلية (Tags)
مَعْرفَةُ الخصـال المُكَفّرة للذّنـوب المُقدّمة والمؤخّرة *تأليـف:أبي الفضل أحمد بن علي بن محمد بن محمد بن حجر العسقلاني الشافعي *, مَعْرفَةُ الخصـال المُكَفّرة للذّنـوب المُقدّمة والمؤخّرة *تأليـف:أبي الفضل أحمد بن علي بن محمد بن محمد بن حجر العسقلاني الشافعي *, مَعْرفَةُ الخصـال المُكَفّرة للذّنـوب المُقدّمة والمؤخّرة *تأليـف:أبي الفضل أحمد بن علي بن محمد بن محمد بن حجر العسقلاني الشافعي *,

الإشارات المرجعية

التعليق على الموضوع بواسطة الفيس بوك

الــرد الســـريـع
..
آلردودآلسريعة :





مَعْرفَةُ الخصـال المُكَفّرة للذّنـوب المُقدّمة والمؤخّرة *تأليـف:أبي الفضل أحمد بن علي بن محمد بن محمد بن حجر  العسقلاني الشافعي * Collapse_theadتعليمات المشاركة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

اختر منتداك من هنا



المواضيع المتشابهه

https://ouargla30.ahlamontada.com/ منتديات ورقلة لكل الجزائريين والعرب