نصائح للتغلب على مشكلة الكذب الأطفال و كيف اتعامل معه؟
ابني دائماً يكذب..... كيف اتعامل معه؟؟ اليكي نصائح للتغلب على هذه المشكلة
ابني دائماً يكذب..... كيف اتعامل معه؟؟
اليكي نصائح للتغلب على هذه المشكلة
معنى الكذب
هو ان يخبر الطفل عن شئ بخلاف الحقيقة
ويكون اما بتغير الحقائق جزئياً او كلياً او خلق قصص من خياله.
والطفل يولد كصفحة بيضاء ناصعة البياض يسطر فيها الاب والام السطور الاولي في حياة طفلهما فاذا عود الوالدان ابنهما الكذب كانت نتيجة هذه التربية في النهاية هي الكذب.
1)- الدفاع الشخصي :
الهروب من النتائج غير السارة في السلوك، كعدم الموافقة مع الآباء أو العقاب.
2)- الإنكار أو الرفض:
للذكريات المؤلمة أو المشاعر خاصة التي لا يعرف كيف يتصرف أو يتعامل معها.
3)- التقليد:
أي تقليد الكبار واتخاذهم كنماذج.
4)- التفاخر :
وذلك لكي يحصل على الإعجاب والاهتمام .
5)- فحص الحقيقة:
لكي يتعرف على الفرق بين الحقيقة والخيال.
6)- الحصول على الأمن :
والحماية من الأطفال الآخرين.
7)- العداوة:
تصرف بعداوة تامة تجاه الآخرين.
- الاكتساب: للحصول على شيء للذات.
9)- التخيل النفسي:
عندما نكرر ونردد على مسامع الطفل أنه كاذب فسوف يصدق ذلك من كثرة الترديد.
10)- عدم الثقة:
الآباء قد يظهرون أحياناً عدم الثقة بما ينطق به أبناءهم وإن كان صدقاً، لذا يفضل الطفل أن يكذب أحياناً ليكسب الثقة.
- القلب البسيط للحقيقة أو التغيير البسيط.
- المبالغة:يبالغ أو يغالط الطفل والده بشدة
- التلفيق : كأن يتحدث بشيء لم يقم به .
-المحادثة : يتكلم بشيء جزء منه صحيح وجزء غير صحيح.
-شكاية خاطئة : بأن يوقع اللوم على غيره فيما فعله هو.
الكذب الذي يصدر من الطفل ليس واحدا، وله تصنيفات عدة، ومن أشهرها تصنيفه على أساس الغرض الذي يدفع الطفل لممارسته.
1- الكذب الخيالي:
غالباً ما يكون لدى المبدعين أو أصحاب الخيال الواسع. فالطفل قد يتخيل شيئا ويحوله إلى حقيقة.
ومن أمثلة ذلك: أن طفلا عمره ثلاث سنوات أحضر أهله خروفا للعيد له قرنان، فبعد ذلك صار يبكي ويقول إنه رأى كلباً له قرنان.
وهذا اللون لا يعتبر كذبا حقيقاً، ودور الوالدين هنا التوجيه للتفريق بين الخيال والحقيقة بما يتناسب مع نمو الطفل، ومن الخطأ اتهامه هنا بالكذب أو معاقبته عليه.
2- الكذب الالتباسي:
يختلط الخيال بالحقيقة لدى الطفل فلا يستطيع التفريق بينهما لضعف قدراته العقلية، فقد يسمع قصة خرافية فيحكيها على أنها حقيقة ويعدل في أشخاصها وأحداثها حذفا وإضافة وفق نموه العقلي .
وقد يرى رؤيا فيرويها على أنها حقيقة، فأحد الأطفال رأى في المنام أن الخادمة تضربه وتكسر لعبته فأصر على الأمر وقع منها.
3- الكذب الادعائي:
يلجأ إليه للشعور بالنقص أو الحرمان، وفيه يبالغ بالأشياء الكثيرة التي يملكها، فيحدث الأطفال أن يملك ألعابا كثيرة وثمينة، أو يحدثهم عن والده وثروته، أو عن مسكنهم ويبالغ في وصفه.
ومن صور الكذب الادعائي التي تحصل لدى الأطفال كثيراً التظاهر بالمرض عند الذهاب إلى المدرسة.
والذي يدفع الطفل لممارسة الكذب الادعائي أمران:
الأول: المفاخرة والمسايرة لزملائه الذين يحدثونه عن آبائهم أو مساكنهم أو لعبهم.
والثاني: استدرار العطف من الوالدين، ويكثر هذا اللون عند من يشعرون بالتفرقة بينهم وبين إخوانهم أو أخواتهم.
وينبغي للوالدين هنا تفهم الأسباب المؤدية إليه وعلاجها، والتركيز على تلبية الحاجات التي فقدها الطفل فألجأته إلى ممارسة هذا النوع من الكذب، دون التركيز على الكذب نفسه.
4- الكذب الغرضي:
يلجأ إليه الطفل حين يشعر بوقوف الأبوين حائلاً دون تحقيق أهدافه، فقد يطلب نقوداً لغرض غير الغرض الذي يريد.
ومن أمثلة ذلك أن يرغب الطفل بشراء لعبة من اللعب ويرى أن والده لن يوافق على ذلك، فيدعي أن المدرسة طلبت منهم مبلغا من المال فيأخذه من والديه لشراء هذه اللعبة.
5- الكذب الانتقامي:
غالباً ينشأ عند التفريق وعدم العدل بين الأولاد، سواء في المنزل أو في المدرسة، فقد يعمد الطفل إلى تخريب أو إتلاف ثم يتهم أخاه أو زميله، والغالب أن الاتهام هنا يوجه لأولئك الذين يحضون بتقدير واهتمام زائد أكثر من غيرهم.
6- الكذب الوقائي:
يلجأ إليه الطفل نتيجة الخوف من عقاب يخشى أن يقع عليه، سواء أكان العقاب من الوالدين أو من المعلم، وهذا النوع يحدث في مدارس البنين أكثر منه في مدارس البنات.
وهو يحصل غالبا في البيئات التي تتسم بالقسوة في التربية وتكثر من العقوبة.
7- كذب التقليد:
قد يرى الابن أو البنت أحد الوالدين يمارس الكذب على الآخرين فيقلدهم في ذلك، ويصل الأمر في مثل هذه الأحوال إلى أن يمارس الطفل الكذب لغير حاجة بل تقليداً للوالدين
.
8- الكذب المرضي أو المزمن:
وهو الكذب الذي يتأصل لدى الطفل، ويصبح عادة مزمنة عنده، ويتسم هؤلاء بالمهارة غالبا في ممارسة الكذب حتى يصعب أنه اكتشاف صدقهم من كذبهم.
1)- توفير قدر عالي من العطف والحنان لطفلك.
2)- العدل بين اخواته
3)- الاهتمام بكلامه اذا صدق واعطائه مكافئة.
4)- اتفاق الوالدين على منهج موحد في توجيهه بمعني الا يكون هناك طرف يهتم بهذه الامور وطرف اخر يتجاهل الامر فهذا لا يجدي
5)- الابتعاد تماما عن اسلوب التحقيق
6)- اشعاره بالامن والتقدير والاحترام
7)- منحه فرصة للمرح واللعب ومشاركته بعض الوقت في قضاء وقته
- الحرص على ان تكون قدوة صالحة له 9)- الاستماع الايجابي له ومسك يديه عندما يتحدث والاقبال عليه والنظر في عينيه مع ضرورة ان يكون كل هذا في لطف وعطف.معنى الكذب
هو ان يخبر الطفل عن شئ بخلاف الحقيقة
ويكون اما بتغير الحقائق جزئياً او كلياً او خلق قصص من خياله.
والطفل يولد كصفحة بيضاء ناصعة البياض يسطر فيها الاب والام السطور الاولي في حياة طفلهما فاذا عود الوالدان ابنهما الكذب كانت نتيجة هذه التربية في النهاية هي الكذب.
1)- الدفاع الشخصي :
الهروب من النتائج غير السارة في السلوك، كعدم الموافقة مع الآباء أو العقاب.
2)- الإنكار أو الرفض:
للذكريات المؤلمة أو المشاعر خاصة التي لا يعرف كيف يتصرف أو يتعامل معها.
3)- التقليد:
أي تقليد الكبار واتخاذهم كنماذج.
4)- التفاخر :
وذلك لكي يحصل على الإعجاب والاهتمام .
5)- فحص الحقيقة:
لكي يتعرف على الفرق بين الحقيقة والخيال.
6)- الحصول على الأمن :
والحماية من الأطفال الآخرين.
7)- العداوة:
تصرف بعداوة تامة تجاه الآخرين.
- الاكتساب: للحصول على شيء للذات.
9)- التخيل النفسي:
عندما نكرر ونردد على مسامع الطفل أنه كاذب فسوف يصدق ذلك من كثرة الترديد.
10)- عدم الثقة:
الآباء قد يظهرون أحياناً عدم الثقة بما ينطق به أبناءهم وإن كان صدقاً، لذا يفضل الطفل أن يكذب أحياناً ليكسب الثقة.
- القلب البسيط للحقيقة أو التغيير البسيط.
- المبالغة:يبالغ أو يغالط الطفل والده بشدة
- التلفيق : كأن يتحدث بشيء لم يقم به .
-المحادثة : يتكلم بشيء جزء منه صحيح وجزء غير صحيح.
-شكاية خاطئة : بأن يوقع اللوم على غيره فيما فعله هو.
الكذب الذي يصدر من الطفل ليس واحدا، وله تصنيفات عدة، ومن أشهرها تصنيفه على أساس الغرض الذي يدفع الطفل لممارسته.
1- الكذب الخيالي:
غالباً ما يكون لدى المبدعين أو أصحاب الخيال الواسع. فالطفل قد يتخيل شيئا ويحوله إلى حقيقة.
ومن أمثلة ذلك: أن طفلا عمره ثلاث سنوات أحضر أهله خروفا للعيد له قرنان، فبعد ذلك صار يبكي ويقول إنه رأى كلباً له قرنان.
وهذا اللون لا يعتبر كذبا حقيقاً، ودور الوالدين هنا التوجيه للتفريق بين الخيال والحقيقة بما يتناسب مع نمو الطفل، ومن الخطأ اتهامه هنا بالكذب أو معاقبته عليه.
2- الكذب الالتباسي:
يختلط الخيال بالحقيقة لدى الطفل فلا يستطيع التفريق بينهما لضعف قدراته العقلية، فقد يسمع قصة خرافية فيحكيها على أنها حقيقة ويعدل في أشخاصها وأحداثها حذفا وإضافة وفق نموه العقلي .
وقد يرى رؤيا فيرويها على أنها حقيقة، فأحد الأطفال رأى في المنام أن الخادمة تضربه وتكسر لعبته فأصر على الأمر وقع منها.
3- الكذب الادعائي:
يلجأ إليه للشعور بالنقص أو الحرمان، وفيه يبالغ بالأشياء الكثيرة التي يملكها، فيحدث الأطفال أن يملك ألعابا كثيرة وثمينة، أو يحدثهم عن والده وثروته، أو عن مسكنهم ويبالغ في وصفه.
ومن صور الكذب الادعائي التي تحصل لدى الأطفال كثيراً التظاهر بالمرض عند الذهاب إلى المدرسة.
والذي يدفع الطفل لممارسة الكذب الادعائي أمران:
الأول: المفاخرة والمسايرة لزملائه الذين يحدثونه عن آبائهم أو مساكنهم أو لعبهم.
والثاني: استدرار العطف من الوالدين، ويكثر هذا اللون عند من يشعرون بالتفرقة بينهم وبين إخوانهم أو أخواتهم.
وينبغي للوالدين هنا تفهم الأسباب المؤدية إليه وعلاجها، والتركيز على تلبية الحاجات التي فقدها الطفل فألجأته إلى ممارسة هذا النوع من الكذب، دون التركيز على الكذب نفسه.
4- الكذب الغرضي:
يلجأ إليه الطفل حين يشعر بوقوف الأبوين حائلاً دون تحقيق أهدافه، فقد يطلب نقوداً لغرض غير الغرض الذي يريد.
ومن أمثلة ذلك أن يرغب الطفل بشراء لعبة من اللعب ويرى أن والده لن يوافق على ذلك، فيدعي أن المدرسة طلبت منهم مبلغا من المال فيأخذه من والديه لشراء هذه اللعبة.
5- الكذب الانتقامي:
غالباً ينشأ عند التفريق وعدم العدل بين الأولاد، سواء في المنزل أو في المدرسة، فقد يعمد الطفل إلى تخريب أو إتلاف ثم يتهم أخاه أو زميله، والغالب أن الاتهام هنا يوجه لأولئك الذين يحضون بتقدير واهتمام زائد أكثر من غيرهم.
6- الكذب الوقائي:
يلجأ إليه الطفل نتيجة الخوف من عقاب يخشى أن يقع عليه، سواء أكان العقاب من الوالدين أو من المعلم، وهذا النوع يحدث في مدارس البنين أكثر منه في مدارس البنات.
وهو يحصل غالبا في البيئات التي تتسم بالقسوة في التربية وتكثر من العقوبة.
7- كذب التقليد:
قد يرى الابن أو البنت أحد الوالدين يمارس الكذب على الآخرين فيقلدهم في ذلك، ويصل الأمر في مثل هذه الأحوال إلى أن يمارس الطفل الكذب لغير حاجة بل تقليداً للوالدين
.
8- الكذب المرضي أو المزمن:
وهو الكذب الذي يتأصل لدى الطفل، ويصبح عادة مزمنة عنده، ويتسم هؤلاء بالمهارة غالبا في ممارسة الكذب حتى يصعب أنه اكتشاف صدقهم من كذبهم.
1)- توفير قدر عالي من العطف والحنان لطفلك.
2)- العدل بين اخواته
3)- الاهتمام بكلامه اذا صدق واعطائه مكافئة.
4)- اتفاق الوالدين على منهج موحد في توجيهه بمعني الا يكون هناك طرف يهتم بهذه الامور وطرف اخر يتجاهل الامر فهذا لا يجدي
5)- الابتعاد تماما عن اسلوب التحقيق
6)- اشعاره بالامن والتقدير والاحترام
7)- منحه فرصة للمرح واللعب ومشاركته بعض الوقت في قضاء وقته
- الحرص على ان تكون قدوة صالحة له 9)- الاستماع الايجابي له ومسك يديه عندما يتحدث والاقبال عليه والنظر في عينيه مع ضرورة ان يكون كل هذا في لطف وعطف.
=
بلغ الادارة عن محتوى مخالف من هنا
ابلغون على الروابط التي لا تعمل من هنا