العباسيين أو عباسيون
الخلافة العباسية الاسلامية |
صورة:Flag of Afghanistan pre-1901.svg |
[[Image:{{{الشعار}}}|100px]] |
العلم |
الشعار |
معلومات عامة |
العاصمة |
[وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] |
اللغة الرسمية |
[وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] |
الديانة الرسمية |
[وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] |
نظام الحكم |
[وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] |
تاريخ التأسيس |
[وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] |
تاريخ السقوط |
[وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] |
الخريطة |
صورة:Abbasids Dynasty 750 - 1258 (AD).PNG |
لقد اقترح نقل ودمج محتويات هذه المقالة في المعلومات تحت عنوان [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]. (ناقش)
العباسيون: ثاني السلالات من الخلفاء 750-1258 م.
المقر: منذ 762 في [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]، 836-883 ثم 892 في [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط].
يرجع أصل العباسيين إلى [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] عم [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] رسول الإسلام صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم. بمساعدة من أنصار الدعوة العلوية استطاع [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] (749-754) و بطريقة دموية القضاء على [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] و مظاهر سلطتهم، قام هو وأخوه [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] (754-775) باتخاذ تدابير صارمة لتقوية السلطة العباسية، في عام 762 تم إنشاء مدينة [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]. بلغت قوة الدولة أوجها وعرفت العلوم عصر ازدهار في عهد [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] (786-809) الذي تولت وزارته أسرة [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] (حتى سنة 803) ثم في عهد ابنه [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] (813-833) الذي جعل من بغداد مركزاً للعلوم ورفع من مكانة [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] حتى جعله مذهباً رسمياً للدولة.
منذ العام [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] م بدأت عدة مناطق تعلن استقلالها عن الدولة العباسية وتحولت إلى إمارات أو ممالك تحكمها سلالات متعددة. بعد مقتل [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] (847-861) بدأت قوة الدولة تتراجع، حتى أنه في النهاية وقع الخلفاء العباسيين تحت سيطرة العديد من السلالات ذات الطابع العسكري، [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] (945-1055)، [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] (1055-1194) و شاهات خوارزم (1192-1220)، و حصرت سلطة الخلفاء رمزياً في الجانب الديني فقط. استطاع الخليفة [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] (1180-1225) أن يعيد إلى الخلافة بعضا من سلطتها وأن يستقل بها بعض الشيء. آخر الخلفاء [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] (1242-1258) الذي رفض أن ينظم إلى معاهدة السلام التي عرضها عليه المغول ، فكان أن سقط ضحية للعاصفة المغولية. قامت بعد ذلك خلافة عباسية رمزية في [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] 1260-1517 تحت وصاية [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط].
فهرس
-
-
- [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]
- [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]
- [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]
- [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]
- [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]
- [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]
|
مقارنة بين دولة العباسيين [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]
جاء في [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] (ص51): "إن الدولة العباسية لو تنبهت إلى حقيقة وظيفتها كدولة إسلامية، وهي نشر الإسلام لا مجرد المحافظة عليه كما وجدته، لو أنها قامت برسالتها وأدخلت كل الترك والمغول في الإسلام، لأدت للإسلام والحضارة الإنسانية أجَلَّ الخدمات، ولغيّرت صفحات التاريخ. وهكذا تكون الدولة العباسية قد خذلت الإسلام في الشرق والغرب. فهي في الشرق لم تتقدم وتُدخل كل الأتراك والمغول في الإسلام، كما تمكنت الدولة الأموية من إدخال الإيرانيين ومعظم الأتراك في الإسلام وفتحت أبواب [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] لهذا الدين. وفي الغرب قعدت الدولة العباسية عن فتح [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]. ولو أنها فعلت ذلك لدخل أجناس الصقالبة والخزر والبلغار الأتراك في الإسلام تبعاً لذلك، إذ لم تكن قد بقيت أمام هذه الأجناس العظيمة أية ديانة سماوية أخرى يدخلونها. وهنا ندرك الفرق الجسيم بين الدولة الأموية والدولة العباسية. فالأولى أوسعت للإسلام مكاناً في معظم أراضي الدولة البيزنطية، وأدخلت أجناس [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] جميعاً في الإسلام، ثم انتزعت شبه جزيرة أيبريا ([وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]) من [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]، ثم اقتحمت على الفرنجة والبرغنديين واللومبارد بلادهم بالإسلام، وحاولت ثلاث مرات الاستيلاء على [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]. أما العباسيون فلم يضيفوا -رغم طول عمر دولتهم- إلى عالم الإسلام إلا القليل، ومعظمه في شرقي آسيا الصغرى".
لمحات من التاريخ العباسي
تولت حكم الدولة العربية الإسلامية (750-1258). بدأت الدعوة العباسية عام 718 تحت زعامة محمد بن علي بن عبد الله بن العباس ثم ابنه إبراهيم الإمام الذي أسند إلى أبي مسلم الخراساني مهمة قيادة الدعوة في خراسان. أعلن أبو مسلم الثورة على الأمويين عام 747، بعد ثلاث سنوات انتصر العباسيون وأسروا محمد بن مروان ، آخر الخلفاء الأمويين. وقعت المعركة الفاصلة بين العباسيين والأمويين في على ضفة الزاب الكبير، وكانت الغلبة للعباسيين، الذين استهلوا عهدهم بملاحقة الأمويين وتعذيبهم، ففر منهم [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] ليؤسس دولة أموية مستقلة في [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]. كان أول خلفائهم أبو العباس (الملقب بالسفاح)، خلفه أخوه [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]، الذي بنى مدينة [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] في [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] ، ونقل إليها عاصمة الخلافة الإسلامية من [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] ، وأخمد الثورات التي قامت ضد العباسيين في بلاد فارس.
احدث قيام الدولة العباسية تغيرات اقتصادية واجتماعية وسياسية كبيرة في البلاد الإسلامية، فبينما اعتمد الأمويون على دعم القبائل العربية، فإن العباسيين استندوا إلى الدين وقربوا إليهم العلماء والفقهاء، وحققوا المساواة بين العرب والمسلمين الأعاجم (الموالي) الذين صاروا يتولون أعلى المناصب في الدولة، وصار للعناصر التركية والفارسية دور كبير في الجيش.
بلغت الدولة العباسية أوج ازدهارها في عهد الخليفة [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] وابنه عبد الله [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] . ففي عهدهما بلغت بغداد أوج عمرانها وسيطرتها على أجزاء الدولة المترامية من [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] حتى حدود [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]. كما توغلت الجيوش العباسية في آسيا الصغرى واضطر الإمبراطور البيزنطي لدفع الجزية حتى عن شخصه. كانت خلافة [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] (842-847) نقطة تحول أخرى، فقد اعتمد بشكل كبير على العناصر التركية في الجيش، ونقل عاصمة الدولة إلى [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط].
في نهاية القرن التاسع الميلادي، بدأ الخلفاء العباسيون يفقدون سيطرتهم على البلاد، مع تزايد نفوذ الموالي ونفوذ الولاة وحكام المدن والمناطق. وبدأت الدولة بالانهيار فانفصلت عنها عدة دويلات كالدولة الإخشيدية، والطولونية ([وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]) و الفاطمية (شمال أفريقيا) والطاهرية (خراسان) والصفارية والزيدية العلوية (بلاد فارس وما وراء النهر). باتت سلطات الخليفة العباسي لا تتعدى حدود بغداد تقريباً، ووصلت إلى نهايتها عندما دخلت جيوش [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] بقيادة [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] بغداد، فأحرقتها ودمرتها وقتلت الخليفة [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] عام 1258.
Alsharif.alabbasi 16:46، 2 أكتوبر 2007 (UTC)
بلغ الادارة عن محتوى مخالف من هنا
ابلغون على الروابط التي لا تعمل من هنا