ما لي وهذا الأمر.؟
إن كنتَ أصيلا آت البيت من بابها ’ سلّم ثلاثا فإن لم تجد ردا عد من حيث أتيت ’ ولا تكثر الجدال فيما لا يعنيك ’ لعل في البطء خيرا وأنت لا تدري ....؟
ما لي وهذا الأمر.؟.آآآآآآآه. وتأبى أن يتفضل عليها مخلوق نفسي’ وتطمح طمعا في خالق الجن والإنس....أنا لي لسان لافظ وقلب حافظ لودها ’ لا أخشى في حبها من طول اليأس..؟
لا. ولن أستنكف من كوني أطوع لها من بنانها... لا . ولن أدبر إذا ما لاحت رايات الإقبال مبشرة بطلوع فجري وفجرها...حسبي من الأقداح ما شربت وحسبها ما ذاقت من ويلات أيامها ولياليها...
ما لي وهذا الأمر؟ وقد بدا مهده بالخراب مهددا, أيُعقل أن يحدث هذا وأنا حي , ما كان ولن يكون ما فتئت أنا إياه , كلانا لبعض سندا وعضدا ...
دعني أنام فالكرى قد لفني فقط اسمع مني قولا لم تقله العرب من قبل ولا ولن يقوله أحد من بعدي أبدا:مسكين... مغبون... مظلوم هو الحب..ترى النطيحة تحب .. ترى المخمور يتغنى بالحب ..ترى الطالب .. ترى الأستاذ... ترى ما فوقهم , ترى ما تحتهم.. ترى ما دونهم كلهم حب في حب , الحب العذري يا صاح قُبر يوم وأدوا الفضيلة , يوم رفعوا عاليا عرش الرذيلة ...آآآآآآآآآآآآآآآه يا وجعي من وجع وجعي ... وهل تجدي نفعا الآهات جسدا أضنته الكيات ؟؟؟؟؟.
بلغ الادارة عن محتوى مخالف من هنا
ابلغون على الروابط التي لا تعمل من هنا