منتديات ورقلة لكل الجزائريين والعرب
السلام عليكم ورحمة الله وبركـاتـه

أهلا وسهلا في منتديات ورقلة لكل الجزائريين والعرب نحن سعداء جدا في منتداك بأن تكون واحداً من أسرتنا و نتمنى لك الأستمرار و الاستمتاع بالإقامة معنا و تفيدنا وتستفيد منا ونأمل منك التواصل معنا بإستمرار في منتديات ورقلة لكل الجزائريين والعرب و شكرا.

تحياتي

ادارة المنتدي

https://ouargla30.ahlamontada.com/
منتديات ورقلة لكل الجزائريين والعرب
السلام عليكم ورحمة الله وبركـاتـه

أهلا وسهلا في منتديات ورقلة لكل الجزائريين والعرب نحن سعداء جدا في منتداك بأن تكون واحداً من أسرتنا و نتمنى لك الأستمرار و الاستمتاع بالإقامة معنا و تفيدنا وتستفيد منا ونأمل منك التواصل معنا بإستمرار في منتديات ورقلة لكل الجزائريين والعرب و شكرا.

تحياتي

ادارة المنتدي

https://ouargla30.ahlamontada.com/


منتدى علمي ثقافي تربوي ديني رياضي ترفيهي
 
الرئيسيةالبوابة*الأحداثالمنشوراتأحدث الصورالتسجيلدخول


هذه الرسالة تفيد أنك غير مسجل .

و يسعدنا كثيرا انضمامك لنا ...

للتسجيل اضغط هـنـا

أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، اذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى ، فيرجى التكرم بزيارةصفحة التعليمـات، بالضغط هنا .كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيعو الإطلاع فتفضل بزيارة المواضيع التي ترغب .

الدولة الإسلامية في العراق والشام .. داعش

حفظ البيانات؟
الرئيسية
التسجيل
فقدت كلمة المرور
البحث فى المنتدى

منتديات ورقلة لكل الجزائريين والعرب :: °ღ°╣●╠°ღ°.. منتديات السيــاحة ..°ღ°╣●╠°ღ° :: تاريخ وشخصيات عالمية

شاطر
الدولة الإسلامية في العراق والشام .. داعش Emptyالثلاثاء 17 يونيو - 14:24
المشاركة رقم: #
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
صاحب الموقع
الرتبه:
صاحب الموقع
الصورة الرمزية

محمود

البيانات
عدد المساهمات : 78913
تاريخ التسجيل : 11/06/2012
رابطة موقعك : http://www.ouargla30.com/
التوقيت

الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:
https://ouargla30.ahlamontada.com


مُساهمةموضوع: الدولة الإسلامية في العراق والشام .. داعش



الدولة الإسلامية في العراق والشام .. داعش

الدولة الإسلامية في العراق والشام .. داعش


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الدولة الإسلامية في العراق والشام






الدولة الإسلامية في العراق والشام، اختصارًا "داعش"، أو ما يرمز إليه بكلمة "الدولة"، تنظيم مكوَّن من ميلشيات مسلحة تتبنى الفكر السلفي الجهادي التكفيري، كانت وما زالت تمثِّل لغزًا محيِّرًا في أحداث الثورة السورية والثورة العراقية. فمن هي داعش ؟ وما أهم أفكارها ومعتقداتها ؟ وما علاقتها بالثورة السورية وبما يحدث الآن في العراق ؟ وما مدى خطورتها على المشروع الإسلامي السنيِّ ؟


الفكر السلفي الجهادي
الفكر السلفي الجهادي هو امتداد لتلك السُّنة السيئة التي سنَّها من رفضوا فكرة التحكيم بين علي بن أبي طالب ومعاوية بن أبي سفيان رضي الله عنهما، وخرجوا على الإمام عليٍّ في خلافته، فسُمُّوا بالخوارج، وهم من صدق فيهم وصف النبي صلى الله عليه وسلم: "يخرج في آخر الزمان قوم أحداث الأسنان سفهاء الأحلام، يقرءون القرآن لا يجاوز تراقيهم، يقولون من قول خير البرية، يمرقون من الدين كما يمرق السهم من الرمية" .


وفي النصف الثاني من القرن العشرين ظهرت حركات الجهاد والتكفير، كردِّ فعلٍ على ما انتهجته بعض الأنظمة الظالمة ضد الشباب المتدين، وسرعان ما تحول ذلك الفكر إلى تيار تتبناه بعض الحركات في البلدان الإسلامية متَّخذًا العمل الجهادي وسيلة لتحقيق قناعاته، ومن هنا ظهر التيار السلفي الجهادي، وأبرز من يمثله تنظيم القاعدة في أفغانستان والعراق.


البداية تنظيم القاعدة
بعد الاحتلال الأمريكي للعراق عام 2003م ظهرت حركة الجهاد السني  وكان أبرزها الجبهة الإسلامية للمقاومة العراقية (جامع)، وهنا ظهر الأردني أبو مصعب الزرقاوي معلنا عن حركة "التوحيد والجهاد في بلاد الرافدين" أو "قاعدة الجهاد في بلاد الرافدين"، وأعلن مبايعته لأسامة بن لادن زعيم تنظيم القاعدة في حينها، وظهر ما يسمى: "تنظيم القاعدة في بلاد الرافدين". وبرز ذلك التنظيم من خلال عملياته النوعية ضد الاحتلال الأمريكي، مما أكسبه تعاطفًا في بعض المناطق السنيَّة، فضلًا عن التحاق الكثير من الشباب العراقي به.


دولة العراق الإسلامية
في يناير 2006م أعلن الزرقاوي عن تأسيس مجلس شورى المجاهدين، كتجمع للجماعات المجاهدة بزعامة أبي عمر عبد الله رشيد البغدادي، وفي التاسع من يونيه 2006م تم الإعلان عن مقتل أبي مصعب الزرقاوي بغارة أمريكية بمدينة بعقوبة العراقية، ثم في أكتوبر 2006م تم حل مجلس شورى المجاهدين، وانتخب أبو حمزة المهاجر أميرًا لتنظيم القاعدة في العراق، ثم بعد ذلك تم الإعلان عن "دولة العراق الإسلامية" بزعامة أبي عمر البغدادي.


وفي 19 أبريل 2010م قامت قوات الاحتلال الأمريكي بعملية عسكرية أسفرت عن مقتل أبي عمر البغدادي وأبي حمزة المهاجر، وتم مبايعة أبي بكر البغدادي أميرا للتنظيم ووزير حربه الناصر لدين الله سليمان، وذلك في 16 أيار / مايو 2010م.


من هو أبو بكر البغدادي ؟
"أخطر رجل في العالم" هكذا وصفته صحيفة التايم الأمريكية، الذي يعدُّ واحدًا من أبرز المرشحين للفوز بلقب شخصية العام في الاستفتاء الذي تجريه مجلة "تايم" لعام 2014م، فمن هو ذلك الرجل الخطير ؟!


بحسب وزارة الداخلية العراقية فإن أبا بكر البغدادي  هو الدكتور إبراهيم عواد إبراهيم السامرائي له عدة ألقاب، منها: "أبو دعاء"، "الدكتور إبراهيم"، "الكرار"، وأخيرًا " أبو بكر البغدادي" .




[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


الدولة الإسلامية في العراق والشام
بعد انطلاق الثورة السورية بعدة أشهر أخذ هذا التنظيم يتمدد ويتوسع نحو سوريا بحجة المشاركة في الجهاد ضد النظام النصيري السوري، ونشأ في أواخر العام الأول للثورة تنظيم جبهة النصرة لأهل الشام بقيادة الفاتح أبي محمد الجولاني، وتعد جبهة النصرة لأهل الشام من الجماعات السلفية الجهادية. وقد دعت الجبهة في بيانها الأول الذي أصدرته في 24 يناير/كانون الثاني 2012م السوريين للجهاد وحمل السلاح في وجه النظام السوري.


ظهرت المعضلة الكبرى تتبدى في العام 2012م شيئًا فشيئًا حين قرر أبو بكر البغدادي زعيم تنظيم الدولة الإسلامية في العراق أن يمد نفوذ دولته إلى الشام، دون التشاور مع جبهة النصرة التي كان له دور في تأسيسها باعتراف قائدها الجولاني، والذي كان يردد طوال الوقت أنه سيتجنب الأخطاء التي ارتكبها تنظيم الدولة في العراق، والتي تتلخص كما يعرف الجميع في الاشتباك مع القوى الأخرى، إن كانت المقاومة، أم السياسية.


ظهر بتاريخ التاسع من نيسان / أبريل 2013م تسجيل صوتي منسوب لأبي بكر البغدادي يعلن فيه أن جبهة النصرة هي امتداد لدولة العراق الإسلامية، داعياً إلى إلغاء اسمي جبهة النصرة ودولة العراق الإسلامية، ورافضاً دعوة أيمن الظواهري زعيم تنظيم القاعدة بعودة البغدادي إلى العراق، بعد تبرؤ القاعدة من البغدادي وتنظيمه وإنكارها لممارساته في سوريا، ثم إصرار البغدادي على جمعهما تحت مسمى واحد وهو: "الدولة الإسلامية في العراق والشام"، أو: ما يختصر بكلمة "داعش".


ووفق الخبير في الشؤون الإسلامية رومان كاييه -من المعهد الفرنسي للشرق الأوسط- فإن عددا من قادة التنظيم العسكريين عراقيون أو ليبيون.


وتتضارب الأنباء بشأن مصادر تمويل تنظيم داعش بين من يتهم نظام أجهزة استخبارات إقليمية بتمويله ومن يقول إن التنظيم في كل من سوريا والعراق يجمع جزءا من موارده المالية عن طريق الجزية والإتاوات التي يفرضها على سكان المناطق التي يسيطر عليها.


لكن المعروف أنه سيطر في سوريا على آبار النفط في دير الزور وصدرت تقارير عن بيعه النفط لتجار محليين وحتى للحكومة السورية.


داعش وجبهة النصرة
قابلت جبهة النصرة الانضمام إلى تنظيم الدولة في بداية الأمر باستحسان، ومثلها فعلت التنظيمات المعارضة لنظام الرئيس بشار الأسد والتي تبحث عن أي مساعدة في صراعها ضد قوات النظام. بعد ذلك بفترة قصيرة خرج أبو محمد الجولاني (أمير جبهة النصرة) بتسجيل صوتي يعلن فيه عن علاقته مع دولة العراق الإسلامية، لكنه نفى شخصيا أو مجلس شورى الجبهة أن يكونوا على علم بإعلان البغدادي عن اندماج التنظيمين، فرفض فكرة الاندماج وأعلن مبايعة تنظيم القاعدة في أفغانستان بقيادة الظواهري، وعلى الرغم من العمليات المشتركة التي خاضتها "النصرة وداعش" إلا أن حربا باردة تدور بين التنظيمين على الأراضي السورية منذ إعلان البغدادي.


إلا أن الخلافات والمعارك بدأت بعد أن اتهمت الجماعات المعارضة الأخرى بما فيها "النصرة" تنظيم الدولة بمحاولة الانفراد بالسيطرة والنفوذ والتشدد في تطبيق الشريعة وتنفيذ إعدامات عشوائية، خاصة أن هذا التنظيم اعترض علنا على طلب أيمن الظواهري -زعيم تنظيم القاعدة- بالتركيز على العراق وترك سوريا لـ"جبهة النصرة" .


تنظيم القاعدة وداعش
على إثر إعلان البغدادي الجمع بين الدولة وجبهة النصرة، قالت القيادة العامة لتنظيم القاعدة بزعامة أيمن الظواهري في بيان لها صدر في فبراير 2014م إنه لا صلة لها بالدولة الإسلامية في العراق والشام، وقالت القيادة العامة في رسالة نشرتها مواقع جهادية على الإنترنت: "تعلن جماعة قاعدة الجهاد إنها لا صلة لها بجماعة (الدولة الإسلامية في العراق والشام) فلم تخطر بإنشائها، ولم تستشر، بل أمرت بوقف العمل بها ولذا فهي ليست فرعا من جماعة قاعدة الجهاد، ولا تربطها بها علاقة تنظيمية، وليست الجماعة مسئولة عن تصرفاتها، فإن أفرع الجماعة هي التي تعلنها القيادة العامة وتعترف بها".


وتابع العدناني في كلمة بثتها مواقع تُستخدم لبث بيانات داعش وحملت عنوان "عذرا أمير القاعدة" حيث قال: "عذرا أمير القاعدة .. الدولة ليست فرعا تابعا للقاعدة ولم تكن يوما كذلك بل لو قدر لكم الله أن تطأ قدمكم أرض الدولة الإسلامية لما وسعكم إلا أن تبايعوها وتكونوا جنودا لأميرها القرشي حفيد الحسين كما أنتم اليوم جنود تحت سلطات الملا عمر".


وتابع العدناني قائلًا: "وندعوك لتصحيح منهجك وتصدع بردة الجيش الباكستاني والمصري والأفغاني والتونسي والليبي واليمني وغيرهم من جنود الطواغيت وأنصارهم وعدم التلاعب بالأحكام والألفاظ الشرعية كقولك الحكم الفاسد والدستور الباطل والعسكر المتأمركين ".


داعش والجيش السوري الحر
العلاقة التي تربط داعش بالجيش السوري الحر هي علاقة أكثر توتراً ودموية من تلك التي تربط داعش بالنصرة، حيث وصلت سياسة تكفير داعش للأنظمة والدول والفصائل إلى اعتبار أي فصيل في الجيش الحر من الكافرين. وقد دارت بين الطرفين معارك طويلة مع جميع الكتائب التابعة للجيش الحر المنتشرة على الأراضي القريبة من مناطق نفوذ داعش أو التي تقع على الخط التي رسمته داعش لدولتها.


وقد اتهمت داعش الجيش الحر بالارتداد عن الدين الإسلامي، واتخذت ذلك ذريعة لضرب كتائب الجيش السوري الحر، وقد دارت المعارك بين الطرفين في إطار محاولات السيطرة على المناطق النفطية والآبار في الحسكة والرقة خصوصاً، وحول المعابر الحدودية مع تركيا خاصة، كما حصل في إعزاز عند معبر باب السلامة أو كما حصل منذ مدة قصيرة عند معبر باب الهوى.


ومنذ أن أعلنت داعش في منتصف أيلول/ سبتمبر 2013م حملتها العسكرية على الجيش الحر بعنوان "نفي الخبيث" تستهدف "عملاء النظام، ومن قام بالاعتداء السافر على الدولة الإسلامية في العراق والشام"، خاضت معارك عديدة مع الجيش الحر ساهمت خلالها في إضعاف الجيش الحر حيث استهدفت معظم كتائبه، خاصة كتائب الفاروق وكتائب نور الدين زنكي ومقرات جماعة أحفاد الرسول، ومراكز تابعة للواء الله أكبر في منطقة البوكمال ولواء أحرار الشام. بالإضافة إلى المعارك التي شهدتها منطقة إعزاز بين داعش ولواء عاصفة الشمال.


وهكذا نجحت داعش خلال عدة أشهر في احتلال أجزاء واسعة من الريف الشرقي والريف الشمالي لمدينة حلب، بالإضافة إلى سيطرتها على عدة أحياء في القسم المحرَّر من مدينة حلب نفسها. في الوقت نفسه كانت داعش تتمدد في الريف الإدلبي، وهكذا اتصلت منطقة سيطرة داعش من الدانة إلى سرمدا وصارت الأتارب هي الهدف التالي، فتحركت أرتال داعش من حريتان لاقتحامها .


داعش والنظام النصيري السوري
كان من المتوقع أن جهاد داعش في سوريا يتجه نحو نظام الأسد الظالم الفاجر، لكننا وجدنا أن قتال داعش للنظام محدود جدًا وأن جهدها العسكري الأساسي هو القمعية. وكثر الحديث عن داعش أنها عميلة للنظام السوري وأداته التي يقمع بها الثورة والثوار.


والسؤال الذي يطرح نفسه الآن بقوة: لمن تعمل داعش ؟ وما حقيقة علاقتها بإيران ؟


تضاربت رؤى المحللين السياسيين والعسكريين حول علاقة داعش بالنظام النصيري في سوريا والرافضي في إيران، ولكل منهما أدلته ووجاهته. فهناك من يرى أنه يوجد مبررات الشك في داعش وأدلة ارتباطها بالنظام النصيري في سوريا، ومنها:


1- أن داعش احتلت ما سبق تحريره من المدن والأرياف، ولكنها لم تقترب من المناطق الثلاث التي بقيت في يد النظام منذ تحرير الرقة: مطار الطبقة والفرقة 17 واللواء 93. لماذا؟!!


2- تؤكد الإثباتات والوثائق الرسمية وجوازات السفر التي وجدها الجيش الحر والمجاهدون في مقرات داعش، بعد اقتحامها إثر دحرهم لعناصر داعش أن تلك الجوازات والوثائق هي إيرانية يستعملها ضباط وعناصر داعش في العراق وسوريا، وأن الكثير من قيادات داعش مرتبطة بالمخابرات الإيرانية، كما أورد الناشطون في الثورة السورية وثائق تثبت تورط إيران ودعمها لداعش من خلال تسجيلات مصورة وصور جوازات سفر إيرانية بحوزة بعض عناصر من تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام، وقد استندت صحيفة "الإندبندنت" البريطانية على هذه التسجيلات، لإثبات أن أصحاب هذه الجوازات قد دخلوا إلى إيران وروسيا خلال أيام الثورة، وأن لديهم شرائح اتصالات إيرانية وروسية، وهذا ما يثبت عمالتهم للمخابرات الإيرانية والروسية الذين سبق لهم استخدام هذا الأسلوب في إجهاض الجهاد في الشيشان !!


3- تأكيد الائتلاف الوطني السوري على وقوف "داعش" ضد الثورة السورية، وأنها على علاقة عضوية مع النظام الأسدي الطائفي، وأكد في بيان له -فبراير 2014م- شدة التصاق داعش بالنظام الأسدي في محاربة الثورة السورية.


4- أصبحت داعش التي دخلت عمداً لإفشال الثورة السورية وإجهاضها، همًا آخر من هموم الثوار السوريين، إذ فتحت عليهم جبهات عسكرية وأضعفت موقفهم العسكري في مقاتلة النظام الأسدي، وشتتت قواهم لقتال عدوين ودولتين في آن واحد، دولة داعش ودولة بشار الأسد، بدل القتال في اتجاه واحد وهو قتال جيش أسد ومؤيديه الإيرانيين المحتلين والمليشيات الشيعية التابعة له. كما أنها أعطت الغطاء والشرعية لبشار الأسد لمقاتلة من يسميهم الجماعات المتطرفة التي يحاربها، والتي في نظره تشمل الثوار السوريين وكل المعارضين له من أبناء سوريا .


وأما عن رأيي فإني أستبعد علاقة داعش بالنظام الأسدي، فلم تكن أسباب وظروف داعش تجعله حليفًا للنظام النصيري السوري، فهم بالدرجة الأولى مرتدون في نظر داعش يجب مقاتلتهم، غير أن داعش تقدم –بما تقوم به من وسائل قمعية- خدمة جليلة وكبيرة له، وهي بذلك تعمل على تعطيل المقاومة السورية عن هدفها في إسقاط النظام النصيري.



وأما عن تلك الوثائق التي تفضح العلاقة بين داعش والنظام الإيراني والسوري، فهي -إن صدقت- تعبر عن مبدأ البراجماتية وانتهاجها شعار "الغاية تبرر الوسيلة"، فغايتهم الدولة وإعلان الخلافة الإسلامية بأي وسيلة كانت، وهذا قد يبرر لنا الكثير من تلك الفظائع التي ترتكبها في حق السنة أحيانًا وفي حق الشيعة أحيانًا أخرى !!


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]




=




أدخل عنوان بريدك الإلكتروني هنا يصــــلك كل جديــــد





بلغ الادارة عن محتوى مخالف من هنا ابلغون على الروابط التي لا تعمل من هنا



توقيع : محمود


التوقيع
ــــــــــــــــ


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]




( لا تنسونا من صالح دعائكم )

أحلى منتدى منتدى ورقلة لكل الجزائريين والعرب

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

***


شرح كيفية تحميل الملفات والبرامج من هنا


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]



===========



الدولة الإسلامية في العراق والشام .. داعش Emptyالثلاثاء 17 يونيو - 14:28
المشاركة رقم: #
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
صاحب الموقع
الرتبه:
صاحب الموقع
الصورة الرمزية

محمود

البيانات
عدد المساهمات : 78913
تاريخ التسجيل : 11/06/2012
رابطة موقعك : http://www.ouargla30.com/
التوقيت

الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:
https://ouargla30.ahlamontada.com


مُساهمةموضوع: رد: الدولة الإسلامية في العراق والشام .. داعش



الدولة الإسلامية في العراق والشام .. داعش

ماذا يحدث الآن في العراق


تشهد العراق الآن ثورة شعبية عارمة تشارك فيها جميع طوائف المجتمع العراقي، ضد نظام المالكي الطائفي، بدأت أحداثها يوم الثلاثاء 10 يونيه 2014م حيث سيطر الثوار السنة وبعض المقاتلين من تنظيم الدولة الإسلامية (داعش) على الموصل (شمال العراق) ثاني أكبر مدن العراق بعد بغداد، ثم توالت الأحداث سراعًًا -نتيجة تهاوي جيش المالكي الرافضي وميلشياته، فقد أحكم الثوار سيطرتهم بالكامل على محافظات كبيرة، مثل: محافظة نينوى شمال العراق ومركزها الموصل ومحافظة صلاح الدين ومركزها تكريت شمال غرب بغداد، ومحافظة الأنبار غرب العراق ومركزها الرمادي جنوب غرب الإقليم السني.


وحاليًا هناك مواجهات عنيفة بين ثوار العشائر من أهل السنة وجيش المالكي الرافضي في سامراء وتكريت وديالي، كما دمَّر ثوار العشائر العراقية رتلا عسكريا لجيش نوري المالكي على الجسر الياباني شمال مدينة الفلوجة، كما سيطر الثوار على مدينة تلعفر في محافظة نينوى شمال العراق بعد قتال عنيف مع القوات الحكومية والميليشيات، والهدف المعلن الآن من قبل الثوار هو الوصول إلى بغداد، وهناك أخبار تفيد أن الحزام الدائري حول بغداد (المناطق المحيطة بالعاصمة بغداد) قد أصبح بيد ثوار العشائر، مما جعل العصابات الشيعية المؤيدة للمالكي تقوم بحفر خنادق على طول المداخل الشمالية للعاصمة العراقية بغداد، وتحديدًا عند قضاء التاجي.


إيران والثورة السنية العراقية
ومع تقدم ثوار العشائر بقوة في العراق واقترابهم من العاصمة بغداد، شعر الإيرانيون بالخطر على دولتهم الفارسية الشيعية؛ فقد فتحت طهران أبواب التطوع لمواطنيها للقتال في العراق تحت دعوى حماية "عتبات الشيعة المقدسة". وأكد الرئيس الإيراني الرافضي حسن روحاني أن بلاده لن تقف صامتة وهي ترى ما أسماه "الإرهاب" يسيطر على العراق، حتى أن آية الله العظمى السيد علي الحسيني السيستاني أفتى بما سماه الجهاد الكفائي أي بحمل السلاح للتطوع في صفوف القوات الأمنية للدفاع عن العراق، بل إن أحد أعضاء اللجنة المركزية للجبهة الوطنية الإيرانية دعا بلاده الرافضية إلى احتلال شريط بمحاذاة الحدود الإيرانية في عمق الأراضي العراقية بهدف مواجهة الثوار السنة، وقال بأن إيران "ستواجه عاصفة دموية ومدمرة أسوأ من تلك التي حدثت في "القرنين الأول والثاني للهجرة"، في إشارة منه للفتح العربي الإسلامي".


بل إن هناك أخبار أن مليشيات أبي الفضل العباس وعصائب أهل الحق العراقية تنسحب من سوريا لمقاتلة ثوار العشائر، والكل شاهد الزعيم الرافضي عمار الحكيم، وهو يحمل السلاح في إشارة إلى حرب طائفية، بل إن المالكي نفسه أعلن الحرب الطائفية صريحة جليَّة عندما قال: "المعركة لا زالت مستمرة بين أنصار الحسين و أنصار يزيد!!!"، ومؤخرا نعت مواقع وصفحات إيرانية على شبكة الإنترنت ومواقع التواصل الاجتماعي، أحد المرتزقة الإيرانيين الذين لقوا مصرعهم على أيدي ثوار العشائر في العراق. وذكرت أنه قتل "شهيدا دفاعا عن كربلاء المقدسة والأراضي العراقية". ووصف ناشر القتيل بأنه "أول شهيد للجبهة اللوجستية الشيعية التي تقاتل في العراق" .


داعش والثورة العراقية
وإذا كان ثوار العشائر السنية قد حققوا انتصارات باهرة في العراق، فماذا عن نصيب داعش منها وهل لذلك علاقة بالموقف الإيراني والأمريكي ؟


كما أوضحنا في المقال السابق أن من دخل الموصل هم ثوار العشائر السنة ومعهم بعضًا من قادة الجيش العراقي السابق وقوات من داعش، وهو ما أكده محافظ نينوى أثيل النجيفي.


وما إن تقدم ثوار العشائر ودخلوا الموصل في عصر يوم العاشر من يونيه 2014م حتى ملأ اسم داعش عناوين الأخبار والصحف والمواقع الإلكترونية، وخرج المالكي يستغيث بصديقه الأمريكي محذرا إياه من الإرهاب الداعشي، وعلى هذه الوتيرة رددت القنوات والصحف الموالية للمالكي وإيران. فلِماذا ؟


إن تركيز المالكي ولسانه الإعلامي على داعش وإغفالهم دور الثوار والعشائر السنية له عدة تبريرات، منها أنه يريد أن يضع تبريرا للتدخل الإيراني والأمريكي ضد ما يسمى بالإرهاب من جهة، ومن جهة أخرى يبرر التعامل بعنف مع القوات السنية، وقد أفادت تقارير إخبارية أن طيران جيش المالكي واصل قصفه لمناطق متفرقة من مدينة الفلوجة غربي بغداد، وقام بقطع المياه والكهرباء عنها، وقد ارتكب الجيش الطائفي الأحد 15 يونيه 2014م فظائع وعمليات إعدام جماعية في مدينة سامراء، أسفرت عن مقتل أربعة عشر شخصا. فضلًا عن أن حكومة المالكي حجبت مواقع التواصل الاجتماعي في كل أنحاء العراق. بما فيها خدمات تويتر وفيسبوك وواتس أب.


حقيقة الوضع في العراق
وأما عن حقيقة الوضع في العراق فهو ما تبرزه الحقائق الميدانية والبيانات الرسمية للعشائر السنية المجاهدة، ففي يوم الأربعاء 11 من يونيه 2014م قام الشيخ علي الحاتم أمير عشائر الدليم بإصدار بيان باسم ثوار عشائر الأنبار حيَّ فيه ثوار العشائر السنية في الموصل والمحافظات العراقية الثائرة، والغريب أن بيان ثوار العشائر في الأنبار دعا إلى مقاتلة داعش والميلشيات الحكومية الطائفية، فهم والإرهاب سواء !!.


كما أصدرت هيئة علماء المسلمين بالعراق يوم الخميس 12 يونيه 2014م بيانًا واضحًا وجليًَّا، قالت فيه: "ولنكن صرحاء، الثورة ثورة شعب، ولا يمكن لأي فصيل أن يزعم بأن الثورة له فبعد سنين من المعاناة والاضطهاد نظم العراقيون تظاهرات سلمية في 25/2/2011 في 16 محافظة من أصل 18، قمعها المالكي بعد أشهر بقوة الحديد والنار بتواطؤ من المجتمع الدولي ..، فلم يكن أمام العراقيين سوى الرد بالأسلوب نفسه، فالثورة ثورة شعب، وأي فصيل، أو جماعة تزعم أن الثورة لها فهي واهمة. إن ما يقوم به اليوم الإعلام العالمي من التركيز على فصيل بعينه، وحجب الإعلام عن فعاليات بقية الثوار، لأسباب لا تخفى على أحد، في مقدمتها استعداء العالم ضد الثورة في سبيل إجهاضها؛ لعبة مكشوفة لا تغير من الواقع شيئا، وهو أن المتظاهرين العراقيين هم أصل الثورة، ومادتها الرئيسية وحاضنتها أولًا وآخرًا".


وقد أصدر الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين السبت 14 يونيه 2014م بيانًا ذكر فيه أن ما يحدث في العراق ثورة عارمة لأهل السنة، جاءت نتيجة لسياسات الظلم والإقصاء، ويحمل حكومة المالكي المسئولية عما وصل إليه العراق، ويندد بالفتاوى الطائفية التي تدعو إلى قتال العراقيين بعضهم لبعض.


وقد أكد مفتي الديار العراقية لأهل السنة العلامة رافع الرفاعي أن ما جرى في الموصل وتكريت وغيرها من المناطق هو ثورة العشائر السنية وليس مقاتلي داعش. هدفها تحرير العراق –خاصة أهل السنة- من سيطرة الطاغية نوري المالكي. وأكد الرفاعي أن إقحام "داعش" في كل شيء، هو شماعة يعلق عليها السياسيون العراقيون فشلهم في تحقيق الأمن، إضافة إلى أنها باتت مبررا للانقضاض على السنة في الأنبار وغيرها من المناطق الأخرى.


وإذا نظرنا إلى الموقف الأمريكي نجده سلبيًا تجاه استغاثة المالكي، فقد قال أوباما في مؤتمر صحفي من واشنطن عقد بشأن الأزمة في العراق: "لن نرسل قوات للعراق وحكومة المالكي مسئولة عن الأحداث .، يجب أن نتأكد أن داعش لن يبسط سيطرته في العراق .."، وهذه التصريحات السلبية ربما تعكس لنا ما لدى الاستخبارات الأمريكية من معلومات عن الوضع الثوري الحقيقي، فقد تبين لها أن داعش لا تمثل النسبة الكبرى داخل الثوار، وأن نسبة العشائر السنية تفوقها أضعافًا، كل ذلك جعل القرار الأمريكي متراجعًا، فأوباما لا يريد أن يدخل بلاده في حرب خاسرة مع الشعب العراقي الثائر، خاصة أن تكلفة الحرب الأمريكية في العراق وأفغانستان تجاوزت الألف مليار، وبلا جدوى !!


كل هذا يؤكد لنا أن ما يحدث في العراق هو ثورة شعبية سنية كبيرة، تقوم بها العشائر السنية المجاهدة، وهذا لا يعني إغفال أي دور يقوم به تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام –داعش، وإنما وضع الأمور في نصابها الصحيح .


وصدق الدكتور حاكم المطيري عندما قال: "لقد فشلت أمريكا في اختزال مشهد الثورة في العراق بداعش والإرهاب! وتحاول الآن اختزاله بفشل حكومة نوري الطائفية! بينما هي ثورة ضد الاحتلالين معا !!".


داعش خطر على المشروع السنيِّ
مما سبق: يتبيَّن لنا أن تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام –داعش، يمثل خطرًا حقيقيًا على المشروع الإسلامي السني، لما يتبنَّاه من أفكار ومعتقدات، تجعله ممثلًا للفكر التكفيري المتشدد في التاريخ الإسلامي، وهذا لن يجعلنا ننسى ما قدَّمه ذلك التنظيم في ميلاده من حركة جهاد كبرى ضد المحتل الأمريكي في العراق، غير أن السنوات الأخيرة منذ عام 2011م تجعلنا نتبرأ من أفعالهم التي خرجوا بها عن جادة الصواب وفكر الإسلام الوسطي- من قتل وتدمير وإرهاب واستباحة أعراض المسلمين والحكم بردة المجتمع الإسلامي، والشدة في تطبيق الشريعة الإسلامية، ومحاولة فرض الزي الداعشي ومن يخالفه يجلد، بل إنهم قد حكموا بجلد 70 جلدة كل من يتلفظ بكلمة داعش. وذلك فضلًا عن الدور السيئ الذي انتهجته في إضعاف الثوار المجاهدين في سوريا، وقتل قادة اللواءات والكتائب هناك. وقد رأينا في بيانهم الصادر ردًَّا على الظواهري إعلانهم ردة الجيوش العربية وأوضحوا أن مرسي وأردوغان والإخوان كفرة مرتدون عن الإسلام !!


داعش باختصار: إما أن تكون معنا، وإلا سنذبحك !!


ختامًا


أسأل الله تعالى أن يكتب النصر والخير لعراقنا العزيز، وأن يحفظه من كل سوء ومكروه، وأن يوفق المجاهدين فيه إلى الحق والوحدة والنصر.


[1] الترمذي: سنن الترمذي، تحقيق : أحمد محمد شاكر وآخرون، الناشر: دار إحياء التراث العربي – بيروت، (2188)، قال الألباني : حسن صحيح.
[2] اقتصرت حركة الجهاد الإسلامي ضد الغزو الأمريكي على أهل السنة في العراق دون الشيعة، فلا يخفى على أحد الدور الذي لعبته المخابرات الإيرانية الرافضية والشيعة في العراق لتسهيل عملية الغزو الأمريكي.
[3] الكشف عن هوية زعيم تنظيم القاعدة في العراق - أبو بكر البغدادي. موقع السومرية العراقية/ الأربعاء 1 كانون الأول 2010م.
[4] أبو بكر البغدادي: إبراهيم بن عواد بن إبراهيم البدري السامرائي، ولد في مدينة سامراء العراقية عام 1971م، ينحدر من عائلة متدينة تأخذ بالمنهج السلفي في فهم العقيدة الإسلامية، من وجهاء عشيرة البوبدري العراقية التي تعود أصولها إلى قريش، وأعمامه دعاة إسلاميون في العراق، هو خريج الجامعة الإسلامية في بغداد، درس فيها البكالوريوس، والماجستير والدكتوراه في الشريعة، وعمل أستاذاً ومعلماً وداعية، ضليع بالثقافة الإسلامية، والعلم والفقه الشرعي، ولديه اطلاع واسع على العلوم التاريخية والأنساب الشريفة، مرَّ هذا الشخص قبل تزعمه لتنظيم داعش على العديد من التنظيمات السلفية الجهادية في العراق، فأنشأ أول تنظيم أسماه "جيش أهل السنة والجماعة" بالتعاون مع بعض رفاقه في الخط والنهج الجهادي ، ونـَشَّط عملياته في بغداد وسامراء وديالى وبعض المناطق السنية الأخرى، ثم ما لبث أن انضم مع تنظيمه إلى مجلس شورى المجاهدين، إذ عمل على تشكيل وتنظيم الهيئات الشرعية في المجلس المذكور، وشغل أبو بكر البغدادي منصب عضو في مجلس الشورى، وجمعت أبي بكر البغدادي، علاقة وثيقة بأبي عمر البغدادي، وصلت إلى حد أن الأخير أوصى قبل مقتله بأن يكون أبو بكر البغدادي خليفته في زعامة الدولة الإسلامية في العراق، وهذا ما حدث في السادس عشر من أيار/ مايو 2010م، حيث نصّب أبو بكر البغدادي أميرا للدولة الإسلامية في العراق.
انظر: من هي "داعش"؟ وما هي أهدافها؟، موقع قناة العالم الفضائية، 7 يناير 2014م.
- د/ محمد علي الأحمد: تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام "داعش"النشأة - التوسع – الدور المرسوم لها ضد الثورة السورية، موقع التاريخ، 2 مارس 2014م.
- أبو بكر البغدادي أخطر رجل في العالم، موقع النبأ الإخباري الدعوي.
[5] جبهة النصرة لأهل الشام، تقارير – موقع الجزيرة نت، 8 مايو 2012م.
- الدولة الإسلامية في العراق والشام، تقارير، موقع الجزيرة نت، 14 يونيه 2014م.
- ياسر الزعاترة: تنظيم الدولة في مواجهة غير مدروسة، موقع الجزيرة نت، 19 يناير 2014م.
- د/ محمد علي الأحمد: تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام "داعش"النشأة - التوسع – الدور المرسوم لها ضد الثورة السورية، موقع التاريخ، 2 مارس 2014م.
[6] القاعدة تعلن أن لا صلة لها بـتنظيم "داعش"، موقع فرانس 24، 3 فبراير 2014م.
- داعش تهاجم الظواهري وتنفي أنها فرع للقاعدة وتبين موقفها من أحداث مصر، موقع CNN بالعربية، 12 مايو 2014م.
[7] انظر: د/ محمد علي الأحمد: تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام "داعش"النشأة - التوسع – الدور المرسوم لها ضد الثورة السورية، موقع التاريخ، 2 مارس 2014م.
- من هي "داعش"؟ وما هي أهدافها؟، موقع قناة العالم الفضائية، 7 يناير 2014م.
[8] هشام أبو مالك: داعش ما لها وما عليها، صحيفة الأمة الالكترونية، 14 يونيه 2014م.
- الائتلاف السوري يتهم "داعش" بأنها على "علاقة عضوية" مع النظام، موقع جريدة الحياة الالكترونية، 1 يناير 2014م.
- د/ محمد علي الأحمد: تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام "داعش"النشأة - التوسع – الدور المرسوم لها ضد الثورة السورية، موقع التاريخ، 2 مارس 2014م.
[9] أخبار متفرقة حول الوضع في العراق من مواقع: الجزيرة – موقع قناة التغيير الفضائية - مفكرة الإسلام – المسلم.
[10] رسائل عاجلة إلى ثوار العراق، الموقع الرسمي لهيئة علماء المسلمين في العـــراق.
- الاتحاد يحمل حكومة المالكي المسئولية عما وصل إليه العراق، الموقع الرسمي للاتحاد العالمي لعلماء المسلمين.
- بيان ثوار العشائر في الأنبار، بثته القنوات الفضائية، ومنشور صوتا وصورة على الصفحة الرسمية للشيخ علي الحاتم أمير الدليم على الفيس بوك.
- بيان مفتي الديار العراقية العلامة رافع الرفاعي بخصوص الأحداث الجارية 11/6/2014م.
- مفتي الديار العراقية لـ"زمان الوصل": هذه ثورة "سنة العراق" لا "داعش"، جريدة زمان الوصل الالكترونية، 12 يونيه 2014م.














==============
==========
===




أدخل عنوان بريدك الإلكتروني هنا يصــــلك كل جديــــد





بلغ الادارة عن محتوى مخالف من هنا ابلغون على الروابط التي لا تعمل من هنا



توقيع : محمود


التوقيع
ــــــــــــــــ


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]




( لا تنسونا من صالح دعائكم )

أحلى منتدى منتدى ورقلة لكل الجزائريين والعرب

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

***


شرح كيفية تحميل الملفات والبرامج من هنا


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]



===========



الكلمات الدليلية (Tags)
الدولة الإسلامية في العراق والشام .. داعش, الدولة الإسلامية في العراق والشام .. داعش, الدولة الإسلامية في العراق والشام .. داعش,

الإشارات المرجعية

التعليق على الموضوع بواسطة الفيس بوك

الــرد الســـريـع
..
آلردودآلسريعة :





الدولة الإسلامية في العراق والشام .. داعش Collapse_theadتعليمات المشاركة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

اختر منتداك من هنا



المواضيع المتشابهه

https://ouargla30.ahlamontada.com/ منتديات ورقلة لكل الجزائريين والعرب