منتديات ورقلة لكل الجزائريين والعرب
السلام عليكم ورحمة الله وبركـاتـه

أهلا وسهلا في منتديات ورقلة لكل الجزائريين والعرب نحن سعداء جدا في منتداك بأن تكون واحداً من أسرتنا و نتمنى لك الأستمرار و الاستمتاع بالإقامة معنا و تفيدنا وتستفيد منا ونأمل منك التواصل معنا بإستمرار في منتديات ورقلة لكل الجزائريين والعرب و شكرا.

تحياتي

ادارة المنتدي

https://ouargla30.ahlamontada.com/
منتديات ورقلة لكل الجزائريين والعرب
السلام عليكم ورحمة الله وبركـاتـه

أهلا وسهلا في منتديات ورقلة لكل الجزائريين والعرب نحن سعداء جدا في منتداك بأن تكون واحداً من أسرتنا و نتمنى لك الأستمرار و الاستمتاع بالإقامة معنا و تفيدنا وتستفيد منا ونأمل منك التواصل معنا بإستمرار في منتديات ورقلة لكل الجزائريين والعرب و شكرا.

تحياتي

ادارة المنتدي

https://ouargla30.ahlamontada.com/


منتدى علمي ثقافي تربوي ديني رياضي ترفيهي
 
الرئيسيةالبوابة*الأحداثالمنشوراتأحدث الصورالتسجيلدخول


هذه الرسالة تفيد أنك غير مسجل .

و يسعدنا كثيرا انضمامك لنا ...

للتسجيل اضغط هـنـا

أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، اذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى ، فيرجى التكرم بزيارةصفحة التعليمـات، بالضغط هنا .كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيعو الإطلاع فتفضل بزيارة المواضيع التي ترغب .

عالم الأفكار-كما في عالم الأزياء- "صيحات"، و"تقاليع"

حفظ البيانات؟
الرئيسية
التسجيل
فقدت كلمة المرور
البحث فى المنتدى

منتديات ورقلة لكل الجزائريين والعرب :: °ღ°╣●╠°ღ°.. منتديات السيــاحة ..°ღ°╣●╠°ღ° :: تاريخ وشخصيات عالمية

شاطر
 عالم الأفكار-كما في عالم الأزياء- "صيحات"، و"تقاليع" Emptyالأربعاء 10 أغسطس - 12:53
المشاركة رقم: #
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو الجوهرة
الرتبه:
عضو الجوهرة
الصورة الرمزية


البيانات
عدد المساهمات : 19645
تاريخ التسجيل : 10/08/2013
رابطة موقعك : https://ouargla30.ahlamontada.com
التوقيت

الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:
https://ouargla30.ahlamontada.com


مُساهمةموضوع: عالم الأفكار-كما في عالم الأزياء- "صيحات"، و"تقاليع"



عالم الأفكار-كما في عالم الأزياء- "صيحات"، و"تقاليع"

التصوف في عالم الشباب


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


في عالم الأفكار-كما في عالم الأزياء- "صيحات"، و"تقاليع" تُفْرَضُ لتستلفت أنظار الناس بعيدًا عن الحقيقة، وتستقطب اهتمام الطليعة الفعالة في الأمة بعيدًا عما ينبغي أن يشتغلوا به من واجب الوقت، أو تَفْرِضُ نفسها على الساحة الفكرية، التي صارت في كثير من البلدان خاوية إلا من إعلام مضلل، أو مطبوعات لا تخضع لرقابة "شرعية".


ومع غياب العلماء، أو تغييبهم يُفتقد الانضباط، ويكثر اللغط، ويُدلي كلٌّ بدلوه.


ولعل أحدث هذه "الصيحات"، وآخر "التقاليع" ما أسميه "الدروشة الكيوت"، وهي ظاهرة تحتاج إلى تمعن وتحليل، وأقصد بها توجه الشباب والفتيات إلى التدين بطريقة صوفية بشكل أنيق شبابي جدًا، من تواجد في ساحات الذكر، والرقص على المولاوية، ولف السُبحة على العنق أو اليدين، والاستماع إلى الأناشيد والمديح النبوي، وكثرة الحديث عن العشق الإلهي.. إلخ.


وتجاوزت الظاهرة الطبقة المتقشفة الفقيرة، إلى الطبقة النخبوية والثقافية، فقد قذفت المطابع -وما زالت- بعشرات الروايات والقصص التي تُفيض في الحديث عن العشق اللإلهي والمحبة وسلامة النفس، وإن كان مسماها (حسن) إلا أنها سيقت بمنهج مبتدَع دخيل، وأسلوب عجيب غريب، وتهافَتَ الناس على اقتنائها، والتعويل على ما فيها.


ونشرت كثير من الروايات تحت مسمى الأدب الصوفي الذي يتسع فنيًا لكثير من فنون الدراما، ولا أحب أن أعدد أسماء، يكفي أنهم جميعًا تشابهوا في الفكرة.


ولا شك أن هناك رواجًا لمثل هذه الكتابات، ولا أبالغ إن قلت أن هناك دعمًا غربيًا وشرقيًا لها، حتى وإن لم يشعر كُتَّابُها بذلك، وعن ذلك يقول الدكتور عبد الوهاب المسيري رحمه الله:


(ومما له دلالته: أن العالم الغربي الذي يحارب الإسلام يشجع الحركات الصوفية، ومن أكثر الكتب انتشارًا الآن في الغرب: مؤلفات "محيي الدين بن عربي"، وأشعار "جلال الدين الرومي".


وقد أوصت لجنة "الكونغرس" الخاصة بالحريات الدينية: بأن تقوم الدول العربية بتشجيع الحركات الصوفية؛ فالزهد في الدنيا، والانصراف عنها، وعن عالم السياسة: يضعف -ولا شك- صلابة مقاومة الاستعمار الغربي...).


وبالفعل بأقل تجربة إحصاء تجد أن كتاب مثل "مثنوي" لجلال الدين الرومي، يتهافت عليه الشباب والمثقفون كل دورة معرض للكتاب حتى بنفذ في أيامه الأولى، وكذلك ما يشبهه من كتابات، وما يسمى بأدب التصوف من روايات وقصص وأشعار.


بمثل هذه الروايات تمت عملية تصالح بين تدين الأباء الصوفي المنحرف، وحداثة الأبناء التي تسخط على التدين وربما انتهت بهم إلى الإلحاد، فالثوب الجديد الذي يبرز به التصوف هذه السنوات الأخيرة غريب ولافت للنظر، فهو يزاوج بين قمة الخرافة فكرًا وممارسة وخطابًا، وبين الخطاب العقلاني والحداثي العلماني في نفس الوقت!


فإذا كان كلنا -أو أغلبنا- على الأقل قد تَعوَّد على أن الطرق الصوفية هي ظاهرة تقتصر -أو تكاد- على أوساط العوام الأميين وأشباه الأميين، حيث ينحصر الخطاب الصوفي في ترديد الخرافات عن كرامات شيوخهم ومجاذيبهم، وينحصر نشاطهم الصوفي على الموالد والحضرات، ويغلب على رموزهم السمت التقليدي في الهيئات واللباس والتظاهر بالتدين, فإننا الآن نشاهد حركة تصوف نشطة تخالف ذلك النمط التقليدي مخالفة شديدة في ظاهرها وإن كانت تتفق معه في أصوله, فالقائمون على هذا التصوف الجديد مثقفون، وأدباء، وشعراء، ودعاة، وأكاديميون في مختلف تخصصات العلوم الإنسانية وغيرها، لهم بريق لامع، وحُسن طلة، ومنطق حسن، وعرض جذاب، وعاطفة جياشة، وابتسامة ساحرة، وقلم موهوب، وكلمات مؤثرة.


فبأقل متابعة لكثير من حسابات المشاهير والمثقفين من الكتاب والأدباء تستطيع رصد كثير من مقولات وأشعار في العشق الإلهي، وأن الله يُحبنا، ونحن نحبه، فالمسألة كلها تتلخص في الحب! حتى أن زميلة عزيزة كتبت يومًا "ربنا عرفوه بالحب"! وكأنك أمام وله وغرام مجنون ليلى والعذريين، فلم يحفظوا لله كماله وجلاله، وإن أقل قواعد المنطق تدلل بقوة أن الحب نتاج المعرفة، فكيف تحب من لا تعرف؟!


وهكذا.. بلا عمل ولا جُهد ولا صدق إيمان.. كل ما عليك أن تُحِب وتُحَب!


فأنت أيها العاشق محبوب رغم أن أحدًا لن يفهم شيئًا عن حبك...


أنت مختار مصطفى بذاتك ولذاتك، بكل ما تحمله من آثام وأوزار وتخلف عن ركب العاملين العابدين، المقيمين لحدود الله المجاهدين في سبيله.


أنت كما أنت! يمكنك أن تدخل جنة نعيم، ودار مقيم، بلا أي كلل ولا اجتهاد ولا تعب، سوى حزمة من المشاعر الجياشة في عشق الإله، والسكر والتماهي فيه!


والجهاد الحقيقي هو فقط جهاد نفسك، فلا تنظر لإصلاح مجتمعك ولإجهاد الباطل حولك.


فالحقيقة إذًا ليست في العمل ولا في اتباع الشرع، بل الحقيقة ستجدها في الزهد والرمز والوهم والتماهي في العشق، وأما تغيير واقعك وتحريير وطنك وإصلاح أمتك وتحطيم كل شر لا يكون إلا من خلال داخلك فحسب وليس في خارجها.


هذه النظرة الصوفية التي نراها تعرض نصف الحقيقة فتعتمد على الترغيب دون الترهيب، والنية دون العمل، والعبودية لإله مطلق حال بالعالم، لا يُعرف بذاته ولا بصفاته؛ لأنه -أصلاً- في كل ذات، وابتداع دون اتباع للرسل، ما تلبث حتى تهدم هذا النصف بقواعد كفرية تجسد التيار الصوفي الباطني المتطرف الذي يؤمن بعقيدة وحدة الوجود والحلول والاتحاد ووحدة الأديان، ومركزية الكون ومعياريته في مكنون الذات الإنسانية، لا في الأحكام والشرائع الربانية المنزّلة، والتعدى على الذات الإلهية، ووصف الله تعالى بما لا يليق بكماله وجلاله.


هذا على المستوى الأدبي، ومثله على المستوى الفني التمثيلي، فهناك أيضًا أعمال كثيرة تُوجه إلى هذا النوع من التصوف، كالفيلم التونسي"بابا عزيز"، والفيلم الأجنبي "مسيو إبراهيم وزهور القرآن" الذي قام ببطولته الممثل عمر الشريف، وفيلم "ألوان السما السابعة" بطولة فاروق الفيشاوي وليلى علوي، ثم ظهرت أكثر في أعمال خالد الصاوي الدرامية الأخيرة، أما عن الحضور المتزايد للفنانين والمبدعين لعوالم الصوفية في حفلات الإنشاد الديني، والعزف الصوفي، إلى رقص للتنورة... فحدث ولا حرج، وكثير منهم مشهور بتصوفه الشخصي.


أما المستوى الإعلامي الدعوي.


فقد أنتجت ظاهرة الدعاة الجدد خطابًا معاصرًا متطورًا في الشكل والعرض، هذا الخطاب المبني على المشترك الإنساني ومكارم الأخلاق والمشاريع الخدمية والتعايش... وكل ذلك حسن، إلإ أننا لا نوافق على تصديره للناس على أنه هو الدين فقط، دون أن يكون له سياج حامٍ من تشريعات وعقائد واضحة ثابتة لا تميع فيها! وهو ما غفل عنه هؤلاء الدعاة أو تغافلوا.. وبالطبع لا نستطيع أن نشك في نيتهم الحسنة، وإرادتهم للخير، وهذا يلمسه كل من كان على مقربة منهم! أو عرفهم معرفة شخصية.


وبنفس الأسلوب  ظهر أحد الدعاة وسار على نفس الدرب، إلا أنه تميز بتحريه ما يقول، وإجلاله للمشايخ، ودعوته إلى التفقه على أيدي العلماء، والقراءة في كتب السلف، الشيء الذي أكسبه ثقة في الوقت الذي بدأت الثقة تنسحب من أشهرهم لمغالطات كثيرة في خطابه العلمي.


ثم كان أول صدام له في برنامج له حيث تحدث عن البدع وجوز كثيرًا من بدع الصوفية، الشيء الذي كشف عن أن له توجه صوفي لا يصرح بالدعوة إليه ولا ينسب نفسه إليه صراحةً.


هذا غير أحد المنشدين الشباب، استغل صوته العذب في تقديم مدائح نبوية، وقصائد في حب الله، ولكن بشكل الكليبات والحفلات الغنائية، أحيانًا بالفصحى وكثيرًا بالعمية، فأثرت في الشباب والبنات وهيجت عواطفهم وصارت له شعبية ضخمة (أغلبها من البنات)، ويتضح من هيئته -رغم صغر سنه- توجهه الصوفي بالمديح الذي يقدم، والكلمات الصريحة بالتصوف، مثل: (الله الله دراويش دراويش.. أنا سايب إيدهم ماتسبنيش)، كذا مظهره الأنيق، المشهور بالمسبحة التي تقوم بوظيفة "الحظاظة" على يديه، في تزاوج بين التصوف الروحي والشكل "الكيوت" المحبوب لدى الشباب خاصة البنات من معجبيه.


ومن ورائما شخصيات متصوفة كبيرة تدعمهما ولا أبالغ إن قلت هي من صنعتهما ليزاحما الساحة الإسلامية لبث أفكارهم المتصوفة.


وبذلك يكتمل المشهد لترى منهجية علمية عملية لتوجيه الشباب والفتيات إلى التصوف، ليس بالشكل التقليدي القديم، ولكن بشكل حديث مزدوج بالفن والأدب والإبداع والحركة والنشاط والشكل الجميل الجذاب "الكيوت"!


وفي مثل تلك الظروف -التي تمر بها البلاد- قد تلجأ القلوب المتعبة للفرار من الظلم والغدر والشحناء والعقاب المجتمعي الذي لا ذنب لهم فيه.


تلجأ إلى البحث عن شيء يهدهد مشاعرهم، ويحيي عواطفهم، ويُسلي أحزانهم، ويرفع عنهم كللهم وما يعانونه.


فهم يعيشون في خواء روحي، يحتاجون إلى تعبئته في الوقت الذي تصارعت فيه التيارات الإسلامية، وشوه بعضهم وخون الأخر وفشل الكثير .. فكانت العبادات الصوفية ملجأهم لتفريغ طاقتهم الروحية المكبوتة، وهذه الطريقة ليس فيها جهاد أو صراع لا مع محتل ولا ضد الطغاة، وبالتالي لا خسائر فيها بالنسبة لهم، بالإضافة إلى أن الترفيه الحاصل من خلال التنزه والجري والتقاط الصور الأثرية والتذكارية والرقص والهز على أصوات الدفوف، سوف يشعرهم بنشوة مزيفة يظنون أنها هي الروحانية التي ينشدونها!


ثم هم بعد ذلك لم ينفكوا عن دنيتهم بما فيها، فهم يمارسون أعمالهم في الدنيا كما تعودوا، ويظنون أن هذه "الحفلة الصوفية" الأسبوعية أو الشهرية تؤدي المطلوب منهم للآخرة !


وبذلك ينتشر التصوف بين الشباب والفتيات وفي أواسط المثقفين!


والحل -في وجهة نظري- هو أن نُخرج رجالًا كرجالهم، ونُنتج خطابًا كخطابهم، ونمارس أليات وأدوات كأدواتهم..


فهل من المعقول أن يكون الأمل في صناعة الوعي الشعبي للمسلمين مرتبطًا بمقدرتهم على فهم كتب التنظير الإسلامي المعقدة ؟


كيف نحول هذه الكتب التنظيرية الجامدة إلى مفاهيم ثابتة راسخة في عقل كل شخص بسيط من الشعب المسلم ؟


لا بد من تخفيف القالب دون تخفيف المفاهيم.. لا بد من جعلها أكثر قربًا من الشعب لا من النخبة ..


هنا يجئ دور الأدب و الفن.. دوره في أن يحول هذا التنظير الجامد إلى مُغلف براق لامع يسر القارئين ويخطف الأنفاس و يحقق له الشعبية ..


هذه الخطوة ما هي إلا تمهيد للخطوة الأهم على الإطلاق: تحويل الأدب إلى سينما ودراما .. إلى عوالم مرئية يسهل للمُشاهد التفاعل معها دون ضرورة تعلمه للقراءة وصرف أوقات طويلة لها.. إن هو إلا فيلم ساعتين يبقى في الذاكرة إلى الأبد.


نحتاج إلى شيوخ كشيوخهم، ينسى أحدهم نفسه، ويهتم بفكره ودعوته، في إنتاج جيل جديد، بمفاهيم جديدة، وآليات حديثة، وأساليب متنوعة، يحركهم من خلف الستار، فيصيروا نجوم الحدث والحديث.


[1] من مقالته: "الإسلام والغرب".
[2] لمزيد من التفاصيل يراجع المقال الأصلي بعنوان: "جيل الدروشة الكيوت" على شبكة الإنترنت.
















*******




أدخل عنوان بريدك الإلكتروني هنا يصــــلك كل جديــــد





بلغ الادارة عن محتوى مخالف من هنا ابلغون على الروابط التي لا تعمل من هنا



توقيع : ans


التوقيع
ــــــــــــــــ


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]



 عالم الأفكار-كما في عالم الأزياء- "صيحات"، و"تقاليع" Emptyالأربعاء 10 أغسطس - 19:42
المشاركة رقم: #
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو الجوهرة
الرتبه:
عضو الجوهرة
الصورة الرمزية


البيانات
عدد المساهمات : 17945
تاريخ التسجيل : 17/10/2012
رابطة موقعك : ورقلة
التوقيت

الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:


مُساهمةموضوع: رد: عالم الأفكار-كما في عالم الأزياء- "صيحات"، و"تقاليع"



عالم الأفكار-كما في عالم الأزياء- "صيحات"، و"تقاليع"

” بارك الله فيك على مجهودك بهذا الموضوع القيم والرائع
دائما في إنتظار الجديد منك الأروع والخاص
لك مني أجمل تحيه
ومع امنياتى لك  بالتوفيق يا رب “



[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]



أدخل عنوان بريدك الإلكتروني هنا يصــــلك كل جديــــد





بلغ الادارة عن محتوى مخالف من هنا ابلغون على الروابط التي لا تعمل من هنا



توقيع : manel


التوقيع
ــــــــــــــــ


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]



الكلمات الدليلية (Tags)
عالم الأفكار-كما في عالم الأزياء- "صيحات"، و"تقاليع", عالم الأفكار-كما في عالم الأزياء- "صيحات"، و"تقاليع", عالم الأفكار-كما في عالم الأزياء- "صيحات"، و"تقاليع",

الإشارات المرجعية

التعليق على الموضوع بواسطة الفيس بوك

الــرد الســـريـع
..
آلردودآلسريعة :





 عالم الأفكار-كما في عالم الأزياء- "صيحات"، و"تقاليع" Collapse_theadتعليمات المشاركة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

اختر منتداك من هنا



المواضيع المتشابهه

https://ouargla30.ahlamontada.com/ منتديات ورقلة لكل الجزائريين والعرب