°ღ°╣●╠°ღ°.. منتديات التعليم العالي والبحث العلمي ..°ღ°╣●╠°ღ°

**nirmin** · 12/10/2014

تقرير دولة قطر الأولي حول تنفيذ الاتفاقية الدوليــة لحقــوق الأشخــاص ذوي الإعـاقــة

Presentation on theme - Presentation transcrip

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

1 الاتفاقية الدولية لحقوق الأشحاص ذوي الإعاقة

لمحة عن

الاتفاقية الدولية الشاملة والمتكاملة

لحماية وتعزيز حقوق الأشخاص المعوقين وكرامتهم

إعداد : د.موسى شرف الدين

جمعية أصدقاء المعاقين- لبنان

منظمة الاحتواء الشامل – الشرق الأوسط وشمال أفريقيا

2 الاتفاقيات الدولية الحالية

الاتفاقية الدولية لمناهضة جميع أشكال التمييز العنصري 1965

العهد الدولي الخاص بالحقوق الاقتصادية والاجتماعية والثقافية 1966

العهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية 1966

اتفاقية القضاء على جميع أشكال التمييز ضد المرأة 1980

اتفاقية مناهضة التعذيب وغيره من ضروب المعاملة أو العقوبة القاسية أو اللا إنسانية أو المهينة 1984

اتفاقية حقوق الطفل 1989؛

الاتفاقية الدولية لحماية حقوق جميع العمال المهاجرين وأفراد عائلاتهم 1990

3 الاتفاقية الدولية لحقوق الأشحاص المعاقين مميزاتها

الأولى في القرن الواحد والعشرين،

الأولى التي يشارك في صياغتها من الألف إلى الياء القطاع الأهلي الدولي والمحلي، لذلك كانت المفاوضات التي جرت لصياغة الاتفاقية شاقة وطويلة ومتعبة، تواصلت على مدى خمس سنوات.

جزء من الشرعة الدولية لحقوق الإنسان.

شاملة ومتكاملة وغير قابلة للتجزئة .

ملزمة للدول الأطراف فيها .

قابلة للتنفيذ ( آليات ، والتزامات).

لديها آليات للرصد والمتابعة والتقييم.

تغيير الاتجاهات ( من الشفقة والإحسان إلى حقوق إنسان).

4 مكونات الاتفاقية ديباجة ( 18 فقرة)، و43 مادة،

ولسهولة التعامل معها، صنّفناها ( قسّمناها) إلى أربعة أجزاء.

علماً أنّه من الممكن تصنيف موادها تصنيفاً آخراً، وفقاً لآلية كتابة التقارير الدولية للجان حقوق الإنسان، وهو ما تعمل عليه حالياً، اللجنة الدولية المعنية بحقوق الأشخاص المعوقين، والتي من أبرز مهامها، إصدار المبادئ التوجيهية، في كتابة التقارير، وإعمال الحقوق.

5 تصنيف الاتفاقية

الجزء الأول ويتناول الغرض والمبادئ العامة والتدابير العامة للتنفيذ، ويشتمل على 9 مواد،

والجزء الثاني ويتناول تفصيلا الحقوق الأساسية للأشحاص المعاقين، من الحقوق المدنية والسياسية إلى الحقوق الاجتماعية والاقتصادية والثقافية، وحقوق الحماية، ويشتمل على 21 مادة،

أما الجزء الثالث فيختص بإجراءات الرصد والمتابعة والتقييم والتعاون الدولي، ويشتمل على 4 مواد،

والجزء الرابع والأخير فيتناول إجراءات التوقيع والتصديق والإيداع وغيرها من مواد إجرائية تخص الانضمام للاتفاقية، ويشتمل على 9 مواد.

6 ديباجة الاتفاقية وتحتوي على 18 فقرة.

تؤكد على الميثاق والنصوص والاتفاقيات الدولية ذات الصلة بحقوق الإنسان، وعالميتها وشموليتها وعدم قابليتها للتجزئة ( المرجعيات الدولية المؤسسة لها).

وتشدد على أنه رغم مساهمة الأشخاص المعوقين في رفاه مجتمعاتهم إلا أنهم يواجهون الحواجز، ويحرمون من المشاركة، ويعانون من التمييز( مبررات ).

تعرب عن قلقها من العواقب المدمرة للحروب والنزاعات المسلحة ( المخاوف).

7 الغرض ( الأهداف العامة ) من الاتفاقية

تشجيع وحماية وكفالة تمتع الأشخاص المعوّقين على قدم المساواة بجميع حقوق الإنسان.

التحول في النظرة إلى الإعاقة من كونها شأناً يتعلق بالرعاية الاجتماعية، إلى مسألة من مسائل حقوق الإنسان،أي من " الإحسان " إلى " حقوق الإنسان"،

الإقرار بأن الحواجز ومشاعر التحامل المجتمعية هي بحد ذاتها من المعوقات.

8 مبادئ الاتفاقية

"(أ): احترام كرامة الأشخاص المتأصلة واستقلالهم الذاتي بما في ذلك حرية تقرير خياراتهم بأنفسهم واستقلاليتهم؛

(ب): عدم التمييز؛

(ج): كفالة مشاركة وإشراك الأشخاص ذوي الإعاقة بصورة كاملة وفعالة في المجتمع؛

(د): احترام الفوارق وقبول الأشخاص ذوي الإعاقة كجزء من التنوع البشري والطبيعة البشرية؛

(هـ): تكافؤ الفرص؛

(و): إمكانية الوصول؛

(ز): المساواة بين الرجل والمرأة؛

(ح): احترام القدرات المتطورة للأطفال ذوي الإعاقة واحترام حقهم في الحفاظ على هويتهم.

9 التدابير العامة ( الالتزامات العامة على الدول)

كفالة إعمال كافة حقوق الإنسان والحريات الأساسية إعمالا تاما لجميع المعوقين دون أي تمييز باتخاذ تدابير تشريعية وإدارية وغير ذلك من التدابير لإنفاذ الاتفاقية، وتعديل أو إبطال أو إلغاء القوانين والأنظمة التي تتعارض مع هذه الاتفاقية وتثبيط الأعراف أو التقاليد التي تتعارض معها؛

إدماج مسائل الإعاقة في صلب جميع سياسات وبرامج التنمية الاقتصادية والاجتماعية، ( المقاربة المبنية على حقوق المعوقين)

العمل والتشجيع على تطوير وتوفير واستخدام السلع والخدمات والمعدات والمرافق والتكنولوجيا الجديدة

10 مضامين الحقوق جميع الحقوق الانسانية ( العّامة) متضمّنة في الاتفاقية :

المدنية والسياسية

الاقتصادية والاجتماعية

الثقافية والترفية والرياضة

الحماية من جميع أشكال الاستغلال وإساءة المعاملة والعنف.

11 مواد خاصة الحق في الوصول والمشاركة. العيش المستقل والإدماج في المجتمع.

الحق في الأهلية القانونية والدّعم القانوني.

التوعية بالإعاقة.

النساء المعوّقات.

الأطفال المعوّقين.

12 الرصد والمتابعة جمع الاحصائيات والبيانات. التعاون الدولي.

الرصد الوطني.

الرصد الدولي.

إنشاء لجنة دولية مستقلّة ( 12، ثم 18).

13 إجراءات الانضمام التوقيع. التصديق. الانضمام. بدء النفاذ. التعديل.

التحفظات.

تسوية النزاعات.

14 مصطلحات جديدة

التجهيزات المعقولة، ترتيبات مكانية أو زمنية أو مادية بهدف إزالة العوائق التي تحول دون ممارسة الحق أو الحرية، شرط ألاّ يرتب ذلك ضرراً على من يتوجب عليه تنفيذ الالتزام.

التّهيئة ، إزالة كل العوائق البيئية، وغيرها، دون اشتراط التناسب بين المنفعة والضّرر، وهي من الالتزامات العامة الواجبة التنفيذ على الدّول.

15 النقاط الخلافية 1- تعريف الإعاقة :

- الاتجاه الأول طبّي، ضيّق، خشية من اتساع النطاق، وبالتالي من الالتزامات والأعباء الإضافية، الدّول النامية.

- الاتجاه الثّاني، اجتماعي شمولي، حالة تتداخل فيها العوامل الصحيّة الفردية، مع عوامل بيئية اجتماعية سلوكية، تتفاعل، حرمان من الحقوق أو الحريات، إعاقة

” الإعاقة، حالة من تقييد المشاركة الكاملة والفاعلة، نتيجة تداخل عوامل الضعف أو القصور الجسدي أو الذهني أو الحسّي، مع العوائق البيئية والاجتماعية والسلوكية ” الديباجة.

المادة (1) تتبنى الاتجاه الثاني

16 النقاط الخلافية 2- حماية حقوق الأشخاص المعوّقين تحت الاحتلال :

- المجموعة العربية، ضرورة النّص على مسؤولية الدولة المحتلة، عن حماية وضمان حقوق المعوّقين.

- الولايات الأمريكية وإسرائيل وآخرون، الدعوة ذات مضمون سياسي، والاتفاقيات الدولية ( جنيف) كافية، إضافة إلى م(11)، المتصلة بحالات الخطر.

منظمات المجتمع المدني، حياد ( سلبي).

إقرار النّص بالتصويت

17 النقاط الخلافية 3- الأهلية القانونية م(12) :

- المجموعة العربية، وروسيا والصين، لم يرق لها النّص الأصلي، الذي يقرّ بالأهلية القانونية على قدم المساواة، وصمّمت على إضافة حاشية ( سابقة دولية)، للفقرة (2) من المادة. ( أهلية الوجوب وليس أهلية الأداء )، الهاجس كان الأهلية القانونية لذوي الإعاقة الذّهنية.

- منظمات المجتمع المدني تسعى لحذفها.

- المادة، تستجيب ” لهواجس“ المجموعة، من خلال نموذج دعم اتخاذ القرار، بتقديم المساعدة والمشورة أو اتخاذ القرار بالنّيابة، بما يلبّي رغبات ومعتقدات واحتياجات الأشحاص المعوّقون ذهنياّ، وهذه التّدابير تخضع للمراجعة القضائية دورياً، إضافة لاشتراطات الكفاءة، والخبرة والثّقة.

18 النقاط الخلافية 4- التّعاون الدّولي م(32) :

- الدّول المتقدّمة ( الغنيّة)، اعترضت، خشية، التّواكل، والتّنصل من الالتزامات.

- الدول النّامية، دافعت، مؤكّدة، أن الوفاء بالالتزامات، يتطلّب الكثير من الجهد والخبرة والتّمويل، وهو غير متاح لها، بدون التعاون الدّولي.

- نصّ توفيقي، المساعدات ليست دعم مالي فقط، بل وتبادل الخبرات، والمعلومات، مع التأكيد، على أن ذلك لا يحول دون تنفيذ الدول الأطراف لالتزاماتها.

19 النقاط الخلافية 5- آليات الرّصد :

- الاتجاه الأول، ليس من الضّروري إيجاد آلية جديدة، والحجة ما هو موجود من آليات دولية كافٍ، كما أنها تخضع للمراجعة والإصلاح، وواقعها لا يدعو للتفاؤل، وهي قاصرة.

- الاتجاه الثاني، الاتفاقية ذات طبيعة خاصة، وقضايا الإعاقة متداخلة، ومتعددة وتحتاج إلى تخصصات متنوعة، و الارث الطويل من التّمييز، وضرورة إشراك المعوّقين أنفسهم، عوامل تؤكد ضرورة وجود آلية مستقلّة للرصد والمتابعة.

- الاتفاقية أخذت بالاتجاه الثاني، وتم النّص على تشكيل لجنة دولية

20 قضايا الاعاقة في البلدان العربية

صدر العديد من الإعلانات والمواثيق العربية، بعضها مخصص كليا لمسألة الاعاقة والاشخاص المعوقين، بعضها يتضمن التعامل مع مسائل الاعاقة في اطار شأن قطاعي آخر، مثل استرتيجات العمل الاجتماعي الصادرة عن مجالس وزارة العمل والشؤون الاجتماعية العرب، واستراتيجيات التربية العربية. وفي هذه الورقة نكتفي في هذه الورقة بعرض بعض ما جاء في ميثاق العمل العربي للعمل مع الأشخاص المعوقين الصادر عن المؤتمر الإقليمي لشؤون الأشخاص المعوقين1981م.

21 ميثاق العمل العربي 1981

"الإنسان المعوق قادر على المشاركة في جهود التنمية ومن حقه الاستمتاع بثمراتها إذا ما أتيحت له الفرص والأساليب اللازمة لتمكينه من الإسهام والأخذ والعطاء في هذه الجهود.

يشكل العمل مع المعوق سلسلة من الجهود والبرامج الهادفة إلى الرعاية والتعليم والتأهيل والإدماج الإجتماعي والتشغيل وهي حلقات متكاملة، والاهتمام بواحدة منها وان كان لازما لكنه لا يعتبر كافياً في المفهوم الشامل لمواجهة مشكلات المعوق على المستوى الفردي أو الإجتماعي.

مواجهة مشكلات الإعاقة والأشخاص المعوقين مسؤولية تقع على عاتق الدولة والمجتمع والأسرة.

التأكيد على حق الأشخاص المعوقين في المساواة مع غيرهم من المواطنين ضمن إمكاناتهم لعيش كريم وحقهم في توفر فرص العمل وظروفه المناسبة وفي إسماع صوتهم وتقرير الأمور التي تتصل بحياتهم وحياة مجتمعهم.

الإقرار لجميع الأشخاص المعوقين بحقهم في الرعاية والتعليم والتأهيل والتشغيل دون تمييز بسبب الجنس أو الأصل أو المركز الاجتماعي أو الإنتماء السياسي."

22 انسجام الميثاق مع الاتفاقية

مقاربة موضوع الاعاقة من منظور الحق، ومن منظور التنمية.

التأكيد على خيار الدمج في المجتمع توفير متطلبات ذلك في مختلف الميادين، من تعليم وتأهيل وعمل...الخ.

التأكيد على أن مواجهة التحديات التي تطرحها الاعاقة يجب تتسم بالشمولية وفي حلقاتها كلها، ولا يمكن الاكتفاء بخطط عمل تغطي جانبا معينا واغفال جوانب اخرى.

التأكيد على قدرة الشخص المعوق على المشاركة وحقه فيها.

التأكيد على مسؤولية الدولة و المجتمع والاسرة في معالجة مسائل الاعاقة.

التأكيد على مبدأ المساواة ورفض التمييز.

23 اشكاليات الاعاقة في المجتمعات العربية

احتمالات عدة للتعامل متأثرة بالعوامل التالية:

1- توفر الموارد (دول غنية واخرى اقل غنى او فقيرة)؛

2- الاستراتيجات المتبعة (مربتطة بالقدرات) خدمات معممة او برامج متخصصة؛

3- ادوار الاطراف (الدولة والاسرة والمجتمع المدني)؛

4- وجود تخطيط او عدمه.

الاتفاقية الدولية متمحورة بشكل كامل حول فكرة الحق والمشاركة والدمج والتمكين، وهي عناصر لا تتوقف على توفر الموارد المالية والاقتصادية بقدر ما هي تتعلق بأسلوب العمل والمقاربة.

24 الشكاوى العربية الاكثر تكرارا

ارتفاع اكلاف الرعاية على اختلافها وتوفير المعينات والتجهيزات.

مشكلة وصول الى المرافق العامة في كل الدول. وطرحت بشدة مسألة اللامركزية في توفير الخدمات وفي تهيئة البئية المحيطة والمرافق العامة.

هناك مشكلة قدرة على المشاركة في الانشطة الترفيهية والثقافية والرياضية ووسائل النقل.

مشكلة كبيرة فيما يتعلق بقبول الشخص المعوق في المجتمع الاسري. وقد سجل تحسن في مستوى قبول الاسرة لولدها المعاق، ولكن لا تزال هناك صعوبات اكبر على مستوى العائلة الموسعة.

مشكلة جهل ناجمة عن عادات واحكام مسبقة ومعلومات خاطئة، ولا يلاحظ ان الافراد يبذلون دائما جهدا كافيا للتعرف على مصدر الاعاقة واسبابها طرق علاجها، فلا يتمكنون من الوقاية من حصول الاعاقة عندما يكون ذلك ممكنا، ولا يكتشفونها باكرا للحد منها والتعامل معها بشكل صحيح، لا يعالجونها بالشكل المناسب.

25 مسائل هامة تتطلب متابعة

استمرار النظرة الرعائية، والانتشار المحدود لمفاهيم الحق والمشاركة والتمكين والدمج.

عدم كفاية السياسات والتشريعات، او عدم تطبيقها عند وجودها.

عدم ادماج قضايا الاعاقة في صلب السياسات التنموية وفي خطط تحقيق اهداف الالفية واستراتيجيات مكافحة الفقر على نحو ملائم وفعال.

النقص في الموارد او عدم تخصيصها وفق أولويات اجتماعية تعطي الاهمية اللازمة لإعمال حقوق الأشخاص المعوقين.

26 التراث الإسلامي والاتفاقية

احترام الكرامة وحفظها.

عدم التّمييز، النّهيُ عن التّنابز .

تكافؤ الفرص، المساواة .

الاندماج، ليس هناك أحكام خاصة أو تهميش، ( عمرو بن الجموح، معاق حركياً، شارك في أٌحد واستشهد فيها )، و(بن أم مكتوم ( كفيف)، حامل الرّاية في القادسية، واستشهد)

التّهيئة، ... لو عثرت دابة... ( عمر بن الخطاب)

27 التراث الإسلامي والاتفاقية

المساواة بين الجنسين، قصّة نسيبة ( رض).. أتعيّرونها وقد سبقها بعضها إلى الجنّة ؟؟.

تعريف الإعاقة، ابن أم مكتوم، إعفاؤه من الذهاب للمسجد!.

حماية حقوق الأشخاص المعوقين في حالة الحرب، الوصايا، لا تقتلوا..

الأهلية القانونية، النّبي ( ص) عهد إلى ابن أم مكتوم (كفيف)، الإدارة والقضاء والحكم ( المدينة).

28 التراث الإسلامي والاتفاقية

التجهيزات المعقولة، درج بعض الخلفاء على توفير قارئ ومساعد للكفيف، لإعانته، على نفقة المجتمع ( بيت المال).

التّهيئة، مثال خشية عمر بن الخطّاب ( رض)، من عثرة الدّابة.

التعاون الدّولي، طلب العلم ولو في الصّين، والتشجيع على التّرجمة وأخذ العلم والخبرة..

29 وأخيراً

تسعى " الاتفاقية إلى خلق تحول نموذجي من اتجاه يميل إلى عزل الأشخاص المعوقين إلى اتجاه يميل إلى إشراكهم في المجتمع ودمجهم فيه. فالأحاص المعوقون يؤدون أعمالهم فعلا، ويعيشون ويسهمون بشكل أفضل عندما يشاركون في المجتمع."

على حد تعبير رئيس اللّجنة الدولية المخصصة لصياغة نص الاتفاقية الدولية لحماية وتعزيز حقوق المعاقين وكرامتهم ، السيد دون ماكّي .

30 الدول الموقعة والمبرمة

هناك 150 دواة وقعتعلى الإتفاقية منذ صدورها

أكثر من 70دولة ابرمتها

أكثر من 40 دولة وافقت على البروتكول الإختياري

عربيا تونس والأردن وقطر وسوريا ومصر واليمن والمملكة العربية السعودية وبعضها وقع على البروتمول الإختياري

التحميل من هناااااااااااا

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

=

الموضوع الأصلي : تقرير دولة قطر الأولي حول تنفيذ الاتفاقية الدوليــة لحقــوق الأشخــاص ذوي الإعـاقــة // المصدر : منتديات ورقلة لكل الجزائريين والعرب // الكاتب: nirmin

بلغ الادارة عن محتوى مخالف من هنا ابلغون على الروابط التي لا تعمل من هنا

**manel** · 17/10/2012

تقرير دولة قطر الأولي حول تنفيذ الاتفاقية الدوليــة لحقــوق الأشخــاص ذوي الإعـاقــة

موضوع مهم ورائع

بارك الله بك وجزاك الفردوس الأعلى من الجنة وأسعدك في الدارين

اللهم اجعلنا من الفرقة الناجية برحمتك يا أرحم الراحمين

الموضوع الأصلي : تقرير دولة قطر الأولي حول تنفيذ الاتفاقية الدوليــة لحقــوق الأشخــاص ذوي الإعـاقــة // المصدر : منتديات ورقلة لكل الجزائريين والعرب // الكاتب: manel

بلغ الادارة عن محتوى مخالف من هنا ابلغون على الروابط التي لا تعمل من هنا

التوظيف و المسابقات	الخياطة والطرز	الطبخ والحلويات	أزياء حواء	الرقيــة الشرعية و الحجـــــامة	إالاسلامي العام
القرآن الكريم	الحياة الزوجية	التكوين عن بعد	حساب البريد والمواصلات ccp	برامـج الـكـمـبـيــوتــر	البحوث والمذكرات ومحاضرات
التخصصات الهندسية	الكتب الإلكترونية	المكتبة الإسلامية	الثّقافة العامّة	الوثائق الإدارية	تاريخ الجزائر و شخصيات

°ღ°╣●╠°ღ°.. منتديات التعليم العالي والبحث العلمي ..°ღ°╣●╠°ღ°

منتدى القانون و الحقوق و الاستشارات القانونية

اختر منتداك من هنا

المواضيع المتشابهه

الــرد الســـريـع

آلردودآلسريعة :