منتديات ورقلة لكل الجزائريين والعرب
السلام عليكم ورحمة الله وبركـاتـه

أهلا وسهلا في منتديات ورقلة لكل الجزائريين والعرب نحن سعداء جدا في منتداك بأن تكون واحداً من أسرتنا و نتمنى لك الأستمرار و الاستمتاع بالإقامة معنا و تفيدنا وتستفيد منا ونأمل منك التواصل معنا بإستمرار في منتديات ورقلة لكل الجزائريين والعرب و شكرا.

تحياتي

ادارة المنتدي

https://ouargla30.ahlamontada.com/
منتديات ورقلة لكل الجزائريين والعرب
السلام عليكم ورحمة الله وبركـاتـه

أهلا وسهلا في منتديات ورقلة لكل الجزائريين والعرب نحن سعداء جدا في منتداك بأن تكون واحداً من أسرتنا و نتمنى لك الأستمرار و الاستمتاع بالإقامة معنا و تفيدنا وتستفيد منا ونأمل منك التواصل معنا بإستمرار في منتديات ورقلة لكل الجزائريين والعرب و شكرا.

تحياتي

ادارة المنتدي

https://ouargla30.ahlamontada.com/


منتدى علمي ثقافي تربوي ديني رياضي ترفيهي
 
الرئيسيةالبوابة*الأحداثالمنشوراتأحدث الصورالتسجيلدخول


هذه الرسالة تفيد أنك غير مسجل .

و يسعدنا كثيرا انضمامك لنا ...

للتسجيل اضغط هـنـا

أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، اذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى ، فيرجى التكرم بزيارةصفحة التعليمـات، بالضغط هنا .كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيعو الإطلاع فتفضل بزيارة المواضيع التي ترغب .

انظر إلى هذا المشهد من مشاهد ذلك الامتحان:

حفظ البيانات؟
الرئيسية
التسجيل
فقدت كلمة المرور
البحث فى المنتدى

منتديات ورقلة لكل الجزائريين والعرب :: °ღ°╣●╠°ღ°.. المنتديات الــعامــة .. °ღ°╣●╠°ღ° :: قسم المواضيع العامـــة

شاطر
انظر إلى هذا المشهد من مشاهد ذلك الامتحان: Emptyالإثنين 25 مايو - 4:34
المشاركة رقم: #
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
صاحب الموقع
الرتبه:
صاحب الموقع
الصورة الرمزية

محمود

البيانات
عدد المساهمات : 78913
تاريخ التسجيل : 11/06/2012
رابطة موقعك : http://www.ouargla30.com/
التوقيت

الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:
https://ouargla30.ahlamontada.com


مُساهمةموضوع: انظر إلى هذا المشهد من مشاهد ذلك الامتحان:



انظر إلى هذا المشهد من مشاهد ذلك الامتحان:


بسم الله الرحمن الرحيم


السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة


يقف المجتمع في هذه الأيام أمام مرحلة من مراحل امتحانه؛ التي تعود أن يقفها في كل عام مرتين على أقل تقدير، فهو بحاجة إلى أن ينشد الاستفادة القصوى من هذه الامتحانات التي تتكرر عليه كل حول، فهي محطة من محطات عمره المكتنزة لكثير من دلالات العبرة، والاعتبار، والتي تزيد البصيرة منه نفاذاً متى ما وقف عندها مستلهماً تلك العبر طالباً منها ضياءً لبصيرته، أنها لنافعة له غاية النفع في دنياه وأخراه، في عاجل أمره وآجله.

معبر هذه الأيام أنها تذكرنا بهذا الامتحان بالامتحان الأكبر (يوم يقوم الناس لرب العالمين)، لقد كان من سمات المنهج الرباني في القران الحكيم أن يجعل من مشاهد الدنيا وعبرها سبيلاً إلى التذكير بذلك اليوم، ودليلاً قائماً على صدق أخبار الله وأنها حق، يقول الله - تعالى -: (فَانظُرْ إِلَى آثَارِ رَحْمَتِ اللَّهِ كَيْفَ يُحْيِي الْأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا إِنَّ ذَلِكَ لَمُحْيِي الْمَوْتَى وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ)، (وَهُوَ الَّذِي يُرْسِلُ الرِّيَاحَ بُشْراً بَيْنَ يَدَيْ رَحْمَتِهِ حَتَّى إِذَا أَقَلَّتْ سَحَاباً ثِقَالاً سُقْنَاهُ لِبَلَدٍ مَّيِّتٍ فَأَنزَلْنَا بِهِ الْمَاء فَأَخْرَجْنَا بِهِ مِن كُلِّ الثَّمَرَاتِ كَذَلِكَ نُخْرِجُ الْموْتَى لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ) [الأعراف:57]، في آيات أخر كثيرة يشهد الله فيها عبده آياته الدنيوية ليذكره بها بيوم القيامة، فهلاَّ تذكرنا ذلك الامتحان الأكبر الذي قد نسيناه أو تناسيناه في زحمة صخب الدنيا و لجبها، امتحان حق وامتحان تقرير المصير وإعلان النتائج الختامية لرحلة الإنسان على هذه الأرض،


لنقارن بين ما نحن فيه اليوم من امتحان دنيوي يتعلق به نجاح مستقبلي دنيوي، وبين ذلك الامتحان الحق موعود الله الصدق.
في امتحان اليوم سائلك بشر مثلك، فيه ضعف كضعفك، ووهن كوهنك، لا يحيط بما تعمل علماً، لا يملك لنفسه ضرا ولا نفعاً، بله أن يضرك أو ينفعك،


وفي ذلك الامتحان السائل هو: الله - تعالى -، أعلم بك من نفسك، وأقدر عليك، وأملك لضرك ونفعك وحده لا شريك له، فالفرق بين الامتحانين فرق بين المخلوق والخالق، بين العالم العليم الجاهل المسكين، بين القادر الفعال لما يريد، وبين العاجز عن فعل بعض ما يريد، فأي الامتحانين أحق بالخوف والاستعداد، وأولى بالهم والإعداد؟ وأيهما أجدر بالمهابة والوجل؟!


في امتحان الدنيا تجد الحصر فهو في وريقات معدودات، ومسائل معلومات بينما امتحان الآخرة امتحان مفتوح مطلق، امتحان حياة بأكملها من عزمات النفس بل خطراتها إلى مكتسبات الجوارح في عمرك كله، الذرة و مثقالها لا تغيب و لا تنسى، (فَمَن يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْرًا يَرَهُ * وَمَن يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَرًّا يَرَهُ).
فيا للهول ويا لخطب الخطب، لقد فجع المجرمون من دقة التسجيل، والمتابعة فصاحوا مفزعوين مذعورين مدهوشين لمَّا وُضِعَ الكتاب قائلين: (ما لهذا الكتاب لا يغادر صغيرة ولا كبيرة إلا أحصاها ووجدوا ما عملوا حاضراً ولا يظلم ربك أحداً).


ثم هو ليس امتحان عقلاني معلوماتي، بل هو امتحان سلوك واختبار لحياتك ومدى تطبيقك فيها لأمر الله - تعالى -: (وَيَوْمَ يُنَادِيهِمْ فَيَقُولُ مَاذَا أَجَبْتُمُ الْمُرْسَلِينَ فَعَمِيَتْ عَلَيْهِمُ الْأَنبَاء يَوْمَئِذٍ فَهُمْ لَا يَتَسَاءلُونَ * َأَمَّا مَن تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ صَالِحًا فَعَسَى أَن يَكُونَ مِنَ الْمُفْلِحِينَ).
وهو كذلك ليس كامتحان اليوم لا يتجاوز حد العقل ومدى الحفظ والفهم، بل هو أجل غاية وأعظم نهاية، ألا إنه وربي لأحق بالعمل ولأوجب بالإعداد والاهتمام، من الفروق الهائلة بين الامتحانين أن امتحان الحاضر ربما كان فيه التدليس، والتغشيش، والتلبيس يغيب عن أعين الرقباء، في برشامة في اليد أو في الثوب، أو هنا وهناك، أو إشارة من صديق من قريب أو بعيد، بينما ذلك الامتحان الأكبر لا مفر فيه إلى التدليس ولا إلى التلبيس ولا إلى الإنكار والجحود، وإنْ أراد التملص والإنكار أقام له الله - تعالى - من ذاته شهداء يقرون بما عمل، في بَهت يحيط بالجاحد، ويُسقَط في يديه مخذولاً مدحوراً 



انظر إلى هذا المشهد من مشاهد ذلك الامتحان:


فأين نحن عن تذكر هذا؟ وأين نحن عن العمل له؟



وامتحان اليوم يقام في أجواء لطيفة، وهواء عليل بعيداً عن وهج الشمس، على مقاعد مريحة من عناء الوقوف يأتي إليه الطالب بلباسه وزينته فالأماكن معدة والأحوال مهيئة، بينما امتحان الآخرة في فضاء رحب، لا عهد لنا بمثل أرضه فالأرض غير الأرض و السموات، في أجواء مرعبة وأحوال مهولة، السماء تتفطر، والبحار تسجر، والكواكب تنثر، والنجوم تطمس، والشمس تدنو وتدنو وتدنو من الخلائق، حتى تكون منهم على مقدار ميل في فزع من الخلق يموج بعضهم في بعض، يصيح فيه الرسل اللهم سلم سلم يوماً يجعل الوالدان شيباً.
عراة حفاة غرلا كيوم ولدتهم أمهاتهم، ينطق فيه الحي والجماد، ويتحرك فيه المتحرك والساكن، فأعظم به وربي من امتحان تنخلع منه القلوب، وتوجل منه الأفئدة وتترقبه مهج أولي البصائر والألباب فتقدم بين يديه عملاً صالحاً..


امتحان اليوم امتحان مصيره دنوي محدود آني، من تعثر فيه كان أمامه محاولات لنجاحات أخر، فهو لا يتجاوز حياة دنيا كما أنه لا يعني نهاية سعادته وغاية نصيبه من حياته فلربما فشل فيه وأنجح وظفر في مسلك آخر غيره..
أما امتحان الآخرة فذلك هو امتحان المصير، وفيه يكون نهاية التقرير، إما إلى جنة عدن، وإما إلى نار تلظى، فماذا يعدل ظفر بوظيفة في الدنيا بنزل في جنة عدن إنها لا تعدل شيئاً أبدا إن الدنيا بحذافيرها ركعتان خير منها كلها، وقابُ قوسٍ في الجنة خير من الدنيا كلها بما فيها، ولكن أين المعتبرون منا؟!


ماذا يساوي فشلٌ في فوت نجاح دنيوي يُنْسى مع مر الزمان، بفشل يودي صاحبه إلى جحيم تتلظى، غمسة فيها تنسيه لذات الدنيا أجمع..


إن نهاية القول أن لا وجه أبداً للمقارنة بين الامتحانين إلا من باب الإظهار لعظمة ذلك الاختبار، و الاحتقار لشأن هذا الاختبار فضلاً عن المقاربة، أوي يصح أن تقارن بين صنعة بشر وصنعة الصانع الخبير - سبحانه - أللمقارنة وجه بين الخالق في عظمته، وقدرته، وعلمه، وأخذه، وبين المخلوق في ضعفه، وعجزه، وجهله؟ لا أبدا لا..


إن هذه المقارنة لا تعني ترك الاهتمام باختبار الدنيا، وإنما تعني ترتيب الأولى بالهم الأعظم والشغل الأكبر، إن هذه النظرة تذكر المسلم أن يعيش بنظرة المستقبل، لا أن يستغرق في هم الحاضر، وأن يجعل الدنيا مطية للآخرة لا ملهية مشغلة عن الآخرة.
فعند الترمذي عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ - رضي الله عنه- قَال: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم -: ((مَنْ كَانَتْ الْآخِرَةُ هَمَّهُ جَعَلَ اللَّهُ غِنَاهُ فِي قَلْبِهِ وَجَمَعَ لَهُ شَمْلَهُ، وَأَتَتْهُ الدُّنْيَا وَهِيَ رَاغِمَةٌ، وَمَنْ كَانَتْ الدُّنْيَا هَمَّهُ جَعَلَ اللَّهُ فَقْرَهُ بَيْنَ عَيْنَيْهِ، وَفَرَّقَ عَلَيْهِ شَمْلَهُ وَلَمْ يَأْتِهِ مِنْ الدُّنْيَا إِلَّا مَا قُدِّرَ لَهُ)).


مما يحيه التأمل في هذه الأيام الإدراك لحقيقة الدنيا والإجابة عن سر قدومنا إليها؟!
وعن طبيعة حياتنا عليها ومجرى سيرنا فيها، تلك الحقيقة هي أن الامتحان والاختبار هو السر في وجودنا عليها، هذه الحقيقة التي أبانها القرآن بياناً شافياً نصاً واستنباطاً: (إنا خلقنا الإنسان من نطفة أمشاج نبتليه فجعلناه سميعا بصيرا * إنا هديناه السبيل إما شاكرا وإما كفورا).
(إِنَّا جَعَلْنَا مَا عَلَى الْأَرْضِ زِينَةً لَّهَا لِنَبْلُوَهُمْ أَيُّهُمْ أَحْسَنُ عَمَلًا).


فليس امتحان الجامعات والمدارس، والكليات إلا مظهراً من مظاهر ذلك الامتحان، وليس بأعظمه ولا أجله، ولا أخطره، فالدنيا كلها امتحان واختبار، قال الله تعالى: (فأما الإنسان إذا ما ابتلاه ربه فأكرمه ونعمه فيقول ربي أكرمن * وأما إذا ما ابتلاه فقدر عليه رزقه فيقول ربي أهانن).
(وبلوناهم بالحسنات والسيئات لعلهم يرجعون)، (ونبلوكم بالشر والخير فتنة وإلينا ترجعون).


هو امتحان ليس لمعلوماتنا ولا لحفظنا، ولا لفهمنا فحسب، بل هو قبل ذلك امتحان لقلوبنا، وأعمالنا، و سلوكنا أن تستقيم على منهج الله و شرع الله بعيداً عن الأهواء، و طاعة الهوى هو امتحان، و أي: امتحان
غاب ويغيب عنا في زحمة الافتتان بالدنيا وطول الأمل فيها قال الله -تعالى-: (يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ فَلَا تَغُرَّنَّكُمُ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا وَلَا يَغُرَّنَّكُم بِاللَّهِ الْغَرُورُ).


إنها امتحان للفرد ذاته أن يقيم على منهج الله في سائر تقلبات حياته، في غناه وفقره، في ضعفه وقوته، في صحته ومرضه، إنَّ الفرد المسلم اليوم يواجه امتحاناً عسيراً لا قدرة له على مواجهته، والثبات أمامه إلَّا بالفرار إلى الله وحده، فالشهوات تحيط به من بين يديه ومن خلفه، مستعلنة ومستخفية ملأ بصره وسمعه وقلبه، والشبهات هي الأخرى كذلك أمامه في الجريدة، والقناة، وعلى صفحات الشبكة العنكبوتية، تسوق للباطل وتلبس الحق، فليمتحن كل منا نفسه أمام هذه الفتن والابتلاءات، وليحاذر من الوقوع فيها، فإن دعاتها دعاة على أبواب جهنم.


كما أنَّ الأمة اليوم كلها تواجه امتحاناً عسيراً بين قوى الحق فيها الساعون إلى إقامة منهج الله في أرضه، وبين معسكر الضلال الشيطاني الذي يقف ورائه الصهاينة، والصليبيون، وأذنابهم من متسولي الأفكار المحادة لله ولشرعه من منافقي هذه الأمة، الساعون لتعبيد الناس لأهوائهم وشهواتهم.


الأمة اليوم تواجه امتحاناً في شبابها الغض الذي بات صريعاً للشهوات، وعرضة للمغريات، يعاني فراغ الروح وفراغ الوقت، وجحيم الشهوات، امتحاناً يجعل شبابها من أشد من يذيقها التعبات ويحملها التبعات، يطير إلى كل نزوة، ويسير خلف ركاب كل شهوة، فكيف تصلح أمة لا تحمل همَّ شبابها؟!.


الأمة اليوم تواجه امتحاناً في نسائها، في عولمة الأزياء الفاضحة العارية، والموضات المستنزفة للأموال، وتسويق التبرج والسفور في أوساطهن.
امتحاناً يرفع جمال الحياء منهن وعفة الحجاب عنهن، ليحل بدلاً عنه شؤم التبرج والخضوع بالقول، ودنس الاختلاط، والترجل.


الأمة اليوم أمام امتحانٍ في قيمها، وأخلاقها وثوابتها وأي امتحان؟!
إنه امتحان أخطر من كل امتحان!!
امتحان جندت له الوسائل الإعلامية من القنوات الفضائية، والصحف اليومية، والمجلات الدورية، والمنظمات العالمية والحكومات الدولية، والجمعيات الأممية، هول هائل وبلاء نازل الكل مجند يسعى جاهداً لمحاربة أي محافظة للقيم لا سيما الدينية والأخلاقية ذات الطابع المحافظ، في أمة مخدرة بالشهوات مفتونة بالدنيا، وعقاراتها وأسهمها، أسكرتها المسلسلات وأعمت بصائرها الجهالات.


فأنى لها تجاوز هذا الامتحان، إلا بمزيد من المدافعة والمنافحة عن منة الله عليها، ونعمته التي سربلها إياها و أنى لها التجاوز إلا باليقظة التامة تجاه واقعها ومكر عدوها أفلا يوقظها مروءة الرجال، فضلاً عن واجب الديانة وحقوق الإيمان.


ألا تخافون قوماً لا أبالكم *** أمسوا إليكم كأمثال الدَّبا سُرُعا
فهم سراع إليكم، بين ملتقط *** شوكاً وآخر يجنى الصاب والسلعا
لو أن جمعهم راموا بهدته *** شم الشماريخ من ثهلان لانصدعا
في كل يوم يسنون الحراب لكم *** لا يهجـعـون إذا ما غافل هجعا
خرزا عيونهم كأن لحظهم *** حريق نار ترى منه السنا قطعا
لا الحرث يشغلهم بل لا يرون لهم *** من دون بيضكم ريا ولا شبعا
وأنتم تحرثون الأرض عن سفه *** في كل معتمل تبغون مزدرعا
وتلبسون ثياب الأمن ضاحية *** لا تفزعون وهذا الليث قد جمعا
وقـد أظلكم من شطر ثغركم *** هول له ظلم تغشاكم قطعا
مالي أراكم نياما في بُلهنية *** وقد ترون شهاب الحرب قد سطعا
فاشفوا غليلي برأي منـكم حسن *** يضحي فؤادي له ريان قد نقعا
قوموا قياماً على أمشاط أرجلكم *** ثم افزعوا قد ينال الأمر من فزعا
يا قـوم إن لكم من أرث أولكم *** عـزاً أحاذر أن يودي فينقطعا
يا قـوم لا تأمنوا إن كنتم غيـرا *** على نسائكم كسرى وما جمعا
هو الفناء الذي يجتث أصلكم *** فشمروا واستعدوا للحروب معا
هذا كتابي إليكم والنذير معاً *** فمـن رأى مثل ذا رأياً ومن سمعا
لقد بذلت لكم نصحي بلا دخلٍ *** فاستيقظوا إن خير القول ما نفعا.



اللهم صل وسلم على نبينا محمد، وارض اللهم على خلفائه الراشدين، الذين قضوا بالحق وبه كانوا يعدلون، أبي بكر وعمر وعثمان وعلي، وعن سائر الصحابة أجمعين، وعنا معهم بجودك وكرمك يا أكرم الأكرمين.
اللهم أعز الإسلام والمسلمين، وأذل الشرك والمشركين، ودمر أعداء الدين، واجعل هذا البلد آمنا مطمئنا وسائر بلاد المسلمين، اللهم وفقنا لهداك، واجعل عملنا في رضاك، اللهم وفق إمامنا لما تحب وترضى، وخذ بناصيته للبر والتقوى، ووفق جميع ولاة أمور المسلمين للعمل بكتابك، وتحكيم شرعك، يا ذا الجلال والإكرام.





















=




أدخل عنوان بريدك الإلكتروني هنا يصــــلك كل جديــــد





بلغ الادارة عن محتوى مخالف من هنا ابلغون على الروابط التي لا تعمل من هنا



توقيع : محمود


التوقيع
ــــــــــــــــ


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]




( لا تنسونا من صالح دعائكم )

أحلى منتدى منتدى ورقلة لكل الجزائريين والعرب

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

***


شرح كيفية تحميل الملفات والبرامج من هنا


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]



===========



انظر إلى هذا المشهد من مشاهد ذلك الامتحان: Emptyالإثنين 25 مايو - 4:50
المشاركة رقم: #
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
مشرف
الرتبه:
مشرف
الصورة الرمزية


البيانات
عدد المساهمات : 15817
تاريخ التسجيل : 06/08/2012
رابطة موقعك : http://www.ouargla30.com
التوقيت

الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:
http://houdib69@gmail.com


مُساهمةموضوع: رد: انظر إلى هذا المشهد من مشاهد ذلك الامتحان:



انظر إلى هذا المشهد من مشاهد ذلك الامتحان:

ڳُأِلٌعِأَدّة أَبِدِأِعٌ رٌأِئع

وٌطُرٌحّ يّسَتَحَقً أًلٌمَتّأَبًعًة

شُڳَرًأًٌ لًڳَ

بُأٌنُتّظًأَرٌ أٌلَجَدَيُدُ أِلَقّأٌدَمٌ
دّمِتّ بُڳٌلٌ خِيّرٌ




أدخل عنوان بريدك الإلكتروني هنا يصــــلك كل جديــــد





بلغ الادارة عن محتوى مخالف من هنا ابلغون على الروابط التي لا تعمل من هنا



توقيع : fouad


التوقيع
ــــــــــــــــ






الكلمات الدليلية (Tags)
انظر إلى هذا المشهد من مشاهد ذلك الامتحان:, انظر إلى هذا المشهد من مشاهد ذلك الامتحان:, انظر إلى هذا المشهد من مشاهد ذلك الامتحان:,

الإشارات المرجعية

التعليق على الموضوع بواسطة الفيس بوك

الــرد الســـريـع
..
آلردودآلسريعة :





انظر إلى هذا المشهد من مشاهد ذلك الامتحان: Collapse_theadتعليمات المشاركة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

اختر منتداك من هنا



المواضيع المتشابهه

https://ouargla30.ahlamontada.com/ منتديات ورقلة لكل الجزائريين والعرب