منتديات ورقلة لكل الجزائريين والعرب
السلام عليكم ورحمة الله وبركـاتـه

أهلا وسهلا في منتديات ورقلة لكل الجزائريين والعرب نحن سعداء جدا في منتداك بأن تكون واحداً من أسرتنا و نتمنى لك الأستمرار و الاستمتاع بالإقامة معنا و تفيدنا وتستفيد منا ونأمل منك التواصل معنا بإستمرار في منتديات ورقلة لكل الجزائريين والعرب و شكرا.

تحياتي

ادارة المنتدي

https://ouargla30.ahlamontada.com/
منتديات ورقلة لكل الجزائريين والعرب
السلام عليكم ورحمة الله وبركـاتـه

أهلا وسهلا في منتديات ورقلة لكل الجزائريين والعرب نحن سعداء جدا في منتداك بأن تكون واحداً من أسرتنا و نتمنى لك الأستمرار و الاستمتاع بالإقامة معنا و تفيدنا وتستفيد منا ونأمل منك التواصل معنا بإستمرار في منتديات ورقلة لكل الجزائريين والعرب و شكرا.

تحياتي

ادارة المنتدي

https://ouargla30.ahlamontada.com/


منتدى علمي ثقافي تربوي ديني رياضي ترفيهي
 
الرئيسيةالبوابة*الأحداثالمنشوراتأحدث الصورالتسجيلدخول


هذه الرسالة تفيد أنك غير مسجل .

و يسعدنا كثيرا انضمامك لنا ...

للتسجيل اضغط هـنـا

أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، اذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى ، فيرجى التكرم بزيارةصفحة التعليمـات، بالضغط هنا .كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيعو الإطلاع فتفضل بزيارة المواضيع التي ترغب .

نفحات رمضانية

حفظ البيانات؟
الرئيسية
التسجيل
فقدت كلمة المرور
البحث فى المنتدى

منتديات ورقلة لكل الجزائريين والعرب :: °ღ°╣●╠°ღ°.. المنتديات الإسلامية ..°ღ°╣●╠°ღ° :: قسم الخيمة الرمضانية

شاطر
نفحات رمضانية Emptyالأربعاء 25 مايو - 17:16
المشاركة رقم: #
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو الجوهرة
الرتبه:
عضو الجوهرة
الصورة الرمزية


البيانات
عدد المساهمات : 16837
تاريخ التسجيل : 04/10/2012
رابطة موقعك : houdi@live.co.uk
التوقيت

الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:
https://ouargla30.ahlamontada.com


مُساهمةموضوع: نفحات رمضانية



نفحات رمضانية

نفحات رمضانية




نفحات رمضانية 1366591339 
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]




نفحات رمضانية


بسم الله الرحمن الرحيم


الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره ونتوب إليه ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا من يهده الله, فلا مضل له, ومن يضلل, فلا هادي له, وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له, وأشهد أن محمدًا عبده ورسوله صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم تسليمًا مزيدًا إلى يوم الدين.




أما بعد: 






فهذه رسالة قصيرة جمعتها على شكل لقاءات يسيرة لأذكر نفسي وإخواني بشيء مما كان يفعله المصطفى صلى الله عليه وسلم في هذا الشهر الكريم, وهو جهد مقل، التزمت فيها الاختصار لتسهل قراءتها واقتناؤها والاستفادة منها, فيقرؤها الإمام في المسجد, ويقتنيها العابر في الطريق, وتستفيد منها الأسرة في المنزل.




وهي مساهمة يسيرة في الدعوة إلى الله جلا وعلا, أسأله تعالى أن يجعل جميع أعمالنا خالصة لوجهه الكريم, وصائبة على النهج السليم، نهج المصطفى صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم.




أيها القارئ الكريم:




ما أجمل لقاء الحبيب بحبيبه، ولقاء الأفئدة بمن تحن إليه، ومن لقائهم لقاء الصالحين بمواسم تزداد فيها الأجور، فتحن قلوبهم إلى رب غفور، وتسافر أفئدتهم طمعًا بفضل ربهم لتحصل النجاة يوم النشور، وها نحن نستقبل ضيفًا عزيزًا، نستقبل أجل مواسم الرحمات، وأعظم ليالي الأجور الوافرات، ولنحلق في رُبى نهج القائد الأول صلى الله عليه وسلم لننظر كيف كان هديه في استقبال هذا الضيف العزيز، ولنتعرف على شيء مما كان يفعله في هذا الشهر الفضيل، فإلى مدرسة العزة، ومشكاة النبوة في لقاءات أخوية، مع خير البرية محمد صلى الله عليه وسلم.






اللقاء الأول: تهنئته صلى الله عليه وسلم للصحابة بقدوم شهر رمضان:




روى الإمام أحمد والنسائي وصححه الألباني من حديث أبي هريرة رضي الله عنه أنه لما حضر رمضان قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «قد جاءكم شهر رمضان، شهر مبارك، افترض الله عليكم صيامه، تفتح فيه أبواب الجنة، وتغلق فيه أبواب الجحيم، وتغل فيه الشياطين، فيه ليلة خير من ألف شهر، من حرم خيرها فقد حرم»، قال بعض العلماء: (هذا الحديث أصل في تهنئة الناس بعضهم بعضًا بشهر رمضان).اهـ




إنه استقبال ما أجله من استقبال، وترحيب ما أجله من ترحيب؛ فيه ترغيب وترهيب، فقد جاء رمضان تحريكًا لنفوس أهل الإيمان أصحاب الأنفس العلية المتجردة للواحد الديان، فيعلمنا الرسول صلى الله عليه وسلم عند استقبال هذا الضيف العزيز، أنه تفتح فيه أبواب الجنان، وتغلق أبواب النيران, وتغل الشياطين، وفيه ليلة خير من ألف شهر، فهذا نداء الخير.




فيا أهل الإيمان، الحقوا بالركب، وأحسنوا البداية، لتصلح النهاية، نافسوا الأخيار، اقتدوا بهدي سيد الأبرار في استقباله لهذا الشهر الكريم، فقد تنزلت الرحمات، وتوالت القسمات، وتقاربت الخطوات، وقلت الخطيئات، فاستبقوا الخيرات، قبل أن تخرجوا الزفرات، عندها لا تنفع الآهات، فهيهات هيهات.




أهلاً بشهرنا، أهلاً بضيفنا، أهلاً بمضمار سباق المتقين، ومجال تنافس الصالحين، صلاة وصيامًا وصدقة وقيام اجتماع والتئام، وفي ذلك فليتنافس المتنافسون.




أخي المبارك, كم من إنسان لن يدرك هذا الموسم العظيم، وكم شخص لم يدرك هذا المشهد الكريم، توسدوا الثرى، والتحفوا التراب، وغادروا الأحباب، وانتهت صحائف أعمالهم بلا لقاء مع هذا الحبيب، أما أنت, فما زلت في وقت العمل، لم تنته المُهَل، ولم ينقض الأجل، تملأ صندوق أعمالك بما يرضي الله، وتتزود لتنجو يوم العرض والحساب، ونشر الكتاب، وتكسب صديقًا لك عند حلول رمسك، فأحسن الوثاق، فالطريق شاق، وسوف تعلم ذلك أخي الحبيب إذا التفت الساق بالساق، ووضعت في لحدك وأحكم عليك الخناق.




تزود قرينا من فعالك إنما






قرين الفتى في القبر ما كان يفعل




فإن كنت مشغولاً بشيء فلا تكن






بغير الذي يرضى به الله تشغل




فلن يصحب الإنسان بعد مماته






إلى قبره إلا الذي كان يعمل




ألا إنما الإنسان ضيف لأهله






يقيم قليلاً عندهم ثم يرحل




فاستفتح شهرك واستقبله بالحمد والمنة لله، فقل: الحمد لله على بلوغ موسم الأخيار، واقتد بالصحابة الأبرار والتابعين الأطهار، فهذا علي بن الفضل يروي لنا قصة السلف من الهمم العظيمة رجاء بلوغ الشهر الفضيل فيقول رحمه الله: (كان السلف يدعون الله ستة أشهر أن يبلغهم رمضان... ثم يدعونه ستة أشهر أن يتقبله منهم).




يقول عبد العزيز بن مروان: (كان المسلمون يقولون عند حضور شهر رمضان: اللهم, قد أظلنا شهر رمضان وحضر, فسلمه لنا وسلمنا له، وارزقنا الجد والاجتهاد والنشاط وأعذنا فيه من الفتن) فأهلاً بشهرنا، شهر تضاعف فيه الأجور، شهر البركات، وإقالة العثرات، شهر عتق الموبقات, فحي على الفلاح لتدخل إلى أبواب الرحمة بسلام آمنًا مطمئنًا، أعوذ بالله من الشيطان الرجيم: }شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْآَنُ هُدًى لِلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِنَ الْهُدَى وَالْفُرْقَانِ فَمَنْ شَهِدَ مِنْكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ وَمَنْ كَانَ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ يُرِيدُ اللَّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلَا يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ وَلِتُكْمِلُوا الْعِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُوا اللَّهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ{[البقرة: 185].










اللقاء الثاني: اجتهاده صلى الله عليه وسلم في رمضان: 






كان رسولنا صلى الله عليه وسلم ذا اجتهاد عظيم في العبادة، لأنه عرف عظمة المعبود جل في علاه، فهو أخشى الناس لربه، وأعرف الناس بالله، عرف رسولنا صلى الله عليه وسلم شرف هذا الزمان، وعظيم الأجر، فكان أجود ما يكون في رمضان، فلك أن تتذكر أيها القارئ الكريم، أن رسولنا صلى الله عليه وسلم كان يصدر هذا العمل العظيم، في هذا الشهر الكريم بالإيمان الصادق، والاحتساب التام، لذي الجلال والإكرام، فتنبه على أهمية انطلاق بقوله صلى الله عليه وسلم: «من صام رمضان إيمانًا واحتسابًا غفر له ما تقدم له من ذنبه».




وهو كذلك عليه السلام يصدر شرط الإيمان والاحتساب حال القيام لرب الأرباب، فيقول صلى الله عليه وسلم: «من قام رمضان إيمانًا واحتسابًا غفر له ما تقدم من ذنبه». فشهرنا هذا هو شهر الجود والغفران، كما كان يفعل ولد عدنان صلى الله عليه وسلم في مزية من مزاياه العظيمة، ليخبر عن مضمار آخر، من طرق السباق الصادق في هذا الشهر العظيم، فيرتب على عمل قليل، فعل عظيم وجليل، فتجد أخي القارئ من رحمة الله جل وعلا أن المرء يصلي مع إمامه دقائق معدودة وأوقات محدودة, ثم يذهب بين أهله وولده، يقضي شغلاً، يزور صديقًا، ينهي أمرًا، وقد كتب له أنه في صلاة، أتدري ما هي؟ إنها صلاة التراويح، إن قمتها مع إمامك حتى ينصرف كتب لك قيام ليلة كاملة، يخبر بذلك الرسول صلى الله عليه وسلم بقوله: «من قام مع الإمام حتى ينصرف كتب له قيام ليلة».




ومن طرق الجود والإحسان، والخير والغفران، في شهر رمضان، هو الإحسان إلى عباد الواحد الديان، فكن معي في صور قليلة، ووقفة يسيرة حول الإحسان إلى إخوانك المسلمين: فتجد أن الصدقة عمل جليل، إلا أنها في رمضان من أفضل ما تكون، ففي الترمذي من حديث أنس مرفوعًا: «أفضل الصدقة صدقة رمضان». تفطر صائمًا, ولك مثل أجره، مع تمام أجره لا ينقص منه شيء. قال الصادق المصدوق كما في حديث زيد بن خالد عن النبي صلى الله عليه وسلم: «من فطر صائمًا فله مثل أجره من غير أن ينقص من أجر الصائم شيء».




فيا أخي الفاضل, ادفع صدقة، واقض حاجة محتاج، وفطر صائمًا، وأصلح بين اثنين، واجتهد في عمل الصالحات، نافس بفعل الطاعات، اقترب من النفحات، اجتهد فأنت في شهر البركات، ولا تغفل عن إتمام الواجبات.




وتأمل هذا الحديث الذي رواه الشيخان عن أنس رضي الله عنه قال: (كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أحسن الناس وأشجع الناس، وأجود الناس، وكان جوده صلى الله عليه وسلم يجمع أنواع الجود: من بذل العلم والمال، وبذل النفس لله تعالى في إظهار دينه، وهداية عباده، وإيصال النفع إليهم بكل طريق: من إطعام جائعهم, ووعظ جاهلهم، وقضاء حوائجهم، وتحمل أثقالهم.




ولم يزل صلى الله عليه وسلم على هذه الخصال منذ نشأ، ثم تزايدت فيه هذه الخصال بعد البعثة وتضاعفت أضعافًا كثيرة» اهـ.
ولك أن تتأمل أن هذا الجود عام في كل وقت, ويزداد في هذا الشهر العظيم؛ لأنه كان صلى الله عليه وسلم أجود الناس, وكان أجود ما يكون في رمضان.




أخي القارئ الكريم, إن مما يناقض ما مضى من الجود العظيم ما يقع فيه كثير من المسلمين، حول الفهم العكسي، والتصرف الخاطئ.








أولاً: الفهم العكسي: 






ظن طائفة من الناس أن شهر رمضان شهر الكسل والتراجع، وشهر النصب الفاجع، وما علموا أنه شهر الجد والمثابرة، والعمل والمساندة. فتنظر إلى عمل السلف الصالح, فتجده يتضاعف في رمضان.




أخي الفاضل, تذكر أن رسولنا صلى الله عليه وسلم قاد المعارك العظيمة في رمضان. فلك أن تتذكر أن المعركة العظمى والكبرى التي أظهر الله فيها الحق كانت في رمضان، إنها معركة بدر الكبرى، اسمع إلى هذه المهمات التي قام بها الرسول صلى الله عليه وسلم ثم النتائج جميعها في رمضان.




}وَلَقَدْ نَصَرَكُمُ اللَّهُ بِبَدْرٍ وَأَنْتُمْ أَذِلَّةٌ فَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ * إِذْ تَقُولُ لِلْمُؤْمِنِينَ أَلَنْ يَكْفِيَكُمْ أَنْ يُمِدَّكُمْ رَبُّكُمْ بِثَلَاثَةِ آَلَافٍ مِنَ الْمَلَائِكَةِ مُنْزَلِينَ{[آل عمران: 123، 124].




}كَمَا أَخْرَجَكَ رَبُّكَ مِنْ بَيْتِكَ بِالْحَقِّ وَإِنَّ فَرِيقًا مِنَ الْمُؤْمِنِينَ لَكَارِهُونَ * يُجَادِلُونَكَ فِي الْحَقِّ بَعْدَمَا تَبَيَّنَ كَأَنَّمَا يُسَاقُونَ إِلَى الْمَوْتِ وَهُمْ يَنْظُرُونَ{[الأنفال: 5، 6].




إنها معركة بدر الكبرى، فرق الله فيها بين الحق والباطل، إذًا, فرمضان شهر الجد والاجتهاد، والعمل الجاد, والخزائن الوفيرة للازدياد، للنجاة يوم التناد.




شدوا المآزر قد أتى رمضان






يحلو القيام ويصدح القرآن




في دفتيه عظيم عفو غامر






يعطي الثواب ويغدق الغفران




ثانيًا: التصرف الخاطئ: 






أخي الفاضل, إن صام بطنك عن الطعام والشراب، وفرجك عن الأنس والجماع، فهذا مطلب من مطالب الصوم، إلا أن كثيرًا من الناس يتصرف تصرف الحمقى, فصام بطنه وفرجه، ولم تصم عينه وأذنه، ولم يصم لسانه وقلبه.




إذا علمت أن الصيام لغة: الإمساك. فصيام البطن والفرج إمساك بوقت محدود، أما صيام العين والأذن واللسان والقلب لا ينتهي إلا بانتهاء الأجل.




ينبه على هذا رسولنا صلى الله عليه وسلم بقوله: «من لم يدع قول الزور والعمل به, فليس لله حاجة في أن يدع طعامه وشرابه» (رواه البخاري).




وفي موضع آخر قال صلى الله عليه وسلم: «ليس الصيام من الطعام والشراب، إنما الصيام من اللغو والرفث» قال أبو موسى المزيني: على شرط مسلم.




يقول جابر رضي الله عنه: (إذا صمت فليصم سمعك وبصرك، ولسانك عن الكذب والغيبة، ودع أذى الجار، وليكن عليك وقار وسكينة يوم صومك ... ولا تجعل يوم صومك ويوم فطرك سواء».اهـ.




أخي الفاضل, إنك لا بد أن يصوم لسانك عن قول الإثم والكذب والغيبة والنميمة واللغو. وتصوم عينك عن النظر فيما حرم الله، كالنظر إلى النساء الأجنبيات وإلى المسلسلات الماجنات.




ولتصم أذنك عن سماع الغيبة والنميمة والغناء والمجون، ولا تفطر إلا في يوم أن يؤذن الأخذ من كل ما يشتهون فتسمع النداء العظيم: }كُلُوا وَاشْرَبُوا هَنِيئًا بِمَا أَسْلَفْتُمْ فِي الْأَيَّامِ الْخَالِيَةِ{[الحاقة: 24].




وهكذا أخي الفاضل احذر أن ينطبق عليك قول الرسول صلى الله عليه وسلم «رب صائم، حظه من صيامه الجوع والعطش، ورب قائم، حظه من قيامه السهر».
يقول بعضهم: 
إذا لم يكن في السمع مني تصاون








وفي بصري غض وفي منطقي صمت




فحظي إذًا من صومي الجوع والظما








فإن قلت: إني صمت يومي فما صمت










فاتبع الرسول صلى الله عليه وسلم في هذا الجود العظيم، واحذر أن تأتي بنقيض فعاله صلى الله عليه وسلم, فتكون كالتي نقضت غزلها من بعد قوة أنكاثًا.






































[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]






[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]






نفحات رمضانية 2022168246 نفحات رمضانية 2022168246 نفحات رمضانية 2022168246 
نفحات رمضانية 2022168246 نفحات رمضانية 2022168246 نفحات رمضانية 2022168246 
نفحات رمضانية 2022168246 نفحات رمضانية 2022168246 
نفحات رمضانية 2022168246 نفحات رمضانية 2022168246 
نفحات رمضانية 2022168246 
نفحات رمضانية 2022168246 






*************




أدخل عنوان بريدك الإلكتروني هنا يصــــلك كل جديــــد




الموضوع الأصلي : نفحات رمضانية // المصدر : منتديات ورقلة لكل الجزائريين والعرب // الكاتب: imad

بلغ الادارة عن محتوى مخالف من هنا ابلغون على الروابط التي لا تعمل من هنا



توقيع : imad


التوقيع
ــــــــــــــــ


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]



نفحات رمضانية Emptyالأربعاء 25 مايو - 18:07
المشاركة رقم: #
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
صاحب الموقع
الرتبه:
صاحب الموقع
الصورة الرمزية

محمود

البيانات
عدد المساهمات : 78913
تاريخ التسجيل : 11/06/2012
رابطة موقعك : http://www.ouargla30.com/
التوقيت

الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:
https://ouargla30.ahlamontada.com


مُساهمةموضوع: رد: نفحات رمضانية



نفحات رمضانية

روووووووووووعـــــهـ
يعطيك ال عااافيه
بنتظار جديدك الاحلى 
~ تحيااااتي ~



أدخل عنوان بريدك الإلكتروني هنا يصــــلك كل جديــــد




الموضوع الأصلي : نفحات رمضانية // المصدر : منتديات ورقلة لكل الجزائريين والعرب // الكاتب: محمود

بلغ الادارة عن محتوى مخالف من هنا ابلغون على الروابط التي لا تعمل من هنا



توقيع : محمود


التوقيع
ــــــــــــــــ


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]




( لا تنسونا من صالح دعائكم )

أحلى منتدى منتدى ورقلة لكل الجزائريين والعرب

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

***


شرح كيفية تحميل الملفات والبرامج من هنا


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]



===========



نفحات رمضانية Emptyالأربعاء 25 مايو - 18:11
المشاركة رقم: #
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو الجوهرة
الرتبه:
عضو الجوهرة
الصورة الرمزية


البيانات
عدد المساهمات : 17945
تاريخ التسجيل : 17/10/2012
رابطة موقعك : ورقلة
التوقيت

الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:


مُساهمةموضوع: رد: نفحات رمضانية



نفحات رمضانية

جزاك الله خيرا
الفاضلة الكريم
آنسك المولى سبحانه وتعالى وحفظك من كل سوء
كل الود والاحترام



أدخل عنوان بريدك الإلكتروني هنا يصــــلك كل جديــــد




الموضوع الأصلي : نفحات رمضانية // المصدر : منتديات ورقلة لكل الجزائريين والعرب // الكاتب: manel

بلغ الادارة عن محتوى مخالف من هنا ابلغون على الروابط التي لا تعمل من هنا



توقيع : manel


التوقيع
ــــــــــــــــ


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]



الكلمات الدليلية (Tags)
نفحات رمضانية, نفحات رمضانية, نفحات رمضانية,

الإشارات المرجعية

التعليق على الموضوع بواسطة الفيس بوك

الــرد الســـريـع
..
آلردودآلسريعة :





نفحات رمضانية Collapse_theadتعليمات المشاركة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

اختر منتداك من هنا



المواضيع المتشابهه

https://ouargla30.ahlamontada.com/ منتديات ورقلة لكل الجزائريين والعرب