منتديات ورقلة لكل الجزائريين والعرب
السلام عليكم ورحمة الله وبركـاتـه

أهلا وسهلا في منتديات ورقلة لكل الجزائريين والعرب نحن سعداء جدا في منتداك بأن تكون واحداً من أسرتنا و نتمنى لك الأستمرار و الاستمتاع بالإقامة معنا و تفيدنا وتستفيد منا ونأمل منك التواصل معنا بإستمرار في منتديات ورقلة لكل الجزائريين والعرب و شكرا.

تحياتي

ادارة المنتدي

https://ouargla30.ahlamontada.com/
منتديات ورقلة لكل الجزائريين والعرب
السلام عليكم ورحمة الله وبركـاتـه

أهلا وسهلا في منتديات ورقلة لكل الجزائريين والعرب نحن سعداء جدا في منتداك بأن تكون واحداً من أسرتنا و نتمنى لك الأستمرار و الاستمتاع بالإقامة معنا و تفيدنا وتستفيد منا ونأمل منك التواصل معنا بإستمرار في منتديات ورقلة لكل الجزائريين والعرب و شكرا.

تحياتي

ادارة المنتدي

https://ouargla30.ahlamontada.com/


منتدى علمي ثقافي تربوي ديني رياضي ترفيهي
 
الرئيسيةالبوابة*الأحداثالمنشوراتأحدث الصورالتسجيلدخول


هذه الرسالة تفيد أنك غير مسجل .

و يسعدنا كثيرا انضمامك لنا ...

للتسجيل اضغط هـنـا

أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، اذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى ، فيرجى التكرم بزيارةصفحة التعليمـات، بالضغط هنا .كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيعو الإطلاع فتفضل بزيارة المواضيع التي ترغب .

مخلفات الاستعمار

حفظ البيانات؟
الرئيسية
التسجيل
فقدت كلمة المرور
البحث فى المنتدى

منتديات ورقلة لكل الجزائريين والعرب :: °ღ°╣●╠°ღ°.. منتديات السيــاحة ..°ღ°╣●╠°ღ° :: تاريخ وشخصيات عالمية

شاطر
مخلفات الاستعمار Emptyالسبت 12 أغسطس - 7:09
المشاركة رقم: #
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو الجوهرة
الرتبه:
عضو الجوهرة
الصورة الرمزية


البيانات
عدد المساهمات : 14670
تاريخ التسجيل : 15/08/2012
رابطة موقعك : ouargla
التوقيت

الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:
https://ouargla30.ahlamontada.com


مُساهمةموضوع: مخلفات الاستعمار



مخلفات الاستعمار

الحرب الباردة .. هل تتكرر مرة أخرى؟!




[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]




مخلفات الاستعمار


لقد كان لحقبة الاستعمار مخلفات بغيضة تركها خلفه كقنابل موقوتة، يجب أن نلفت الانتباه إلى أنَّها ما تزال منتشرة في كلِّ البقاع التي كانت خاضعةً للاحتلال، ونقصد هنا الصراعات الحدوديَّة التي اندلعت بين الدول المستقلَّة حديثًا.. واللافت للنظر أنَّ هذه الصراعات عمَّتْ غالب البلدان التي حصلت على استقلالها، بما يكشف تعمُّد الدول الاستعماريَّة ترك مثل هذه المشاكل ورائها نوعًا من الانتقام! ويتَّضح ذلك بمعاينة ما تركه الغازي الأوربِّي من مشكلات مزمنة لأغلب الدول الإفريقيَّة -إن لم تكن جميعها- بسبب الحدود المصطنعة التي ورثها الأفارقة عن حقبة الاستعمار؛ فبعض الدول أصبحت حبيسة بلا منفذ على الساحل الإفريقي، وبعض القبائل أصبحت تتبع دولتين أو أكثر؛ بسبب تقسيمات الاستعمار العشوائيَّة التي قَسَّمت القبيلة الواحدة بين أكثر من وحدة سياسيَّة.


المشكلات الحدودية


فكانت مشكلة الحدود من أعقد المشكلات التي خلَّفها مؤتمر برلين (1884-1885م) الذي قَسَّم إفريقيا فيما بين الدول الأوربيَّة الغازية، وظلَّت هذه المشكلة حتى كانت أولى المشكلات وأخطرها التي واجهت قادة إفريقيا في مرحلة الاستقلال؛ ففي مؤتمر الشعوب الإفريقيَّة الأوَّل الذي عُقِدَ في غانا عام 1958م كانت هذه المشكلة هي المسيطرة على المؤتمر؛ حيث اتَّفق القادة الأفارقة على ضرورة تغليب روح الأخوَّة والتسامح فيما بين الدول المستقلَّة؛ لتجاوز مشكلة الحدود غير الواضحة أو الظالمة بين الدول الإفريقيَّة[1].


وقد جاء في تقرير اللجنة الاقتصاديَّة التابعة للأمم المتحدة عن إفريقيا في عام 1962م؛ أنَّه لا تُوجد مناطق أخرى في العالم بهذا العدد الكبير من الدويلات الصغيرة من حيث الإنتاج وعدد السكان؛ حتى الإقليم الواحد -مثل الحالة الصوماليَّة- تجزَّأ إلى خمسة أقسام: صومال إنجليزي، وآخر فرنسي، وثالث إيطالي، ورابع كيني، وخامس حبشي[2]!


ويُمكننا أن نرى العديد من المشكلات الحدوديَّة بين الدول الإفريقيَّة، التي ما زالت مستمرَّة حتى أيَّامنا الحاليَّة بعد مرور أكثر من خمسين عامًا على استقلال بعض الدول الإفريقيَّة؛ نذكر منها على سبيل المثال لا الحصر: مشكلة الحدود بين مصر والسودان، وبين تونس والجزائر، وبين الجزائر والمغرب، وبين المغرب وموريتانيا، وبين موريتانيا والسنغال[3].


وهذا ليس بالنسبة إلى القارة الإفريقيَّة فقط؛ بل إنَّ غالب دول العالم قد عانت من مرارة الاحتلال، وذلك كلِّه لصالح حفنةٍ من الدول الكبرى التي تُعَدُّ على أصابع اليد الواحدة، وإن اختلفت أسماؤها من فترةٍ تاريخيَّةٍ إلى أخرى.


الحرب الباردة


انتهت الحرب العالمية الثانية بما خلَّفته من دمار وضحايا بالملايين، ومع ذلك لم تنتهِ بنهايتها المعاناة المستمرَّة لبني البشر؛ ففور إعلان انتهائها بانتصار الحلفاء (الولايات المتحدة الأميركيَّة والاتحاد السوفيتي وبريطانيا وفرنسا)، برز على السطح مصطلح يُؤذن بدخولنا إلى عصر جديد ومرحلةٍ أخرى من الصراع والتوتر والتنافس، عُرفت بـ"الحرب الباردة".


أُطلق هذا المصطلح ليصف الوضع بين الولايات المتحدة الأميركيَّة والاتحاد السوفيتي وحلفائهما، من فترة منتصف الأربعينيَّات حتى أوائل التسعينيَّات من القرن الماضي؛ حيث ظهرت خلال هذه الفترة "الندِّيَّة" بين القوَّتين العظميين من خلال التحالفات العسكريَّة، والدعاية، وتطوير الأسلحة، والتقدُّم الصناعي، وتطوير التكنولوجيا، وغير ذلك من مجالات التنافس، وفي ظلِّ غياب حالة حربٍ مُعْلَنة بين الولايات المتحدة والاتحاد السوفيتي قامت القوَّتان بالاشتراك في عمليَّاتٍ عسكريَّةٍ وصراعاتٍ سياسيَّةٍ من أجل مساندة الحلفاء، وعلى الرغم من أنَّ الولايات المتحدة والاتحاد السوفيتي كانا حلفاء في الحرب العالميَّة الثانية، فإنَّ القوَّتين اختلفتا في كيفيَّة إدارة ما بعد الحرب وإعادة بناء العالم.


وقد نتج عن هذه الحرب الباردة العديد من الأزمات التي كادت في بعض الأحيان أن تُشعل الحرب العالمية للمرَّة الثالثة؛ ومن أبرز هذه الأزمات أزمة تقسيم ألمانيا في عام 1949م؛ حيث استأثرت الولايات المتحدة الأميركيَّة وحلفاؤها إنجلترا وفرنسا (المعسكر الغربي) على الجانب الغربي من ألمانيا، وأعلنوا قيام جمهورية ألمانيا الاتحاديَّة في سبتمبر 1949م، فأعلن الاتحاد السوفيتي هو الآخر قيام دولة ألمانيا الديمقراطيَّة في الجزء الخاضع لسيطرته بشرق ألمانيا في أكتوبر 1949م[4].


تكرَّرت المواجهة -غير المباشرة- بين المعسكرين الشرقي بقيادة الاتحاد السوفيتي والغربي بقيادة الولايات المتحدة الأميركيَّة في أزمة فيتنام، التي استمرَّت من عام 1946 إلى 1954م، وبشكلٍ أخطر في أزمة الكوريَّتين، التي بدأت في الفترة من 1950 إلى 1953م؛ إذ حدث صراع بين كوريا الشماليَّة والجنوبيَّة تطوَّر إلى الحرب، فيما يُعَدُّ إحدى النتائج المباشرة للحرب الباردة بين المعسكرين الغربي (الرأسمالي) والشرقي (الشيوعي)، كانت نتيجة الحرب: لا غالب ولا مغلوب، ومع ذلك لم ينتهِ التوتُّر في هذه المنطقة من العالم إلى يومنا هذا[5]، ومن المتوقَّع أن تندلع الحرب بين الكوريَّتين مرَّةً أخرى، لكنَّها هذه المرَّة ستكون حربًا كارثيَّة؛ نظرًا إلى التهديد الكوري الشمالي المتكرِّر باستخدام السلاح النووي[6]، كلُّ هذا التوتُّر على الرغم من انتهاء الحرب الباردة وانهيار الاتحاد السوفيتي منذ قرابة عشرين عامًا!


التعملق الصيني والتخوف الأميركي


وفي الوقت نفسه الذي يعمل فيه الغرب بقيادة الولايات المتحدة الأميركيَّة على تأمين احتياجاته من العالم العربي والإسلامي إمَّا عن طريق الحرب أو عن طريق التهديد بها- نجد طرفًا آخر استغلَّ انشغال الغرب في الحروب والخطط العسكرية؛ ليعمل في صمتٍ ودأبٍ على بناء قوَّةٍ اقتصاديَّةٍ أذهلت العالم؛ حيث أفاق الغرب على طوفان من البضائع الصينيَّة يُنافس بضائعه المحليَّة في مختلف دول العالم، بل ويغزوه في عقر داره، وتنبَّه العالم لما عُرف بالتنين الصيني[7].


استطاعت الصينُ تكوين إمبراطوريَّةٍ اقتصاديَّةٍ عملاقة بناتجٍ محلِّيٍّ بلغ 4,8 تريليون دولار أميركي في عام 2009م، وبمعدل نموٍّ 8,7%، وبطاقةٍ بشريَّةٍ عاملة بلغت 813,5 مليون نسمة، من إجمالي عدد سكان بلغ 1,33 مليار نسمة في 2010م، وبحجم صادرات بلغ 1,2 تريليون دولار في 2009م[8]، وبشعب مُثَقَّف وصل معدل القراءة والكتابة فيه إلى 93% من عدد السكان في 2009م[9].


ومن ناحيتها لم تتعمَّد الصينُ أن تلفت انتباه الغرب، أو تحتكَّ به في مناطق نفوذه الأصليَّة، وقامت بالتركيز على القارَّة الإفريقيَّة قاعدةَ ارتكاز؛ لكسر العزلة في مواجهة الغرب بقيادة الولايات المتحدة الأميركيَّة‏,‏ ومناطحة الشرق بقيادة الاتحاد السوفيتي -السابق‏- في أعقاب نزاعٍ فكري أيديولوجي‏.‏


ويأتي التأكيد الصيني على هذا الأمر بإقامة منتدى للتعاون الصيني الإفريقي؛تتويجًا لسلسلةٍ من المواقف الصينيَّة التي تجسَّدت في بداية الألفيَّة الثالثة‏,‏ وزياراتٍ رسميَّةٍ متكرِّرةٍ من الرئيس الصيني‏ "هو جين تاو[10]"، في إطار صيغة التواضع الصيني، التي يفتقدها الأفارقة في تعاملهم مع الغرب‏,‏ بالإضافة إلى شطب الصين لديونٍ إفريقيَّة‏,‏ والمشاركة في عمليَّات حفظ سلامٍ تابعةٍ للأمم المتحدة؛ حيث كانت الصين أوَّل دولة خارج إفريقيا تقوم بإرسال قوَّات حفظ سلام إلى إقليم دارفور بالسودان‏,‏ وكذلك في القوَّة الدوليَّة لمكافحة القرصنة قبالة شواطئ الصومال وخليج عدن‏,‏ وتوقيع بروتوكولات تعاون في مجالات التعدين والبترول، والتنمية والتدريب، ونقل التكنولوجيا، والبنية التحتيَّة والصحَّة وتأمين المنح التعليميَّة، والتبادل الثقافي والتعليمي وكذلك البشري، والسعي لتوطين وتزاوج الصينيِّين من الأفارقة؛ لحلِّ مشكلات الاختناق السكاني، ونشر الثقافة الكونفوشوسيَّة عبر ‏16‏ معهدًا في إفريقيا‏[11].


لقد تمكَّنت الصين على مدار العقود الستَّة الماضية من التمدُّد والتواجد في مربَّعٍ مهمٍّ في القارَّة الإفريقيَّة، يمتدُّ من نيجيريا شمالًا إلى غينيا الاستوائيَّة والجابون وأنجولا غربًا، ثُمَّ السودان وتشاد شرقًا، فزامبيا ثُمَّ زيمبابوي وموزمبيق جنوبًا؛ لتُصبح الصين أكبر مستثمرٍ في إفريقيا، وثالث شريكٍ تجاريٍّ لها بعد الولايات المتحدة وفرنسا.‏.. ويأتي ذلك كلُّه في إطار سعي الصين للبحث والاستحواذ على الموادِّ الخامِّ ومصادر الطاقة، وخاصَّةً البترول؛ حيث تُعَدُّ الصينُ ثاني أكبر مستهلكٍ للبترول بعد الولايات المتحدة التي تستحوذ على بترول الشرق الأوسط القريب,‏ وهو ما دفع الصين لتأمين نحو ‏25%‏ من احتياجاتها النفطيَّة من سبع دول إفريقيَّة؛ وهي: الجزائر والسودان وتشاد والجابون وغينيا الاستوائيَّة وأنجولا ونيجيريا‏,‏ فضلًا عن استيرادها الحديد والبلوتينيوم من زيمبابوي وجنوب إفريقيا، وهو ما يُثير القلق في الغرب والشرق على حدٍّ سواء؛ لاستنفاد الموارد الطبيعيَّة، ولتأثير ذلك على قضايا سياسيَّة بعينها؛ كما حدث في دارفور‏؛ إذ دعمت الصين في البداية المتمرِّدِين التشاديِّين عبر أراضي السودان؛ حتى تتراجع تشاد عن الاعتراف بتايوان، وهو ما تحقَّق بالفعل لتحظى بكين بدعم مشروعين بتروليَّين عملاقين في جنوب البلاد[12]‏‏.‏


ولا يخفى على أحدٍ رغبة الصين في الحصول على الدعم الإفريقي في المحافل الدوليَّة في أيَّة مواجهةٍ محتملةٍ مع الدول الكبرى؛ وهو ما دفع البعض للتحذير من دور الصين المتزايد في إفريقيا التي يجب ألَّا تقفز بصورةٍ عمياء من نمط استعمارٍ قديمٍ إلى استعمارٍ جديدٍ آخر وفق النموذج الصيني‏[13].‏


نضيف إلى ذلك ما أظهرته الولايات المتحدة الأميركيَّة في عام 2007م من تخوُّفٍ من النموِّ المضطرد للقدرات العسكريَّة الصينيَّة، بعدما أعلنت الحكومة الصينيَّة رفع قيمة المبلغ المخصَّص للميزانيَّة العسكريَّة بحدود 18% ليبلغ نحو 45 مليار دولار، ولكنَّ الردَّ "الدبلوماسي" الصيني كان جاهزًا: "بأنَّ هذا الرقم لا يُشَكِّل سوى جزءٍ بسيطٍ من المبلغ الأميركي المخصَّص للقوَّات المسلَّحة، الذي يُوازي 481 مليار دولار -في حينها دون نفقات حربي أفغانستان والعراق"[14].


وما نخشاه أن يعود عالمنا مرَّةً أخرى إلى عصر التنافس الاستعماري، أو عصر الحربِ الباردة بما فيهما من ظلمٍ وطغيانٍ أكثرُ مَنْ تُعاني منه هي الشعوب التعيسة في ظلِّ عالمٍ مليءٍ بالصراعات والحروب الدمويَّة.


 


المصدر:


كتاب المشترك الإنساني.. نظرية جديدة للتقارب بين الشعوب، للدكتور راغب السرجاني.


[1] شوقي الجمل، وعبد الله عبد الرازق إبراهيم: تاريخ إفريقيا الحديث والمعاصر، ص453.


[2] جمال عبد الهادي وعلي لبن: المجتمع الإسلامي الإفريقي المعاصر، ص12.


[3] للاستزادة انظر: شوقي الجمل، وعبد الله عبد الرازق إبراهيم: تاريخ إفريقيا الحديث والمعاصر، ص452-488.


[4] عبد العظيم رمضان: تاريخ أوربا والعالم في العصر الحديث، ص270-272.


[5] نذر حرب وتصعيد في شبه الجزيرة الكورية، صحيفة الشرق الأوسط اللندنية، العدد (11497)، بتاريخ 21 مايو 2010م.


[6] كوريا الشمالية تُهدِّد باستخدام السلاح النووي، صحيفة الرياض السعودية، العدد (15370)، بتاريخ 24 يوليو 2010م.


[7] انظر: روبين ميريديث: الفيل والتنين صعود الهند والصين، ترجمة شوقي جلال، عالم المعرفة، العدد (359)، يناير 2009م.


[8] كتاب الحقائق الأميركي 2010م: [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]


[9] مؤشرات البنك الدولي عام 2009م: [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]


[10] هو جين تاو Hu Jintao (1942م-..): رئيس جمهورية الصين الشعبية (2003م- 2013م)، والأمين العام للحزب الشيوعي الصيني، ورئيس اللجنة العسكرية المركزية السابق.


[11] صحيفة الأهرام المصرية، العدد (45108)، بتاريخ 7 يونيو 2010م.


[12] روبين ميريديث: الفيل والتنين صعود الهند والصين، ص251-256.


[13] صحيفة الأهرام المصرية، العدد (45108)، بتاريخ 7 يونيو 2010م.


[14] صحيفة الأخبار اللبنانية، بتاريخ 6 أبريل 2007م.












*




أدخل عنوان بريدك الإلكتروني هنا يصــــلك كل جديــــد




الموضوع الأصلي : مخلفات الاستعمار // المصدر : منتديات ورقلة لكل الجزائريين والعرب // الكاتب: mohamedb

بلغ الادارة عن محتوى مخالف من هنا ابلغون على الروابط التي لا تعمل من هنا



توقيع : mohamedb


التوقيع
ــــــــــــــــ


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]



مخلفات الاستعمار Emptyالخميس 24 أغسطس - 21:25
المشاركة رقم: #
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
مشرف
الرتبه:
مشرف
الصورة الرمزية


البيانات
عدد المساهمات : 15817
تاريخ التسجيل : 06/08/2012
رابطة موقعك : http://www.ouargla30.com
التوقيت

الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:
http://houdib69@gmail.com


مُساهمةموضوع: رد: مخلفات الاستعمار



مخلفات الاستعمار

تسلم ايدك على ما ابدعت
في هدا الطرح المميز 
اسمح لي ان ابدي اعجابي بقلمك وباسلوبك
الراقي وتالقك



[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]




أدخل عنوان بريدك الإلكتروني هنا يصــــلك كل جديــــد




الموضوع الأصلي : مخلفات الاستعمار // المصدر : منتديات ورقلة لكل الجزائريين والعرب // الكاتب: fouad

بلغ الادارة عن محتوى مخالف من هنا ابلغون على الروابط التي لا تعمل من هنا



توقيع : fouad


التوقيع
ــــــــــــــــ






الكلمات الدليلية (Tags)
مخلفات الاستعمار, مخلفات الاستعمار, مخلفات الاستعمار,

الإشارات المرجعية

التعليق على الموضوع بواسطة الفيس بوك

الــرد الســـريـع
..
آلردودآلسريعة :





مخلفات الاستعمار Collapse_theadتعليمات المشاركة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

اختر منتداك من هنا



المواضيع المتشابهه

https://ouargla30.ahlamontada.com/ منتديات ورقلة لكل الجزائريين والعرب