منتديات ورقلة لكل الجزائريين والعرب
السلام عليكم ورحمة الله وبركـاتـه

أهلا وسهلا في منتديات ورقلة لكل الجزائريين والعرب نحن سعداء جدا في منتداك بأن تكون واحداً من أسرتنا و نتمنى لك الأستمرار و الاستمتاع بالإقامة معنا و تفيدنا وتستفيد منا ونأمل منك التواصل معنا بإستمرار في منتديات ورقلة لكل الجزائريين والعرب و شكرا.

تحياتي

ادارة المنتدي

https://ouargla30.ahlamontada.com/
منتديات ورقلة لكل الجزائريين والعرب
السلام عليكم ورحمة الله وبركـاتـه

أهلا وسهلا في منتديات ورقلة لكل الجزائريين والعرب نحن سعداء جدا في منتداك بأن تكون واحداً من أسرتنا و نتمنى لك الأستمرار و الاستمتاع بالإقامة معنا و تفيدنا وتستفيد منا ونأمل منك التواصل معنا بإستمرار في منتديات ورقلة لكل الجزائريين والعرب و شكرا.

تحياتي

ادارة المنتدي

https://ouargla30.ahlamontada.com/


منتدى علمي ثقافي تربوي ديني رياضي ترفيهي
 
الرئيسيةالبوابة*الأحداثالمنشوراتأحدث الصورالتسجيلدخول


هذه الرسالة تفيد أنك غير مسجل .

و يسعدنا كثيرا انضمامك لنا ...

للتسجيل اضغط هـنـا

أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، اذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى ، فيرجى التكرم بزيارةصفحة التعليمـات، بالضغط هنا .كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيعو الإطلاع فتفضل بزيارة المواضيع التي ترغب .

بحث حول مجازر 8 ماي 1945 بالفرنسية Les événements du 8 mai 1945, avec un grand œil

حفظ البيانات؟
الرئيسية
التسجيل
فقدت كلمة المرور
البحث فى المنتدى

منتديات ورقلة لكل الجزائريين والعرب :: °ღ°╣●╠°ღ°.. منتديات التعليم الثانوي ..°ღ°╣●╠°ღ° :: منتدى السنة الأولى ثانوي 1AS :: اللغة الفرنسية أولى ثانوي

شاطر
بحث حول مجازر 8 ماي 1945 بالفرنسية Les événements du 8 mai 1945, avec un grand œil Emptyالخميس 17 ديسمبر - 13:24
المشاركة رقم: #
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو الجوهرة
الرتبه:
عضو الجوهرة
الصورة الرمزية


البيانات
عدد المساهمات : 19645
تاريخ التسجيل : 10/08/2013
رابطة موقعك : https://ouargla30.ahlamontada.com
التوقيت

الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:
https://ouargla30.ahlamontada.com


مُساهمةموضوع: بحث حول مجازر 8 ماي 1945 بالفرنسية Les événements du 8 mai 1945, avec un grand œil



بحث حول مجازر 8 ماي 1945 بالفرنسية Les événements du 8 mai 1945, avec un grand œil

 بحث حول مجازر 8 ماي 1945 اسبابها ونتائجها


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


1- الوضع في الجزائر قبل مجازر 8 ماي 1945كانت الجهود مبذولة بين أعضاء أحباب البيان والحرية لتنسيق العمل وتكوين جبهة موحدة، وكانت هناك موجة من الدعاية انطلقت منذ جانفي 1945 تدعوا الناس إلى التحمس لمطالب البيان. وقد انعقد مؤتمر لأحباب البيان أسفرت عنه المطالبة بإلغاء نظام البلديات المختلطة والحكم العسكري في الجنوب وجعل اللغة العربية لغة رسمية، ثم المطالبة بإطلاق سراح مصالي الحاج.وقد أدى هذا النشاط الوطني إلى تخوف الفرنسيين وحاولوا توقيفه عن طريق اللجان التي تنظر إلى الإصلاح، وكان انشغالهم بتحرير بلدهم قد أدى إلى كتمان غضبهم وظلوا يتحينون الفرص بالجزائريين وكانوا يؤمنون بضرورة القضاء على الحركة الوطنية




2- مظاهر الاحتفال بنهاية الحرب الثانية
كان زعماء الحركة الوطنية يحضرون إلى الاحتفال بانتصار الحلفاء على النازية، عن طريق تنظيم مظاهرات تكون وسيلة ضغط على الفرنسيين بإظهار قوة الحركة الوطنية ووعي الشعب الجزائري بمطالبه، وعمت المظاهرات كل القطر الجزائري في أول ماي 1945، ونادى الجزائريون بإطلاق سراح مصالي الحاج، واستقلال الجزائر واستنكروا الاضطهاد ورفعوا العلم الوطني، وكانت المظاهرات سلمية.وادعى الفرنسيون انهم اكتشفوا (مشروع ثورة) في بجاية خاصة لما قتل شرطيان في الجزائر العاصمة، وبدأت الإعتقالات والضرب وجرح الكثير من الجزائريين.
ولما أعلن عن الاحتفال الرسمي يوم 7 ماي، شرع المعمرون في تنظيم مهرجان الأفراح، ونظم الجزائريون مهرجانا خاصا بهم ونادوا بالحرية والاستقلال بعد أن تلقوا إذنا من الإدارة الفرنسية للمشاركة في احتفال انتصار الحلفاء


بحث حول مجازر 8 ماي 1945 اسبابها ونتائجها


3- المظاهراتخرج الجزائريون في مظاهرات 8 ماي 1945ليعبروا عن فرحتهم بانتصار الحلفاء، وهو انتصار الديمقراطية على الدكتاتورية، وعبروا عن شعورهم بالفرحة وطالبوا باستقلال بلادهم وتطبيق مبادئ الحرية التي رفع شعارها الحلفاء طيلة الحرب الثانية، وكانت مظاهرات عبر الوطن كله وتكثفت في مدينة سطيف التي هي المقر الرئيسي لأحباب البيان والحرية، ونادوا في هذه المظاهرات بحرية الجزائر واستقلالها


4- المجازركان رد الفرنسيين على المظاهرات السلمية التي نظمها الجزائريون هو ارتكاب مجازر 8 ماي 1945، وذلك بأسلوب القمع والتقتيل الجماعي واستعملوا فيه القوات البرية والجوية والبحرية، ودمروا قرى ومداشر ودواوير بأكملها.ودام القمع قرابة سنة كاملة نتج عنه قتل كثر من 45000 جزائري، دمرت قراهم وأملاكهم عن آخرها. ووصلت الإحصاءات الأجنبية إلى تقديرات أفضع بين 50000و 70000 قتيل من المدنيين العزل فكانت مجزرة بشعة على يد الفرنسيين الذين كثيرا ما تباهوا بالتحضر والحرية والإنسانية


5- الإنجازات التاريخية


إن الجانب التاريخي للبلدية لا يقل أهمية عن الجوانب الإقتصادية والإجتماعية لأنه سيبقي شاهدا على تضحيات أبناء المنطقة من جهة وهمجية الإستعمار الفرنسي ووحشيته من جانب آخر ففي الثامن ماي 1945 وكغيرها من مناطق البلاد ، شهدت المنطقة مجازر رهيبة ذهب ضحيتها حوالي 68 شخصا من أبطالها الذين سقطوا برصاص العدو بعد محاولتهم التعبير عن رغبتهم في الإستقلال والحرية كما تعرضت المنازل والمداشر للحرق والتهديم .وتخليدا لتضحيات هؤلاء الرجال وإبرازا لبطولاتهم للأجيال الصاعدة ، أقيم خصيصا لهذا الغرض معلم تذكاري بمدخل المدينة يخلد ذكرى 8 ماي 1945-جدارية خاصة بالقرب من مقبرة الشهداء تخلد أسماء شهداء 8 ماي 1945-- أدرجت أسماء الشهداء وعدد المنازل والقري والمداشر المحروقة ضمن المصنف التاريخي الصادر عام 1998 عن مديرية ومنظمة المجاهدين بالولاية تحت عنوان حرب الجزائر ومراكز الجيش الفرنسي للقمع والتعذيب بولاية سطيف 1954-1962 . إن أحداث 1945 قد عرضت المنطقة لحصارإستعماري شديد، لكن رغم ذلك لم تكن منأي عن الثورة التحريرية المباركة 1954 وشاركت بخيرة أبنائها، لتقدم تضحيات جسام في ساحة الشرف فداء لحرية هذا الوطن ولم ينس رفقاء الكفاح وجيل الإستقلال هذه التضحيات حتي تبقي راسخة في الأذهان وتأكد أن الحرية لم تكن هبة. بل بفضل تضحيات رجال سدقوا ما عاهدو لله عليه, ولهذا الغرض أقيم خصصيصا - مقبرة الشهداء التي تضم 70 قبر . - كتاب الشهيد الرخامي تخليدا لشهدائها الأبطال . - 05 معالم تذكارية مخليدة للشهداء وأحداث بارزة عرفتها المنطقة خلال حرب التحرير الوطني - تسمية العديد من المؤسسات العمومية بأسماء شهداء ورموز الثورة بلغ عددها 63 تسمية




أحداث 8 ماي 1945 بعين الكبيرةعرفت عين الكبيرة أحداثا دموية كغيرها من مناطق الوطن حيث تميزة الأوضاع العامة بما يليm
الوضع السياسي لم تكن منطقة عين الكبيرة بمعزل عن النشاط السياسي ، حيث يوجد بها مكتب لحركة أحباب البيان والحرية يشرف عليه المرحومان بلميهوب الحواس كمنسق واولمان بوجمعة المدعو مولود كأمين عام وسياري خليفة و سمارة بوزيد كعضوين نشيطين بالحزب ، يتصل أعضاء المكتب بالسيدمصطفاوي الهادي لدفع الإشتراكات المقدرة بـ 25 فرنك فرنسي قديما آنذاك . وقد نشطت مجموعة المناضلين بإسم حزب الشعب الجزائري المحضور رسميا( تعرض للحل عام 1939 ) منهم رشيد بوجليدة ، قدور بولحية عبد السلام بالعيد ، براهيم بولقري ،محمد معيزة ’ساعدبن زايد ولقديم لمنور . وقامت جمعية علماء المسلمين الجزائريين حسب أحد أعضائها المدعو سمارة مولود بتأسيس مدرستين احداهما في بني عزيز درس بها الشيخ أحمد حكيمي والثانية بخراطة درس بها المرحوم الربيع بوشامة ، أما الإدارة الفرنسية فيمثلها الحاكم روسوروني ونائبه بانسيل وبمساعدة أربعة عشر من القيادة ، وقد أستخدمت مختلف أساليب القهر والإستبدادعلى سكان المنطقة فعل سبيل المثال لا الحصر ، لم تكن تسمح لهم بالدخول والخروج من وإلى المنطقة إلا بترخيص منها .
الوضع الإقتصادي والإجتماعينتج عن الوضع السياسي أوضاع إقتصادية متدهور للغاية حيث سيطر المعمرون على النشاطات الإقتصادية الأراضي الزراعية ، فقد نزل سرب من السفاكين إستطاعوا أن يستولوا على الأراضي بفضل تشريعات صدرت لهذا الغرض منها قرار 21 سبتمبر 1830 الذي يسمح بمصادرت أملاك الوقف والباليك قصد توزيعها على الأوروبيين الوافدين .ويعتبر هذا النوع من الملكية المصدر الأساسي لحياة الغالبية من السكان .ومن المعمرين المستفدين من هذا القرار المعمر فابر هنري الذي كان يملك لوحده 1200 هكتار والكونت بيرو والمزارع جميني جلبار وشارلو التاجر ومازوكا الطيب بينما كان سكان المنطقة يعانون الإستغلال الفاحش (الخماسة ) مما أنعكس سلبا على الأوضاع الإجتماعية حيث أنتشرت المجاعة وأصبح السكان يقتاتون من عشب الحقول وأوراق الاشجار فأدي ذلك غلى أنتشار الامراض مثل التفوئيد وأرتفاع عدد الوفيات وما زاد الوضع سوءا هو الجفاف الذي اصاب المنطقة خلال هذهع الفترة كذا زحف الجراد . لقد تولد عن الوضع الإقتصادي والإجتماعي الوخمين علاقات حقد وكراهية بين المواطنين والمستوطنين . ويروي شهود عيان في هذا المجال أن المجال أن أهالي المنطقة كانوا يخرجون منها وقت القيلولة حتى لا يزعجوا المعمرين كما جندت السلطة الفرنسية الكثير من أبناء المنطقة للدفاع عنها في الحرب العالمية الثانية.


الأحداث يوم 8 ماي 1945
يجمع من عاشوا الأحداث يوم 8 ماي 1945 أن الذي نقل خبر بداية الأحداث من سطيف هو المرحوم ضيافات عمار المدعو عمار العدواني ، الذي جاء بسيارته التي وقع لها عطب في العجلات تجاهلها السائق ليتمكن من الوصول إلى مدينة عين الكبيرة حيث نادي بصوت مرتفع " الله أكبر " ويروي لهم ما حدث بمدينة سيطف ويخبرهم بمقتل الحاكم والخليفة بدوار الضيافت ( الطريق المؤدي إلى المدينة ) .وكان ذلك على الساعة الثانية زوالا ، فبادر السكان إلى مهاجمة مركز البريد والمواصلات فقتلوا قابضه بيار صوبانوإبنه وقطعوا الإتصال الخارجي ، لينتقلوا بعدها إلى مخزن الأسلحة الذي فتحه الحارس " عمار بوقندورة "وتمكنوا من الإستلاء على الأسلحة والذخيرة الحربية منها 75 بندقية وحوالي خمسة صناديق للذخيرة . بدأت مشاداة عنيفة بين السكان والمستوطنين ، تبادلوا فيها طلقات النار مما أدي إلى سقوط 15 معمر وفي بعض الروايات 17 قتيلا من بينها المعمر الكبير "فابر هنري " الذي قتل مع حارسين عسكريين و" موريل أودلف أليكسي " و " كارمي شارل " أم بقية المعمرين فقد إختبأوا في خندق بدار أحدهم وفكر الثائرون بعد معرفة المكان في الحصول على البنزين من مكتب الحاكم لحرقهم إل أن وصول الشاحنات العسكرية حال دون ذلك ، حيث تأهب المتظاهرون لمواجهتها فكانت النتيجة إصابة أحدهم وفي نفس الوقت وصل سرب من الدبابات إلى مشارف المدينة إذ حاول ثلاثة مواطنين التصدي لها ليتمكن من كانوا داخل المدينة من الفرار قبل أن تبدأ الدبابات في عملية القصف . وفي الوقت نفسه فر السكان إلى المناطق المجاورة قبل وصول النجدات العسكرية غير أن زوجة الحاكم وقوة عسكرية إنتقلت إلى أولاد عدوان ( الشرشور ) لتثأر لزوجها ، فأمرت بحرق دشرة بأكملها قتل على أثرها 17 شخصا . وبعد إدراك مقتل زوجها بجهة أخري ( قرية الضيافات ) إنتقلت إليها مباشرة لترتكب نفس الجرائم .
ما هي الإجراءات القمعية التي إتخذتها فرنسا بعد اليوم الأولفي اليوم الموالي ، إنتهجت فرنسا سياسة الترغيب الترهيب في حق السكان ، ففي بادئ الأمر إعتمدت على دور "القياد" الذين رفعوا رايات بيضاء مطالبين السكان بالإستسلام وتسليم دلوها على المشاركين في الأحداث لتتوالى الإعتقالات الواسعة للسكان الذين بقي معضمهم في حالة فرار حتى الإستقلال ، وقامت قواتها العسكرية البرية والجوية بما فيها اللفيف الأجنبي بتدمير القرى والمداشر التي فر إليها سكان البلدة ، وارتكبت مجازر رهيبة في حقهم ليستمر الوضع على هذه الحال لأكثر من أسبوعين .


**********************
شكرا لك بالتوفيق شكرا لك بالتوفيق شكرا لك بالتوفيق 




بحث حول مجازر 8 ماي 1945 بالفرنسية Les événements du 8 mai 1945, avec un grand œil


Ain al-Kabeerah a connu des événements sanglants comme d'autres régions de la patrie, où les conditions générales se distinguaient par ce qui suit




: statut politique
Ain al-Kabirah n'était pas isolé de l'activité politique, car il y avait un bureau pour le Mouvement d'Ahbab al-Bayan et al-Hurriya supervisé par feu Belmehoub al-Hawas en tant que coordinateur, et Olman Boujmaa, appelé Mawloud en tant que Secrétaire général, et Saari Khalifa et Samara Bouzid en tant que membres actifs du parti. Vieux français à l'époque. Le groupe de militants était actif au nom du Parti populaire algérien officiellement assisté (il a été dissous en 1939), comprenant Rachid Bouglida, Kaddour Bouhlia Abdel Salam Bel Eid, Brahim Boulqari, Mohamed Moeza, «Saedben Zayed et Qadeem Lmnawar. L'Association des érudits musulmans algériens, selon l'un de ses membres, Samara Mouloud, a créé deux écoles, l'une à Bani Aziz, où a étudié le cheikh Ahmed Hakimi, et la seconde avec une carte enseignée par feu Rabie Bouchama. Les résidents de la zone, par exemple, n'étaient pas limités et ne leur permettaient pas d'entrer et de sortir de la zone sans permis




La situation économique et sociale
La situation politique s'est traduite par une très détérioration des conditions économiques car les centenaires dominaient les activités économiques sur les terres agricoles, alors qu'un groupe de voleurs est descendu et a pu s'emparer des terres grâce à une législation promulguée à cet effet, notamment le décret du 21 septembre 1830, qui permet la confiscation des propriétés Waqf et Balik afin de les distribuer aux expatriés européens. Ce type de propriété est la principale source de vie de la majorité de la population. Parmi les centenaires qui bénéficient de cette décision figurent Faber Henry, qui possédait à lui seul 1 200 hectares, le comte du Pérou, le fermier Jimene Gilbar, Charlo le marchand et le bon Mazuka, tandis que les habitants de la région souffraient d'une exploitation obscène (les cinq), ce qui a eu un impact négatif sur la situation. Au fur et à mesure que la famine se propageait et que la population subsistait sur les champs d'herbe et les feuilles, ce qui a entraîné la propagation de maladies telles que le typhus et un nombre élevé de décès. Ce qui a aggravé la situation, c'est la sécheresse qui a frappé la région pendant cette période ainsi que l'explosion des criquets. La situation économique et sociale désastreuse a donné lieu à des relations de haine et de haine entre les citoyens et les colons. Des témoins oculaires dans ce domaine ont rapporté que le quartier était que les habitants de la région avaient l'habitude de sortir au moment de leur sieste pour ne pas déranger les centenaires, tout comme les autorités françaises ont recruté de nombreuses personnes de la région pour la défendre pendant la Seconde Guerre mondiale.
بحث حول مجازر 8 ماي 1945 أسبابها ونتائجها بالفرنسية 




Les événements du 8 mai 1945
Ceux qui ont vécu les événements du 8 mai 1945 ont convenu à l'unanimité que celui qui a rapporté la nouvelle du début des événements de Sétif était feu Diafat Ammar, appelé Ammar Al-Adwani, qui était venu avec sa voiture, qui avait des pneus cassés, que le conducteur ignorait pour pouvoir rejoindre la ville d'Ain al-Kabira, où il appelait bruyamment "Dieu est grand" Il leur raconte ce qui s'est passé dans la ville de Sitf et leur raconte le meurtre du souverain et du calife au rond-point de Diyafat (la route menant à la ville). C'était à deux heures de l'après-midi, alors les habitants se sont précipités pour attaquer le poste et le centre de transport, tuant son maître, Pierre Sobanu et son fils, et coupant le contact extérieur, puis se déplaçant vers l'armurerie. Ammar Boukandoura «et a réussi à saisir des armes et des munitions, dont 75 fusils et environ cinq caisses de munitions. Une violente altercation a éclaté entre les habitants et les colons, au cours de laquelle ils ont échangé des coups de feu, ce qui a conduit à la chute de 15 Mouammar, et selon certains témoignages, 17 personnes ont été tuées, dont le grand vieux «Faber Henry» qui a été tué avec deux gardes militaires, et «Muriel Odolph Alexei» et «Carme Charles», la mère du reste des centenaires. Ils se sont cachés dans une tranchée de la maison de quelqu'un, et les révolutionnaires, après avoir connu l'endroit, ont pensé à obtenir de l'essence du bureau du gouverneur pour les brûler, mais l'arrivée de camions militaires a empêché cela, alors que les manifestants se préparaient à les affronter, et le résultat a été que l'un d'entre eux a été blessé et en même temps un escadron de chars est arrivé à la périphérie de la ville alors que trois citoyens tentaient de s'arrêter. C'est pour que ceux qui se trouvent à l'intérieur de la ville puissent fuir avant que les chars ne commencent à bombarder. Dans le même temps, les habitants ont fui vers les zones environnantes avant l'arrivée de l'assistance militaire, mais la femme du dirigeant et une force militaire se sont déplacées vers les enfants d'Adwan (Sharshour) pour venger son mari, et elle a ordonné de brûler un obus entier, qui a tué 17 personnes. Après avoir réalisé que son mari avait été tué dans une autre zone (le village de Dhiafa), elle s'est directement déplacée vers elle pour commettre les mêmes crimes.




La situation en Algérie avant les massacres du 8 mai 1945


Des efforts sont déployés parmi les membres d'Ahbab al-Bayan et d'al-Hurriya pour coordonner l'action et former un front uni, et une vague de propagande a été lancée depuis janvier 1945, appelant les gens à l'enthousiasme pour les demandes de la déclaration. Une conférence organisée pour le bien-aimé de la déclaration a abouti à une demande d'abolir le système municipal mixte et le régime militaire dans le sud et de faire de la langue arabe une langue officielle, puis de demander la libération de Masali al-Hajj. Cette activité patriotique a conduit à la peur des Français et a tenté de l'arrêter par le biais de comités chargés de la réforme et de leur souci de libération. Leur pays avait dissimulé leur colère, les Algériens attendaient des opportunités et ils croyaient à la nécessité d'éliminer le mouvement national.


بحث حول مجازر 8 ماي 1945 أسبابها ونتائجها بالفرنسية


2- Les manifestations de la célébration de la fin de la seconde guerre
Les dirigeants du mouvement national assistaient à la célébration de la victoire des Alliés sur le nazisme, en organisant des manifestations qui seraient un moyen de pression sur les Français en montrant la force du mouvement national et la prise de conscience du peuple algérien de ses revendications. Les manifestations se sont répandues dans tout le pays algérien le 1er mai 1945, et les Algériens ont appelé à la libération de Masali El Hajj et à l'indépendance de l'Algérie et ont dénoncé La persécution et la levée du drapeau national, et les manifestations ont été pacifiques. Les Français ont affirmé avoir découvert un "projet de révolution" à Béjaïa notamment lorsque deux policiers ont été tués à Alger, et des arrestations, battant et blessant de nombreux Algériens.
Et lorsque la célébration officielle a été annoncée le 7 mai, les centenaires ont commencé à organiser un festival de mariages, et les Algériens ont organisé leur propre festival et ont appelé à la liberté et à l'indépendance après avoir reçu l'autorisation de l'administration française de participer à la célébration de la victoire des Alliés.


Recherches sur les massacres du 8 mai 1945, leurs causes et leurs conséquences


Démonstrations
Les Algériens sont sortis dans les manifestations du 8 mai 1945 pour exprimer leur joie de la victoire des Alliés, qui est la victoire de la démocratie sur la dictature, et ont exprimé leur sentiment de joie et ont exigé l'indépendance de leur pays et l'application des principes de liberté dont le slogan a été soulevé par les Alliés tout au long de la seconde guerre, et les manifestations à travers le pays se sont intensifiées dans la ville de Sétif, qui est le principal quartier général des êtres chers. La déclaration et la liberté, et dans ces manifestations, ils ont appelé à la liberté et à l'indépendance de l'Algérie


Massacres


La réponse française aux manifestations pacifiques organisées par les Algériens a été de commettre les massacres du 8 mai 1945, en utilisant la méthode de la répression de masse et des massacres, et ils ont utilisé les forces terrestres, aériennes et maritimes qui s'y trouvaient, et ont détruit des villages, des mashrats et des villages entiers, et la répression a duré près d'un an, entraînant le massacre de plus de 45000 Algériens, détruisant leurs villages et leurs propriétés. À propos du plus récent. Les statistiques étrangères atteignaient des estimations encore pires, entre 50 000 et 70 000 civils morts et sans défense, et c'était un massacre odieux aux mains des Français, qui se vantaient souvent de civilisation, de liberté et d'humanité.




Réalisations historiques


L'aspect historique de la commune n'est pas moins important que les aspects économiques et sociaux, car elle restera témoin des sacrifices des habitants de la région d'une part et de la barbarie et de la brutalité du colonialisme français d'autre part, le 8 mai 1945, et comme d'autres régions du pays, la région a connu de terribles massacres dans lesquels environ 68 de ses héros ont été tués par balles. L'ennemi, après avoir tenté d'exprimer son désir d'indépendance et de liberté, alors que les maisons et les écoles étaient incendiées et démolies, et pour commémorer les sacrifices de ces hommes et souligner leur héroïsme pour les jeunes générations, un monument a été érigé spécialement à cet effet à l'entrée de la ville commémorant la mémoire du 8 mai 1945 - une peinture murale spéciale près du cimetière des martyrs commémorant les noms des martyrs du 8 mai. 1945 - Les noms des martyrs, le nombre de maisons, de villages et de lieux incendiés sont repris dans la compilation historique publiée en 1998 par la Direction et Organisation des Moudjahidines dans la wilaya sous le titre Guerre d'Algérie et Centres de l'armée française pour la répression et la torture à Sétif 1954-1962. Les événements de 1945 ont soumis la région à un grave siège colonial, mais malgré cela elle n'était pas loin de la bénie révolution de libération de 1954 et elle a participé avec le meilleur de ses fils, à faire d'énormes sacrifices dans le domaine de l'honneur pour sacrifier la liberté de ce pays, et les camarades de la lutte et de la génération de l'indépendance n'ont pas oublié ces sacrifices afin de rester fermes dans les esprits et de s'assurer que la liberté Ce n'était pas un cadeau. C'est plutôt grâce aux sacrifices d'hommes qui ont payé ce pour quoi ils ont promis à Dieu, et à cet effet un spécialement construit - le cimetière des martyrs, qui comprend 70 tombes. - Le livre des martyrs en marbre en l'honneur de ses héroïques martyrs. - 05 monuments commémoratifs commémorant les martyrs et les événements notables connus dans la région pendant la guerre de libération nationale - La dénomination de nombreuses institutions publiques après les noms des martyrs et des symboles de la révolution a atteint 63
noms






*******************
الوردة الزرقاء الوردة الزرقاء الوردة الزرقاء 


بحث حول مقام الشهيد بالانجليزية Research on the shrine of the martyr in English


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]




The Maqam Echahid (English: Martyrs' Memorial
Is an iconic concrete monument commemorating the Algerian war for independence. The monument was opened in 1982 on the 20th anniversary of Algeria's independence. It is fashioned in the shape of three standing palm leaves which shelter the "Eternal Flame" beneath. At the edge of each palm leaf stands a statue of a soldier, each representing a stage of Algeria's struggle.


Localisation
The Martyrs Memorial is located on the heights of Algiers, in the municipality of El Madania, west of the Bois des arcades, east of the city Diar el Mahçoul and north of the plaza shopping center Riadh El Feth. It overlooks the neighborhood of Hamma (common Belouizdad) and the Experimental Garden of el-Hamma in the north. The monument has been erected on the site of an ancient military fort
Description
Consisting of three stylized fins that join mid-height, concrete monument built by the Canadian company Lavalin, based on a model produced in the Fine Art Institute of Algiers under the leadership of Bashir Yelles, it reaches a height of 92 metres (302 ft). Above the three supporting fins at 14 metres (47 ft) from the ground, is an Islamic style turret with a diameter of 10 metres (33 ft) and a height of 7.6 metres (25 ft), topped by a dome of 6 metres (20 ft). It rests on an esplanade that burns an "eternal flame" and includes a crypt, an amphitheater and the Museum of El Mujahid (underground)
Construction
The project to build a memorial in memory of the dead from the War of Independence is the brainchild of President Houari Boumedienne. Its implementation will, however, be completed under the presidency of his successor Chadli Bendjedid.
The company Lavalin is responsible of the studies and construction of the monument. Several Algerian artists involved, like the painter Bashir Yelles, the calligrapher Abdelhamid Skander and the Polish sculptor Marian Konieczny
The completion of the work was a real technological challenge because of the constraints inherent to the geometry of the assembly, especially the curvature of the fins, the situation of the site at the edge of a steep cliff and high seismicity of the region. Pierre Lamarre, director of engineering and structural design, Claude Naud, expert planning and construction methods, along with Bashir Yelles, imagined a solution that proved itself decisive and innovative
Nine months (November 15, 1981 to July 5, 1982) were necessary to build this architectural work. The monument was inaugurated by the then President Chadli Bendjedid in February 1986.
Transport
The Memorial aerial tramway can reach the monument from the Experimental Garden of el-Hamma


The El Madania aerial tramway can reach the Hamma district from Diar el Mahçoul


A taxi rank is located in the Esplanade shopping center Riadh El Feth




















[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
============




أدخل عنوان بريدك الإلكتروني هنا يصــــلك كل جديــــد





بلغ الادارة عن محتوى مخالف من هنا ابلغون على الروابط التي لا تعمل من هنا



توقيع : ans


التوقيع
ــــــــــــــــ


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]



بحث حول مجازر 8 ماي 1945 بالفرنسية Les événements du 8 mai 1945, avec un grand œil Emptyالخميس 17 ديسمبر - 13:45
المشاركة رقم: #
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو الجوهرة
الرتبه:
عضو الجوهرة
الصورة الرمزية


البيانات
عدد المساهمات : 17349
تاريخ التسجيل : 10/08/2012
التوقيت

الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:
https://ouargla30.ahlamontada.com


مُساهمةموضوع: رد: بحث حول مجازر 8 ماي 1945 بالفرنسية Les événements du 8 mai 1945, avec un grand œil



بحث حول مجازر 8 ماي 1945 بالفرنسية Les événements du 8 mai 1945, avec un grand œil

بارك الله فيك
إستمر ولك التوفيق بـإذن الله
تقديري وإحترامي لسموك




أدخل عنوان بريدك الإلكتروني هنا يصــــلك كل جديــــد





بلغ الادارة عن محتوى مخالف من هنا ابلغون على الروابط التي لا تعمل من هنا



توقيع : wail


التوقيع
ــــــــــــــــ


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]



الكلمات الدليلية (Tags)
بحث حول مجازر 8 ماي 1945 بالفرنسية Les événements du 8 mai 1945, avec un grand œil, بحث حول مجازر 8 ماي 1945 بالفرنسية Les événements du 8 mai 1945, avec un grand œil, بحث حول مجازر 8 ماي 1945 بالفرنسية Les événements du 8 mai 1945, avec un grand œil,

الإشارات المرجعية

التعليق على الموضوع بواسطة الفيس بوك

الــرد الســـريـع
..
آلردودآلسريعة :





بحث حول مجازر 8 ماي 1945 بالفرنسية Les événements du 8 mai 1945, avec un grand œil Collapse_theadتعليمات المشاركة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

اختر منتداك من هنا



المواضيع المتشابهه

https://ouargla30.ahlamontada.com/ منتديات ورقلة لكل الجزائريين والعرب